|
البلاغ الصادر عن اجتماع اللجنة التنفيذية - كتلة تصحيح المسار
كتلة تصحيح المسار - الحزب الشيوعي العراقي
الحوار المتمدن-العدد: 2162 - 2008 / 1 / 16 - 10:39
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
عقد أعضاء اللجنة التنفيذية المنبثقــة عن الهيئـة التأسـيسـية لكتلة تصحيح المسار اجتماعهم الدوري الأول والذي خُصص لتقديم خـلاصـة أوليــة عن الظروف الذاتية والموضوعية التي أدت إلى ظهورها، وكذلك المستجدات السياسية والأمنية ومناقشة الوضع التنظيمي وآفاق تطوره. بدأ الاجتماع بالوقوف دقيقة صمت استذكارا لأرواح الشهداء والمُغيبين الذين كان لهم ولمواقفهم البطولية دور بارز في إدامـة واستمرار صورة الحزب التاريخية الناصعـة وخلود مآثره وملاحمه الأسطورية في ضمير الشعب والوطن. تدارس الاجتماع الضرورات الذاتية والموضوعية التي وقفت وراء نشوء الكتلة والتي تزامنت مع التطورات المعقدة والمتشابكة و الأزمات الحادة التي أفرزتها سياسة المحاصصة الطائفية منها والعرقية وسيادة الفوضى والقتل على الهوية والإرهاب وانتشار القوات المحتلة (في طول الوطن وعرضه) الراعية لكل ما يمر به الوطن من انتكاسات خطيرة ساهمت بهذا الشكل أو ذاك في تخريب المواطن والوطن، وقد انعكس هذا الواقع المرير على المجتمع وقواه السياسية التي وقفت أمام انعطافة تاريخية هامة تمثلت في بنـاء الدولة المدنيـة الحديثـة، وكذلـك ما يطرحه هذا العصر من مستجدات، وما يتطلبه من تحولات في طبيعة وبناء الحزب المعبِّر عن مصالح الجماهير الكادحة وفق متطلبات المرحلة الراهنة، فكان على قيادة الحزب الوافدة أن تعي مهماتها ومسؤولياتها إزاء المشكلات التي تواجهها البلاد والجماهير على حد سواء، والنهوض بواقع المجتمع والتغيرات الطبقية نحو أفق متجدد ينسجم مع طبيعة العصر الجديد والمتغيرات الفكرية والسياسية التي طرأت عليه، ودراسة واقع الحزب بعيدا عن الأساليب القديمة والتي تحددت ملامحها في تنامي النهج التسلطي والتفرد بالقرارات والسيطرة على مقدرات الحزب عبر الابتعاد التام عن أي ارتباط بمسميات الديمقراطية والتجديد التي أصبحت شعارات إعلامية ودعائية للاستهلاك فقط، والتي أدت إلى تهميش وإقصاء وإحباط واستقالة العديد من الرفاق وصولا لانقسامات باتت تهدد مستقبل الحزب ووحدته الفكرية والتنظيمية، كما أن الدلائل المـتأتية من سلوكيات هذه القيادة في خضم العمل اليومي من أجل إعادة بناء منظمات الحزب بعد التغيير لم تُفصِح إلا عن حقيقتها المتمثلة في التعالي على الآخرين والشلَلِية المنخورة بالشعور القاتل بالرضا عن النفس، واهمة بأنها قد حازت على مرتبة الأعلمية في السياسة والتنظيم وإيغالها بالهيمنة والاستهانة بالهيئات الدنيا والاستخفاف بقدراتها وعدم احترام آرائها والخوف من التحديث والتجديد، وتَشبع روح أفراد هذه القيادة بالاستئثار بالمراكز الحزبية والجوع والنهم للمشاركة بالسلطة بأي ثمن حتى ولو كان باستغلال الجهود المخلصة للعناصر الخيرة من المناضلين ( والذين خُدِع معظمهم بالمظاهر التي جاءت بها هذه القيادة) والمشهود لهم في إعادة بناء المنظمات وبالتالي إقصاؤهم بطرق ملتوية تمرست في حياكة أحابيلها، وشن حملة تشويهية شعواء ضدهم وضد كل معارض له وجهة نظر مغايرة أو مقترحات وانتقادات بناءة، واعتمــادها على العناصر غير الكفوءة من الانتهازيين وذوي المصالح الشخصية والتواريخ المشوبة بالشك، بتكليفها لقيادة المواقع بدون حق وفي خروجٍ سافرٍ على النظام الداخلي، والشواهد كثيرة على ذلك والتي بدأت تبرز للعيان بعد المؤتمر الثامن للحزب ويمكن الاستدلال بكل بساطة عليها وبوضوحٍ تامٍ من خلال قراءة كل ما نُشر عـن اجتمــاعات ( ل.