أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم حسين صالح - كاظم الساهر..والعراقيون















المزيد.....

كاظم الساهر..والعراقيون


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 2134 - 2007 / 12 / 19 - 11:29
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


توطئة :
اجرى الاعلامي الدكتور مجيد السامرائي دراسة ميدانية في الاردن شملت 90 فردا" من الجنسين تراوحت اعمارهم بين 15 الى 30 سنة تهدف الى معرفة الاسباب السيكولوجية وراء تعلق الشابات والشباب بكاظم الساهر وقد طبّق عليهم استبانة تضمنت عددا من الاسئلة من بينها :
• هل تتشبه بكاظم الساهر من حيث الملابس وقصة الشعر ؟
• من بنظرك الاكثر جنونا"بالساهر: الشباب ام الصبايا ام العجائز ام الشيوخ ام الاطفال ؟
• هل رأيته " كاظم الساهر" في المنام ؟
• هل ترى بأنه يغني لاجلك الشخصي ؟
• هل تجدين نفسك واقعة في غرامه ؟
• هل حبك له مرض بلا شفاء ؟
• هل احببت العراق من أجله ؟
• هل تعتقد انك عندما تجتاز 30 سنة ستبقى على هذا الحب ؟
• هل حلمتي بأن طلب يدك للزواج ؟

وقد بعث لي الدكتور مجيد باجابات افراد العينة طالبا" مني تحليل هذه الظاهرة ، فلبيت الطلب وبعثت له بنتائج التحليل ، وأنا هنا استأذنه بنشرها تعميما" للفائدة .

نتائج الاستبانة
بعد اجراء العمليات الاحصائية تبين ان افراد العينة يتوزعون على أربعة مواقف نلخّصها بالاتي :
• الاعجاب
• الحب
• التماهي " أو التوحد "
• وهم العشق

اشارت مجموعة " الاعجاب " الى انهم معجبون بشيئين مميزين في كاظم الساهر هما:
فنه وستايله " شخصيتة ومظهره " ، وبدت واضحة أكثر عند الشباب . فيما اشارت مجموعة " الحب" الى انهم يحبون كاظم الساهر ، وبعض البنات يتمنين ان يقعن في غرامه أو الزواج منه ، وبدت واضحة بين المراهقات بشكل اكثر من الشابات ، اما مجموعة " التماهي " فقد وصلت الى حالة التوحّد بشخصية الساهر وكان معظم افرادها من الشباب في العشرينات ، فيما انحصرت مجموعة "وهم العشق " بالفتيات دون سن العشرين اللواتي يعشن حالة عشق له .

التحليل
ينبغي ان نفرّق بين المفاهيم الأربعة ونعرف ماذا يعني كل من : الاعجاب ، والحب ،والتماهي ، و وهم العشق.
الفرق بين الاعجاب والحب هو ان الاعجاب يتضمن تقديرا" ايجابيا واحتراما" غير مشروطين لمن نعجب به ، وشيئا" خفيفا" من العاطفة . اما الحب فينبغي ان تتوافر فيه ثلاثة أمور :
الحميمية ، وتعني الجانب الانفعالي من الحب الذي يحتاج الى الاحساس بالقرب والارتباط الوثيق بالآخر والتواصل الحميم مع المحبوب بعيدا" عن عيون الاخرين ومشاركته مشاعر نخصّه بها وحده . والعامل الثاني هو العاطفة التي تمثل العنصر الدافعي للحب الذي يوقد المشاعر الرومانسية والتعلّق بالمحبوب وحده والتجاذب الجسدي والرغبة الجنسية . والمكون الثالث هو الالتزام ويتضمن الجانب العقلاني الذي يعمل على ادامة العلاقة حاضرا" ومستقبلا" . ومن المفارقات اننا قد نقع في حب شخص معين ولا نكون معجبين به بالضرورة .

