|
جلسة حوار: الدولتان و -ثنائية القومية-
أماني أبو رحمة
الحوار المتمدن-العدد: 2140 - 2007 / 12 / 25 - 10:11
المحور:
ملف: الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين
ترجمة: أماني أبو رحمة-هيئة تحرير أجراس العودة التاريخ : 12 تشرين الثاني / نوفمبر 2003 - PASSIA ، The Palestinian Academic Society for the Study of International Affairs (PASSIA) الجمعية الفلسطينية الأكاديمية للشؤون الدولية ومقرها القدس المتحدث الرئيس : ميرون بنفينستي نقاط للمناقشة جلسة الحوار نقاط للمناقشة:
1-القومية الثنائية: ليست خطة بل وضع موجود متنكر في زي "الاحتلال العسكري" في المناطق ، و"كيانا مستقلا" يدعى السلطة الوطنية الفلسطينية.
2-وعند مناقشة ثنائية القومية يجب على المرء أن يدرك أن هناك ما لا يقل عن أربعة أنواع :
* نظام تقاسم السلطة على أساس تحالفي" "consociational / عرقي ، مع الاعتراف واستيعاب الحقوق الجماعية (النموذج البلجيكي، ينطوي على كانتونات ونموذج دايتون في ايرلندا الشمالية) وغالبا ما يكون كانتونياً أو اتحادياً * ليبرالي، "صوت واحد لكل شخص" ، قائم على الحقوق الفردية ونموذج وحدويه الدولة (جنوب إفريقيا بعد انتهاء نظام الفصل العنصري). * مراحل مختلفة من السيطرة العرقية على أقلية (أو أغلبية) - من "طغيان الأغلبية" إلى الديمقراطية الرأسمالية. * ثنائية القومية غير المعلنة ("الاحتلال العسكري" الدائم).
3- كل المحاولات للربط بين الثنائية القومية الحالية وأفكار "بريت شالوم" و"هَشومير هَتسعير" عن ثنائية القومية في فترة الانتداب مخطئة، لان الظروف تختلف اختلافا تامًا. وبالمثل ، فهي ليست الدولة العلمانية التي نادت بها منظمة التحرير الفلسطينية.
4 - فلسطين تحت الانتداب (على الأقل منذ أواخر الثمانينات) هي كيان جيو سياسي واحد والمحاولات الرامية إلى الحفاظ على الانفصال المادي أو المفاهيمي (" التقسيم "أو" الانسحاب ") يراد بها تأجيل خيارات صعبة تتجاهل غول القومية الثنائية الذي ينمو باستمرار.
5 - ومن المفارقات أن اتفاقات السلام مع جيران إسرائيل ، و بشكل افتراضي ، عززت تكامل إسرائيل / فلسطين باعتباره كيانا جيوسياسياً متميزا. إنشاء الحدود الدولية الجامدة داخل منطقة إسرائيل / فلسطين أمر مستحيل، كما تبين من تجربة "الجدار" .
6 - في نهاية المطاف سوف يدرك الناس أن النضال من أجل الحقوق السياسية والجمعية يستدعي المطالبة بالحقوق المدنية. ولكن حتى ذلك الحين فان الديمقراطية الرأسمالية سوف ترسخ أكثر ويصعب استئصالها.
7 – الديموغرافيا: بوصفها تهديدًا لليهودية والدولة الديمقراطية هو فزاعة لأنه عندما تتحقق غالبية عربية وتتمكن من السلطات سيتوقف العد. ومن الأمثلة الحديثة : لبنان والبوسنة وغيرها. وحتى اليوم الإسرائيليون لا يحسبون الفلسطينيين في "المناطق" ويشككون بدقة التقديرات الفلسطينية. (المناطق: يقصَد بها الضفة وغزة)
8 - القدس مشكلة لا يمكن حلها عن طريق مجرد الفصل وجميع "الحلول" على أساس التقسيم المادي هي تخيلات. القدس في دولة ثنائية القومية على أساس النظام الاتحادي بين الأقاليم – يعني اعتبار المدينة العاصمة الموحدة لإسرائيل / فلسطين.
