أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - مايكل نبيل سند - لماذا يشكو المسيحيين من الأضطهاد ؟















المزيد.....

لماذا يشكو المسيحيين من الأضطهاد ؟


مايكل نبيل سند

الحوار المتمدن-العدد: 2135 - 2007 / 12 / 20 - 11:43
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


منذ عام كنت أعمل بأحد الصحف المسيحية ... و كان عملى يتطلب منى أن أزور الكثير من الكنائس و الأديرة و أتعامل مع الكثير من رجال الدين المسيحى ... و فى أحد المرات نزلت بأحد أديرة سوهاج ... طلبت مقابلة المسئول عن الدير ... أخبروة عن وجودى و أدخلونى إلية ... و بمجرد أن وقعت عينة على حتى حدث الأنفجار العظيم .... فقبل أن أتدارك الموقف فوجئت بهجوم عنيف على و على الصحافة كلها .... أنتم اللى بتولعوا البلد ... بتبيعوا كلام ... كلامكم كلة أثارة و شعللة .... لو تسيبوها هاتعمر .... أهة عندك موضوع الكشح , أديكم زعقتوا و قلتم للدنيا كلها , حصل حاجة ؟ ... ما أخدناش غير الفضيحة .... المسيح قال من ضربك على خدك الأيمن حول لة الآخر .... المفروض لما تحصل حاجة نستحمل و مانعترضش .... طيب يا أبونا : ما المسيح نفسة ماعملش كدة و لما أنضرب قال للى ضربة أنت بتضربنى لية ؟ .... طبعا سيادتة أنفجر أكثر ... أهة الصحافة علمتكم الجدال و المقاوحة .... أنا عمرت كتير فى الدير دة , لكن مش بالصحافة و الخناق زى ما أنتم بتعملوا ... لكن بالعلاقات مع المسئولين ( سيادتة راهب وحيد فى الدير , يعيش بمفردة على مئات الأفدنة , و يعيش بجانبة آلاف المسيحيين لا يجدون قوتهم ) .... فى النهاية وضع لى خلاصة كلامة فى مجموعة من النصائح أهمها أن السياسة و الصحافة و الثقافة و الأنترنت و الكتب كلها ضارة روحيا و أنى يجب أن أتركها جميعا حرصا على حياتى الروحية ... سألتة عن الشئ المفيد روحيا , فأخرج من جيبة صورة دينية و كتب على ظهرها " الرب معك " و وقع تحتها ... أخذتها و تركت لة الدير و عند الباب نفضت رجلى لكى لا يتبقى فى حذائى أى ذكرى من ذاك المكان
اليوم أريد أن أسأل مسيحيى مصر سؤالين مهمين يجب الوصول لحل لهما قبل أن يتحدث أحد عما يسمى ب" الملف القبطى "