اما لماذا الاعجاب بكاظم الساهر فان احد اسبابه الرئيسية هو ان الاعجاب يقوم على " الجاذبية الجسمية " . ومن المفارقات السيكولوجية ان لدى الناس اعتقادا" بأن الاشخاص الذين يتمتعون بجمال الهيئة يتمتعون ايضا" بشخصيات جذابة ، ويرونهم يمتلكون صفات ايجابية بدرجة عالية مثل الذكاء واللباقة واللياقة والدفء والانفتاح والطيبة وحسن المعشر والصحبة الممتعة .
ومع ان معايير الجاذبية تختلف من ثقافة الى ثقافة اخرى فأن الرجل الجذاب هو الذي يمتلك قامة او طولا مناسبا وجسما متناسقا ووجها بارز الوجنتين وفكا مستدقا وعيونا واسعة نوعا"ما مع وجود مسافة قصيرة بين الفم والذقن وبين الانف والفم وان يكون وجهه معبّرا" ، أي ان يكون تحرّك عضلات الوجه الخاصة بالتعبير عن الحزن و تلك الخاصة بالتعبير عن الفرح معبّره بتناسق مع الانفعال الملفوظ به نطقا".
ان معظم هذه الصفات متوافرة في التكوين الجسمي لكاظم الساهر لا سيما من حيث الطول ورشاقة الجسم وتعابير الوجه " وليس جماله " وخاصة المعبّره عن انفعال الحزن الذي يؤثر في الشرقيين بشكل عام وفي العراقيين بشكل خاص أكثر من انفعال الفرح . فضلا" عن انهم يرون في كلمات اغانيه، التي ينتقيها من العبارات التي يتداولها المحبّون والعشاق ، أنها تعبّر عن أشواقهم وعواطفهم ولوعتهم ولهفتهم ورمانسيتهم فصاروا يتبادلونها عبر الموبايل مثل : (صباحك سكّر،أبوس كلبك ، محروس من عين البشر ، سلامتك من الآه ..) فعملت سيكولوجيا على أن تجعل من كاظم الساهر رسول الحب الرقيق والشخص الثالث بين الحبيبين في السرّ . والأكثر من هذا أن أغانيه عملت على التنفيس عن ما هو مكبوت وبالاخص الكبت الجنسي في حالة من تجاوز لقيم وتقاليد كانت توضع امامها خطوط حمراء .. ابسطها قوله مثلا " ( ضمني على صدرك … ) فتأمل كيف يكون تأثيرها في فتاة مراهقة ، وحتى شابّة ، وقعت في حب شخص في مجتمع محافظ وتقليدي،الأمر الذي يدفعها الى أن تجعل من هذا المطرب الجماهيري " بطلا" " لأنه يتحدى الممنوع من اجلها ويصّرح علنا" بما تخفيه في صدرها ، والأكثر انه يدعوعبر أوسع القنوات الفضائية انتشارا الى ان تكون مثل هذه الامور حقا" مشروعا" ومباحا"لها .. وهنا يتحول الاعجاب الى حب عند بعض الفتيات يكون من نوع " الحب الرومانسي الخيالي " الذي يمتاز بمشاعر شديدة من الرّقة والحاجة الى الحنان والتعلّق والتحليق في خيال بلا حدود في اجواء من الهيام والمشاعر الملتهبة بالرغبة الجنسية ، ويأخذ الغرام فيه حالة من التهيج المتذبذب بين البهجة الغامرة والقنوط الخانق ، وبين الفرح المنطلق بلا حدود واليأس الذي يحيط الروح بسوار مسدود .
اما التماهي " أو التوحد " فهو حالة مرضية يحصل فيها ان الشخص يتمثل من خلالها جانبا" او صفة من الآخر " الانموذج " ويتحول كليا" او جزئيا" على غراره ، وهو يختلف عن المحاكاة او التقليد من حيث كونه عملية نفسية لا شعوريه تؤدي الى ان يتوحد الشخص بآخر يعدّه انموذجا ، ويكون في الحالات العادية تماهيا" جزئيا" او محدودا" يكتسب الفرد من خلاله صفات مرغوبا فيها يتمتع بها الآخر .