9 - إسرائيل في الحقيقة هي كيان ثنائي القومية إذا أخذنا بالاعتبار التكوين العرقي. أي أن الحل القائم على أساس دولتين لا يمكنه حل الوضع الجمعي الفلسطيني – الإسرائيلي ("عرب إسرائيل"). الحل للقضايا المباشرة سواء في الأراضي المحتلة وفي إسرائيل ذاتها وحلها بشكل عادل ومنصف هو ثنائية القومية.
10. الاعتراف بثنائية القومية هو عمل واقعي ، ليس فقط موقف معياري.
11. ثنائية القومية تعني انه ينبغي القليل من التشديد على الحدود ، والقرارات وخرائط الطرق - والتركيز أكثر بكثير على مبادئ مثل المساواة والكرامة ، والاعتراف المتبادل والاحترام والإنصاف.
12. مشاكل الانفصال إلى دولتين هي أكثر تعقيدًا من الانتقال التدريجي ، وإنشاء "حدود طيّعة " (كانتونات).
13. حل الدولتين يجب أن يعني التعاون الوثيق الذي يتطلب المؤسسات المشتركة والمساواة في صنع القرار في قضايا مثل المياه ، البيئة ، الشرطة ، الاقتصاد والعمل ، وما أشبه. إرادة سياسية فوقيه تشبه إقامة اتحاد كونفدرالي ، أكثر من كونها دولتين منفصلتين . ويعود ذلك إلى كون إسرائيل / فلسطين كيانًا لا يمكن تجزئته مادياً (المياه ، والاتصالات ، والرموز ، والتوسع الحضري الخ).
14. التعددية الثقافية ليست مضادًا للمفهوم الصهيوني. الصهيونية ليست صيغة للجيتوهات اليهودية
15. "دولتان" أصبح شعار اليمين الإسرائيلي والمحافظين الأميركيين الجدد لأن شارون قد أقنعهم بان البانتوستانات هو الحل للمشكلة الديموغرافية، ويتطلع إليها باحترام " لأن اليسار الإسرائيلي يعلن فيها الانتصار على إيديولوجية "إسرائيل الكبرى".
16. ثنائية القومية عملية تسهـّل التفكير البنـّاء في مستقبل المستوطنين وربط فلسطين بأوطانهم التي اختفت.
17. ثنائية القومية قد تكون وصفة لعدم الاستقرار والفشل (في ما عدا سويسرا) ولكن الدولتين ليست بالضرورة أفضل لان "الدول القومية" التي تتعايش في نفس "التراث" - والتي تعاني متلازمة المستوطنين والمواطنين الأصليين - تميل إلى شحذ المواقف القومية وتعزيز الثأرية والانتقام .
18. ينبغي أن نولى اهتمامًا لحقيقة أن جميع النجاحات الذي أحرزت مؤخرًا في عملية المصالحة للنزاعات العرقية والمجتمعية المتداخلة (ايرلندا الشمالية ، وجنوب إفريقيا ، والبوسنة) قد وُضعت استنادًا إلى التحالفية ، والاتحاد ,وترتيبات الحكم الذاتي ، وليس على التقسيم.
19. التباين الهائل بين المجتمعين سيجعل جميع مخططات "الوضع النهائي" إمّا املاءات إسرائيلية أو حبرًا على ورق. ثنائية القومية هي عملية مفتوحة وبينما قد لا "تحل" الصراع المتعذر على الحل فإنها لا تطيح بالآمال وتهيئ الظروف التي تفضي إلى حل ، حتى لو على أساس الفصل .
