أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال نعيسة - السعودية الجديدة والعلاّك الكبير















المزيد.....

السعودية الجديدة والعلاّك الكبير


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 2146 - 2007 / 12 / 31 - 11:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ليس من العادة في المنهج النقدي العلمي النيل من أحد بشكل شخصي على الإطلاق، ووفق منهجنا النقدي الذي يتركز عموماً على نقد الظواهر الاجتماعية التي لا علاقة للأفراد به، وهي- أي الظواهر- بالمطلق نتاج حركة وسياق تاريخي وتطور مجتمعي وموروث ثقافي، وإن كان الأفراد ضحيتها اليوم،ويعانون منها، فليسوا هم، بالتأكيد، من أنتجها. والسعودية، وغيرها من بلدان الشرق الأوسط الكسيح، مصابة جماعياً بداء السلف الصالح الفتاك التي لم تجد منه حتى الآن لا دواء ولا براء. ولست هنا في معرض التعرض السعودية مطلقاً، كلا وحاشا، فهذا البلد، كما غيره، وبعيداً عن نزعات الأخوة والدين والدم والولاءات العنصرية والفاشية الأخرى التي لا نقيم لها وزناً ولا اعتبار، هو موضع احترام تقدير، ولكن شاءت أقدار هذا البلد، وغيره أيضاً، أن يكون أحد العلاكين الكبار هو وغيره، أيضاً وأيضاً، من الكثيرين، يتعيشون على جعالاتها وفتاتها، وممن أصبحوا في خدمة أشياخ النفط طويلي العمر ويحفل بهم المشهد الثقافي الرهيب حيث ترى لوحات سوريالية حية يعجز عن تصويرها سلفادور دالي وبقية السورياليين. إذن لنكن متفقين أن العيب ليس في السعودية كدولة في منظومة شرق أوسطية موروثة مستبدة ورثة، يعني مثلها مثل غيرها، ولكن العيب بالداء الفكري اللعين الذي أصاب هذه المجتمعات وأقعدها تماماً عن اللحاق بالركب الحضاري. ولكن يحاول هذا العلاك أبو "حنك" كبير في أحدث مقال له عن السعودية أن يجملها ويصورها كما لو أنها أصبحت سويسرا الشرق، فهذا ما لا يقبل به أغبى الأغبياء والمغفلين، وهذا، أيضاً، ما لا يتجرأ، ويخجل السعوديون أنفسهم، وليس العلاكون منهم، من النطق، والزعم والجهر به. ومن سوء حظ السعودية وشقيقاتها الخليجيات أن تصاب بلوثة أولك الحمقى العلاكين من المدلسين الذين لا يعيشون إلا على النفاق والتدليس ومسح الجوخ والتزوير، ولتزداد مصائبها وكوارثها واحدة أخرى وتخسر بذلك فرصها في الانعتاق والتطوير.