م) الجديدة القديمة بعد هذا المؤتمر والتي توجت في البلاغ والنشرة الداخلية الصادرين في أعقاب اجتماعها الأخير في 13 تشرين الأول 2007 واللذين أكدا حالة التداعي والانحسار اللتين يمر بهما الحزب تنظيمياً وجماهيرياً. أن حقيقة مجريات ووقائع الأحداث في المؤتمر الثامن لا تدل في الواقع إلا على البقاء الأبدي لهذه القيادة عبر ممارستها لأبشع نموذج بنته ووضعته لضمان بقائها على رأس الحزب منذ عام 1993 ولحد هذا التأريخ كقيادة متسلطة منافية ومجافية لأبسط القواعد الديمقراطية التي بشرت بها في مؤتمرها الخامس، مستغلةً الثقة العالية الممنوحة لها من لدن كوادر الحزب وأعضائه لتمرير بعض بنود النظام الداخلي، والتي أعطت بموجبها (المادة 14 منه) أحقية تمثيل الحزب الشيوعي الكوردستاني بما يُعادل نسبة ربع المندوبين مع 10% أخرى أعطت لنفسها حق استدعائهم كضيوف يتمتعون بحق التصويت، مضافاً إليهم عدد أعضاء اللجنة القديمة ومندوبي (هتخ) ليصبح في يدها سلاحا ماضيا يمثل أكثر من نصف المندوبين في كل مؤتمر، تعمل من خلال امتشاقه على التفرد باتخاذ القرار واختيار المرشحين الخاصين بها والمدينين لها بالولاء لتمريرهم عبر الممارسة التي تتبجح بكونها ديمقراطية وحرة ونزيهة وعادلة. حيث أن مجموع المندوبين في الفئات المشار إليها هو العامل الحاسم وفق الآلية البعيدة كل البعد عن الشفافية في ضمان تكافؤ الفرص، والتي فرضت نفسها كحقيقة إبان المؤتمر الثامن والتي انتُخبت وفقاً لها عناصر إلى اللجنة المركزية أقل ما يمكن قوله فيها أنها لا تعرف قول كلمة (كلا) فـي وجـه القيادة السـرمدية البقـاء أبداً. هذه العوامل مضافا إليها الابتعاد الكامل عن تمثيل الفئات الاجتماعية الكادحة والعمالية على وجـه الخصـوص بالدفاع عن مصالحها ومصالح الشعب، ورسم خطوط سياسية هلامية متميعة ومتأثرة بالتجاذبات والمجاملات السياسية والقومية منها والطائفية والتي تجسدت شواهدها بعدم الاستقلالية في اتخاذ القرارات والسكوت المطبق وعدم الكشف عما يجري من سلب ونهب للمواطن والوطن، والدخول في مساومات وتحالفات غير مُعلنة ومخجلة أفقدت الحزب مصداقيته بالدفاع عن مصالح الجماهير وتمثيلها، وكذلك لم تستطع هذه القيادة ومن خلال مشاركتها في العملية السياسية تحقيق التبرير الذي ساقته وهو محاولة تعديل مسارها إذا ما أراد أحد أن ينحرف بها، وذلك عبر فشلها الذريع في القدرة على التأثير على الكتل المحيطة بها والمشاركة معها بأي شكل من الأشكال، ولا في احترامها والأخذ برأيها من قبل الحكومة، وعدم إشراكها في صنع القرارات السياسية والاقتصادية المصيرية المتعلقة بحياة الشعب ومصيره، والتهميش المتعمد لها من قبل مراكز صنع القرار، وسكوتها عن المواقف الخاطئة وعدم نقـدها وبيـان مخاطـرها , كل هذا يساهم في تهميش الجماهير ويضعف دورها ويجعلها مشدودةٌ إلى حالة الوهن والاضطهاد والاستلاب، وفقدانها لمن يحفزها ويقودها ويوجه نضالها ويمثلها سياسياً وفكرياً وطبقياً. ويمكن سوق أمثلة وشواهد كثيرة والتي توضح عدم الاستقلالية في المواقف , فالموقف المشين بالتصويت على قانون الأقاليم والذي تم احتساب هـذه القيــادة من خلاله على خانة مشروع إقليم الجنوب الطائفي والذي يعبر عن الرؤية الاحتلالية لتجزئة العراق وتقسيمه من جهة، ويطمئن المصالح الطائفية ومصالحها من جهةٍ أخرى. أن مواقف الحزب السابقة تؤيد فدرالية كوردستان على أنها حقيقة موضوعية واضحة تدعم وحدة العراق وقوته يمكن فهمها وما لا يمكن فهمه وتبريره هو تبني قانون يروَج له طائفياً ومفصل حسب مقاسات موضوعة مسبقاً