أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسام مطلق - اخوان القردة بكلمات فلاسفة العرب















المزيد.....

اخوان القردة بكلمات فلاسفة العرب


حسام مطلق

الحوار المتمدن-العدد: 2163 - 2008 / 1 / 17 - 02:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أخوان القردة بكلمات فلاسفة العرب
حين قدمت أخوان القردة وما تلاها ظن كثر أن هذه الفكرة, أي نظرية التطور والنشوء, هي معول لهدم الدين, والمقصود هنا برأيهم الدين الإسلامي. وأن هذه الفكرة ونشرها إنما يسير ضمن المشروع الأميركي الراغب بفصل هذه الأمة عن حضارتها وعن تاريخها والذي هو بالنسبة لهم الإسلام. على أنهم يبقون وعن خبث الربط قائم بين العرب والإسلام كما لا يتوانون عن نسبة فلاسفة العهد الإسلامي إلى الإسلام ويسوقون هذا للجاهل كدليل يظهر النظام الإسلامي سياسيا كحاضن للعلم والمعرفة, غاضين الطرف بعمد عن التذكير بالمعاناة التي لحقت بهم وما ضاع على البشرية من اليقين بفعل السيوف والحدود التي أقامها النظام الإسلامي على المفكرين.
في السطور التالية أرد الفكرة إلى أساسها الفلسفي مستقيا الشواهد من كلمات الفلاسفة العرب ولا يعنيني هنا أن يكون اليونان أم العرب هم أول من قال بتلك الأفكار, فلست أدافع عن مبدأ شيفوني قائم على جب الآخر. فكل ما يعنيني أن التفكير بهذا المنطق منسجم مع سياقنا التاريخي الحضاري وليس بغريب عنا. كما لا يعنيني من قريب أو بعيد أن يكون النسب الذي ينحدر منه هؤلاء الفلاسفة هو عربي أم لا, فقد اختاروا أن يسجلوا معارفهم لمعاصريهم والأجيال التالية بالعربية, وهذا حسبي كي أقول أنهم أبناء الثقافة العربية, أبناء هذه اللغة التي أحبوها وتواصلوا بها معرفيا. ما أناقشه هنا أن نظرية التطور والنشوء كما قدمتها في أخوان القردة تسير وفقا للسياق الحضاري الذي ننحدر منه, وما خالف فهو الضرورة التي فرضتها المعارف المتنامية إلى علمنا بعد عصور من القطيعة بيننا وبين عظماء أمتنا. أن يناقض ما جاء في أخوان القردة الإسلام أو يوافق فليس هنا مبذل الجهد عندي, ففعلي منصرف للحقيقة, ويفترض بالدين السماوي ألا يتناقض مع الحقائق والعلوم, لا أن نقنن ما توصل إليه العلماء في أبحاثهم و أدلتهم بما يقبل مشايخنا الكرام. فلا تقتلوا الحقيقة كما فعل الجاهلون في تاريخنا, ادعوا مشايخكم كي يجاروا التطورات بالفتوى لا أن يسفهوا المعرفة وأهلها عملا بسنة ما حادوا عنها يوما. لقد كتب الفلاسفة العرب نظرية التطور بصورة خجولة, وهذا أقصى ما كانت تسمح به سطوة السيف المرفوع بيد الجلاد عن كل كلمة تخرج من أفواههم لا تساير ثقافة القطيع التي ظلت سائدة قرونا. يجب أن نتذكر ونحن نقرأ كلماتهم كي نقيمها ما عانوه من حرق لكتبهم وتشهير بأعراضهم وما لاقوا من تهديد ووعيد بما أبقاهم أمام خيارين لا ثالث لهما, كتم العلم أو التفريج المقنن عنه والتعويل على ذكاء القراء. الابتعاد عن مغامرة الصياغة الواضحة كان النجاة لرؤوسهم, ثم يقولون لك لما الباطنية في المذاهب والعلوم!!!. وطبعا تفاصيل العذاب الذي تعرضوا له لم تعد خافية على احد لذا لا أجد مبررا لإعادة سردها. لقد ضاع على الإنسان في تاريخنا