السؤال الأول : لماذا تشكون من الأضطهاد بينما أنتم تضطهدون الأقليات الأخرى , أو على الأقل تصمتون على أضطهادها ؟
منذ فترة ( أتشرف بأنها أنتهت ) واظبت على حضور مؤتمر تثبيت العقيدة التى تقيمة الكنيسة فى دير الأنبا أبرام فى الفيوم ... و كم كنت أصدم من موقف رجال الكنيسة من البهائيين و المورمون المصريين , و الرفض لأى وجود لأبناء هاتين الديانتين فى مصر .... قال أية ... " دول ناس فاسدين .... بيشتروا الناس بالفلوس ... بيستغلوا أن مصر فيها فقرا كتير و يضحكوا عليهم بالفلوس .... هو فين الحرية الدينية لما يستغلوا فقر الناس و يخلوهم يغيروا دينهم ؟ " .... و اللى يغيظ أكتر قصة كان حكاها الأنبا موسى فى المؤتمر أياة , حكى فيها أن واحد من المورمون قاللة : " وافقوا على وجودنا فى مصر , و أحنا هندافع عنكم من الأضطهاد " .... و الأنبا موسى رفض عرضة .... طيب لما أنتم بتضطهدوا الأقليات اللى أقل منكم يبقى زعلانين لية لما الأغلبية بتضطهدكم ؟ و لما حد بيجيلكم بيعرض المساعدة بترفضوها , يبقى هانعملكم أية ؟
برضة الجريدة المسيحية اللى قلت أنى كنت شغال فيها - مش هقول أسمها علشان محدش يقول أن الموضوع عداوة شخصية - فوجئت أنهم ناشرين مقال فى العدد 13 بتاريخ 4/8/2006 عنوانة " الطوائف الناسفة للأوطان : الصراعات الطائفية و تمزيق الأوطان تحت الدعاوى السياسية " , و كل المقال هجوم على البهائية و الدروز و الأنبا ماكسيموس الشهير بماكس ميشيل .... فإذا كنتم تهاجمون معتقدات الآخرين و مقدساتهم , بل تعديتم ذلك بأتهام أبناء هذة الأديان و الطوائف بأنها " طوائف ناسفة للأوطان " , أذن ما الذى أخطأ فية محمد عمارة أو زغلول النجار ؟ و لما أنتم بتستخدموا أسلوب التخوين مع اللى مختلف معاكم و تقولوا أنة بيخرب البلد , يبقى بتزعلوا لية لما بيقولوا أقباط المهجر خونة ؟
موضوع البهائيين دة من المواضيع اللى عاملالى صداع كبير فى كلامى مع المسيحيين حاليا , و بسمع تعبيرات غريبة جدا .... قال أية " لو سيبنا البهائيين , مصر هايبقى فيها 50 دين " .... طيب و مالة ؟ دى حتى التعددية حلوة .... ثم يعنى أذا كان كتر الأديان دة حاجة وحشة يبقى كفاية دين واحد فى مصر و نمشيها أسلام ؟ ولا هيا حلوة ليك و وحشة لغيرك ؟ .... " أنت لما بتدافع عن البهائيين تبقى بتدافع عن الديانة البهائية و دة غلط " ... طيب يعنى أنت لو لقيت واحد مسلم مظلوم و وقفت معاة , كدة بقيت مسلم ؟ هو المسيح علمك تقف مع المظلوم و لا علمك الندالة ؟ .... و المصيبة التقيلة أن كل معلوماتهم عن الديانة البهائية واخدينها من مصادر مسيحية أو أسلامية و محدش فيهم فكر يفتح موقع بهائى علشان يعرف الحقيقة فين بدل الكدب اللى عمالين يقروة , و بعدين يتحمقوا قوى لو حد خد معلومة عن المسيحية من القرآن و قال أن الأنجيل محرف
طبعا ما يفوتنيش هنا أعدى على الممارسات اللى بتمارسها الأغلبية المسيحية ناحية الأقليات المسيحية الأقل عددا .... يعنى فى قرية من قرى أسيوط عندنا , كان فية كنيسة للكاثوليك و كنيسة للبروتستانت .... فراح القسيس الأرثوذكسى يقدم ورق كنيسة تالتة فى القرية و رايح يقول للمحافظ " يعنى هما الخواجات يبنوا كنايس , و أحنا لأ ؟! " .... سيادة القس بيعتبر المصريين الكاثوليك و البروتستانت خواجات .... أية الفرق بين الكلام دة و بين كلام الأسلاميين اللى بيعتبروا الدين وطن , و أن الغير مسلم مواطن من الدرجة التانية أو حتى غير مواطن أساسا ؟ .... طبعا ما ننساش هنا القضية اللى لسة موجودة قدام القضاء حاليا و اللى مرفوعة بأسم البابا و اللى بيطالب بيها بمنع الأنبا مكسيموس ( ماكس ميشيل ) عن ممارسة الشعائر الدينية أستنادا على الخط الهمايونى .... طيب لما الخط الهمايونى عاجبكم و مصرين على تنفيذة يبقى ماتعترضوش بعد كدة ؟
و حتى لو بصينا شوية للماضى .... هوا عبد الناصر لما طرد اليهود من مصر , المسيحيين عملوا أية ؟ .... 60 ألف مواطن مصرى أنطردوا من مصر بسبب معتقدهم و المسيحيين محدش فيهم نطق بكلمة , بالعكس كانوا فرحانين بالصداقة الخيالية بين عبد الناصر و البابا كيرلس , و ذبحوا اليهود بسلبيتهم .... عملوا أية لما عبد الناصر قفل المحفل الماسونى و منع الماسونية فى مصر ؟ .... عملوا أية لما السادات منع طائفة شهود يهوة من ممارسة نشاطهم فى مصر ؟ .... عملوا أية لما تمت مصادرة أماكن عبادة الطائفة البهائية و أهدائها لجهات أسلامية ؟ .... ولا حاجة .... طول عمر مسيحيي مصر بيتفرجوا على غيرهم بيتظلموا و عمرهم ما فكروا يقفوا جنب مظلوم , و أهة الدنيا لفت و أتحط المسيحيين فى نفس الوضع اللى كان فية غيرهم قبل كدة , لكن أزاى عايزين حد يقف جنبهم و هما عمرهم ما وقفوا جنب حد ؟
نرجع أكتر فى التاريخ , نلقى الأمبراطور ثيئودوسيوس اللى أعلن المسيحية ديانة رسمية للدولة .... طيب أنتم زعلانين لية دلوقتى أن الأسلام ديانة رسمية للدولة ؟ .... المعابد الفرعونية اللى تم أغتصابها من أيدين عبدة الديانة المصرية و حرقها زى ما حصل مع السيرابيوم , أو تحويلها لكنايس زى ما حصل ما دير الأنبا شنودة فى سوهاج ... نفتح أكتر فى ألحان الكنيسة نلاقى لحن " أيطاف أن نى أسخاى " اللى بيصلوا بية فى عيد الصليب بيقول " لما وردت مكاتبات السلام التى لقسطنطين إلى الأسكندرية قائلة أغلقوا البرابى ( معابد الأوثان ) و أفتحوا أبواب الكنائس ... الأساقفة سمعوا ففرحوا و القساوسة أبتهجوا و سبع رتب الكنيسة مجدوا إلة السماء " ( كتاب خدمة الشماس - جمعية نهضة الكنائس - ط 9 - ص 180 ) ... طيب لما أنتم بتحتفلوا فرحانين لمدة 1700 سنة أنكم فى يوم من الأيام قفلتم دور العبادة بتاعة غيركم بسلطة الدولة , يبقى لية متضايقين أن الدولة بتضيق عليكم فى بناء الكنايس ؟ .... ندخل بقى على الليتورجيا و اللى أهتمت الكنيسة أنها تحط فيها طلبة خاصة علشان الأمبراطور الأرثوذكسى اللى هوا أساسا مستعمر محتل البلد .... طيب لما أنتم كدة , زعلتم لية لما مهدى عاكف قال أنة معندهوش مانع لو واحد ماليزى حكم مصر , طالما أن المستعمر لو كان على نفس الدين و المذهب يبقى تمام ؟ ... و محدش يقولى الأحتلال الأنجليزى أو الفرنسى , لأنهم كانوا مختلفين فى المذهب , و لو كان المحتل أرثوذكسى كنا شفنا كلام تانى

