الاستاذ الفاضل زهير كاظم عبود
حينما كنت في جبال كوردستان مع الانصار (الشيوعيين ) العرب او في مدن العراق وسطا وجنوبا متخندقا في الخلية الحزبية الذي عرفني برفاق الفكر من العرب كنت اشعر بانهم الكرد المدافعين عن قضيتي وانا العربي الذي يحلم احلام قرمطية في زمن العولمة ، وحينما اقرأ مقالاتك ومقالات الاستاذ منذر الفضل والاستاذ كاظم حبيب اشعر بانكم الكورد الذين يكملون ملحمة كاوة الكادحة وعشق شيرين لفرهاد ، نعم حينما اقرأ كتاباتكم اشعر أني من مدينةالسياب وسعدي والنواب والديوان الاكبر الجواهري ، تلك هي المعادلة التي عرفتم سر تركيبها الكيميائي بأن تشعروا الكوردي بانه الجنوبي والجنوبي بانة الكوردستاني فهي جدلية القومي والوطني الذي غاب عن الكثيرين حتى كاد ان يضيع بسببه الانسان والوطن
مع الشكر وتمانياتنا بدوام الكتابة والتواصل مع القراء
الاستاذ الفاضل زهير صدقني اني لااقرأ اي موضوع في موقع كلمات عدا علوجيات المدعو سمير عبيد حقا انه الصحاف في زمن مابعد الفاشية فالانسان بحاجة الى الضحك قبل النوم وهذا ما يقدمه صحاف الانترنيتي ( سمير عبيد) ومن لايعرف صحاف المواقع يمكنة الاطلاع على مقالته ( يستغيثون .... اوقفوا كتابات سميرعبيد ) بتاريخ 25 11 حيث يذكر زعل بل استغاثة مجلس الحم العراقي والمرجعية ببعض الوسطاء كي يوقف صحاف صفحات الانترنيت حملته الذي جعلهم محاصرين في قلاعهم ودباباتهم مثلما حاصر الصحاف الجنود الاميركان ، صدق من قال خير البلية ما يضحك
دعوة للضحك قبل النوم مع كتابات سمير عبيد