حق, واليوم يريدون أن يستمر هذا الضياع تحت بنود القدسية في مرة, وبحجة عداء جورج بوش والمحافظين الجدد للإسلام في أخرى. حسنا أيها السادة : هذه الكلمات قال بها من كانوا أشرف نفوس وأعظم عقول عرفتها مجتمعاتنا عبر التاريخ وقبل أن يكون هناك أميركا وقبل أن تدرك الإنسانية مخاطر الإمبريالية وقبل أن تفهم النخب الواعية أهمية الفكر الليبرالي للحفاظ على الأمم وصونها من الانحدار. قبل كل تلك الأفكار والنزعات السياسية أو الأيديولوجية كتب فلاسفتنا بنظرية التطور, وطبعا علينا دائما ألا ننسى أن السيف ودق العنق حال دون أن تتشكل تلك الأفكار ضمن دراسة متكاملة . فمثل تلك الدراسة ما كان لها إلا أن تقود صاحبها إلى التهلكة, فتدق عنقه كي يقال أن الخليفة رجل " غيور " على دين الله في الأرض فيستحق في وجدان الرعاع أسم الخليفة دون منازع, راجع كم قضى بتحريض الغزالي وبعده ابن تيمية والتبرير دائما أن العلماء يضللون الناس وليس لهم للنجاة من شر الفلسفة والفلاسفة سوى أن يتخذ كل فرد منهم شيخا يرجع له دافعا في مقامه بالتعظيم وفي جيوبه بالزكاة فدائما الشيوخ هم الأعرف بأحوال الناس والمؤتمنون على زكواتهم. وهنا يحضرني سؤال: لما لم نرى من شيوخ المساجد الكرام عبر التاريخ طبيب أو عالم كيمياء أو رياضيات في حين كان الكندي والفارابي وابن سينا ومن سار في ركبهم نافعون بعلم عجز المشايخ إلا عن التسفيه والتشكيك به؟.
فيما يلي أنقل لكم تلك النصوص بحرفيتها, وأرد كل نص إلى مصدره لمن يرغب بالتوثق, وأي تدخل إيضاحي مني سوف أجعله بين قوسين كي يستقيم للقراء التميز.
كنت قد خضت في أخوان القردة بأمرين, نشوء الكون ونشوء الحياة, ولذا سوف أقسم الأدلة هنا وفقا لهذا الترتيب أيضا, وإن وقع تداخل فهو لضرورة مناقشة الشاهد بدون تجزئة, فكما قدمت, لقد حال السيف دون هؤلاء العباقرة وحقهم في الوضوح, فجاءت الأفكار متداخلة وباطنية.
أولا في نشوء الكون :
1- أخوان الصفا – الرسائل, المجلد الثالث ص 187: " ... ثم إن الجسم قبل ( قبل بمعنى استقر على ) الشكل الكري ( أي الكروي ) الذي هو أفضل الأشكال, فكان من ذلك عالم الأفلاك والكواكب وما صفا منه ولطف... ولما ترتبت هذه الأكر ( الأجسام ) بعضها في جوف بعض كما أراد باريها جل ثناءه, وكما اقتضت حكمته من لطيف نظامها وحسن ترتيبها, ودارت الأفلاك بأبراجها وكواكبها على الأركان الأربعة ( الأركان الأربعة هي عالم الموجودات في لغة الفلاسفة القدماء )... وتعاقب عليها الليل والنهار والشتاء والصيف والحر والبرد واختلط بعضها ببعض فأمتزج اللطيف منها بالكثيف والثقيل بالخفيف والحار بالبارد والرطب باليابس ... تركبت على طول الزمان أنواع التراكيب ( التراكيب يقصد بها الجمع بين الأشياء والأحياء ) فالمعادن أشرف تركيبا في الأركان الأربع والنبات أشرف تركيبا من المعادن والحيوان أشرف تركيا من النبات, والإنسان أشرف تركيبا من جميع الحيوان...".انتهى النقل. علينا ألا نهمل تخيره ل " والإنسان أشرف تركيبا من جميع الحيوان " فقد كان بإمكانه أن يقول : والإنسان أشرف تركيبا من الحيوان, فاستخدامه لكلمة " جميع " ليس إقحام بغير دلالة, بل هو إجمال للبعض بالكل. إنه بتلك الصياغة جعل الإنسان ضمن خانة الحيوان الراقي غير المنفصل بالنشوء عن مجمل الحيوانات. سوف أستعير نصا من أخوان القردة وأترك للقراء الكرام أن يلاحظوا التشابه:
( ... الأرض ببساطة كانت نيزك يحترق مقذوفا في الفضاء إلى المجهول ولكن النيازك الكثيرة الناتجة عن الانفجار الكبير الذي أصاب الشمس الأولى, أم الكواكب والشموس جميعا, تبادلت موجات الجاذبية الذاتية التي نطلق عليها اليوم اسم الجاذبية الأرضية والتي تتمتع بها كل المواد والموجودات. هذا التبادل وصل بينها إلى مرحلة من التوازن سواء بفعل كبر كتلة بعضها بالنسبة للمجسمات الأخرى أو المسافات التي كانت تفصل بينها. حين وقع التوازن في التأثير بدأ أول شكل من أشكال استقرار الكون. هذا الاستقرار اخذ يتوطد شيئا فشيئا وعبر مليارات من السنين. في كل مدة تذوب نيازك, من الاحتراق اللامنهي و أخرى من الارتطام ببعضها البعض مكررة نموذج الانفجار الأول, وفي كل ذوبان هي تنتج توازن أكثر ملائمة إلى أن وصلنا للحالة التي نحن عليها اليوم والتي يجب أن ندرك أنها ليست النهائية ... ) انتهى النقل من أخوان القردة. وطبعا لن أتجاهل سؤال الشك الذي يلازم عقول البعض, ويبدو واضحا أنهم لا يجيدون غيره, فهو وسيلتهم لإخفاء عجزهم عن استدراك المعرفة والخوض بها خارج نمطية المشايخ ومجالس الكتاتيب. المشككون سوف يقولون بأحادية النص أو بغموض المعنى الذي يلزم لاستقامة الربط ولذا سوف استشهد بسطور لابن سينا من كتابه " الإشارات والتنبيهات الصفحة 302 حيث يقول : " ...ما يحدث في عالمنا, إنما يجب ( أي ينتج بالضرورة الحتمية ) عنه بمعاضدة ( أي تبادلها التأثير فيما بينها ) الأفلاك. فالأفلاك تتحرك تحركا شرقيا ( يقصد جهة دوران الكواكب حول نفسها ) فيلزم من قرب الكواكب وبعدها, خصوصا الشمس : الحرارة والبرودة, فتحدث الأبخرة والأدفئة ( التصاعد الحراري ) وتتصاعد منها ( يقصد أن الهواء الساخن يعلو على البارد منه ) وتحدث منها الآثار العلوية ( أي الغيوم ) وما يبقى في الأرض إذا لم يجد نفعا ( أي لم يقع منه استخراج باطني للطاقة وفق كما في شاهد سوف يرد عن الجاحظ ) ووجد امتزاجا تحصل منه المعادن وإن وجد امتزاجا أكثر يحدث النبات وإن وجد امتزاجا أخر يحصل الحيوان غير الناطق وإن وجد امتزاجا آخر وأحسن وأعدل يحدث الإنسان ..." انتهى النقل عن ابن سينا. كما تلاحظون فإن كلمات ابن سينا هي نظرية التطور بدون أي مواربة, سوى أنه لم يقل بأن الوجود لم ينشىء وفقا للتصوير التمثيلي المثيلوجي كي يبقي رأسه منتصبا فوق كتفيه, راعوا حق الرجل في الحياة أسوة بنا جميعا. وهنا نص من أخوان القردة ( ... مع حصول هذا الاستقرار صار من الممكن أن تتفاعل المكونات الأولى للنيازك, فصار تحول الغازات إلى مياه أمرا ممكنا ...الأشكال الأولى كانت أحماض أمينيه و أنزيمات و بروتينات. هذه الأشكال نتجت عن مزيج الغازات الذي كان يلف الأرض من الاحتراق. ارتبطت هذه الجزئيات الكبيرة نسبيا قياسا بالجزئيات الأولى الأقدم منها عندما كانت حرارة المحيط في مكان ما منه مناسبة...). وكما أشرت سابقا فنظرا لتداخل الفكرة لدى المنقول عنهم في النص الواحد يصعب تجزئة الشاهد خوفا من ضياع المعنى.