والحالات المتماهية بالساهر هم من الشباب الذين بدأ الاعجاب لديهم به في مرحلة المراهقة ( اساس التماهي هو الاعجاب ) ثم تطور الى حالة من التماهي المحدود ، ولم اسمع عن حالة تماهي مرضي بالساهر ، اعني ان يخرج شاب علينا ويقول عن نفسه بانه كاظم الساهر كما فعل رجل في بغداد ايام زمان كان قد تماهى بهتلر وكان لا يردّ عليك السلام الا حين تقول له : هاي هتلر ! .
اما الفتيات " المتوحدات" بالساهر فانهن مصابات بما نسميه " وهم العشق " . والمقصود بالوهم : اعتقاد خاطيء يؤمن به الشخص ايمانا مطلقا مع انه ليس له رصيد في الواقع . وفي حالة المصابة به ، اعني وهم العشق ، فانها حين ترى الساهر يغني في التلفزيون ويقول " ها حبيبي " فانها تعتقد عن يقين انه يعنيها هي بالذات ، وحين يتابع قوله :" .. مو على بعضك احسّك " فانها تظل تروي له الم الفراق عنه ولوعتها اليه وسهر الليالي من أجله بدراما من نحيب ودموع .. وحين تذهب الى الفراش تاخذه معها وتنيمه على وسادتها .

ومن طريف ما حصل لي انني استلمت رسالة ( وكان ذلك في الثمانينات ) من فتاة بعمر 18 سنة كانت مصابة " بوهم العشق " بالمطرب سعدون جابر ، فحولتها الى دراما في برنامجي " حذار من اليأس " وشرحت لها حالتها بعلمية مبسطة من انها أوهمت نفسها بأن ابرمت مع نفسها عقدا" مقدسا" ان لا تكون لغيره وصدّقت هذا الوهم، وانها حين علمت بانه قد خطب واحدة غيرها عدّته قد خان ما بينهما من عقد لا يخونه الا " بد ذات ".
وبعد ان استمعت الفتاة الى الحلقة من اذاعة بغداد بعثت لي برسالة ثانية تقول فيها : " دكتور كلامك كلش حلو بس صدقني سمعته بها الاذن وطلع من هالاذن ، واريد من حضرتك ان تجي انت وسعدون جابر وراح انتظركم اني وامي بفلان يوم بفلان مكان ! والا تره أسويها وانتحر".

تعليق

ان ظاهرة الاعجاب او الوقوع في حب المشاهير من المطربين والممثلين ولاعبي كرة القدم، حالة موجودة بين الشباب والشابات في كل المجتمعات ، ومن شهد سبعينيات القرن الماضي يتذكر ماذا فعل شباب وشابات امريكا وايطاليا يوم مات " الفس بريسلي " وحالات الهوس الهستيري الجماغي والقاء أنفسهم في الأوحال وتطيين أجسادهم بالطين ، وكذلك المسيرة الضخمة في جنازة عبد الحليم حافظ والفتيات اللواتي انتحرن حزنا" عليه ، وارتداء بعض فتيات بغداد الثوب الأسود حدادا عليه .
ومع اختلاف الثقافات، فأن السبب الرئيسي لهذه الظاهرة هو " عدم النضج العاطفي " لدى هذا النوع من الشباب والشابات، مضاف له سبب أخر هو عدم وجود " انموذج " في الاسرة يشكل قدوة للفرد في طفولته ومراهقته . فضلا" عن اننا في المجتمعات الشرقية ، ما زلنا نفرض قيودا" على الحرية الجنسية ، بل ان بعض مجتمعاتنا تعدّ الحب من الامور المحرّمة. ففي صنعاء عاصمة اليمن ، دعاني طالبي " ماجستير " لحضور حفل زفافه ، فصدمني حقا" لمّا سألته عن التي سيتزوجها فأجابني بأنه سيرى وجهها هذه الليلة " وان شاء الله يطلع حلو ! " .

