|
مجلس النواب والعلم العراقي!!!
عبد الزهرة العيفاري
الحوار المتمدن-العدد: 2172 - 2008 / 1 / 26 - 03:06
المحور:
المجتمع المدني
على مجلس النواب سحب قراره الخاطيء تجاه العلم
لا تزال ذاكرة العراقيين طرية بخصوص تلك الايام الرهيبة التي رافقت انتخابات مجلس النواب . الشوارع كانت تقطر دما ً والموت يتسابق مع الناس في الدروب . والارهابيون يزاحمون الاهالي على عتبات البيوت . بينما واحدة من "الثـمـرات " التي قطفناها بالرغم من تلك المخاطر هي هذا المجلس بكل مواصفاته الغريبة . انه مجلس ، ولا يرقى الى تسميته برلمانا ً . فالبرلمان يعبر عن مؤسسة حضارية يحمل اعضاؤه هموم بلادهم ويتجادلون ، (الى درجة المشادات الكلامية احيانا) حول مصير وطنهم وشؤون الجماهير التي انتخبتهم . بينما مجلسنا (الموقر ) ولد وهو يـحـمل خليط من مواصفات مجالس الفاتحة مرة ومجلس للعرس مرة اخرى . ويمكن للمرء ان يجد فيه ايضا ً ملامح مجلس " الطرف " الذي يظم ابناء المحلة بكل تناقضاتهم واهوائهم ولا يربطهم شيء سوى علاقاتهم الفردية بالكيانات التي سجلت اسماءهم على المقاعد النيابية . !!! وبدون دراية الناخبين . وهو بنفس الوقت بعيد كل البعد عن طبيعة المجلس العشائري الذي يبنى اصلا على الاصول الشعبية التي تحافظ عادة على الوحدة واواصر تآخي وتلاحم المجتمع . والانكى من كل هذا ان العشائر من الناحية العملية استبعدت من المجلس بسبب اجراء الانتخاب حسب القوائم الطائفية و القومية والتكتلات الفئوية والتطرف ( الاسلاموي ) . ولهذا اصبح من الطبيعي ان التشكيلة النيابية لا تظم الشخصيات العشائرية المستقلة ــ من ذوي الكلمة المسموعة والاراء السديدة . اي من الوجوه الاجتماعية التي كان بامكانها قبل كل شئ استخدام موقعها النيابي للتخفيف كثيرا من حــدة الارهاب ، وذلك بالزام ابناء عشائرهم بمساندة النظام الجديد الذين هم جزء منه . وبعبارة اخـــرى ان الطريقة الانتخابية تلك ادت الى حرمان البلاد من القدرات العقلية والفكرية والسياسية التي يتمتع بها قادة المجتمع من ابناء العشائر . اما حرمان مثقفي البلاد وادبا ئها ورجالها المتمرسين بالسياسة والقانون والاقتصاد من المساهمة بالعمل النيابي واستبعادهم بسبب عدم ارتباطهم بالقوائم سيئة الصيت فهو امر يدعو الى الاسى و الاسف لأنه لم يكن في صالح البلاد قطعا ً بل وجعل بلادنا فرجة للآخرين في العالم . وبما ان التكتلات السياسية و الفرق الد ينية والقومية هي في الواقع لها مرجعيات غالبا ما تكون خارج الوطن اضافة الى قادة فكريين في الداخل ايضا يمارسون مهمات التنسيق والاستشارة ربما مع ايران وسوريا وحزب الله ومن بينهم مجموعة تابعة للمؤمن جدا ً والمسلم بكل معنى الكلمة ( حارث الضاري ) اضافة الى الرموز من قادة الميليشيات . فان مشاكل المجلس قائمة دائما والحمد لله . هذا وقد يملك هؤلاء جسورا تربطهم بالقاعدة وجند السماء ويحتمل حتى بالوهابيين وغيرهم .... مما نجد اثاره واضحة في تصرفات المجلس والكثير من اعضائه النواب . ... فـبين فترة واخرى تعلق هذه الكتلة النيابية عضويتها بالمجلس واخرى بالوزارة وثالثة تتصل علنا بقيادات دينية وقومية مشبوهة اوتشترك بسرقة النفط وتهريبه عبر الخليج بحماية ايرانية على الاغلب . ثم لم تتحرج بعض الكتل في اعلان تعاطفها بل مساعدتها لفرق ارهابية تقوم بجرائم قتل في الديوانية والمثنى والمحافظات الجنوبية عموما ، ناهيك عن الالحاح بالخطابات ( الروزخونية ) التي تثير المشاعر الطائفية لمذهب معين ثم الايغا ل كثيرا في " الفعاليات " الدينية المأخوذة اصلا من الدراويش الايرانيين وهي بعيدة عن الشريعة الاسلامية السمحاء باعتراف الكثير من العلماء الاعلام وبعضهم من ذوي المنشأ الديني السائد في العراق بالذات . وبعبارة اخرى انه مجلس يتألف في