أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - حمزه ألجناحي - شكرا لقد تم حفظ الموضوع بنجاح














المزيد.....

شكرا لقد تم حفظ الموضوع بنجاح


حمزه ألجناحي

الحوار المتمدن-العدد: 2150 - 2008 / 1 / 4 - 05:55
المحور: الصحافة والاعلام
    


شكرا لقد تم حفظ الموضوع بنجاح
يوجد لدينا 3000موضوع ينتظر النشر
الموضوع موجود في الأرشيف وسينشر إنشاء الله فلا تيأس

قبل أن نرسل مقالاتنا وقصائدنا الى موقع رزكار (الحوار المتمدن) كانت كل رسالة تذهب ونقول معها الله معك وفي اليوم الثاني نذهب الى المقهى القريب مقهى الانترنيت وتدفع له (2000)دينار لنبحث عن تلك المقالة في ذلك الموقع وعندما لا نجده ننتظر وفي اليوم الثاني نعاود إرسال المقالة نفسها وننتظر وبما إننا ذوي خبرة متواضعة بالانترنيت ولا نرسل مقالاتنا للصحف في الداخل لأنها كانت لا تقبل بكلامنا هذا الذي يتحدث حصرا عن الوطن وأهله وأفراحه وأحزانه كنا كل يوم نكتشف موقع جديد يعنى بكتاباتنا حتى وصلنا الى موقع الحوار المتمدن (الذي يديره المثقف المبدع رزكار وفقه الله ) فبدأنا نراسل هذا الموقع فرحين والذي يفرحنا اكثر ان هناك عبارة تخرج لنا بعد كل ارسال ناجح تقول (شكرا لقد تم حفظ الموضوع بنجاح يوجد لدينا كذا موضوع ينتظر النشر) وكا المعتاد نذهب لنرى ما أرسلناه قد وجد مكانه في النشر على الرغم من ان وجود عبارة يوجد لدينا موضوع125 ينتظر النشر لاكنا نرى موضوعنا قد نشر فكنا نعتقد ان هناك افضلية لموضوعنا واستمر الحال على هذا المنوال حتى بعثنا العشرات من المواضيع والتي نجد صداها على مواقع أخرى أخذت من ذلك الموقع المبدع مقالاتنا والذي يفرحنا ويجعلنا متحمسين لموقع رزكار هو التقييم الذي وجده الموقع في اخر المنشور وعدد المقيمين وهذا التقيم يعطيك دفعا اضافيا لانك علمت ان هناك من قرا موضوعك وقيمه وهذا هو الهدف . وكذالك وجود ارشيف لعدد المقالات والقصائد المرسله وهذا ايضا عمل رائع ومبدع لكن مرت هذه الأيام ونحن متابعين وقراء وكتاب ومشجعين وأصبحنا إعلاميين للموقع ونشجع زملائنا للقراءة فيه والمراسلة له وكأننا رزكار نفسه وندافع عنه بقوه وعن أسلوبه حتى كنا نعلن للزملاء ان الموقع حصل على الصدارة في الاستطلاع الفلاني متجاوز صحيفة الحياة وراديو سوا وما الى ذلك .
لا كننا وفي الفترة الأخيرة بدأت مقالاتنا تقل في النشر على الموقع وأحيانا الى فترات متباعدة حتى تظهر وهذا يولد لدينا الحزن ولأسى ولكثرة ما أرسلنا بدأت تظهر لنا عبارة وهي جميلة أيضا وتردك بأدب وتجعل لديك الأمل .
(الموضوع موجود في الأرشيف وسينشر في الايام القادمة) ونرسل موضوع لاحق ونرسل الموضوع القديم للتأكيد باننا غير منسيين ويكون الرد سينشر في الأيام القادمة ..ونقرا في اليوم الذي نحن فيه مواضيع تتحدث عن حدث وقع في اليوم نفسه او قبل ساعات اي ان الموضوع قد ارسل بعد سويعات من الحدث ومواضيعنا في الأرشيف ستنشر في الأيام القادمة وننتظر الايام القادمة حتى بدانا نرسل مواضيع تهتم بالإحداث اليومية للعراق وعدم نشرها
في اليوم نفسه يعني يصبح لا قيمه له..
من هنا نحن نقول اننا باقين وشركاء لموقع الحوار المتمدن قراءة وعناية وان لم ينشر الموقع لنا فنحن قراء ومقيمين للكتاب الزملاء ونفضل ان تخرج لنا عبارة عندما نرسل رسائلنا تقول ..
شكرا لقد تم حفظ الموضوع بنجاح يوجد لدينا3000 موضوع ينتظر النشر ..
وعبارة اخرى .. الموضوع موجود في الارشيف وسينشر إنشاء الله ولا تيأس.



#حمزه_ألجناحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إذا كان رب الحكومة بالتصريحات ناقر
- ( قتل ألنساء بحجة غسل العار)
- لعينيك أضيء شموع خضر الياس
- عراق واحد...دستور واحد
- الكتاب داخل العراق
- الكتاب داخل العراق معاناتهم في ألكتابة وتعاملهم مع الشبكة أل ...
- بعد سبعة عشر عاما
- ( 7 )تريليون ونصف ميزانية كردستان لعام 2008
- مبروك ... الحوار المتمدن
- إلى بغداد عشية ليلة الميلاد
- (60) تريليون دينار عراقي ميزانية ألعراق هذا ألعام
- أنا أكتب عن ألعراق ...أذن أنا عراقي
- لتتمتع جدران المصارف بمليارات الدولارات وليشرب فقراء العراق ...
- هدية مابعدها هدية ...عمانوئيل دلي ...ابن بار وعراقي أصيل
- صدى ليلة ألميلاد
- الأمس لا يشبه اليوم إطلاقا
- قصص من أدب ألاحتلال(7)
- مجرمي ألأنفال وجدل التوقيع على ألإعدام
- أحسبوها معي ...قولوا أنك على خطأ
- أكراد العراق ...دليل أخر على حلم الانفصال


المزيد.....




- ??مباشر: مفاوضات جديدة لوقف إطلاق النار في غزة واستمرار المخ ...
- استقالة رئيسة جامعة كولومبيا الأمريكية على خلفية تعاملها مع ...
- شهيدان وعدة جرحى في قصف إسرائيلي على مخيم بلاطة شرقي نابلس
- -تحول استراتيجي- في علاقة روسيا والصين.. ماذا وراء التدريبات ...
- أكسيوس: ترامب تحدث مع نتانياهو عن الرهائن ووقف إطلاق النار
- قراصنة إيرانيون يستهدفون حملتي هاريس وترامب
- نعمت شفيق تعلن استقالتها من رئاسة جامعة كولومبيا بعد أشهر من ...
- استقالة نعمت شفيق من رئاسة جامعة كولومبيا على خلفية احتجاجات ...
- رئيسة جامعة كولومبيا تستقيل بعد أشهر من الاحتجاجات الطلابية ...
- بايدن مازحا خلال لقاء في البيت الأبيض: -أنا أبحث عن وظيفة-


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - حمزه ألجناحي - شكرا لقد تم حفظ الموضوع بنجاح