واحتوى المقال على كثير من الادعاءات التي لا سند واقعياً لها، ولا تدعمها أية حقائق وأرقام ووقائع، ومما حفل به، مثلاً، مقال التدجيل للعلاك الكبير قوله: "في السعودية الجديدة، نلاحظ أن المسؤول القيادي اقترب أكثر فأكثر من نبض الشارع، ومن قلب الناس، ومن عقولهم. ولا يعتمد على ما يقال له، ويُنقل إليه، ولكنه يقرأ جُلَّ ما يُكتب ويسمع معظم ما يُذاع، ويشاهد بنفسه أهم ما يجري على أرض الواقع. لقد دخل إلى تلافيف عقول الناس، وقرأ بماذا يفكرون، وبماذا يحلمون". ( انتهى). فإذا كان القيادي السعودي، كما يساجل العلاك العتريس في مقاله المعنون بـ"السعودي الجديد في السعودية الجديدة"، يدخل إلى تلافيف مخ السعوديين،( ولا أدري هنا إذا كانت المبادئ الأخلاقية والإنسانية العامة تسمح لأي كان أن يدخل أحد إلى تلافيف عقول الآخرين إلا إذا كان من عتاة الجواسيس وبما تسمح وتجود به قيم الجاسوسية والمخابراتية وانتهاك خصوصية الآخرين)، المهم ألا يعرف هذا القيادي، لو سلمنا جدلاً بقدرته على دخول أمخاخ الناس، والقاصي والداني يعلم، وهنا لا حاجة في الحقيقة لدخوله، بأن المرأة السعودية مضطهدة جداً وتعتبر السعودية أكثر البلدان تعسفاً بحق المرأة ونكراناً لحقوقها ومسحاً لآدميتها. ولعل الحكم الجائر والكاراكوزي بالجلد الذي صدر بحق فتاة القطيف المغتصبة يشكل أكبر دليل على ذلك، وتعاني من نظرة دونية وتمنع حتى اليوم من قيادة السيارات، ومن حق الانتخاب والترشيح والولاية، وأكبر نسبة عنوسة في العالم نتيجة لذلك هي في السعودية حيث يوجد ثلاثة ملايين عانس من مجموع النساء هناك، وينظر الفقهاء والمؤسسة السياسية والفقهية البدوية لولاية المرأة على أنها من الكبائر التي لا يتجرأ "السعودي الجديد" حسب تعبير العلاك الكبير، أن يفكر مجرد التفكير بها؟ وهل يعلم نفس القيادي حجم المعاناة والقهر الذي يعانيه المواطن السعودي من قطعان جماعات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، تلك الجماعات التي يرعاها ويغذيها القيادي نفسه وتحظى بحمايته، ومدى تدخلهم بشؤون الناس وتوافه حياتهم الشخصية وحثهم على الصلاة بالهراوات ومكافحة أي شكل من أشكال الانعتاق الفكري الذي هو حق من حقوق الإنسان، وحرية الاعتقاد واللاعتقاد التي تنتهك ملايين المرات كل يوم في "السعودية الجديدة". ولو كان هذا القيادي السعودي في السعودية الجديدة قريباً فعلاً من مشاعر الناس وأحاسيسهم هل كان يعلم مدى الألم والاشمئزاز والصدمة والقرف والغصة الذي تتركه حفلات قطع الرأس وبتر الأعضاء من خلاف وجلد الناس والتنكيل والتشنيع بشاربي الخمر ومدمني المخدرات، والتي تتم بعد كل صلاة وتضرع إلى الله، في نفس الإنسان داخل السعودية وخارجها وما لها من أثر على صورة "السعودية الجديدة"؟ وهل يستمع العلاك الكبير لخطب أئمة الإرهاب والتكفير من المبشرين بثقافة الموت في السعودية الجديدة وإلى خطباء المساجد ودعواتهم المستمرة والعلنية على الكفار والصليبيين حفدة القردة والخنازير والأقليات المسلمة الأخرى بالموت، ومنعهم من دخول مكة والمدينة حتى اليوم في إجراء يعتبر "ألترا" نازي وفاشي وعنصري ولا يمارسه أي بلد من بلدان العالم حتى اليوم؟ وهل له أن يقارن هذا التصرف مع ما يقدمه هؤلاء الكفار والصليبيون واليهود أنفسهم للمسلمين من تسهيلات وتسامح لممارسة معتقداتهم وشعائرهم وطقوسهم الدينية بكل حرية في دار الكفر التي صارت ملاذاً للمسلمين من بطش أولياء الأمر في عالم البدو المستبد؟ وإذا كان ذلك القيادي السعودي قريباً، فعلاً، كما ينافق علاكنا الكبير، من هموم وقلوب الناس فهل يستشعر مدى الغضاضة والألم والشعور بالقهر الذي يعتري الملايين من غير المسلمين في السعودية الجديدة الذين لا يحق لهم ممارسة شعائرهم الدينية أو تشييد معابد وكنائس خاصة بهم ولاسيما أن "النهضة" في "السعودية الجديدة"، على حد زعم العلاك الكبير، قامت على جهد وعرق ودم وكدح هؤلاء المستعبدين المحرومين من أبسط حقوقهم الإنسانية ويعيشون بدون أية ضمانات دستورية ولا قانونية ولا حقوقية في "السعودية الجديدة"، فهل هذا في عرف الله والدين الحنيف الذي يؤمن به، وصار العلاك الكبير من أشد المدافعين عنه ؟