السؤال الثانى : لماذا تشكون من الأضطهاد و أنتم سلبيين لا تطالبون بحقوقكم ؟
من كام سنة كانت نزلت مصر لجنة دولية مطلوب منها أنها تكتب تقرير عن أضطهاد الأقباط فى مصر ... أستقبل اللجنة مسئول حكومى مسيحى , و لما اللجنة عرضت علية الهدف بتاعها مرضيش يرد عليهم و راح واخدهم على قاعة محكمة و فتحلهم دفتر القضايا اللى شغالة فى الأسبوع دة , و خلى اللجنة تفصل أسامى المسيحيين عن أسامى المسلمين , و المفاجأة اللى لقيتها اللجنة .... من بين آلاف القضايا اللى موجودة فى الدفتر مكنش فية غير 4 قضايا رافعها مسيحيين , و كل باقى القضايا رافعينها مسلمين .... بص المسئول ( اللى هوا مسيحى ) لرئيس الجنة و قالة : المسيحيين مش بيشتكوا ولا بيطالبوا بحقهم ... الدولة هاتعرف أزاى أنهم مظلومين علشان تنصفهم أذا كانوا هما مش بيطالبوا بحقوقهم ؟
يعنى مثلا رفعت السعيد رئيس حزب التجمع .... الراجع اللى شايل على كتفة أنة يدافع عن حقوق المسيحيين فى مصر , لدرجة أنى ماشفتش واحد بيدافع عن حقوق المسيحيين زية بالطريقة الموضوعية اللى بيقولها .... و ساعة التعديلات الدستورية الأخيرة كان هوا أول واحد طالب بتمثيل نسبى للمسيحيين و أقترح طريقة عملية للموضوع دة , فى الوقت اللى كان البابا بيصرح فية أنة موافق على المادة التانية من الدستور اللى هيا أساسا المسلمين المثقفين مش راضيين بيها ... أحب بقى أسأل المسيحيين أزاى بقى ردوا الجميل للراجل دة ؟ هو فية كام مسيحى جوا حزب التجمع ؟ .... أنا على فكرة مش عضو فى حزب التجمع لأنى مختلف مع أيديولوجية الحزب جدا , لكن أنا بسأل الناس العادية اللى معندهاش أيديولوجية أساسا , لية مافكرتوش تقفوا ورا الراجل دة و تدوروا على حقوقكم حتى على الأقل علشان تردوا للراجل دة جميل الدفاع عنكم ؟ ... طبعا ما ينفعش أنسى سعد الدين أبراهيم اللى أتسجن 4 سنين علشان مؤتمر الأقليات اللى يعتبر المسيحيين هما أول المستفيدين منة .... عملتم أية علشان تردوا الجميل للراجل دة ؟
سلبية المسيحيين السياسية أنا معايشها بنفسى ... من نشاطى مع حزب مصر الأم و من بعدة الحزب المصرى الليبرالى .... الحزبين دول فى رأيى بيقدموا حلول نهائية لكل مشاكل المسيحيين فى مصر ... من أول إلغاء المادة التانية و خانة البطاقة , لقوانين دور العبادة , للهوية المصرية و رفض فكرة العروبة , و الأهتمام باللغة المصرية القديمة , ليبرالية و علمانية و علاقات قوية مع دول البحر المتوسط و الغرب .... عايزين أية أكتر من كدة ؟ .... هو فية أساسا أحسن من كدة ؟ .... و مع ذلك أقبال المسيحيين على الشغل معانا فى الحزب ضعيف جدا , لدرجة أنى بلاقى سهولة أنى أجيب المسلم للحزب عن المسيحى .... و كل ما أكلم واحد مسيحى ألاقية بيتلكك بكلام فاضى ... قال أية السياسة حرام .... السياسة مضرة روحيا .... أنا عندى خدمة فى الكنيسة .... سألت أب أعترافى و قاللى لأ .... و ألاقيهم فى الكنيسة خدوا الشباب بالجملة عملولهم عضوية فى الحزب الوطنى .... طيب يا جماعة بلاش حزب , بلاش سياسة .... تعالوا نتكلم فى الثقافة , هانتكلم فى الحياة العامة طالما السياسة مش عاجباكم .... لا ماينفعش , أذا مكنش الكلام فى الكنيسة يبقى بلاش .... لأ و فوق دة كلة كم التريقة و التهزيق اللى باخدة منهم .... يعنى هوا جزاء اللى يطالبلكم بحقوقكم أنكم تتمسخروا علية و تقولوا علية مجنون و عبيط و بيودى نفسة فى داهية ؟
أنا بصراحة نفسى أفهم .... هما المسيحيين فى مصر عايزين أية بالظبط ؟ .... طول النهار يشتكوا و يقولوا عايزين حقوقنا , و لما ييجى حد يديهم حقوقهم يبعدوا عنة و يرجعوا يترموا فى حضن الحكومة اللى هيا أساسا سبب مشاكلهم .... هما متوقعين مشاكلهم هاتتحل أزاى ؟ .... ليهم 14 قرن مش بيعملوا حاجة غير أنهم بيصرخوا و يصوتوا .... طيب هوا الصراخ و الصوات بيحل حاجة ؟ ما تقوموا تطالبوا بحقوقكم و تحلوا مشاكلكم ؟ ولا أنتم فاكرين نفسكم هاتقعدوا بهوات و ييجى غيركم يحللكم كل مشاكلكم ؟

