أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد العالي الحراك - عمار الحكيم.. ظهوره السياسي والتهيئة الأعلامية لتوريثه















المزيد.....

عمار الحكيم.. ظهوره السياسي والتهيئة الأعلامية لتوريثه


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2151 - 2008 / 1 / 5 - 10:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كغيرهم من المتخلفين والرجعيين , ذووا العقلية الملوكية الاستحواذية , يسيطرون على السلطة السياسية نتيجة جهل الناس وتخلفهم , ثم يورثونها الى ابنائهم وذويهم الواحد تلو الاخر. فبعد مقتل محمد باقر الحكيم , احيلت سلطته الدينية والسياسية الى اخيه عبد العزيز الحكيم اوتوماتيكيا . وهذا ما يتناقض والنهج الديمقراطي العام الذي يصبو اليه العراق والعراقيون والذي يجب ان يتعلم افراد الشعب من ممارسات قادته سلوكهم الديمقراطي . وعند مرض الأخيرانتقلت السلطة عمليا الى ابنه عمار الحكيم , وتقوم اجهزه اعلام المجلس الاعلى من صحافة وتلفزيون وهيئات تبليغ اسلام سياسي الجوهر سطحي الدين والعقيدة , بالدعاية المكثفه لهذا الشباب , على طريق اعداده وتهيئته امام الناس البسطاء , الذين يعتبرون الشخص المنحدر من سلالة الرسول محمد , مفضل على الجميع وان قلت امكانياتيه الذهنية وضعفت خبرته و استعداده لأدارة دفة للحكم , في ظرف صعب كالذي يمر به العراق.. وهم بمسعاهم هذا لا يختلفون عن أي ملك او حاكم عربي , بل العكس هم مجدوا و يمجدون الملوكية التي حكمت العراق قبل ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958 , التي حاربوها اشد حرب ووضعوا العراقيل في طريق تطورها وتقدمها .. فهم كملوك السعودية ودول الخليج العربية وكمصر حسني مبارك و ليبيا القذافي وهكذا. اما اعلامهم في هذا الخصوص فهو كأعلام صدام الذي سلط الاضواء عليه وعلى ولديه عدي وقصي طوال فترة حكمه.. فأنبرى الكتاب الاسلاميين يعظمون شخصية عمار الحكيم من خلال كتاباتهم اليومية . وقناة الفرات تتابع زياراته الميدانية وتدخلاته بعمل الوزارات والمحافظات , كل ذلك في سبيل ان يتقوى موقعه السياسي وتتم تهيئته لأستخلاف والده عند مماته , ضاربين عرض الحائط السلم التنظيمي والحزبي للمجلس الاعلى نفسه , الذي تتمتع فيه بعض الشخصيات بطالع سياسي وقدرة قيادية مناسبة لتولي زمام الامور سياسيا او دينيا , كالسيد عادل عبد المهدي و الشيخ همام حمودي , بما لديهما من خبرة مناسبة في العمل السياسي , ودراية بأحوال المجلس الأعلى نفسه . الا ان العقلية الملوكية والقبلية المتخلفة تسير بالامور الان نحو رغباتها وأهوائها . العراقيون يطالبون القادة السياسيين في العراق بعمل ملموس على الارض ينقذهم من الدمار الذي هم فيه الان . فلا يكفي الظهور السياسي في وسائل الاعلام , بل وضوح الرؤية والاهداف وحل الازمات الخانقة . وكي ينجح أي سياسي في العراق عليه ان يثبت تخليه وابتعاده عن الطائفية , وهذا مستحيل بالنسبة لعمار الحكيم لأن بيئته وتربيته وثقافته وقوميته طائفية بكل تفاصيلها , وان تشدق بعبارات سياسية التي هي امتداد للتسويق التجاري المحلي الذي سلكه عمه ويسلكه والده الان , وهي لا تنطلي على احرار