أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عبد العالي الحراك - ملاحظات حول حوار الاستاذين الجليلين كاظم حبيب وسيار الجميل















المزيد.....


ملاحظات حول حوار الاستاذين الجليلين كاظم حبيب وسيار الجميل


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2168 - 2008 / 1 / 22 - 12:08
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


الحوار والجدل الثقافي والفكري والسياسي الدائر بين الاستاذين كاظم حبيب وسيار الجميل , كان حوارا هادئا , مفيدا في حلقاته المتعددة ومحاوره المختلفة , سواءا تلك التي اتفق الطرفان فيها وتلك التي اختلفا . وفي رأيي لو تركز الحوار والجدل حول محور واحد في كل حلقة , واشبع بالتحليل والامثلة والمقارنات لكان افضل , لان المرور عابرا حول رأي طرف في محورما والرد عليه من قبل الطرف الآخر في حلقة حوار قادمة , ينقص الفائدة الاجمالية للحوار و يعطي انطباعا للقارىء الذي لا يعرف عن قرب مستوى الأستاذين المتحاورين وكأنه ينقص المتحاوران معرفة واطلاعا . وهذا عكس الحقيقة التي عليها فاضلانا الآستاذان الجليلان.
ليس جميلا ولا يليق بالاستاذ الجميل ان يسيء الظن ببعض المتداخلين على حوارهما ويتهمهم ( بالطفيليين والطارئين) فالصفتان لا تليقان بمن يكتب في الحوار المتمدن , كما لا تليقان بمستوى الاستاذين نفسيهما. فلو ان ( طفيليا او طارئا ) ما قد اساء التعبيراو اساء استخدام الكلمة المناسبة بحق الاستاذ الجميل , لكان من الافضل عليه أي الاستاذ الجميل , ان يذكر اسمه والعبارة السيئة التي ذكرها , وينبهه الى ضرورة الارتقاء الى مستوى الحوارالمتمدن . اما اذا كان نقدا موضوعيا , فيجب ان يتقبله برحابة صدر. ولكنه ومع الاسف الشديد اطلق تلكما الصفتين الجارحتين دون تأني , و قد يكون من باب الغضب والامتعاض الطارىء . وهذا وارد على صفحات المواقع الالكترونية , لان مستويات الكتاب والكاتبات متباينة ومختلفة , وليس الجميع كتابا محترفين وذوي خبرة واطلاع واسعين , كما يحصل في الحلقات الحوارية العلمية والاكاديمية بين العلماء والمثقفين. ويبقى العتب على الارقى في ضرورة التصرف الارقى.
ان فقدان المنهج العلمي المتسلسل لأي محاور الذي هو بمثابة البوصلة , يضيع الفكرة ويجعله يتخبط بين هذا المنهج وذاك فيأخذ من اليمين ويخلطه بالشمال , رغم انه كاتب ومثقف معترف به وتشهد له كتبه ومؤلفاته , وامضى سني حياته بالقراءة والدراسة والبحوث والتأليف . وهذه صفة عامة للمثقفين اليمينيين الرجعيين والدينيين وهم قلة . اما اولئك الذين لم يستقروا بعد على منهج فكري , فتراهم انتقائيون لما ينفع ما يريدون ان يقولون او يكتبون , فكتبهم ومؤلفاتهم تملأ المكتبات , ومجتمعنا في تخلف وتردي مستمر , وعليهم تقع المسؤؤلية. اما اولئك المتنورون ذوا المنهج العلمي الصحيح فهم ممنوعون من الادلاء بآرائهم في مجتمعاتهم العربية والاسلامية خلال الفترات الزمنية المنصرمة والحالية , وليست لهم مؤلفات في مكتباتنا الشحيحة الا ما ندر, لهذا هم في صراع دائم مع التخلف بكل صوره واشكاله.
قد ينتقد تلميذا استاذه ولا ضير في ذلك , عندما يكون هذا التلميذ لامعا في امر من الامور و يتابع ما يصدر عن اساتذته وغيرهم . ثم ان الاستاذ ليس مقدسا . والاستاذية شرف ورفعة للاستاذ والتلميذ في نفس الوقت . وليست قدسية لأحد من بني البشراو عصمة لآخر . اتذكر في سنة من سنين الدراسة الثانوية .. كنا طلابا على ابواب الامتحانات الوزارية , تعرضت انا شحصيا الى محاولة عقوبة من قبل ادارة المدرسة ( اقول محاولة لأنها لم تنفذ) لأنني طالبت استاذي في اللغة العربية ان يواصل معنا الدرس حسب الجدول الاسبوعي , دون ضياع الوقت في الحديث عن اموره الشخصية اثناء الدرس . غضب مني جدا هذا الاستاذ واعتبرها اهانة له . فشكاني لدى مدير المدرسة , ولا اعرف لماذا مدير المدرسة .. فكان بأمكانه ان يتصرف معي بشخصيته وصلاحياته , دون تعريض نفسه ووضعه امام المدير وبقية الاساتذة , بموقف المشتكي .. استدعيت من قبل المدير مباشرة , وبينما اقف قرب الادارة واذا بالاساتذة يخرجون الواحد بعد الآخر متوجهين الى الصفوف , اخذوا يسألونني عن سبب وجودي قرب الادارة , فشرحت لهم الموقف , وبدؤا يضحكون من زميلهم , وان الامر لا يستدعي كل ذلك خاصة وان بعضهم يعرفني طالبا مواظبا على الدرس وحريص على النجاح بدرجة مناسبة. عادوا جميعا الى المدير يوضحون له موقفي وحالتي الدراسية ويطلبون منه ان لا يعاقبني . فعلا لم يعاقبني المدير بل نبهني الى ضرورة احترام الاساتذة في كل الظروف والاحوال . شعرت بالخطأ لأني انتقدت الاستاذ اثناء وجوده في الصف وامام الطلاب. فكان يفترض بي ان اطلب منه ما بخلدي خارج الصف.
يبدو ان الاستاذ الجميل يريد حصر الجدل والحوار بينهما فقط , او مع اشخاص معروفين لديه وليس (نكرة او طارئين كما يصف) , كما انه يحب الاطراء لكي يتشجع على الاستمرار بالحوار. يأتي الاطراء والمديح تلقائيا , كما يأتي النقد والتوضيح , ولكل دوافعه ولوازمه ولا بأس في الامرين . فالحوار المتمدن ليس ديوان خليفة من بني العباس او بني امية , يرتادونه شعراء البلاط للمدح والارتزاق . يفترض بالكاتب والمثقف ان يناقش الرأي والفكرة ومدى صحتها وحيويتها , قبل الانتباه الى اسم وعنوان صاحبها ان كان معروفا او مجهولا . وكلنا يتذكر ذلك الطالب الذي وضع اسم طه حسين على مقالة كتبها هو, بينما وضع اسمه على مقالة اصلية لطه حسين . فحصلت مقالته على درجة اعلى في التقييم , لأنها تحمل اسم طه حسين , رغم الفارق في المقالتين والكاتبين , لان الاستاذ نظر الى اسم الكاتب ولم ينظر الى محتوى المقالتين ويقيمهما كما يجب.
الحوار بينكما ايها الاستاذان الجليلان يعبر عن آرائكما الشخصية , وهي معروضة على الملأ للاطلاع والنقد ايضا ,وهي ليست قرآنا مقدسا , وانما اراء بشر يصيبون ويخطئون , فما يقوله الاستاذ كاظم حبيب ويتفق معه الاستاذ الجميل فالامر هنا جيد ,ولكن قد لا يتفق معكما ثالث.