وحسب الطلب والتصويت لصالح تمريره بالبرلمان وبالصوتين التي يمتلكها الحزب. كذلك الدفاع المستميت على قانون النفط والغاز وتصويره على أنه حل مشاكل الشعب والوطن، كما ولا يمكن الإقرار بما ورد في النشرة الداخلية الصادرة في 10 تشرين الثاني 2007والمتضمنة لأغرب موقف شائن يتخذه حزب شيوعي من قضية نضال شعب، حيـث تذبـذب مـن التأييــد الى الإدانـة . و الموقف المتهاون والمهادن للاحتلال وعدم فضح أساليب المحتل وانتهاكاته لحقوق الإنسان بل وصل بها الأمر لحد الاعتراف بشرعية وجوده وعدم مقاومته، ولا حتى إعلاميا بل اعتباره راعي للعملية الأمنية وحماية العراقيين من بعضهم على الرغم من الدور الذي يلعبه المحتل في شق وحدة الصف العراقي. وهناك مواقف عديدة خطيرة تهم مصالح الشعب العراقي لا نجد للقيادة المذكورة غير المواقف المتأخرة وغير المجدية (الموقف من كركوك. الموقف من العقود النفطية وتوزيع الثروات. ووضع المرأة في البصرة. والبرنامج الحكومي). إن هذه الأدلة مجتمعة دليل فاضح على فشل القيادة في تحملها لمسؤولياتها التاريخية، مما يستوجب تحميلها المسؤولية الكاملة عن حالة التردي العام التي يشهدها الحزب. كل هذه العوامل مجتمعة دفعت لاتخاذ الموقف الذي ارتأته هذه الفصيلة من الكادر، صائبا مرحلياً بإعلان انبثاق كتلة تصحيح المسار من رحم هذا الواقع المرير، وهي ليست بفقاعة كما سماها المسؤول الأول بل هي حركة ثورية واعدة وضعت لنفسها برنامج معبر عن مطالب قواعد وجماهير الحزب وقطاعات واسعة من أبناء الشعب وأبدت أعلى مراتب الشعور بالمسؤولية حول صيانة وحدة الحزب رغم التباين في وجهات النظر والإصرار على تطبيق موضوعات الديمقراطية والتجديد. ووضع جدول زمني محدد وبعدها ستكون كل الخيارات مفتوحة أمامها للتعبير عن نفسها وبالوجهة التي ترتأيها(هي وقواعدها وجماهيرها المساندة المتزايدة يوما بعد يوم) مناسبة لخدمة وخير الوطن وبعيداً عن أسلوب التهجم والإساءة والتشويه. • إن الكتلة التي انبثقت لترسيخ المباديء الأساسية للحزب ومن واقع نضالات وأمجاد الشعب تدعوا الى تصحيح وتغيير المسارالقديم والنضال من اجل استتباب النهج الديمقراطي داخل الحزب وخارجه, والابتعاد عن تقديس الاسماء والشخوص ونبذ الهيمنه والتسلط والشللية والدعوة للقيادة الجماعية واحترام الرأي الآخر وتجاوز كل ما هو تقليدي خاطىء في المسار التنظيمي والسياسي والفكري والانتقال إلى التحديث والتجديد نابذين الخداع وفرض القيود والتحكم بسياسة ومصير الحزب. • إن الكتلة تعتبـرالنهج القائم على الملكية العامة لوسائل الإنتاج، واعتماد الاقتصاد الموجه المقترن بتشجيع القطاع الخاص المحلي وتشجيعه على الاستثمار في القطاعات الإنتاجية جنبا إلى جنب مع القطاع العام والمطالبة بالعدالة الاجتماعية وضمان تكافؤ الفرص في دولة مؤسسات واحترام كامل للقانون، تعمل جميعها على إنهاء الاستغلال البشع للإنسان مـن قبـل أخيـه الأنســان ، وتؤسس لبناء عراق جديد يستمر فيه الكفاح ضد كل أشكال الرأسمال المتوحش المنفلت من عقاله في عالم غير متوازن. وتدعو كافة قطاعات الشعب العراقي الوطنية والديمقراطية لتوحيد صفوفها للوقوف بوجه الحملات الشرسة الرامية لربط البلاد بعجلة الاحتكارات لعالمية البغيضة. • إن الكتلة تتطلع إلى الفصائل اليسارية والوطنية والديمقراطية كافة وتدعوها لنبذ المواقف المفرقة لوحدتها والارتقاء بعلائقها نحو مستقبل جديد يشد أواصرها ويقوي وجودها في هذه المرحلة المعقدة والمهمة من تاريخ الوطن، والخروج من الأطر الشكلية لتشمل كل التجمعات الوطنية واليسارية العازمة على بناء عراق حر ديمقراطي فيدرالي موحد.
