حذام يوسف طاهر
الحوار المتمدن-العدد: 2124 - 2007 / 12 / 9 - 11:11
المحور:
ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
تحية وقبلة في الخد
من أين أبتدي .. وأين أنتهي
ودورة الزمان دون حد
تحية وقبلة على الخد والجبين وعناق عبر شبكة الانترنيت لكل من ساهم في تأسيس وأرساء قواعد موقع الحوار المتمدن من الاخوة والاخوات ..الذي كان ناضجا وواعيا منذ ولادته ومواكبا لكل التطورات والاحداث وعلى جميع المستويات ، ودوما هناك ملفات تفتح لنصرة المرأة ، وبيان حقها في العيش الكريم ، اضافة الى الملفات الخاصة بالسياسة والثقافة والادب .
منذ نشأة الموقع وانا اتابع بشكل متواصل ماينشر عليه.. ومنذ البداية كنت احس بقرب الموقع لنا ولاأبالغ ان قلت كان هناك شعور ينتابني بأني أعرف كادر الحوار المتمدن وكأنهم أخوتي او عائلتي ، وأقول وبفخر بأني من اللذين أنضمو لهذه العائلة حديثا وأشعر الان بمسؤولية حقيقية بما أكتب وسأكتب وبما يتوازى وقيمة الفكر والثقة التي منحها الحوار لنا .
روعة موقع الحوار انه شمل على أكثر القضايا أهمية وأكثرها حاجة لطرحها للنقاش وبوضوح ودون تلميحات .. خاصة القضايا التي تتعلق بالفكر اليساري والابحاث الخاصة بالمرأة وحقوقها (ومن كل الزوايا) ودون خوف من مقص الرقيب ، وهذا تحديدا ماكنا نحتاجه طرد الخوف من داخلنا والسير بثقة للأمام لكن هذه المرة لن نكون وحدنا بل مع العائلة الكبيرة للحوار المتمدن التي أثبتت بحق بأن الحوار لابد أن يكون متمدن.
أمنيات من القلب بالتقدم دائما والتألق أكثر .
#حذام_يوسف_طاهر (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