جلسة الحوار:
موضوع حلقة اليوم هو "ثنائية القومية" عرضه ميرون بنفينستي وحضره عدد من الأكاديميين الإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء ، يمثلون مجموعة متنوعة من المنظمات غير الحكومية والجامعات والمنظمات الأخرى. وبعد ذلك كان هناك فرصة لإجراء مناقشة مفصلة للقضايا المطروحة.
مجموعة من الآراء التي أبديت على النحو الموجز أدناه:
مفهوم "ثنائية القومية" - تلخيص موجز لموقف ميرون بنفينستي : أول نقطة رئيسية ينبغي التشديد عليها هي أن "ثنائية القومية" ليست خطة للمستقبل أو حلاً مقترحاً، ولكن وضعًا قائمًا حاليًا . هو وصف للصراع الحالي وليس وصفة طبية للعلاج . ومن الأهمية بمكان التشديد على هذه النقطة وتأكيد أن ثمة تمييز بينهما . النموذج لـ"حالة القوميتين" من المفترض أن يوفر إطارًا وتطويره إلى حل ناجع .
بعض النقاط الأخرى:
* مصطلح حالة "الثنائية القومية " هو الأفضل من نموذج الاحتلال / المحتل لأنه نموذج يجسّد الترابط المتبادل بين المجتمعين وترابط قدراتهما المادية والاقتصادية الخ . * عند طرح نموذج الدولتين من المفترض أن تكون هناك حالة متوخاة من التعاون الواسع بين الكيانين (مثلا في المياه ، والأمن وما إلى ذلك). ليس هناك سوى خطوة صغيرة لنرى كيف أن هناك دولة واحدة فقط في هذا النموذج. * ثمة تفاوت هائل في القوة بين المجتمعين وهذا يجب الاعتراف به في أي مفاوضات سلام. وقد استخدمت إسرائيل هذا التفاوت لصالحها في الماضي (الكيان الأقوى) وخلال محادثات السلام للتوصل إلى اتفاقات لصالحها . الاتفاق المنصف سيسعى إلى تصحيح هذا الخلل إذا أريد له أن يكون دائماً. * محاولات تطبيق النموذج القائم على دولتين سوف تؤدي ببساطة إلى أن تكون الدولة الفلسطينية عبارة عن كانتونات أضعف من أن تكون شريكا مساويًا لإسرائيل وسوف ينتهي الأمر ببساطة لأن تكون ذيلاً لإسرائيل ، معتمدة عليها لا سيما اقتصاديًا. حل الدولتين لن ينجح سوى في تأجيل السؤال الصعب عن المستقبل. لا بد أن يصل المجتمعان إلى اتفاقات حول تقاسم (على سبيل المثال) المياه والأراضي الصالحة للزراعة لأن الضغط على الموارد يزداد .
المعارضة لهذا النموذج :
العديد من الأفراد في الحلقة الدراسية عبـّر عن عدم ارتياحه لهذا النموذج. وقد طرحت النقاط التالية ؛
• اشتركت مجموعة من الحاضرين في وجهة النظر التالية: أن دولتين منفصلتين أمر مرغوب للغاية، في المدى القصير على الأقل، من أجل تحقيق نوع من الانفصال بين المجتمعيين. هذا هو الأمر الذي رأت الأغلبية على كلا الجانبين أنه في مصلحته.
• نموذج الدولة الواحدة غير قابل للتطبيق وسيؤدي إلى حرب أهلية أو صراع داخلي كبير (كما في لبنان مثلاً). الإمكانية الوحيدة للسلام عن طريق الفصل بين الأمّتين في نظامين سياسيين خاصّين بكل منهما.
• الحل القائم على دولتين هو أفضل نهج ؛ و قد فشل في الماضي لأنه لم يقارَب بشكل سليم ، ليس لأنه أساسًا غير قابل للتطبيق. أوسلو معيبة لأنها تفتقر إلى حلول المرحلة النهائية وجميع المسائل الموضوعية تركت لتاريخ غير محدد في المستقبل.