واقع الحال من ( سـيارات مفخخة ) بصورة علنية وحتى ان النواب من اصحـاب التـفخيخ معلومون بالاسم والعنوان . ويتمتع " نوابنا " بامتيازات فريدة . ويمكن معرفة ذلك من خلال رواتبهم ومخصصاتهم والتسهيلات المالية وفتح ابواب السفر لهم للاستجمام والتنزه في بلدان الخارج والحجيج الى مكة لاكثر من مرة . اي اكثر من الفريضة التي حددها كتاب الله المنزل على النبي الاكرم !!!! اضافة الى التمتع بالسفر وهو مفتوح لهم اصلا ً حتى لو تركوا دوامهم في المجلس او ان غيابهم يؤثر على النصاب !!! مع الاحتفاظ بالرواتب التقاعد ية العالية .طبعا ً... كل ذلك يفضح بصورة مكشوفة الابتزاز والـ " الفرهود " الذي يقوم به المجلس لصالح اعضائه . فحسب اعتراف اعضاء المجلس في جلسة يوم ( 20 كانون الثاني ) ان الراتب الشهري الصافي للنائب لا يقل عن سبعة ملايين دينار اي بحدود ( 5800) دولار امريكي واذا ما اضيف للراتب مخصصات الحماية فالنائب يقبض لا اقل من ( 17) مليون دينار اي حوالي ( 15 ) الف دولار شهريا . وقد يزيد على ذلك !!!!! . ((شلون فرهود " برلماني " هذا ؟؟؟؟ )). علما ان المجلس يشكو دائما من عدم اكتمال النصاب . اللهم الا يوم استلام الراتب ًًً فالنصاب متوفر فيه على الاغلب ... كما لاحظ ذلك بعض الاعلاميين "لشياطين " . ثم ان هكذامجلس والحالة هذه لايستطيع ان يقرر وجوب التنظيم المالي واوجه الانفاق الحكومي ( مثــلا ً ) با لنسبة لكردستان العراق وحصتة من الخزينة العراقية . فالمجلس بهذه التشكيلة يفضل استمرار الاتـفاق السياسي الموقت المعقود بين اطراف معروفة في المجلس !! حتى لو تذهب خزينة العراق الى الجـحيم . علما ان النظام الفيدرالي يفترض بالضرورة الرقابة الحسابية ومتابعة اوجه الصرف من خزينة البلاد . اما اعمال المجلس فلها قصة مأساوية مستقلة !!! ان اغلب القوانين تؤجل المصادقة عليها بسبب الغيابات في " مقاعد " النواب ! . ومن بين اخفاقات المجلس انه لم يكلف نفسه وربما لم يجد بنفسه الجرأة و الرغبة او الدافع الوطني للقيام بواجبه فيما يتعلق باجراء التعديلات الضرورية بالنسبة للدســتـور المليء بالمواد الطائفية والعنصرية و الاخطاء السياسية الفاحشة التي وضعت حسب اهواء تكتلات وعناصر متزمتة ومصالح شخصية وفئوية وحتى وففا لاجندة غير عراقية الى درجة ان الدستور يحتوي على مواد تجيز العنف والجريمة بحجة " منع ما يتعارض مع " الشريعة " كما يراها المعمم الفلاني او (حجة الاسلام ) المعتمد من التيار الفلاني !!! . في الواقع ان المجلس بحكم سيطرة القيود الطائفية والنعرات القومية وبالتالي التجاذب والتنافر وعدم توفر الثقة بينهما غير مؤهل ان يبدل المواد الخاطئة الموجودة في الدستور باخرى وطنية تساعد على التطور الديمقراطي . انه لا يوافق بتأجيل النظام الفيدرالي (مثلا) الى وقت آخر ريثما يكمل البناء والاعمار وتبنى القاعدة الاجتماعية لتطور المجتمع ثقافيا وعلميا واستقرارا ً. كما لا يستطيع رفع المواد التي تتلاءم مع اجندة التيار الصدري الذي يحوي اعدادا غفيرة من فدائيي صدام ( حسب تأكيدات بعض الفضائيات ) و بالرغم من ان هذا التيار قائم على اشعال الاضطرابات في المحافظات الجنوبية الملاصقة للحدود الايرانية فهو كما يبدو " مشمول " بالحصانة من قبل المرجعية !!! ( وربما بتأثير خارجي !!!!) . ثم ان المجلس باغلب كتله يرى من مصلـحته ابقاء بدون تغيير المواد الدستورية التي تربط مواد القانون المدني بقوانين اللاهوت بالرغم من تعارض ذلك ومصلحة بلدنا بحكم تعدد الاديان والمذاهب المقدسة فيه . اذ بواسطة ذلك يتسنى لبعض الميليشيات الهجوم على اي مواطن او مواطنة في الشارع بحجة انه يقوم بعمل يتناقى والشريعة الاسلامية .. ( كأن يكون شعرالمرأة خارج عن الفوطة او الحجاب) حتى اذا كانت من دين سماوي آخر . .
