أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - سلام فضيل - الحوار المتمدن من دروب اثينا وبستان النهرين حتى القرية الكونية نحن بنائين














المزيد.....

الحوار المتمدن من دروب اثينا وبستان النهرين حتى القرية الكونية نحن بنائين


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2122 - 2007 / 12 / 7 - 11:12
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    


عندما بدء الانسان يأنس العيش مع شبيهه الانسان ايام الكهف والغابة اول ماكان خطرلهم‘ سوا ء بدافع الغريزة اوالعقل‘هو ان يترك‘ احدهم للاخر علامات تخبر وتدل رفاقه على مكانه اوالوجهة التي ذهب اليها‘ ومنها الصيد على مسافة من الكهف او الشجرة التي احب العيش قربها‘وبعد ان تكونت القبلية‘صارت‘تعين من يراقب لها الافق ويخبرهاعن كل قادم الى القرية اوذاهب منها‘ وسمي "الديدبان الاعلامي.
"الذي اصبح في عصر ثورة الاتصال يعطي"تقريرا صادقا وذكيا عن الاحداث اليومية في سياق يعطي لها معنى"(ولبورشرام:اجهزة الاعلام والتنمية الوطنية –ترجمة محمد فتحي)‘"إن الفترة الواقعة بين مولد بركلي وموت ارسطو‘تعد اهم فترة في تاريخ العالم كله‘من حيث اثرها في مصائر الانسان المتحضر من بعدها‘فتألفت المدن ونشاة التجربة الديمقراطية اليونانية"(ديوارنت:قصة الحضارة).
ومن تلك الايام ولد الجدل صانع الفكر والتجدد والذي وصل قمة الهرم الفكري الانساني مع هيغل وماركس‘الذي غطى كل ارجاء القرية من خلال المقالة والكتاب والخبر‘ومع نهاية القرن العشرين‘قالوا إن الواحد والعشرين‘ هو قرن الفن والابداع زمن الفكرالذي يصنع ويجدد ويواصل دون فجوات بين ما بناه الانسان من تراكم الخبرة والتجربة .
وعلى هذا كانت ولادة الحوار المتمدن‘مع بداية عصرالكونية‘عصر حقوق الانسان و نضال العدالة والمساوة.
تتغنى بدروب المدينة التي مربها ارسطو ‘ وتشارك في البحث عما سيكون عليه عصر الثقافة والابداع وثورة المعلومات‘ وتؤكد بما تنتجه‘ من اننا شركاء في ما وصلت اليه الحضارة الانسانية‘ كنا في البدء ‘وها نحن نسير على ضفاف النهر باتجاه محطة القطار الموصلة الى كل القرى وبستان ما بين النهرين.



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لانطلب منكم حل مشكلة الفقر في غابات الصومال بل حصتنا التموين ...
- حزنوا ودافعوا عنها ضد عقيدة آبائهم التكفيرية كي ينقذوا معلمت ...
- السلطة وقهر المحرومين وآداب السلطان
- يلتقطوهم من بين اطفالهم الجوعى ويتقاسموهم بين سجونهم وسجون ا ...
- لبنان ونكهة اليسار ورئاسته وتطاير اوراق أنابوليس وكل ما بينه ...
- انظمة الاستبداد العربي وعوائل السلطة في العراق ونظام التقميص
- ضحايا مدن الحرمان في العراق يلوذون بجنود الاحتلال من بطش حكا ...
- القهر والتجويع إما تسليم النفط للشركات السلابه..مهرجان اعمار ...
- السلطة واللصوصية والدين من تجارة ابو سفيان الى نفط العراق وا ...
- الارهاب واحتلال العراق وقتل اهله من قبل الحجاج الى بوش وعام ...
- المحرومين بالعراق وتجار قريش ونظام القبيلة والغنيمة وثوبها ا ...
- كتاب المشايخ والاحتلال ..العراقيين لايفرقون بين كلمة تقسيم و ...
- القصر وجدرانه المسقولة منذ خطب الحجاج وتناثر دماء اطراف الحل ...
- خطة تقسيم العراق غازلها خيال المحتل المجنون واستهوتها انظمة ...
- فاطمة ونعيمة والحزب الاشتراكي يواجهون فلديرس اليميني في البر ...
- الاسلام المتطرف صار يجاور التعليم والصحة في ميزانية الدول خو ...
- العراق وريان وبيتريوس وانظمة الصحراء البالية
- لكنهم قتلوا اهلنا واقدامنا ما زال الشوك يدميها؟
- تبديل الثوب والتنكر للمحرومين منهم حتى اليوم
- المعدمين حثالات عند الطبقية وهم صناع التأريخ عند هيغل والمار ...


المزيد.....




- في ظل حكم طالبان..مراهقات أفغانيات تحتفلن بأعياد ميلادهن سرً ...
- مرشحة ترامب لوزارة التعليم تواجه دعوى قضائية تزعم أنها -مكّن ...
- مقتل 87 شخصا على الأقل بـ24 ساعة شمال ووسط غزة لتتجاوز حصيلة ...
- ترامب يرشح بام بوندي لتولي وزارة العدل بعد انسحاب غايتس من ا ...
- كان محليا وأضحى أجنبيا.. الأرز في سيراليون أصبح عملة نادرة.. ...
- لو كنت تعانين من تقصف الشعر ـ فهذا كل ما تحتاجين لمعرفته!
- صحيفة أمريكية: الجيش الأمريكي يختبر صاروخا باليستيا سيحل محل ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان مدينة صور في جنوب لبنا ...
- العمل السري: سجلنا قصفا صاروخيا على ميدان تدريب عسكري في منط ...
- الكويت تسحب الجنسية من ملياردير عربي شهير


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - سلام فضيل - الحوار المتمدن من دروب اثينا وبستان النهرين حتى القرية الكونية نحن بنائين