• نوع النموذج التي نادى به ميرون بنفنستي من المرجح أن تثبت عدم شعبيته وخاصة في إسرائيل. كل المشروع الصهيوني يقوم على مفهوم الدولة ذات السيادة التي هي حصرًا من أجل الشعب اليهودي. أي نوع من الاتفاق حول دولة واحدة من شأنه أن يعرض ذلك المشروع للخطر.
وعموماً، تركزت آراء المعارضين لـ"ثنائية القومية" على عدم قابلية حل الدولة الواحدة للتنفيذ إما لأنها أمر غير مرغوب فيه لأحد أو لكلا الطرفين، أو لأنها ستكون غير مستقرة (مثل لبنان). وبتوفير ما يكفي من الإرادة السياسية والقيادة السليمة فان نموذج الدولتين يمكن تطبيقه. وكما أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بيجن تصرّف ضد إرادة الرأي العام فيما يتعلق بتفكيك المستوطنات في سيناء ، سيكون من الممكن تنفيذ أنواع من التغييرات التي ستجعل من الممكن قيام دولة فلسطينية.
الردود على هذه النقاط :
المتحدث، جنبا إلى جنب مع غيره من المشاركين المتعاطفين مع فكرته جزئيا أو كليا واجه هذه الانتقادات مطولاً.
• فكرة أن الانفصال هو أمر يمكن تحقيقه فكرة وهمية. المجتمعان متداخلان جدا بحيث يستعصيان على أي نوع من التقسيم . المحاولات لإزالة المستوطنين، على سبيل المثال، من المرجح ان تكون فاشلة جدا لأنهم راسخو الجذور في الضفة الغربية.
• على الرغم من أنه من الإنصاف القول أن بعض المحاولات لإنشاء دولة واحدة ، تحالفية قد فشلت في أماكن أخرى (على سبيل المثال في لبنان) وصحيح أيضا أن جميع الصفقات الأخيرة للسلام في النزاعات الاثنية / المشتركة قد وضعت استنادًا إلى شكل ما من أشكال التحالف / نموذج اقتسام السلطة. التقسيم لم يكن ينظر إليه باعتباره خيارا قابلا للتطبيق.
• عدة أشخاص أشاروا إلى أن نموذج الدولتين جرى السعي إلى تنفيذه منذ عقود دون نجاح. ما هو السبب للاعتقاد أن ا لمحاولات في المستقبل ستكون أكثر نجاحا؟ أوسلو فشلت ، ليس لأن صياغتها غير سليمة، وإنما لأنها قائمة على فرضية كاذبة أن الحل القائم على دولتين هو الممكن.
الحجة الرئيسية هي أن المعارضين ل نموذج القوميتين يتجاهلون بدرجة عالية الترابط بين المجتمعين. نموذج الدولتين لن يكون ممكنا إلا إذا كان هناك على الأقل قدر من المساواة بين المجتمعيين. ولكن بالنظر إلى العجز النسبي للفلسطينيين فان هذا النهج من شأنه فقط أن يولد المشاكل في المستقبل.
خاتمة:
كان هناك اتفاق قليل من الجانب الإسرائيلي مع موقف ميرون (بنفنشتي). رأى معظمهم أن التحالفية أو نموذج الدولة الوحدوية سيكون غير قابل للتطبيق (لأن من شأن ذلك أن يؤدي إلى صراع داخلي خطير كما هو الحال في دول الجوار لبنان مثلاً) ، أو لأنها لن تكون مقبولة لدى الإسرائيليين) لأن من شأنها إصابة المشروع الصهيوني, ( فكرة وجود دولة يهودية حصرا) في مقتل .