الماركسية لا تؤمن بالمطلق وكل الامور في الحياة نسبية . فمن يعتقد بأنه يملك الحقيقة المطلقة فهو يخطأ ولا يفهم من الماركسية شيئا .
ان بعض زعماء وقادة الاحزاب الوطنية واليسارية في عالمنا العربي والعراق خاصة . كان بأمكانهم ان يحققوا نجاحات سياسية في بلدانهم , لولا العداء الشديد الذي وجهوا به اولا , أي انهم لم يمارسوا او يجربوا تجربة سياسية بشكل روتيني وفشلت من تلقاء نفسها , بل ناضلوا ومعهم قطاعات واسعة من الشعب نضالا مريرا , وصراعا مع السلطة ومع تخلف المجتمع , ولم يكن هناك أي دورايجابي فعال لأي مثقف , سوى مثقفيهم الذين ملأ بعضهم السجون واخرون ملئوا الدنيا لجوءا, بالاضافة الى اخطاء اولئك الزعماء والقادة . فلا تحمل الفشل واسبابه على الفكر والنظرية الماركسية التي تبنوها واهتدوا بها, بل ايضا اخطاء بعض المثقفين الذين لم يستطيعوا استيعاب ما قرأوه على امتداد عشرات السنين .
ليست هناك صحوة امريكية مفاجئة للدكتاتورية في عالمنا . هناك خطط وستراتيجيات امريكية مبنية على الاحتلال والاستغلال , الذي لا يتفق مع الوعي والديمقراطية لشعوب الدول المستغلة (بفتح الغين) . كيف تتمكن امريكا ان تستغلنا ونحن واعون ؟ هل تستطيع امريكا الان ان تستغل اليابان او المانيا مثلا , كما تستغل العراق الذي افرغته حتى من القليل القليل من كوادره وسلطت عليه اشد البشر تخلفا؟ .
الكلام عن الصحوة والصحوات لا يناسب حوارا راقيا , يفترض ان يكون منهجيا كما يتبنى الاستاذ كاظم حبيب. وانا التمس العذر ان اعتب عليه لأنه يطلب من امريكا والدول الغربية ان تساعدنا في انتشار الديمقراطية. هذا لا يحصل يا استاذي العزيز لانه يتناقض مع مصالحها .
ممكن ان تتنافس في مساعدتنا هذه الدول , عندما يمسك العراقيون الديمقراطيون الاصلاء بزمام الامور, ويهددوا مصالح امريكا والغرب ,فعندها ستتنافس هذه الدول مع بعضها البعض , في سبيل الكسب في العراق , وهذا لن يحصل في المنظور القريب , لان الوطنيين العراقيين مازالوا نيام , وبعضهم يخطو خلف الامريكان , مع علمهم بأن امريكا لم تأت بديمقراطية للعراق , ولم تسمح بنشرها , بل عزلت الديمقراطيين اصحابها , وساعدت اليمين الديني على استلام السلطة لأن معه يمكن الأستغلال والبقاء .
انا اسأل الاستاذ الجميل . ماهي القوى السياسية الديمقراطية في العراق او في البلدان العربية التي يؤيدها ويلتزم بنضالها , وعلى استعداد لدعمها اذا لم تكن في مقدمتها القوى اليسارية والعلمانية ومن يتبنى الفكر الماركسي عل وجه الخصوص؟ فاذا كان يحمل النظرية الماركسية اسباب فشل تلك تجارب القوى , فكيف يؤيدها ويدعمها ؟ ام هو من باب خلط العبارات بين الشمال واليمين؟ ثم اعيد عليه سؤاله ليجيب بنفسه وبقية المثقفين . لماذا لم تكن هناك قوى ديمقراطية عراقية قبل دخول امريكا لتستلم السلطة؟ الاستاذ الجميل مؤرخ مطلع , وتاريخ العراق في حقبة صدام ما زال طريا , وصفحاته السود تعطي الجواب الشافي . ثم تاريخ لجوء الوطنيين الديمقراطيين العراقيين وجلهم ماركسيين الى الخارج يضيف اجابة اخرى.