الـعـلـم العـــراقــي وبالامس اتخذ المجلس قرارا ( حسب وجهة نظرنا ) ذا صفة قصيرة النظر بكل المقاييس وذلك فيما يتعلق بالعــلم العراقي . فالعلم العراقي لم يكن ملكا لصدام . والـنـجوم فيه بالنسبة للعراق ليست بعثية . النجوم الثلاث يمكن اعتبارها تمثل العراق بقـوميتـيه العربية والكردية والنجمة الثالثة هي للقومية التركمانية و الكلداشوريين ، التي ينتشر ابناؤهـما في كل خارطة العراق . وحتى عبارة ( الله اكبر ) فهي ليست عبارة صدامية . ذلك لأن الله يعود للعراق ، بكل ما فيه من الثكالى والارامل واليتامى والناس العراقيين جميعا باعتبارهم اكثر عذابا من كل شعوب الارض على يد الارهاب من جهة وبسبب ممارسات وافعال طوائف سياسية متزمتة والعياذ بالله . . الـمـالـكي والقوات المسلحة وبما ان القوات المسلحة الحديثة تأسست على يد المالكي . وبذات الوقت جرت استعراضات الافواج والالوية من الجيش والشرطة والامن في ساحات العرضات تحت رفرفة العلم العراق ذي النجوم الثلاثة . وقد فهمه العراقيون انه العلم الذي رافقهم في تأسيس قواتهم المسلحة على اسس ومفاهيم وطنية . واقترن كفاحهم ضد الارهاب الغاشم ولردع ارتال الوحوش القادمة من دول الجوار بالضبط بمرافقة هذا العلم . وان استلام الملف الامني من قوات التحالف يتم تحت هذا العلم بالذات . اذا ً ماذا سيقول السيد المالكي اذا ما اعتبر افراد القوات المسلحة انهم بهذا القرار اصابهم الحيف وانهم خذلوا من قبل ناس هم اساسا ً جاءوا الى مقاعد المجلس بفعل شعوذة وبغطاء ديني طائفي وقومي وليس بثقة شعبية لاشخاصهم .وان قائد القوات المسلحة لم يقل كلمته العسكرية للدفاع عن العلم ( اي الكلمة التي تفرضه الحالة الرسمية باعتباره قائدا للجيش والقوات العسكرية الاخرى ) . نعم ... ان هذه القوات حرمت الان من الاستمرار بمرافقة العلم الذي رفعته عاليا ودافعت عنه وسارت تحت ظله لدحر قطعان الارهابيين على اختلاف اصوافهم واظلافهم . انه علم العراق وليس علم صدام !! اما الذين امتنعوا عن رفعه في كردستان فهم بهذا عزلوا انفسهم عن الشعب العراقي الذي هو ايضا كان تحت الاضطهاد الدكتاتوري . وان ضحايا العرب اكثر بكثير من ضحايا الكرد . فنحن شعب واحد وكلنا كنا رهن ( ثرامة اللحم ) البعثية ـ العفلقية . واود بهذه المناسبة ان ادعو للتذكير بمئات الالاف من الضحايا العرب الذين سقطوا صرعى على اراضينا في الشمال انتصارا لكردستان واخواننا الكرد . واذا كان هناك قبور معلومة لشهداء اكراد فان الشهـداء العرب وهم من الشيعة والسنة والمسيحيين والصابئة وغيرهم وكذلك الشهداء من التركمان ليس لهم اثار تسمح بزيارتهم من قبل ذويهم . هذا و ان وقائع التاريخ ( في غفلة من الزمن ) سجلت ( بالصوت والصورة ) ان بعض ( الاوساط ) التجأ ت اكثر من مرة الى صدام ليرسل لنجدتهم قوات عسكرية برفقة العلم العراقي عندما كانوا في معركة مع ابناء جلدتهم في الشمال !!!!!. فلماذا اذا ً كل هذه القساوة تجاه الوطن ككل وتجاه القسم العربي من الشعب الذي يعطي كل يوم قافللة من الشهداء ؟؟؟ وبهذا الخصوص نجد من الشجاعة بمكان ان يسحب المجلس قراره الخاطئ ويتخذ قرارا وطنيا يقضي بابقاء النجوم التي ترمز الى قومياتنا المتآخية وربما اجراء تعديل ما بالنسبة للالوان وترك القوات المسلحة تتمتع بعلمها التي ذهبت تحت نجماته لـتـدك اوكار الارهاب ويساندها بذلك ابناء الشعب المعذب . واخيرا ً ماذا سيقول قائد القوات المسلحة للرياضيين الذين اتخذوا من العلم العراقي رمزا للوطن ورفعوه عاليا بين اعلام الدول الاخرى وبالتالي حولوه الى قوة ليقود انتصاراتهم الرياضية على الساحات الخضراء في البلدان البعيدة . وماذا سيقول السيد المالكي للاطفال والشباب الذين رسموا العلم العراقي بنجومه على خدودهم الطرية تضامنا مع اسود الرافدين خلال السباقات على الساحات الرياضية ؟؟ وماذا سيكون موقفه اذا ما انتفض قادة الجيش على هذا التلاعب بعلمهم مثلما يجري التلاعب بالسياسة العراقية ؟ الا يتصور دولة السيد نوري المالكي ان العناصر او بالاحرى التيارات والميليشيات والكتل السياسية التي خسرت مواقعها وتهدمت اوكارها وجرى الاستيلاء على مستودعات اسلحتها الفتاكة التي كانت بحوزتها وذلك تحت ضربات القوات العراقية الرافعة عا ليا العلم العراقي خلال المداهمات والهجمات هي نفسها التي اصبحت لا تطيق النظر الى هذا العلم بالذات ولذا ربما هي التي تقف وراء اسقاطه والتصويت ضده في مجلس النواب . ان هذا الامريعتبر تنكيلا بالقوات المسلحة التي لا تنفك تطارد فلول تلك التيارات الضالة وبيدها العلم ذو النجمات الثلاث ، ومن غير البعيد ان اسقاط العلم جاء ايضا ً برغبة ايرانية . ولربما تصبح ايران بعد تصفية القاعدة المغذي الرئيسي للارهاب على ارض العراق !!؟؟؟!!! . فهل سوف يستعمل قائد القوات المسلحة صلاحياته العسكرية والتنفيذية والوطنية ويمارس حق الفيتو ويعيد الفرار الى مجلس النواب لاعادة النظر حسب المصلحة العراقية . باعتقادنا ان شعبنا لا يوافق ان تمر هذه الضربة على خده الايمن . فاذا مــا تعدت للمتهورين فانهم سوف يوجهون ضربتهم للخد الايسر !!!.
#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل بدأت مرحلة البناءالاقتصادي في العراق ؟ !
-
الثقافة في العراق تتقدم رغم الارهاب والمتصالحين معه
-
الدستور العراقي ومشكلة قتل النساء
-
الاخطاء ذات التاريخ الطويل
-
الاقتصاد في النظام الفيدرالي وسجناء الدستور
-
المؤامرة الكبرى على العراق الجريح
-
المرأة العراقية . ماذا يريد البعض ان يكون مصيرها ؟؟
-
تقسيم العراق ليس اقتراحا ًبل اشارة وتحذير
-
تقسيم العراق ليس اقتراحا ً بل اشارة وتحذير
-
السياسة العالمية والعمائم الايرانية
-
هل ستقدم الحكومة برنامجا اقتصاديا للشعب ؟ !!!
-
حل المشكلة العراقية يتطلب حل الميليشيات
-
ضحايا القحطانية والمتفرجون عليها !!
-
الشعار الجديد فيدرالية جنوب بغداد !!!!
-
مناورة مفضوحة وسياسيون متفرقون
-
الحرب الاعلامية والدعوة لإقامة منظمة عالمية لنصرة العراق
-
الاخطبوط يعمل بكل طاقته في العراق
-
مقصورة المجد
-
السياسيون العراقيون ومسلسل تفجيرات العتبات المقدسة
-
التطاير في العواصف السياسية
المزيد.....
-
الرئيس الإسرائيلي: إصدار الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال بحق
...
-
فلسطين تعلق على إصدار المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال
...
-
أول تعليق من جالانت على قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار
...
-
فلسطين ترحب بقرار المحكمة الجنائية الدولية إصدار أوامر اعتقا
...
-
الرئيس الكولومبي: قرار الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو منطق
...
-
الأمم المتحدة تعلق على مذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة ا
...
-
نشرة خاصة.. أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت من الجنائية الد
...
-
ماذا يعني أمر اعتقال نتنياهو وجالانت ومن المخاطبون بالتنفيذ
...
-
أول تعليق من أمريكا على إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغال
...
-
الحكومة العراقية: إصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتق
...
المزيد.....
-
أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال
...
/ موافق محمد
-
بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ
/ علي أسعد وطفة
-
مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية
/ علي أسعد وطفة
-
العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد
/ علي أسعد وطفة
-
الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن
...
/ حمه الهمامي
-
تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار
/ زهير الخويلدي
-
منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس
...
/ رامي نصرالله
-
من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط
/ زهير الخويلدي
-
فراعنة فى الدنمارك
/ محيى الدين غريب
المزيد.....
|