بقي ان اقول شيئا"

ان كاظم الساهر شكّل ظاهرة فريدة في الغناء العراقي، فهو قد صعد في التسعينيات " بسرعة الصاروخ "، وعبر المسافات بـ "عبرت الشط " نحو العراقيين فأسكنوه في قلوبهم وشغفوا بحبه الذي بلغ أوج التعبير عنه في الحفل الختامي لمهرجان بابل منتصف التسعينات في حالة اربكت شهرته قوات أمن النظام التي كانت تحرس المهرجان وأغاضت أبن الرئيس " زين الشباب! " فكان ما كان بينهما.
ولعل أهم صفة يتمتع بها الساهر هي " الذكاء " الذي وظفّه في حسن انتقاء كلمات اغانيه ، واعتماده على شاعرين احدهما معروف عربيا " نزار قباني " والثاني معروف عراقيا" " كريم العراقي "(وقبله عزيز الرسام ) . ويكفي ان نقول عن نزار قباني ان دواوينه كانت تنام على وسائد الفتيات وعلى صدورهن ، فهو شاعر الغزل الرقيق والعازف على اوتار قلوب العذارى ، والمتزوجات ايضا ، بايقاعات تجاوز فيها الممنوعات والمحرمّات ، فوجدت فيه المرأة المضطهدة والمحرومة والمستلبة جنسيا" انه " فارسها أو بطلها " . وهنا يأتي ذكاء الساهر ، أنه " سوّق " نفسه للمرأة العربية من خلال شاعرها نزار قباني بامكانات يمتلكها. وحين يكون المطرب قد دخل قلب المرأة ، عندها يكون قد ضمن شيوع أمره !.
وهنالك سبب سيكولوجي ساعد على انتشار شهرة الساهر هو ان الساحة الرومانسية في الغناء العربي قد خلت بعد وفاة عبد الحليم حافظ ، وعرف الساهر كيف يدخل هذه الساحة من باب جديد .
ومع ان الساهر يمتلك موهبة في التلحين ، نرجو لها ان تبدع أكثر، الا أنه لا يملك ذلك الصوت الذي يوازي ما يحظى به من شهرة ، بل ان هنالك اصواتا" غنائية عراقية شابّة اجمل من صوته.
ولقد شاهدت كاظم الساهر في اللقاء التلفزيوني الذي اجراه الاعلامي الدكتور مجيد السامرائي على قناة الشرقية ، تبين لي ان الساهر كان يمثّل على المشاهدين ويتصّنع انفعالات يستدر بها عطف الآخرين عليه ليزيدهم تعلقا" به ، آمل منه ان ينتبه الى ذلك قبل ان يظل يفقد أكثر مما يكسب. ونصيحة له من محّب ، ان يكف عن الحديث بالطريقة التي يتحدث بها عن حبه للعراق والعراقيين ، فليس منّة ان يحب العراقي .. بغداد واهلها ، أو أن يتباهى أو يحرّك عضلات وجهه حزنا على العراق وتبرق في عينيه لمعة دمعة ..ولكن في اللقاءت التلفزيونية فقط ، فهنالك عراقيون ماتوا كمدا" من اجل العراق ، وآخرون قتلهم حب العراق فانتحروا في الغربة .. واخرون يتقاسمون الرغيف مع المهجّر من داره .. فماذا فعل كاظم الساهر من أجل العراقيين وهو الذي يملك المليارات من الدنانير ؟ .
اما كان بأمكانه ان يؤسس دارا" لرعاية الاطفال الايتام حيث في العراق خمسة آلاف طفل يتيم ، يتزايد رقمهم بمعدل ثمانية اطفال يتيتمون كل يوم ؟ أو أن يتبرع مثلا بكذا خيمة للمهجرين ؟ أو أن يبني مستوصفا" في مدينة الحرية التي عاش فيها ؟. فضلا عن أن كاظم يخاف من السياسة " خوفة الحيّه " ..وحسنا يفعل ولكن ليس الى الدرجة التي تجعله يخاف حتى من " جرّة حبلها " ولو من طرفه !.
ان العراقيين اذكياء أيضا" في الكشف ليس فقط عن صدقية حبّ المقابل لهم ، بل وعن نوع هذا الحب ومقداره واهدافه !. ومعيارهم للمحب ، هو الذي يقف مع احبابه في ايام محنتهم . ولا أظن ان كاظم الساهر ــ اذا بقي على هذا الحال والمزاج المتوجه لغير العراقيين ــ لن يعود محمولا" على اكتافهم حين تزول المحنة .


