أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محسن ظافرغريب - ..أصل الإبداع 2















المزيد.....

..أصل الإبداع 2


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2145 - 2007 / 12 / 30 - 12:25
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


فنتذكر أن أول صحيفة عربية في العهد العثماني أصدرها في بيروت الصحافي الروائي الناطق بالعربية، التركية، والفرنسية"خليل الخوري"بإسم"حديقة الأخبار" سنة 1858م، و في السنة التالية 1859م تصدر له أول رواية عربية بعنوان"وي..إذن لست بإفرنجي!".
هذا ما جاء عرضا في موضوعنا"خطة خطف/ ملحق"، والحال أن الفعل الإنساني لأصل الإبداع يغلب على الرواية أكثر من أي جنس أدبي آخر، ودع عنك القصة والقص القرآني ومواعظ وعبر لاغنى عنها. دع كاهني و شيخك في خلافاتهما/ وتعال تحدث إلي عن أمور جوهرية!. أما أول رواية عربية تتوفر فيها شروط الحبكة التقنية والتلفيق الفني بمبناه ومعناه على أصوله المعروفة، فالمشهور في رواية"زينب" الصادرة سنة 1914م، للأديب السياسي المصري"د. محمد حسين هيكل"، المولود في قرية كفر غنام في مركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية المصرية، لأب ثري في دلتا مصر، وتوفي في 9 من مثل هذا الشهر الجاري كانون الأول من سنة 1956م، وكان عضوا في حزب الأحرار الدستوريين المنشقين عن"الوفد" المصري في بداية تأليفه، وكان عضوا بارزا فيه، ودخل الوزارة أول مرة، أيضا في مثل هذه الأ يام من ك1 قبل 7 عقود سنة 1937م.
في 4 آذار 1903م، ولد في بغداد رائد القصة في العراق"محمود أحمد السيد آل المدرس"، ونشأ في أسرة متدينة، والده مدرسا في جامع الحيدرخانة وإماما لجامع الشيخ عبد القادر الكيلاني(وكان جده وعمه من علماء الدين والإفتاء). تخرج قبل 9 عقود(سنة 1918م) في دورة إفتتحها الإحتلال البريطاني(الذي عاد شوقا ولو بقيادة أميركية اليوم!) للهندسة، وعين رائد القصة العراقية، موظفا بدائرة الري بقضاء"الهندية" في ظل حراب الجنود الهنود في جيش الإحتلال البريطاني الأول. بدأ الكتابة بصحيفة"الشروق"(وتقابلها اليوم صحيفة"الصباح" البغدادية!)، ثم صحف"العراق" و"العالم العربي" و"الإستقلال"، وفي مجلة"اليقين" و"المصباح" و"الصحيفة"و"المعرض"
و"الحديث"و"الحاصد". ثم عين كاتبا في وزارة الداخلية العراقية، أيضا في مثل هذه الأيام من ك1سنة ثورة 1920م العراقية. نقل الى مدينة الديوانية، ثم عاد مديرا للتحرير في أمانة العاصمة في أيلول 1926م، بعد أن أصبح سكرتيرا للبلديات في وزارة الداخلية سنة 1931م، فسكرتيرا لمجلس النواب العراقي في آذار 1933م، حتى وفاته في أحد مستشفيات القاهرة بمصر في 1 0 من ك1 (قبل 7 عقود) سنة 1937م .
درس (السيد) التركية مثل أبناء جيله وترجم عنها من الآداب الإنجليزية والروسية والأرمنية وآمن بحرية المرأة ومساواتها واختيار شريك حياتها وبمحاربة الجهل، الذي جعل البلادَ وأهلها في اتعس الحالات وبنشر العلم والاكثار من فتح المدارس وبدعوة لمقاومة المحتلين الانكليز بعد أن احتلوا البصرةَ(القرنةَ فالعمارةَ عنوة) وبموقف من الغرب وأميركا تحديداً. بموقف من الميز العنصري(مع الشرقي ضد الغربي). يميز بينَ فلاسفةِ الإفرنج الذين يحتقرون الشرقَ والجنسَ الشرقي وبين غيرهم.
منحاز لمبادئَ التضامن العام واحترام الحريةِ الشخصيةِ وربط الفرد بالجماعةِ. (تناول السيد موضوعات من الريف العراقي). قرأ لشارل وانير و(سر تطور الامم) لجوستاف نوبون الذي ينعته بأحد غلاة الوطنيةِ الإفرنجيةِ ومن كبارِ أقطابها وقرأ أميل زولا وتولستوي تشيكوف وفولتير وغوستاف ونظريات دارون وجان جاك روسو وغيرهم كثيرين. كان يميل إلى العلم والإجتماع قبل الشعر والخيال ويقول:“يجب أن يقرأ الشعبُ كتبَ الحقائقِ العلميةِ والعبرِ الإجتماعيةِ قبلَ السفسطاتِ والخيالاتِ”.
