|
مملكة الشر وجمهورية الاشر
جاك عطاللة
الحوار المتمدن-العدد: 2143 - 2007 / 12 / 28 - 02:39
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
1- اتهم تقرير أعده محللون أمريكيون للشؤون الخارجية الحكومة َ السعودية بغض الطرف عن تقديم مواطنيها تمويلا لشبكة القاعدة. ونبه مجلس العلاقات الخارجية -الذي يتخذ من نيويورك مقرا له- الولايات المتحدة إلى أنها لن تحقق مكاسب في حربها ضد الإرهاب ما لم تواجه إدارة الرئيس بوش الحكومة السعودية بشأن مسألة تمويل مواطنين سعوديين لشبكة القاعدة. http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_2337000/2337131.stm ودعا التقرير واشنطون إلى ممارسة مزيد من الضغوط على المملكة العربية السعودية ودول أخرى قال التقرير إنها فشلت في التعامل مع مسألة الإرهاب.
2
- http://www.alzawraa.net/home/index.php?option=com_content&task=view&id=21183&Itemid=75
صحيفة نيوز ويك نشرت تقريرا حول الدور الارهابي لمملكة الوهابية واوردت في تقارير اخرى تخص ذات الموضوع الكثير من الادلة والبراهين على التورط السعودي في العراق , وفي ذات السياق نشرت الصحيفة في موقعها الالكتروني بعض اسماء انتحاريين سعوديين في العراق وفيلما لاحد القادمين الى ارض العراق لقتل ابنائه باسم الجهاد حسب فتيا علماء تحميهم المؤسسة السياسية السعودية وقالت في تعليقها على ما اقدم عليه الارهابي انه اتى بوصفة جهادية من منطقة البريدة وهو في التاسعة عشر من العمر واسمه احمد عبدالله الشايع وبعد ارساله الى العراق استلمته القاعدة هناك وجهزته ليقود شاحنة مفخخة ليفجرها في وسط المدنيين وفجرها في وسط احياء بغداد ونجى من الموت باعجوبة بعد قفزه منها واصيب بجروح بليغة ..وتقول الصحيفة انها حصلت على هذا الفيلم من الداخلية العراقية وقتها .. وللاطلاع على الفيلم http://www.msnbc.msn.com/id/20121786/site/newsweek/
3- http://www.alwasat-ye.net/modules.php?name=News&file=article&sid=5666
الخميس 08 نوفمبر 2007
نشرت صحيفة الـ "صنداي تايمز" تقريرا اعتبرت فيه أن "السعودية هي المرتع الأساسي للإرهاب العالمي" مشيرة الى أن المملكة مازالت المصدّر الأبرز للمقاتلين الى الخارج ولا سيما الى العراق، وأنه وبالرغم من مساعي الملك عبد الله المتتالية والمتكررة للقضاء على الارهاب ومحاربته، الا أنها لم تتمكن بعد من السيطرة على هذه المشكلة المتنامية. ويقول التقرير إن الملك عبد الله فوجئ خلال زيارته الى بريطانيا بالانتقادات التي وُجّهت إلى السعودية، وأن المسؤولين السعوديين أصيبوا "بصدمة كبيرة". وتلفت الصحيفة الى أن الملك عبد الله يُنظر إليه داخل دولته على أنه شخصية إصلاحية حاربت الجماعات الإرهابية السعودية، وخففت من القيود الصارمة المفروضة على الحريات الشخصية للسعوديين.
لكن التقرير يشير في المقابل الى أن عددا من علماء الدين المتشددين مازالوا يجندون الشباب المستعدين للتضحية بأنفسهم في سبيل قناعاتهم. والمثال الذي يعطيه الصحافيان هو تحليل أعدته القناة الأميركية "إن بي سي نيوز"، ويخلص إلى أن السعوديين يشكلون 56 % من المقاتلين الأجانب في العراق، وأنهم من ضمن أكثر العناصر المقاتلة عنادا وتشددا.
ويضيف التقرير أن نصف المعتقلين الأجانب الذين يحتجزهم الأميركيون في معسكر كروبر قرب بغداد هم سعوديون، يحتفظ الأميركيون بهم في مجمّع منفصل دون نوافذ، ويلزمونهم بارتداء قمصان صفراء تمييزا لهم عن باقي المعتقلين، وقد حاولوا فرض تطبيق الشريعة على باقي المعتقلين الآخرين ودعوهم إلى اعتناق المذهب الوهابي. ويشير التقرير الى أن بعض علماء الدين السعوديين تسبّبوا خلال الشهور الأخيرة في حالة من الهلع والرعب في العراق وإيران، بإصدارهم فتوى تدعو إلى تدمير المراقد المقدسة لدى المسلمين الشيعة في النجف وكربلاء في العراق.