وهل للعلاك الكبير أن يدلنا على نوعية الكتب الموجودة في معارض الكتب في الرياض وجدة، التي يتغزل بها،أم يسمح لنا بأن نتجرأ ونطربه ونهمس بإذنه بأهم العناوين والفهارس الموجودة فيها عن سفاحي البدو الكبار في التاريخ وقتلة الشعوب وكبار الجلادين من الغزاة إلى فقهاء القتل والظلام وقطع الرؤوس والتكفير إلى كتب التنجيم والعلاج بالقرآن والطب النبوي البديل وفوائد بول البعير وقراءة الأحلام وفتاوى عجيبة وغريبة لا تخطر على بال البلهاء والمجانين والموتورين؟ وهل يعلم العلاك الكبير بأن السعودية الرسمية الجديدة لم تنف حتى اليوم فتوى ابن باز الشهيرة عن "لا كروية الأرض"، وأن الطلاب في المدارس الرسمية يقرؤون كل النظريات العلمية بتعقيب هذا والله أعلم، أو بإذن الله، أي لا مكان لتحكيم العقل والعلم والمنطق في السعودية الجديدة، ومن أغرب الطرف التي أشرفت على تدرسيها، ذات مرة في السعودية الجديدة نفسها التي دخلتها غير آمن ذات يوم، والقائلة بأن الخطين المتوازيين لا يلتقيان إلا بإذن الله؟؟؟ وإذا التقيا فلا حول ولا قوة إلا بالله العظيم؟؟

وتستمر السعودية الجديدة، دوناً عن سائر أنظمة الحكم في العالم والخلق قاطبة ، وحتى اليوم، كنظام وراثي عائلي أبوي مقيد حصرياً، ليس بعائلة آل سعود، كلا وحاشا لله، بل بورثة مؤسس السعودية الجديدة المغفور له عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود. والنظام قائم بجوهره على تحالف إيديولوجي وثيق مع الوهابية التي تعتبر أشد المذاهب دموية وتزمتاً وانغلاقاً وسلفية عبر التاريخ. ولا مكان في السعودية الجديدة للانتخاب أو لتداول السلطات دستورياً، وحتى مجلس الشورى بحد ذاته قائم بمعظمه على التعيين ولا يحظى بالدخول إليه إلا كل "طويل عمر" ومتملق موال، أباً عن جد، لآل البيت السعودي، ولا مكان في القاموس السياسي السعودي لأي شيء اسمه معارضة. ولن نتحامل ونتكلم عن وضع "السعودي الجديد" في "المنطقة الشرقية"، وما أدراك ما المنطقة الشرقية، وكيف يعاملون بمنتهى الإقصاء والإنكار والازدراء وعدم التمتع بأبسط الحقوق الآدمية؟ والسعودية الجديدة هي الدولة الوحيدة التي تشتق اسمها من اسم العائلة المالكة والحاكمة وترسم سيفاً على علمها، رمز الموت والبتر وقطع الرأس وإراقة الدم والنزعة العدوانية تجاه الآخرين. ولا أدري هل يعلم القياديون في السعودية، على حد تعبير العلاك الكبير، بحقيقة مشاعر الناس القبليين والعشائريين في شبه الجزيرة العربية، حين يـُكـَنـّوْن وتطلق عليهم قسراً وزوراً وبهتاناً كنية ولقب عشيرة وقبيلة واسم عائلة آل سعود من غير قبيلتهم الأصلية؟ وهل يدرك علاكنا الكبير معنى أن تقول للعنزي أو الشمري أو التميمي أو الطائي أو الغامدي أو الدوسري أو القحطاني ...إلخ أنت سعودي؟ وهل يعلم العلاك الكبير مدى الألم والإحباط والاستفزاز الذي يعتصر قلب القبلي والبدوي وما ينال ذلك من شرفه وكرامته وعرضه حين ينسب لغير آبائه وأجداده الحقيقيين وما للنسب من أهمية عند البدوي والقبلي والذي لا يعيره القيادي السعودي أي اهتمام على الإطلاق في هذه الحال ولا حاجة به هنا للدخول إلى قلبه وعقله؟