ملحوظة :
نرجو ايصالها الى فنّانا الساهر عبر بريده الألكتروني عسى أن يفعلها من ريع حفلته التي سيقيمها في الامارات بمناسبة العيد .




#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار المتمدن .. تكريم لضحايا الفكر
- العراقيون وسيكزلوجيا التطير
- المرأة ..والعراف
- العراقي ..وسيكولوجيا الهوس السياسي
- مركز دراسات المجتمع العراقي من الفكرة الى التأسيس
- سلطة الرمز الديني في لاوعي الشخصية العراقية
- النفاق والازدواج في الشخصية العراقية( القسم الثاني :ازدواج ا ...
- دعوة لتبني مشروع دراسة المجتمع العراقي(استجابات )
- النفاق والازدواج في الشخصية العراقية ( القسم الأول)
- دعوة لتبني مشروع دراسة المجتمع العراقي
- الجميل والقبيح في الشعب العراقي (دراسة استطلاعية )
- نعمتان ابتلي بهما العراقيون ..النفط والثقافة !
- اغسلوا أيديكم من العراق ..لربع قرن فقط!
- هل صحيح مات محمد صكر؟!
- السادية والماسوشية في الشخصية العراقية
- الدافعية نحو العلم والتعليم الجامعي
- ظاهرة النهب والسلب والفرهود في مدينة بغداد بعد سقوط نظام الح ...
- المثقفون الكبار ... وتضخّم الأنا
- ظاهرة النهب والسلب والفرهود في مدينة بغداد بعد سقوط النظام
- ظاهرة النهب والسلب في مدينة بغداد بعد سقوط نظام الحكم في الع ...


المزيد.....




- بعد وصفه بـ-عابر للقارات-.. أمريكا تكشف نوع الصاروخ الذي أُط ...
- بوتين يُعلن نوع الصاروخ الذي أطلقته روسيا على دنيبرو الأوكرا ...
- مستشار رئيس غينيا بيساو أم محتال.. هل تعرضت حكومة شرق ليبيا ...
- كارثة في فلاديفوستوك: حافلة تسقط من من ارتفاع 12 متراً وتخلف ...
- ماذا تعرف عن الصاروخ الباليستي العابر للقارات؟ كييف تقول إن ...
- معظمها ليست عربية.. ما الدول الـ 124 التي تضع نتنياهو وغالان ...
- المؤتمر الأربعون لجمعية الصيارفة الآسيويين يلتئم في تايوان.. ...
- إطلاق نبيذ -بوجوليه نوفو- وسط احتفالات كبيرة في فرنسا وخارجه ...
- في ظل تزايد العنف في هاييتي.. روسيا والصين تعارضان تحويل جنو ...
- السعودية.. سقوط سيارة من أعلى جسر في الرياض و-المرور- يصدر ب ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم حسين صالح - كاظم الساهر..والعراقيون