وعلى الجانب الفلسطيني كان هناك تعاطف أكثر بكثير مع فكرة من نوع حل الدولة الواحدة ، ولكن الاعتقاد بأنه على المدى القصير على الأقل لن يكون لها شعبية بين الفلسطينيين العاديين بسبب الرغبة القوية للانفصال عن الإسرائيليين. بالإضافة إلى انه من المرجح أن تنظر السلطة إلى أي محاولة للانتقال إلى نموذج الدولة الواحدة بوصفه تهديدًا لمواقفها. وبصفة عامة يبدو أن هناك القليل من القبول لفكرة أن المجتمعين لا ينفصلان وان الحل القائم على أساس الدولتين لا يمكن ، من حيث المبدأ ، أن يكون قابلا للتنفيذ على الأقل في المدى القصير، على الرغم من وجود بعض قالوا انه نظرا لفشلها في الماضي فمن الصعب أن نتصور كيف أن نموذج الدولتين يمكن أن يكون ناجحاً في المستقبل .
#أماني_أبو_رحمة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ثنائية القومية: خيارا في البحث عن السلام في الشرق الأوسط
-
الجدار العازل وأسطورة اليسار الإسرائيلي
-
حل الدولة الواحدة : الأقوى بصيرة والأكثر معقولية نيسان / ابر
...
-
مؤتمر العودة والبديل الديموقراطياقتراح مشروع مقدم من قبل الل
...
-
جوناثان موندر:العودة لحل الدولة الواحدة
-
بيتر بروك: حل الدولة الواحدة كنضال تحرري لليهود
-
إسرائيل/فلسطين إفلاس حل الدولتين
-
بن وايت : حقيقة الدولة الواحدة
-
دولتان : حل غير ممكن غير مرغوب
-
لماذا لا تملك إسرائيل -حق الوجود- كدولة يهودية
-
كل شيئ ممكن ايغال برونر
-
مراجعة في كتاب :الاطاحة بالصهيونية
-
فلسطين كاملة يوتوبيا أم حل ممكن ؟ غادة كرمي _ متزوجة من رجل
...
-
حل الدولة الواحدة- فرجينيا تيللي
المزيد.....
-
مسؤول عسكري بريطاني: جاهزون لقتال روسيا -الليلة- في هذه الحا
...
-
مسؤول إماراتي ينفي لـCNN أنباء عن إمكانية -تمويل مشروع تجريب
...
-
الدفاع الروسية تعلن نجاح اختبار صاروخ -أوريشنيك- وتدميره مصن
...
-
بوريسوف: الرحلات المأهولة إلى المريخ قد تبدأ خلال الـ50 عاما
...
-
على خطى ترامب.. فضائح تلاحق بعض المرشحين لعضوية الإدارة الأم
...
-
فوضى في برلمان بوليفيا: رفاق الحزب الواحد يشتبكون بالأيدي
-
بعد الهجوم الصاروخي على دنيبرو.. الكرملين يؤكد: واشنطن -فهمت
...
-
المجر تتحدى -الجنائية الدولية- والمحكمة تواجه عاصفة غضب أمري
...
-
سيارتو يتهم الولايات المتحدة بمحاولة تعريض إمدادات الطاقة في
...
-
خبراء مصريون يقرأون -رسائل صاروخ أوريشنيك-
المزيد.....
-
-دولتان أم دولة واحدة؟- - مناظرة بين إيلان بابه وأوري أفنيري
/ رجاء زعبي عمري
-
رد عادل سمارة ومسعد عربيد على مداخلة سلامة كيلة حول الدولة ا
...
/ عادل سمارة ومسعد عربيد
-
الدولة الديمقراطية العلمانية والحل الاشتراكي - مناقشة الصديق
...
/ سلامة كيلة
-
مناقشة نقدية في حل -الدولة الديمقراطية العلمانية-
/ عادل سمارة ومسعد عربيد
-
ماركس وحده لا يكفي لكنه ضروري - تعقيب على رد الصديقين عادل و
...
/ سلامة كيلة
المزيد.....
|