وجدت إشارات في قصصه ورواياته ففي قصة"جماح هوى" يشير إلى مدرس يعتنق المذهب المادي ويذكر أن د. شبلي شميل من أول الدعاة اليه في الشرق العربي. يشير إلى النشاط المعارض المنظم المعلن وغير المعلن مثلاً “الجمعية الاستقلالية التي تعمل في خفاء شديد” ويشير الى ثورة 1920م التي انهت عهد الاحتلال البريطاني العسكري المباشر للعراق. الى الحرب في (أبو جاسم)، (الدفتر الأزرق) وغيرها من قصصِ مجموعتهِ القصصية (في ساع من الزمن).
وكانت أولى أعماله رواية قصيرة بعنوان"في سبيل الزواج" أصدرها في آذار 1921م بمقدمة لصديقه حسين الرحال وقد أعتبر (في سبيل الزواج) رواية تمهيدية لأدب أفضل ودعا الى تشجيع(محمود آل المدرس) برغم صغر سنه(وحداثة عهده وابتدائه بفن الكتابة). روايته"جلال خالد" الذي نحتفل بالذكرى 80 على صدورها في بغداد 1928م، وتجد في ص 61.12.9.2 أن بطل الرواية"جلال خالد"، هو السياسي اليساري العراقي الأول"حسين علي صائب الرحال" (*)، الذي سافر الى الهند عام 1921م، عبر ثغر العراق البصرة، ليلتقي الصحافي الهندي(ف. سوامي)، ويتعلم لغة المحتل(الإنجليزية) خلال سنة كاملة. كان أستاذ(الرحال)في التاريخ، في المدرسة السلطانية ببغداد عام 1914م، ه و الماركسي غير البلشفي"آرسين كيدور"، عضو منظمة تركية ثورية بإسم الـ"هنشاق"(أي:"الجرس"). كان الأتراك يحتلون العراق بإسم الإسلام!، والبلاشفة يحتلون خانقين وبعقوبة!، وعندما غادروا العراق، غادر معهم (كيدور) بصفته مترجم الروسية، الى أرمينيا التي أعلنت قبل 9 عقود (سنة 1918م) جمهورية مستقلة، بعد أن إنتقم من شعبها(المسيحي) الأتراك (ليدان أحفادهم هذه الأيام!)، وتبنى الرحال أفكار الجمهورية واليسار وتحرير المرأة. وفي عام 1920م عاد(كيدور) الى بغداد بصفته الدبلوماسية، قنصلا لجمهورية أرمينيا(على شاكلة أحد شيوخ"النجف الأشرف" عندما كان ملجأ للإمام الخميني، يدعى"محمود عائي" أصبح أول سفير للجمهورية الإسلامية الإيرانية الوليدة لدى بغداد)، وكان(كيدور) يدير في ذات الوقت محلا لبيع الخمور في حي رأس القرية المسيحي ببغداد!. كانت(صومعة)"مسجد الحيدرخانة" في بغداد عشرينات القرن العشرين، ملتقى الثوريين في العراق، كان للسيد والرحال أصدقاء آخرون كان قد تعرف عليهم الرحال فيما بعد منهم: عبد الله جدوع ومحمد سليم فتاح وإبراهيم القزاز ومصطفى علي وعوني بكر صدقي وكمال صالح وفاضل محمد البياتي وغيرهم.
وكان(الرحال) قد أصبح طالبا في مدرسة الحقوق ببغداد، ليشكل أول حلقة دراسية ماركسية في العراق عام 1924م.
في البصرة سنة 1929م، تشكلت"جمعية الأحرار"(الحزب الحر الل اديني) التي كانت أول منظمة لجبهة شيوعية في العراق وكان ورق صحيفة الحزب الشوعي العراقي(القاعدة) يدبر سريا من مطبعة(التايمز) في مدينة البصرة في عقد أربعينيات القرن الماضي، بواسطة(اللجنة السوفيتية لإرسال معدات الإجارة والتأجير) لدعم مجهود الحلفاء الحربي الإمبريالي ضد دول المحور . صحيفة الصحافة التي ظهرت عامي 1924-1925م بدء من عام 1927م ، كانت منبرا ماركسيا، تعمل في ظله تلك الحلقة، ومن أعضائها؛ محمود أحمد السيد، ومصطفى علي، وهو معلم أصبح في عهد مؤسس جمهورية العراق الشهيد الوطني الخالد عبد الكربم قاسم ، وزيرا للعدل.
سنة 1924م كان الشاعر العراقي"جميل صدقي الزهاوي"(وتحمل إسمه مدرستي الإبتدائية التي تأسست مع مولد جمهورية العراق، في دار سكنى مؤجرة، في مدخل حي العباسية على نهر العشار ، طريق بصرة ـ عشار ، مع بدء تأسيس حي الجزائر في الجوار ، حيث كنا نسكن) يقول؛ سئمت كل قديم عرفته في حياتي/ إن كان عندك شىء من الجديد، فهات. وقبل 80 حولا، حث العراقيين(سنة 1928م) قائلا؛ ثوروا على العادات ثورة حانق/ وتمردوا حتى على الأقدار(الديوان الخامس: الأوشال ـ صدقي بغداد). نشر بيت شعر الزهاوي ـ ا لأول أعلاه ـ مع تأييد له في صحيفة(الرحال)"الصحافة" السنة الأولى، العدد 3 تاريخ 26 شباط 1925م.