الشيخ اللحيدان يشرف على محاكمات الإرهابيين ويشجع الشباب على القتال في العراق «تايمز» وتقول الصحيفة أن هناك شريطا صوتيا منسوبا إلى الرئيس الأعلى للقضاء في السعودية، الشيخ صالح اللحيدان، الذي يشرف على محاكمات الإرهابيين، يشجع فيه الشباب على القتال في العراق.
4- http://www.annabaa.org/nbanews/62/305.htm
شبكة النبأ: تلوح في الافق أسئلة كثيرة محقّة تدور حول جدية السلطات السعودية في دورها الذي تلعبه لمكافحة الارهاب الذي هو نتيجة تبنّي الافكار الاسلامية المتطرفة من قبل بعض الجهات الدينية في المملكة، مضافا اليه النهج التربوي والتعليمي الذي يكفّر كل الديانات والطوائف المخالفة للشريعة الوهابية.
وقال محللون لـ(شبكة النبأالمعلوماتية)، ان بريطانيا احتاجت الى عشرين سنة للقضاء على إرهاب الجيش الجمهوري الايرلندي السرّي، وايطاليا احتاجت إلى حوالي عشر سنوات للقضاء على «الألوية الحمراء»، وكذلك ألمانيا للقضاء على منظمة «بادر ماينهوف»، وفي كل مرة كانت هذه الدول تنتهج اسلوب مختلط عماده القوة، والحلول السياسية، والتركيز على الرعاية والارشاد التربوي والتعليمي للشباب لعدم اعطاء الفرصة في غسل ادمغتهم وجرّهم الى مهاوي العنف والتطرف والقتل.
بينما نجد ان اصل هذه الافكار الهدّامة لا يزال هو نفسه في السعودية منذ عشرات السنين لم يحاصر ولم يخضع الى مسائلة او عقوبة او تصحيح، عدا بعض التغييرات في المناهج التعليمية التي تبقي على الجوهر المعادي لكل مخالف. بل امتد فايروس الارهاب من السعودية ليشمل جميع انحاء العالم، وخصوصا العمليات المروعة التي تجري في العراق ويذهب ضحيتها يوميا العشرات من المواطنين الابرياء في تفجيرات انتحارية أوجدتها ثقافة الاسلاميين المتشددين المتطرفين.
ويضيف المحللون، لعل كون المملكة هي المصدّر الاول للنفط في العالم، وتاثيرها المادي الكبير، هو الذي يغمض عيون العالم المتحضّر عن انتقادها او الضغط عليها لمكافحة الجهات الدينية التي تتبنى الافكار المتشددة، وهي جهات مقربة للسلطة بطبيعة الحال، لأن الكل يعلم ان ارادة السلطة ذات الحكم الشمولي سوف تتم اذا ما أمرت بشيئ رغم اية اعتراضات او عرقلة من الداخل خصوصا.
5-ارهاب جمهورية الاشر المباركية
قامت دولة السادات بانشاء وتمويل الحركات الارهابية من اموال دافعى الضرائب الاقباط بمصر وتسليطها على الاقباط - -
الجهاد والجماعة الاسلامية والتكفير والهجرة والقطبيين والسروريين كلها اسماء وهمية خرجت من كم وعباءة السادات وعمر التلمسانى حبيبه و بعرابة ومباركة الشيخ عبد الحليم محمود اسوأ من تولى مشيخة الازهر واكثرهم ارهابا
وتبنى هذا الاتجاه الحكومى الارهابى نسيب السادات الحرامى الكبير عثمان احمد عثمان وصديقة فى غرزة الحشيش محمد عثمان اسماعيل - كما قام السادات بسب الكنيسة علنا واتهامها بالخيانة رغم ان السادات كان يتخم جيوبه باموال السعودية واخوان السعودية ويشارك بجلب وتجارة المخدرات مع اخيه وقبل ذلك قام باكبر المذابح بتاريخ الاقباط بعد الانقلاب وهى مذابح الزاوية الحمراء و عين شمس والمرج والتى فاق عدد المذبوحين فيها والمصابين الالاف و لم يقدم احد من ارهابيى مصر لاى محاكمة كما انه امر الجماعات الارهابية التابعة له بخطف بنات الاقباط القصر واغتصابهن علنا لأذلال الاقباط ودفعهم لاختيارات محمد الثلات الاسلام او القتل او دفع الجزية عن يد وهم صاغرون حسب نص القرأن وتوجت المؤامرة بعزل البابا و القبض على بعض اركان الكنيسة و السياسيين الاقباط
بعد المصير المتوقع للخائن السادات الذى فتح بلاعة مجارى الارهاب و غذاها بالاسلحة والاموال والحماية الحكومية- قتلته صراصير الارهاب شر قتلة فمات مخرما وانتشرت الصراصير الارهابية من البلاعات المصرية الى كل بقاع العالم بحماية وتمويل اخوان المسلمين واخوان مبارك و الازهر والوهابية السعودية فاعادت افغانستان والباكستان و السودان وحماستان الى ماقبل القرون الوسطى وتخطط لمصر نفس المصير المظلم
