أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم سليمان - أستاذ قانون .. ويتزوج قاصر














المزيد.....


أستاذ قانون .. ويتزوج قاصر


ابراهيم سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 2179 - 2008 / 2 / 2 - 10:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إنما هي أسماء سميتموها ..
بمناسبة التصنيف العالمي للجامعات والذي نالت فيه جامعة الملك سعود الرقم 3062 .. و / جامعة / الإمام الرقم 5715 .. تمنيت لو ان التصنيف يأخذ في حسبانه المستوى العقلي والحضاري لأساتذة الجامعة .. ليس من حيث انجازاتهم الفكرية والعلمية او حصولهم على جوائز التكريم والتقدير الدولية المشهورة .. فليت مؤشر التصنيف يهتم بعدد زوجات أعضاء هيئة التدريس أو عدد ملكات اليمين / ولست ادري ما الفرق بينهما ؟ / .. وعدد أبناء وبنات الأعضاء وهل وصلوا إلى الرقم الذهبي 12 المعروف بالدر زن .. حتى نخرج من التصنيف نهائيا ..ونريح رؤوسنا من الموضوع برمته ..!
في إحدى جامعتنا / أو حوزاتنا / ( العلمية ) والتي تحتوي على عشرات الآلاف من الطلبة والطالبات .. اتضح لي أن غالبية أساتذتها من /المعددين / .. ! أي من أصحاب النظرة الشهوانية للمرأة .. بل هي في نظرهم مخلوق ناقص الأهلية للمتعة والإنجاب والخدمة المجانية ..
/ أساتذة / يعيشون في العصور الوسطى عقلا وممارسه .. مع استخدام منتجات الكفار وآلاتهم الشيطانية .. أو حسب مقولة شهيرة .. الكفار اللذين ولله الحمد / سخرهم الله / لنا .. !!
احد أقربائي المخلصين لبيئتنا العقلية الجميلة .. أستاذ قانون .. / قانوننا / .. أي أن مجاله هو الحقوق والقضاء .. تزوج / عدد / قبل شهور بطفله .. / وأنا اعلم أن أبناء بلدنا يعشقون ممارسة الجنس مع الأطفال .. تحت ذرائع تاريخيه وفلكلورية .. بنت عمرها خمسة عشر عام .. / بالميلادي أربعة عشر سنة وكم شهر ../ ونهدها / كما يتمنى الخيال الشعبي / بحجم فنجال القهوة الصغير .. بل كلما صغر النهد وصارت الملامح طفولية كلما ازدادت اللذة والتوفيق حسب معايير التقى والثقل والرزانة .. وهذا يزيد في رصيد المسؤولية والوجاهة والقيمة العملية و القولية للمعدد ..
ولا يغفل الدور الاجتماعي للجامعة في ممارسات / أساتذتها العظام / بتطبيع الانحراف السلوكي .. فإذا كانت القيادات / الفكرية / و الاجتماعية والقبلية تمارس الجنون .. فليس على العامة عتب عندما تقتدي بالصفوة .. وهل يوجد صفوة أكثر من أساتذة جامعه .. خاصة في مجتمعات للتو خرجت من دهور ألاميه الطويلة .. فحسب المثل المشهور حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلوه .. باعتبارهم يوقعون / ؟! / عن رب العباد / أي الله جل جلاله ..!!!
اجزم أن هذا القريب / المستبد الصغير / الطامح للترقي في سلم القمع و التسلط المزمن .. لو قدر له أن يسافر إلى بلد يحترم أدمية الإنسان .. لقبض عليه فورا ورمي في الحبس على جريمته ..
ولكنها العزلة .. والبعد عن الجو العام للعصر .. والبعد عن ثقافة الحقوق ..وعن التطور الفكري للقانون .. وما يطمئني على مصير قريبي انه لن يخرج بعروسه الطفلة إلى العصر الحديث .. وأقصى مكان يذهب إليه في شهر العسل ..هو ضفاف الخليج أو سواحل البحر الأحمر .. لينفرد بتلك الطفلة بعيدا عن ألعابها وقصصها ..
مبروك .. // دخولنا // التصنيف .. فالعالم نايم في العسل .. ولا يعلم ماذا تحت القبة .. اهو شيخ أم جيفة حمار ..!



#ابراهيم_سليمان (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكاية الحسين .. صفر كبير
- الحوار المتمدن المستحيل العربي
- في مزاد الارهاب .. هل نحن هو لنديون ام سعوديون ..؟
- سبوا الدهر معي
- من تلبس عباءة مخصرة فهي فاسقة
- صوره من خلوف الرياض
- قانون الدية وتثمين الانسان بالدرهم والفلس .. عار وهدر لكرامة ...
- صوفية نجديه .. لكنها متوحشه
- لماذا لا ننقل قبور الصحابة الى صحراء بنبان / شمال الرياض
- تأملات في العلاقة بين التشدد الديني والخوف من النار ومناخنا ...
- في السعودية : ظاهرة التوبة من الغناء والموسيقى
- في حملة حجب جديده .. حجب مدونتي في السعوديه ..!
- مدينة الصدر .. تلك القروسطيه الاسلاميه .. الجهل والفقر والقذ ...
- هل يعقل .. راتب البنغالي في بلدنا 250 ريال فقط .. اين هيئة ا ...
- الثوب والشماغ : هل هو لباس مدني أم يونفرم ديني
- كم مره تسير المواكب في العراق .. متى يرتاحون متى يعملون متى ...
- مخدر اسمه حسن الخاتمة .. بين الترهيب و القلق والحظ والصدفه
- أنا أحب البنغلادشيين أيها المغرورين
- نحن والمقابر .. القبور ليست مكان الاموات ابدا
- العقلية العقابية .. بين نصوص الدين ونصوص الدوله


المزيد.....




- الشيخ نعيم قاسم: الثورة الاسلامية في ايران هي انموذج للحياة ...
- الشيخ نعيم قاسم: المشروع الامريكي خطر على الدول العربية والا ...
- إيهود باراك يحذر نتنياهو من العودة للحرب في قطاع غزة
- السيسي يناقش -خطة غزة- مع رئيس الكونغرس اليهودي وولي عهد الأ ...
- الرئاسة المصرية تكشف تفاصيل لقاء السيسي ورئيس الكونغرس اليهو ...
- السيسي يؤكد لرئيس الكونغرس اليهودي العالمي على عدم تهجير غزة ...
- السيسي لرئيس الكونغرس اليهودي العالمي: مصر تعد -خطة متكاملة- ...
- الإفتاء الأردني: لا يجوز هجرة الفلسطينيين وإخلاء الأرض المقد ...
- تونس.. معرض -القرآن في عيون الآخرين- يستكشف التبادل الثقافي ...
- باولا وايت -الأم الروحية- لترامب


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم سليمان - أستاذ قانون .. ويتزوج قاصر