أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - سعد البغدادي - الحوار في ذكراه السادسة الديمقراطية لشعوبنا














المزيد.....

الحوار في ذكراه السادسة الديمقراطية لشعوبنا


سعد البغدادي

الحوار المتمدن-العدد: 2125 - 2007 / 12 / 10 - 11:08
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    


منذ انطلاقته الميمونة قبل ست سنوات ركز الحوار المتمدن على مبدا اشاعة فرصة دمقرطة المجتمع العربي ومحاربة كل اشكال القهر والتعسف الذي ترزح تحته شعوبنا العربية والاسلامية . ومنذ ذلك الحين اصبح موقع الحوار المتمدن واحة ديمقراطية تجمع حولها كل الذين يؤمنون بالحوار على اختلاف مشاربهم الفكرية وتنوع مصادرهم المعرفية ولا عجب ان تجد الاسلامي واليساري والليبرالي والقومي يتحاورون وبشكل حضاري من اجل انتشال الامة من وضعها الماساوي والحالة المتردية التي تعيشها في كافة الاصعدة, الحال الذي طال امده واريد له ان يبقى هكذا في حالة من الركود والجمود الفكري. ان مناقشة جادة لكل ما كتب او نشر في الحوار سوف تدلنا على طبيعة المرحلة التاريخية التي تعيشها الامة فهي مرحلة اكتشاف الوعي وليس عودته؟ الحوار المتمدن شكل اول ظاهرة لهذا الاكتشاف اكتشاف حجم الماساة التي يعاني جيلنا الجديد بعد ما ورثناه من تنظيرات وتجارب ادت بنا الى اسفل الهاوية الحوار اعاد لنا بقايا الروح المستلبة التي هيمن عليها جيل الهزيمة ومنظروه( مثقفون وشعراء وسياسيون وروائيون) كل اولئك فضحهم جيل الحوار المتمدن المستند الى اول مبادئ الحضارة وهي الحوار الهادف.
في موقع الحوار ستجد ماساة العمال المغاربة وتتعرف على حجم الكارثة الاقتصادية التي يرزحون تحتها وما كان لنا ان نعرف ذلك قبل الحوار المتمدن وفيه تعرفنا على حركة التنوير والاصلاح في مصر والجزائر والسودان وفلسطين والعراق ولبنان وكافة بقاع وطننا المستلب؟ في الحوار رفضنا بجد الحركات الارهابية حماس والميليشيات الشيعية كما ادان الحوار بصورة واضحة جرائم البعث الفاشي وعصابة القاعدة الارهابية في العراق وجردهم من كافة الاسلحة التي تمترسوا خلفها طيلة حكم البعث الجائر
الحوار سلط الضوء على تلك الفاشية التي حكمت العراق وارتدت به الى عصور الظلام. وفي الحوار ايضا ادركنا النظام التسلطي في اليمن وقمعه للحريات وفي الحوار تم فضح القوى الرجعية في الخليج باعتبارها قوى ضد حركة التاريخ والتطور. ومن خلال هذا الموقع سوف نتعرف على مدى النضج السياسي والفكري الذي وصلت اليه الشبيبة العربية وهي تخوض نضالا طويلا من اجل الديمقراطية
من خلال هذه القراءات سيجد او يكتشف القاري العربي لماذا تم حجب موقع الحوار المتمدن في سوريا والسعودية ودول فاشية اخرى؟
كيف يمكن لهذا الموقع ان يهدد دولا تملك جيوشا جبارة واجهزة استخبارات متطورة؟ وهو موقع ما زال يدعم تواصله ونشاطه من تبرعات اعضائه فقط على شحتها؟ اي موقع قتالي هذا الذي يقض مضاجع الديكتاتورية في المنطقة العربية باختصار انه الحوار المتمدن .




#سعد_البغدادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قناة الاطياف والايزيدية...
- في الذكرى السنوية لاستشهاد المناضل علي العضاض .؟؟ وحقوق الشه ...
- ملاحظات اولية حول قانون المسألة والعدالة
- انتفاضة اذار في فكر عزيز سباهي:
- السفير الامريكي والصحافة العراقية:
- نقض قرارات مجلس النواب
- سلام المالكي ..قيل ام استقال
- الفساد الاداري:
- بقايا ذكريات ...
- الا طماع التركية في كردستان
- حول الميليشيات والجماعات الارهابية:
- هاتف الجنابي خطوة الى الامام خطوتان الى الخلف؟
- نحو هيكلية جديدة لبنية المجتمع العراقي
- حول قرار التقسيم
- شارع بشار
- في الطريق الصحيح.. حول ستراتيجية الامن القومي
- رائحة الصندل
- المعلم:
- اضاءات على ستراتيجية العراق اولا
- دم وجدار..


المزيد.....




- وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق ...
- جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
- فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم ...
- رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
- وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل ...
- برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية ...
- الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في ...
- الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر ...
- سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - سعد البغدادي - الحوار في ذكراه السادسة الديمقراطية لشعوبنا