يقول محمود السيد في قصته الموسومة"النكبات" التي نشرت في كتاب طبع في القاهرة سنة 1922م:" أن قوة الثقافة القديمة الكامنة في وجدانه الباطن ، ظهرت حالة تكافح طلائع الفكر الجديد ، فكانت المعركة خفية غامضة بينهما ، تغلب هذه تلك تارة ، ثم تغلب تلك هذه تارة أخرى وهي شاعرة بالضعف ، تتوقع الهزيمة بين حين وحين".
لم يؤمن متمرد عصره على رجال الكنيسة وأصحاب رؤوس الأموال،"أمين الريحاني"(1876-1940م)، بشكل قاطع بالمساواة كما تفيدنا
"الريحانيات" ج1 ص 113-114، ج2 ص 117-118، وآمن الزعيم الأمين"عبد الكريم قاسم" بشكل قاطع، برفع الفقراء مع عدم خفض الأغنياء في مثل العراق مهد الحضارات والخيرات والمقدسات.
وأفتى المفتي الأكبر"الشيخ محمد بخيت" ضد البلشفية عندما إستولت على كل السلطات في موسكو، ورد عليه الفابي القبطي المصري"سلامة موسى" عبر صحيفة الأهالي و"وادي النيل" القومية. أما صحيفة"الأهرام" فنشرت مقابلة مع"لينين" قائد ثورة البلاشفة السوفييت، أجراها صحافي ألماني، عرف فيها الشيوعية، بينما تراسل"لينين" و"الشيخ الخالصي الكبير" في بغداد !. وقال الشيخ المصلح"رشيد رضا":"لم يكن أحد يعرف البلشفية في مصر - قبل نشر هذه الفتوى-! . وعند قيام الدولة السوفتية بدأ التبشير بالشيوعية والسلام بين الشعوب في مواسم الحج بمكة بين كادحي المسلمين على أساس آية تعارف الخلق قبائل وشعوب كما جعلت وجبلت. وقد جاء في(الكتاب المقدس)،"العهد الجديد"
("الإنجيل"،و"القرآن" أحدث منه ومحفوظ بفضل تطور الطباعة)، الرسالة الى أهل رومية 9 : 20-21 : "بل من أنت أيها الإنسان الذي تجاوب الله ؟!(أي قال الله وأقول أنا!) ألعل لجبلة تقول لجابلها لماذا صنعتني هكذا ؟! أم ليس للخزاف سلطان على الطين أن يصنع من كتلة واحدة إناء للكرامة وآخر للهوان؟!".