ثانيا في نشوء الحياة :
1- الجاحظ – الحيوان, الجزء الخامس ص 8 : " ...إن المادة الواحدة مكونة من عناصر كثيرة تكمن فيها. فإذا ظهر عنصر واحد من هذه العناصر أمام أنظارنا, فهذا يعني سيطرته على العناصر الأخرى وتغلبه عليها..." ( هذا يعادل الأساس الذي تقوم عليه نظرية النشوء ألا وهو تغير المادة بفعل تفاعلات الكيمياء والظروف الفيزيائية التي تؤدي إلى تغير قوامها, أي تحول الغازات الناتجة عن تبرد قشرة الأرض بعد الانفجار الكبير وبعد تحقق استقرار نسبي في حركة الكون وتوزع الأجرام إلى ماء وقس على ذلك). وقبل أن يشكك طرف بما بصحة هذا الربط في المعنى استشهد بما تتوافق عليه ابن حزم وابن القيم الجوزية في كيفية النشوء و الخلق " ...إن الله خلق الأرواح دفعة واحدة بكمون بعضها في بعض ..." الملل والنحل الشهرستاني جزء الأول ص71. ولمن مازال في شك من الأمر فليعد لقراءة رسائل أخوان الصفا ولينظر كي وصفوا الخلية الأولى وأطلقوا عليها أسم " معجزة الخلف " فالخلق عندهم انطلق من مبتدأ أول بفعل بادىء أول, وأن الخلائق كلها ناتجة عن ذاك المبتدأ الأول, والمبتدأ هو ما بدأ به, وهذا ليس بخاف على أحد.
2- ابن الطفيل – حي بن يقظان 98 : " ... إن بطنا من الأرض تخمرت فيه الطينة عل مر السنين والأعوام حتى امتزج فيها الحار بالبارد والرطب باليابس وامتزج تكافؤ وتعادل في القوى وحدث في الوسط لزوجة بجسم لطيف ( يقصد محرك التفاعل الكيميائي ) في غاية الاعتدال اللائق به فتعلق به عنده ...". وحفظا للأمانة فقد فإن ابن الطفيل سمى هذا الجسم اللطيف بالروح, وقال البعض انه لو أراد الروح بمعناها كما يفهما الناس عادة لما قال " غاية بالاعتدال اللائق " كون الروح شيء واحد متجانس لا يكون معتدلا وغير معتدل أو لائق وغير لائق ولكنه أراد أن التفاعل إنما يتم بأمر الله وهو بكل بساطة أراد أن يبقي رأسه على كتفيه. وهنا نص من أخوان القردة للمقارنة " ... وصل التغير في مرحلة ما إلى حرارة مناسبة كي ينتج تلاقي المكونات الأولى جزئيات أكبر وأكثر تعقيد. هذا الالتقاء شكل الخلية الأولى...".
أرجو أن تكون الأمثلة السابقة كافية لإيصال الفكرة على أن غزارة الأمثلة ليست بعائق, سواء من نفس الصادر أو من غيرها مما وصلنا عن كبار الفلاسفة والمفكرين اللذين أنجبتهم هذه الأمة. ولمن يريد مصدرا أكثر تكاملا فلدي الكندي استفاضة في كتابه " الرسالة في الإبانة عن العلة الفاعلة القريبة للكون والفساد " وطبعا الكندي لا يريد بكلمة كون المعنى الرائح, أي السماء والأرض, فهو لا يوردها كاسم وإنما كمصدر, أي كمثل ما استخدم الجاحظ في المثال الأول كلمة " مكونة" وأراد بها " مشكلة " فهنا الكندي يريد بـ " كون" " التشكل ", وهو كتاب متداول في المكتبات في كل أنحاء الوطن العربي كما باقي المصادر المنوه إليها اللهم إلا أن بعضها في السعودية ممنوع. وليس ببعد عنه من حيث مادة المعالجة ما تطرق إليه ابن نظم أو ما شرح الجاحظ لما كتب أستاذه, نظرية التطور والنشوء كانت دائما موجودة في مكان ما بين الثنايا لدى هؤلاء العظماء, الفرق في وضوح العرض بين جلاء ابن سينا وتلميحات الكندي.



#حسام_مطلق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء الثالث - في الوحدانية وا ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء الرابع - في القصص وأخبار ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء الخامس - في الاعجاز العل ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء السادس - في الصلاة وتماث ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء السابع - الخلية الأبيوني ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء الثامن - في الصفات المحم ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء التاسع - الاضطهاد والتعت ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء العاشر والأخير - محاكمة ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء الثاني ( في اللغة و الاض ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - مقدمة
- اخوان القردة
- الدماغ رحلة 300 مليون سنة من التطور
- تزامن المسارات : الخيار الإستراتيجي الذي غير التاريخ
- سباق بين بورش وديزل
- جنس - حب - ارتباط
- المثلية الجنسية - حدد جنسك ذاتيا
- آليات خلق الجماعات الدينية - الصلاة كمثال
- الفاتيكان والقضية الفلسطينية موقف و دور
- مختارات من اقوال الحكماء
- ليلاي


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسام مطلق - اخوان القردة بكلمات فلاسفة العرب