العراق , بل ان ظهوره بهذا الشكل يشكل خطورة اعظم , لأنه شاب وهذا يعني استمرار الخطر الطائفي والتبعية المقيتة والارتباط العضوي بأيران الى امد ابعد ,اذا لم ينتبه الساسة العراقيون والناس البسطاء الى تلك الخطورة . مهما بجح الاعلام الاسلامي بزيارته للرمادي , التي هي زيارة فاشلة , هدفها الرئيسي الترويج للفدرالية الطائفية , واراد ان يجرب رد فعل اهل الرمادي حول الموضوع . فهي زيارة ليست لها قيمة واقعية او مستقبلية , لان اهل الصحوة وعشائر الانبار يرفضون الفيدرالية جملة وتفصيلا , وقد اعلنوا في مؤتمر لهم بعد عودة عمار الحكيم من الرمادي , رفضهم للفيدرالية الطائفية ويدعون الى عراق واحد موحد .. فمن يريد من الاعلاميين الاسلامين ان يهول الموضوع ويطبل لتلك الزيارة فقد هول وطبل في الفراغ . اما ان عجز السياسيون الاخرون من تحقيق زيارة الى الرمادي ام لم يعجزوا فهذا امر لايستحق الاهتمام وهو دليل عجزهم جميعا وهم في كل شيء عاجزون. وعندما يعجز قائد سياسي مسؤؤل عن زيارة مدينة في بلاده , لا تبعد اكثر من ساعة واحدة بالسيارة , فهذا يعني ذروة الفشل والسقوط السياسي . وهذه المشكلة الكبيرة التي يعاني منها العراقيون , وهي ان قياداتهم السياسية الحالية ليسوا بمستوى مطاليب الشعب وليسوا بمستوى الحد الادني الذي بواسطته تتحق مواجهة متطلبات المرحلة ومستحقاتها .. اما اذا استطاع عماران يحقق في زيارته للانبار ما لم يحققه سواه فهذا امر يسجل له معجزة من معجزات الطائفية السياسية الحالية في عراق اليوم , التي تتخبط في اطارها الخانق دون القدرة على تجاوزها رغم كثرة التصريحات المظللة . ان هذا المديح الاعلامي لعمار دون سواه ما هو الا سباق على المواقع والمناصب , وقد فعله اعلاميون اخرون زمن صدام حسين , عندما جعلوا من عدي وقصي قبلة العراق ومحطة انظاره ومستقبله , ثم هربوا نادمين بعد السقوط . يقول احد مطبلي عمار بأن مؤسسته( مؤسسة شهيد المحراب) التي يترأسها قد حققت موقعا في الامم المتحدة لم تستطع من تحقيقه دولا ومنظمات. فيا لها من مأساة ان نطبل لمواقع باهتة في الامم المتحدة لم تحقق غرضا للعراق ولم تجدي نفعا .. فسفيرالعراق في الامم المتحدة لم يحقق شيئا للعراق لا لعجزه الشخصي وانما لعجز في السياسة عموما في العراق . ماذا ننتظر من مؤسسة شهيد المحراب فاقدة الهوية الوطنية والثقافية , الا طائفيتها ان تحققه للعراقيين في الامم المتحدة؟ . ان سيطرة الحكيم على الاعلام الاسلامي لصالحه الشخصي واستغلاله للحيف الذي لحق بعائلته اثناء حكم صدام حسين وكأن هذا الامر يخصه فقط دون ان يذكر بأن آلاف السياسيين العراقيين ومنهم ذويهم الأبرياء من نساء و اطفال وبنات قصر قد ازهقت ارواحهم , لكي يتربع على السلطة ويورثها جيلا بعد جيل , وكأنه حق طبيعي او تعويض لما لحق بعائلته . ان ايرانية الحكيم هي ايرانية تطبيقية لا تحتاج الى جنسية او شهادة جنسية , بل اثبتها الواقع وعاشها العراقيون الذين عانوا منها كثيرا , اثناء تواجدهم في ايران. فلم يستطع الحكيم ان يثبت عراقيته في تلك الفترة ويخفف عن معاناتهم , فمعظمهم بقوا بدون اقامة وبدون عمل او مدارس , الا بعض اولئك الذي اجبروا على الانضمام