___________________________________________

(*) الرحال من عائلة متوسطة الحال كان أبوه ضابطاً للأملاك السنية العائدة للسلطان"عبدالحميد"، عايش أحداث الثورة التي إندلعت في ألمانيا في كانون الثاني 1919م، بقيادة عصبة سبارتكوس الشيوعية، التي انتهت باغتيال"روزا لكسمبورغ" و"كارل ليبكنخت"، إذ شهد لأول مرة، ثورة يقودها العمال. وقيل أن(الرحال) قد سأل عن الذي يحدث، فكان الرد"أن العمال يريدون تأسيس حكومة لهم."وقد ترك هذا القول أثرا في نفسه، ويبدو أن(الرحال) شارك في كثير من النقاشات التي كانت تجري بين طلبة المدرسة التي كان يدرس فيها حول هذه الثورة. ومن جراء ذلك فإن اهتمام(الرحال) بمثل ذاك الحدث دفعه الى تقصي الحقائق عن هذه الحركة وتاريخها والظروف التي أحاطتها عن طريق مطالعة الصحف والمجلات اليسارية خاصة صحيفة"الحرية Die Freiheit".
(الرحال) منذ بداية وصوله العراق. عندما(توفيق الخالدي) طرح مسألة نظام الحكم المرتقب في العراق، وقف(حسين الرحال) الى جانب (الخالدي) في تأييد وترشيح"عبد الرحمن النقيب" على اعتبار انتخابه يمثل مرحلة أولى للعبور نحو النظام الجمهوري. اطلع(الرحال) على أفكار(ميكيافيلي صاحب كتاب"الأمير") وتوضح لديه أن دعاة فكرة(ميكيافيلي) من أصحاب فكرة التوسع والإستيلاء وانصرف(الرحال ) الى عقد الندوات الثقافية في مقاهي بغداد مع النشاط الصحفي فأصدر مع جماعة من المثقفين التقدميين صحيفة"الصحيفة" في 28 كانون أول 1924م وكتب فيها مقالاتا وفق نهج إشتراكي علمي(مثلا العدد الأول في 28 كانون الثاني 1924م مقال"المحيط الطبيعي والمحيط الاجتماعي")، والعدد 4 في 2 شباط 1925م مقال"أخلاق الاقطاعيات - الافتتاحية" والعدد 5 في 1 آذار 1925م مقال"نظرية التاريخ" وعدد 6 آذار 1925م مقال"هل هناك عروق ممتازة ؟". ثم اشترك(الرحال) مع الصحافي(ميخائيل تيسي) صاحب مجلة"كناس الشوارع"(بهذا الإسم تصدر بألمانيا بالألمانية مطبوعة خاصة بالعاطلين عن العمل) في إصدار صحيفة"سينما الحياة" في 17 كانون الأول 1926، وهي أول صحيفة عراقية وصفت نفسها بأنها صحيفة إشتراكية بمعنى كونها صحيفة شعبية من الشعب والى الشعب عليه تكون وقفا لخدمة العموم وأحوالهم الإشتراكية. ثم اشترك( الرحال) في تظاهر ضد زيارة الزعيم الصهيوني(الفريدموند) الى بغداد عام 1928م وتم اعتقاله مع مجموعة كبيرة من المثقفين التقدميين أول حلقة من الماركسين العراقيين حاولت تأسيس أول منظمة شيوعية ضمّت كلا من حسين الرحال، عوني بكر صدقي، مصطفى علي، محمد سليم فتاح، محمود السيد، عبد الله جدوع وفاضل محمد. وعمل(الرحال) في دوائر حكومية صرفة منهيا نشاطه السياسي الماراثوني في الترحال والحضر، ويقال أن لقبه متأت من رواحلة الأنبار. شقيقته"سعدية"و أول بغدادية ترفض علنا الحجاب شقيقته أمينة"أول إمرأة عضو للجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي بين 1941-1943م ، وزوجة عوني بكر صدقي.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أصل الإبداع 2
- أصل الإبداع 1
- في ذكر الشعراء شجون
- المبادرة العراقية الدولية بِشأن اللاجئين العراقيين
- مأمور الأمير يتأهب للحرب
- فتنة في فتيا
- صفاء الحيدري
- عثمان أوجلان وآل عثمان
- زواج مدة نهاية الأسبوع Weekend !
- خطة خطف/ ملحق
- خطة خطف/ عملية OPERATION AB
- خطف طيف البصرة
- السعودية بين الترشيد الشيعي والتهديد الأميركي !
- تفصيل وسائل الشيعة/ الخمس
- خط النار تحت حزام الفقر !
- لعبة مكر التذاكي الساذج الغبي
- ألزموهم بما التزموا به !
- المهلكة The Destructivity
- إثنية ثانية = إقليم ثان
- Doris Lessing-Nobel 2007


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محسن ظافرغريب - ..أصل الإبداع 2