لا يمكن التأجيل ولا يمكن التأهيل للديمقراطية في العراق . انها صيرورة تطورية حضارية, يخلقها الانسان العراقي الواعي بجهده ونضاله , وعوامل خارجية فوق ارادته , قد تساعده وتعجل في اكتمال بناء الديمقراطية , كما حصل في اليابان ودول اوروبا الغربية بعد الحرب العالمية الثانية . وقد تخذله وتعطل والوضع الحالي في العراق اقوى دليل. المطلوب من القوى الوطنية الديمقراطية العراقية ان تعتمد على نفسها مهما قلت وضعفت , فهي ستقوى بالعمل المخلص والنضال الدؤب , ويجب ان يتقدم المسيرة المثقفون الواعون سياسيا والملتزمون وطنيا , لا ان يتفرجوا وينتقدوا من خلف غرفهم الزجاجية. فهل مثقفونا غير الماركسيين هم بهذه الدرجة من الشعور بالمسؤؤلية ؟ ام يستمروا يطرحون امورا لا تضر ولا تفيد , من قبيل التأجيل والتأهيل للديمقراطية, وكأنما الديمقراطية انسان آلي ميكانيكي تصنعه لنا اليابان او امريكا .
لا تبسطوا الامور الى هذا المستوى .. فبريمر جاء الى العراق لينفذ سياسية بوش اليميني المحافظ الديني والصهيوني , وهي سياسة امريكية للحزب الجمهوري اليميني الصهيوني الحاكم , فلما لم يجد وضعا عراقيا عاما سهلا , كما كانوا يرغبون ويتمنون , اشاعوا الدمار والفوضى واثارة الاقتتال الداخلي بديلا. فهي خطة وسياسة تخدمهم , مع بعض الخسائر والتضحيات في جنود مرتزقة , لا يهم بوش امرهم الاعندما يصل الحد الى تهديد استمراره بالرئاسة وحزبه. وليس كما تفسروه , بان بريمر لا يفهم وضع العراق ولا يعلم شيئا بالسياسة, ناسين بأن بوش نفسه وطاقمه لا يفهموا وضع العراق ولايعلموا شيئا بالسياسة . وهذا هو حال قادة اليمين في الدول العظمى في العالم , الذين لا يفهموا من السياسة والتعامل مع الاخرين الا التهديد واستعمال القوة و الحرب والاستغلال .
ليس القصد من الحواراستعراض الآراء والافكار , ثم الابقاء عليها مخزونة كما هي لدى المتحاورين , بل محاولة تغيير مفاهيم ومبادىء الاخر نحو الصحيح , بعد اثباته وتأكيده خاصة من الناحية العلمية الواقعية والمنطقية التاريخية , والا بأمكان أي شخصين ان يتحاورا بأفكارهما في غرفة لوحدهما , او في الشارع العم او في حديقة , دون فائدة مباشرة للآخرين .
ان الاستاذ الجميل لا يؤمن بالمنهج الجدلي الماركسي . فكيف يناقش امرا بدون منهج علمي واضح ؟ وان الاسلوب الليبرالي الذي يستخدمه لا يقود الى نتيجة ايجابية لانه يخلط بين الرؤى والافكارحسب المصالح والمنافع الحوارية الآنية . وهذا ما يكون عليه جميع الليبراليين.
صحيح ما يقوله الاستاذ حبيب في ان الاستاذ الجميل يطلب من المبدأ ان يغير الحياة ,ثم يلومه و يعتب عليه اذا فشل , ويحمله المسؤؤلية . بينما تغيير الحياة هو من واجب الانسان , ان يهيأ افكاره وخبراته ويتصرف بها بموجب عقله , ويحدث التغيير في الواقع الحياتي الذي يعيشه , وقد ينجح او يفشل , ضمن مجموعة من الظروف الذاتية والموضوعية. اعتقد لو ان الاستاذ الجميل قد اعطى وقتا مناسبا من حياته الاكاديمية لدراسة الماركسية بحيادية عالية, لأستطاع ان يدير حوارا اكثر أثارة وفائدة مع الاستاذ كاظم حبيب .
شكرا لكما واتمنى لكما التوفيق