الى فيلق بدر , وهم عانوا كثيرا ايضا من ايرانية الحكيم , فليست المسألة جنسية او هوية او غيرها , او ان الحكيم لم يقدم طلبا للحصول على الجنسية الايرانية , هذا كلام فارغ لا يغطي على حجم المسؤؤلية الكبيرة التي تقع على عاتق الحكيم سابقا وحاضرا في معاناة العراقيين , وسعيه الحثيث لألحاق العراق بأيران مذهبيا واقتصاديا وسياسيا . وان رفض الجنسية الايرانية من قبل الحكيم كما يدعي بعض المطبلين له وان احتفظ بجنسيته العراقية, فالجنسية لا تعني دائما حب الوطن وامتلاك الشعور الصادق بالوطنية والمواطنة الحقيقية وانما وثيقة رسمية تسهل على المرء تحقيق بعض من متطلبات الحياة الروتينية . ان حماية الحكيم الشخصية والعائلية اثناء وجوده في ايران , من قبل منتسبي وزارة الامن الايرانية(وزارة الاطلاعات) لهي اقوى من جنسية واقوى من جواز سفر, وقد تدل على امور اخرى ان هو اصر على جنسيته العراقية. حتى نساء الحكيم في قم كن يتميزن بايرانيتهن , يترفعن بغناهن وحليهن والمجوهرات التي يحملن على صدورهن بين نساء عراقيات بائسات , يطلبن لقمة العيش كحقوق المسلمين في حوزات وحسينيات نساء الحكيم هناك.. فكيف تريدون من عراقي حليم او عراقية حليمة ان يصدقوا بعراقية الحكيم لا ايرانيته , وقد لاقوا ما لاقوا من حيف ومعاناة . حتى اقامة مآتم العزاء لذوي العراقيات المتوفين في العراق او ايران في حسينيات الحكيم في قم يجب ان يدفع صاحبها المنكوب مبلغا باهضا لأقامة تلك المآتم .. وعندما يسأل سائل مساعدة مالية بسيطة من الحكيم فأنه يقول له ( انا مثلكم فقير ليس لدي فائض اساعد به الناس عليكم بالصبر والدعاء الى الله ان يعيدنا سالمين الى العراق) ثم ينهر بالبكاء والعويل ويحرج السائل المسكين. اما نساؤه في حسينيات قم فهن يتكلمن امام النساء العراقيات الفقيرات (ان هذا الذهب وهذه المجوهرات انما هو ملكنا ونحن اغنياء عندما كنا في العراق وبعضه هدايا من اخوالنا في لبنان) علما بأنها من اموال الحقوق الشرعية المخصصة للفقراء من زكاة اغنياء المسلمين المقيمين في اوروبا وفي دول الخليج العربي , التي يتردد عليها باستمرا الحكيم وغيره من اصحاب العمائم , الذين لا عمل لهم سوى التلاعب و سرقة حقوق الناس كما يسرقونها الان في العراق . لقد انقطعت زياراتهم الى الكويت ودول الخليج بعد سقوط النظام كما كانوا يفعلون سابقا , لان الحقوق الشرعية هذه موجودة الآن في وزارة المالية ووزارة النفط التي يسيطرون عليها. فاي غني في الخليج اغنى من خزينة الوزارتين ؟ .. لهذا لايفيد التطبيل للحكيم. وغير الحكيم موجود آلاف من العراقيين المخلصين الوطنيين الذي تقع على عاتقهم مسؤؤلية حياة العراقيين ومستقبلهم . اولا في انقاذ وعيهم من الطائفية وثانيا في زرع الوعي العام والحس الوطني . من ينتقد صدام في زمنه فكان مصيره الاعدام ومن ينتقد الحكيم الآن يقال عنه صدامي وهذا الصدامي مهدور دمه في الشارع ونصيبه اكثر من اعدام , لأن من يعدمه صدام كانت تعوض عائلته براتبه الشهري. اما الان فبماذا تعوض عائلة القتيل المرمي في الشارع اذا سجلت الدعوة ضد مجهول او لم تسجل اصلا؟ وكم بلغ عدد المجرمين المجهولين؟ ما علاقة عمار الحكيم او والده بالاعراف والمواثيق الدبلوماسية , خاصة ما يتعلق بأطلاق سراح الايرانيين المعتقلين في العراق من قبل الامريكان؟ فهما لا يعبران عن سلطة تنفيذية بل هو من واجبات الحكومة العراقية ممثلة بشخص وزير الخاجية و وزير الداخلية او رئيس الوزراء ان تطلب الامر او من يمثلهما . اما تدخل الحكيم الاب او الابن فهو ظهور اعلامي او حشر في السياسة. هذا امر ممتاز ان يرفض الحكيم تدخل ايران في شؤؤن العراق الداخلية لانه خط احمر, كما تقولون وتكررون. وكم هي الخطوط الحمر التي وضعتموها ولم يبقى منها خط احمرواحد , بل تحولت جميعها الى خطوط خضراء مع ايران ومع غيرها . والخط الاحمر الوحيد الموجود الان في العراق هو ما يسمى بالمنطقة الخضراء والسياسة التي تطبخ فيها وتصدر منها الأوامر. لقد سبق وان انتقدني كاتب محترم لأني اجادل واحاورواعري من يدافع عن الطائفية السياسية في العراق بسبب انخفاض مستوى ما يطرحون ويهرجون , ولكن قصدي من هذا الجدال ليس الردي الشخصي على ما يقولون ويكتبون وانما هو تبيان الحقيقة وتوضيح الامور لكثير من ابناء شعبنا البسطاء الذين ينظرون الى الامور من ظواهرها وينخدعون بالاسماء والالقاب والمظاهر, رغم انهم عانوا وما زالوا يعانون من نفس تلك الرموز او مثيلاتها وما زالوا يتذكرونها تفصيليا ولكن الظروف المعيشسة والامنية لا تسمح بظهور مواقف صريحة وعلنية لهؤلاء الناس . فيا شعبنا الصابركفى صبرا على من يسببون لك المعاناة ولا تسمح ان يرثون تسلطهم عليك .. انتبه وعد الى عقلك ووعيك ومصلحتك في حياة حرة كريمة .. وكفى عبودية وحرمان وانت الشعب الحر ذوالوطن السعيد .





#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بؤر العمل الوطني في البصرة تنادي وطني ..وطني
- الاندفاع القومي والطائفي والفئوي ظاهرة غريبة في عراق ما بعد ...
- من اجل يسار عراقي حقيقي وليس يسار مغامر
- السيستاني سياسي من نوع آخر..كيق؟
- احذروا..احذروا . الاسلام السياسي يغتال الديمقراطية ان لم يفج ...
- المثقف التابع ام الانسان اذليل؟
- مسؤؤلية ادارة الحوار المتمدن من اجل بلورة العمل اليساري وتوح ...
- هل تعتقد ايران بأنها ومن معها قادرة على هزيمة امريكا في العر ...
- ليس بقتل المرأة يغسل العار ويصان الشرف
- اساتذتي الاعزاء...شكرا جزيلا لكم واهدافنا مشتركة
- حوار اليسار العراقي... هل من بداية؟؟
- الأستاذان الجليلان كاظم حبيب وسيار الجميل ... بوركتما
- فيصل القاسم ينتقد مواقع الكترونية يسارية
- من قتل امرأة بصرية فكأنما قتل النساء جميعا
- لا تسرقوا المفاهيم ولا تستنسخوا الكلمات .. ايها الطائفيون
- نعم بالوحدة الوطنية يمكن للعراقيين ان يخرجوا الامريكان ويحرر ...
- أستبيح الحوار المتمدن عذرا لأرد على متخلف دخل موقعنا ونحن في ...
- هبط صوت المخلصين الداعين الى الفدرالية في العراق .. وارتفع ص ...
- رسائل سابقة مفتوحة الى قناتي الديمقراطية والمستقلة التلفزيون ...
- هل توجد امكانية لسن قانون الاحزاب السياسية في العراق..؟؟


المزيد.....




- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد العالي الحراك - عمار الحكيم.. ظهوره السياسي والتهيئة الأعلامية لتوريثه