أنا مش بنكر أن المسيحيين فى مصر مضطهدين , و مش بنكر أن كتير من حقوقهم مسلوبة و أنهم بيتعاملوا على أنهم مواطنين من الدرجة التانية , و الكلام دة أنا عايشة بنفسى لأنة مكتوب عندى فى البطاقة أنى مسيحى , و بالتالى كل اللى بيقع عليهم بيقع عليا و أنا حاسس بية .... لكن بصراحة بالطريقة اللى المسيحيين ماشيين بيها دى عمر ما مشاكلهم هاتتحل , و ياريت يفوقوا و يبتدوا يدوروا على حقوقهم , لأنهم شغالين بنفس أسلوبهم من 1400 سنة و كل شوية حالتهم بتبقى أسوأ من الأول .... فوقوا بقى ... لا يضيع حق وراؤة مطالب .... فوقوا قبل ما الزمن يفوقكم .... فوقوا قبل فوات الأوان

للتعليق على المقال
http://ra-shere.blogspot.com/2007/12/blog-post_19.html




#مايكل_نبيل_سند (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأنثى و النكد
- برائة أكتشاف مرض نفسى جديد
- المادة العايمة
- تحريم بيع الأراضى للمسيحيين
- الأقباط بين مطرقة التبشير و سندان السلبية
- حمى الكتابة
- معشوقتى اللا آدمية
- لماذا الجنس ثالث المحرمات ؟
- لماذا أدافع عنك ؟


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - مايكل نبيل سند - لماذا يشكو المسيحيين من الأضطهاد ؟