#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رئيس الوزراء والعملية السياسية في بيت العنكبوت
- اللاابالية خاصية التحزب الاسلامي السياسي
- الفكر الخلاق والقيادة الخلاقة يخلقان حزبا خلاقا وشعبا خلاقا
- المرأة العراقية ترفض ولكنها لا تعبر
- التحالفات السياسية الهشة ضحك على الذقون..مطلوب تحالفات حقيقي ...
- ضرورة المطالبة بدولة عراقية ديمقراطية مدنية
- بعض من صراع القوى السياسية الدولية المتوحشة وهي تفترس العراق
- الشيعة والسنة كمذهبين دينيين أهون على بعضهما البعض من ان يكو ...
- من اجل حوار هادف ومفيد بين استاذين جليلين
- صوت يساري عراقي حقيقي
- بثقافة الاخرين.. يسير الطائفيون حظهم العاثر
- أصحيح..يقتل من يستمع الى أغنية في العراق ؟؟
- لرئيس الوزراء في العراق مستشارين !!
- عمار الحكيم.. ظهوره السياسي والتهيئة الأعلامية لتوريثه
- بؤر العمل الوطني في البصرة تنادي وطني ..وطني
- الاندفاع القومي والطائفي والفئوي ظاهرة غريبة في عراق ما بعد ...
- من اجل يسار عراقي حقيقي وليس يسار مغامر
- السيستاني سياسي من نوع آخر..كيق؟
- احذروا..احذروا . الاسلام السياسي يغتال الديمقراطية ان لم يفج ...
- المثقف التابع ام الانسان اذليل؟


المزيد.....




- المدافن الجماعية في سوريا ودور -حفار القبور-.. آخر التطورات ...
- أكبر خطر يهدد سوريا بعد سقوط نظام الأسد ووصول الفصائل للحكم. ...
- كوريا الجنوبية.. الرئيس يون يرفض حضور التحقيق في قضية -الأحك ...
- الدفاع المدني بغزة: مقتل شخص وإصابة 5 بقصف إسرائيلي على منطق ...
- فلسطينيون يقاضون بلينكن والخارجية الأمريكية لدعمهم الجيش الإ ...
- نصائح طبية لعلاج فطريات الأظافر بطرق منزلية بسيطة
- عاش قبل عصر الديناصورات.. العثور على حفرية لأقدم كائن ثديي ع ...
- كيف تميز بين الأسباب المختلفة لالتهاب الحلق؟
- آبل تطور حواسب وهواتف قابلة للطي
- العلماء الروس يطورون نظاما لمراقبة النفايات الفضائية الدقيقة ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عبد العالي الحراك - ملاحظات حول حوار الاستاذين الجليلين كاظم حبيب وسيار الجميل