لنتذكر ارهاب فتاوى شيوخ الحكومة الوهابية فتاوى رضاع الموظفة لزميلها بالعمل خمس رضعات مشبعات بخلوة شرعية لرئيس قسم اصول الدين الشيخ عطية وفتاوى الشيخ على جمعة عن تفوق الاسلام فى سلم الاديان وفتاوى عدم تعرى الزوجة لزوجها مع الزامها بكشف ثدييها لزميلها بالعمل ليرضعهما فى خلوة هادئة اى ان الرضاعة محللة للزميل ومحرمة على الزوج
باقى ارهاب جمهورية الاشر مذابح منقطين والعياط و بمها والكشح و كفر سلامة والاسكنرية واخرها اسناضد الاقباط كنائس وممتلكات و بنات قصر مع التغطية والدعم الامنى للمجرمين
محطات فاضحة لجمهورية الاشر
الاعتراض الفج على تقارير منظمة العمل الدولية التى توثق اضطهاد الاقباط الاعتراض الفج على تقارير الاتحاد الاوروبى باضطهاد الاقباط الاعتراض الفج على قرار الحكومة الامريكية قطع مائة مليون دولار من معونة الشتا التى تقدمها لمصر بناء على تقرير الحريات الدينية الاعتراض على حكم مباراة كرة قدم كندية منع فتاة محجبة من اللعب لمخالفتها قانون اللعبة الاعتراض الفج ضد فرنسا لمنعها الحجاب بالمصالح الرسمية الاعتراض على الدول الاوروبية التى تقبض على ارهابيين او متسللين مصريين
اخر الفجر لجمهورية الاشر اعتراض على سيادة الفلبين عندما ضبطت شيخا ازهريا ارهابيا مبعوثا رسميا ومعه قنابل فى الفلبين يجاهد بها الكفار المسيحيين هناك وينصر اخيه ابا سياف ظالما كما يقول الحديث الشريف
تذكرنى فضيحة الحكومة المصرية الارهابية وازهرها الارهابي بنكتة شخص ساقط يقيم علاقة غير شرعية مع ساقطة متزوجه فيضبطه زوجها مختبئا بملابسه الداخلية داخل دولاب غرفة نومها فيساله ماذا تفعل بالدولاب فيرد الساقط ببجاحة مستنى الاتوبيس عندك مانع ???
للاسف هذ بالضبط ما تفعله مملكة الشر وجمورية الاشر حيث تنتظر الاتوبيس داخل الفلبين و دول اوروبا وامريكا
ان مصير تحالف بوش و ابو البدو سينكشف بعد رحيل بوش وقد يحاكم بوش ان ثبت انه حصل على مصالح ومنافع مقابل التغطية على ارهاب مملكة الشر وعندها سيكون ابو البدو بمازق عظيم وغالبا سيتم خصيه بسكينة تلمة و لن تنفعه كل قوى الشر بالعالم وهو يعرف تماما بدليل افراجه الفورى جبرا على فتاة القطيف المغتصبة و لحسه الذليل لاحكام القضاء الشرعى الكهفى البدوى
وشايفينكم يا بدو
#جاك_عطاللة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
امتى الزمان يسمح ياجميل واسهر معاك على شط النيل
-
الحوار المتمدن جسر العبور للتمدين
-
مصر تقلد اسرائيل بفلسطنة الاقباط
-
ماذا سيحدث بمصر بعد انفضاض مولد سيدى المواطنة ؟؟
-
شادية وبهية تعلنان افلاس الاسلام رسميا --رسالة للسيد قراقوش
...
-
السادات ومبارك --نفس الاخطاء --نفس المصير
-
اشمعنى طوارئنا موش زى طوارئهم ؟؟
-
علم فى المتبلم يصبح ناسى
-
مؤتمر الحزب الوطنى المصرى ومؤتمر الاثريين العرب يعقد بنفس ال
...
-
رسالة لمن يهمه الامر من المصريين داخل وخارج
-
مؤتمر الاقباط و الكونجرس القبطى والعقلية العربية
-
هل سيجلد شيخ الازهر والمفتى ؟؟ ام ان قليل من الماء يطهرها
-
الموضوعية والاسلام -هل محمد نبى ؟ ام رسول ؟ ام غازى عسكرى فق
...
-
ابادة الاقباط وقصة الثيران الثلاثة
-
خواطر فى رد فعل العراقيين على مقترحات الكونجرس وخطأ الاقباط
...
-
بوادر18 و19 يناير جديدة تلوح بالافق بمصر
-
استاذ فتوى رضاع الكبير يشكو للرسول والسيدة عائشة رفته من الا
...
-
بن لادن الرئيس القادم لامريكا
-
افرجوا عن نيلسون مانديلا المصرى -المسجون منذ خمسة وخمسين عام
...
-
11 سبتمبر وحديث ذو شجون
المزيد.....
-
طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال
...
-
آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|