ولا أدري عن أية سعودية جديدة يتحدث، وعن أي زمن غائر وبيئة غابرة يغري ويزبد هذا العتريس، والذاكرة تقول لنا بأن الحقبة السعودية الحديثة جداً قد أفرزت كل هذا التهافت والتساقط والانهيارات الكبرى وشيوخ القتل والتكفير وخمسة عشر انتحارياً وتفجيرياً قاموا بنسف مبنى التجارة العالمي، وعشرات الآلاف من الشيشانيين والأفغان والباكستانيين والصوماليين والسودانيين والمصريين والسيافين والإرهابيين العرب، وما تزال هذه البيئة تفرز كل يوم تكفيريين وتفجيريين جدد. ولعلم العلاك الكبير فإن أي تغيير حقيقي وجديد هو في العقل، وإذا كان لا يبنى إلا على قاعدة تغيير البنية المعرفية السائدة ونسف الموروث البالي البائد التقليدي في أي مجتمع وإحلال بنية معرفية جديدة تتلاءم وقيم العصر ومفاهيمه وتستوعب التغيرات القائمة هو نوع من العبث والتجديف الذي لا طائل منه والسائر عكس المنطق والتيار، وهذا ليس هراء، ولا علاكاً، أو كلاماً فارغاً درج بعض العلاكين على ترديده والتعتيم عليه إرضاء لأشياخ النفط وطويلي العمر من أولياء نعمتهم ومصدر تكسبهم، بل لب الموضوع الذي يتوجب على هذا العلاك الكبير وزملائه من مثقفي البداوة والرمال الصفراء أن يعوه وأن حكم التاريخ لا يرحمهم مهما تمادوا في غيهم وسرحوا في أوهامهم وأعجبوا بما تجود به عليهم قريحاتهم وهلوساتهم. وأن الحركات القرعاء الغوغائية والإعلامية والمسرحية التي تجري هنا وهناك والإمبراطوريات الإعلامية التي يديرونها في الصحارى النفطية لا تنطلي إلا على أمثاله من العلاكين المتعيشين. وإلى اليوم ما تزال وبكل أسف كل البنى المعرفية والكتلة الثقافية الهامدة الموروثة من ألف وأربعمائة عام تتحكم بكل شاردة وواردة في هذا المجتمعات المنكوبة، وليست السعودية الجديدة استثناء منها، وإذا كانت بعض الأبراج التجارية، والديكورات الخلبية الخادعة، والشوارع الحديثة والأنيقة والمجمعات التجارية والسيارات الفارهة والأبنية البرجية السكنية التي بنيت بفكر وجهد الصليبيين والهندوس والبوذيين تخدع بعض المرتزقة العلاكين وتجار الكلمة من مارينز الثقافة البدوية وسلالاتها، فإنها بالتأكيد ليست مؤشرات نهضة فكرية وانقلاب مجتمعي جذري حداثوي، وهي غير قادرة، تالياً، على خداع سوى العلاكين المبهورين بأشياخ النفط وثقافة الهجن والبعير.

فعلى من تقرأ مزاميرك، وتغني مواويلك أيها العلاك الكبير؟ هل في كلامك ذاك سوى نوع من "اللت" والجعجعة الفارغة والقول العجين ، والعلاك الكثير، وليس أي نوع من العلاك بل من ذاك النوع السطحي الممجوج لكنه، وحقاً يقال، خبيث وخطير.



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوش النبيل: هل أصبح الترك جلبي سوريا؟
- إعلان دمشق والأصابع الأمريكية
- وإذا المغتصبة سُئِلَت بأية شريعة جلدت؟
- مأزق الإخوان المسلمين
- آل البيوت السياسية
- حوار ساخن عن الأصولية وأم الدنيا
- الحوار المتمدن: شمعة جديدة تقهر ظلام الفكر
- أنابوليس خليجية: زمن التوافقات
- في حوار مع نضال نعيسة IPS:عقوبة الإعدام تعزز مصالح أنظمة الا ...
- الدكتور: دكاترة لا عالبال ولا عالخاطر
- فالج الفواليج: في الرد على النقاش
- نُذر الشؤم
- الكافيار السوري
- لا لإرهاب الفكر، ومسخ العقل
- هل كان السلف صلحاً فعلاً؟
- باب الحارة: جذور الاستبداد
- موائد الرحمن
- نحو مؤسسة أكثر تجدداً للحوار المتمدن
- نور الدين بدران: وداعاً
- زمن الحارات


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال نعيسة - السعودية الجديدة والعلاّك الكبير