• هذه دعوة مخلصة صادقة لنبذ كل ما هو سيء ومشين في الحركة الشيوعية بالعراق مُمثلة بحزبها العريق أو بعموم الحركة الوطنية والعمل على تحقيق المهام التاريخية والرئيسية والتي يأتي في الطليعة منها استعادة السيادة الحقة، والاستقلال الناجز وإنهاء الاحتلال، وإقامة نظام وطني ديمقراطي فيدرالي موحد. • وفي ختام الاجتماع أقرت التوصيات التالية ورفعت التحيات إلى الحزب الشيوعي السوري، الحزب الشيوعي اللبناني، الحزب الشيوعي السوداني، الحزب الشيوعي الأردني، وإلى الشعب الفلسطيني المكافح ومنظمـاته من أجل إقامة دولته الوطنية الديمقراطيـة ولتعاطفهـم مـع شـعبنا ومواقفـه.
+ التضامن مع طبقتنا العاملة في نضالها المجيد من اجل تحسين وضعها المعاشي وحقها الشرعي في تشكيل النقابات وخصوصا عمال النفط ونعلن اصطفافنا معهم. + نطالب باستتباب الأمن واحترام القانون وحماية المواطنين وممتلكاتهم التضامن بشدة مع المرأة العراقية عموما والمرأة البصرية خصوصا وهي تواجه محنتها الكارثية مع عصابات القتلة المتبرقعين ببراقع شتى. + التضامن مع شريحة المتقاعدين في إصدار قانون منصف وعادل وتعديل العمل بالقانون الذي مرر مؤخرا من خلال مجلس النواب. + التضامن مع كل الخريجين العاطلين عن العمل الذين يتعرضون لأبشع حملة ظالمة تتجسد في عدم ضمان تكافؤ الفرص في التعيين.. ونطالب بتشغيل العاطلين كافة بعيدا عن الولاءات الحزبية والقومية والطائفية. + المطالبة بحملة وطنية شاملة لمحاربة الفساد المالي والإداري. + التضامن مع الأسرة العراقية في الإبقاء على البطاقة التموينية وتحسين مفرادتها.
المجد كل المجد لنضال شعبنا الأبي الصابر.
الخلود لشهداء حزبنا والحركة الوطنيــــة.
عاش الحـــــــزب الشـيــــــوعي العراقي.
عاشـــت كتلــــة تصـحـيـح المســـــــــار.
الحـــــزب الشـــــيوعـي العــراقــي اللجنـــــــــــة التنفيــــذية كـتـلـــة تـصـحـيــح المـســـــار
#كتلة_تصحيح_المسار_-_الحزب_الشيوعي_العراقي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
برلمان كوريا الجنوبية يصوت على منع الرئيس من فرض الأحكام الع
...
-
إعلان الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. شاهد ما الذي يعنيه
...
-
ماسك يحذر من أكبر تهديد للبشرية
-
مسلحو المعارضة يتجولون داخل قصر رئاسي في حلب
-
العراق يحظر التحويلات المالية الخاصة بمشاهير تيك توك.. ما ال
...
-
اجتماع طارئ للجامعة العربية بطلب من سوريا
-
هاليفي يتحدث عما سيكتشفه حزب الله حال انسحاب انسحاب الجيش ال
...
-
ماسك يتوقع إفلاس الولايات المتحدة
-
مجلس سوريا الديمقراطية يحذر من مخاطر استغلال -داعش- للتصعيد
...
-
موتورولا تعلن عن هاتفها الجديد لشبكات 5G
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|