أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - حمزه ألجناحي - مبروك ... الحوار المتمدن














المزيد.....

مبروك ... الحوار المتمدن


حمزه ألجناحي

الحوار المتمدن-العدد: 2123 - 2007 / 12 / 8 - 07:10
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    


ستة سنوات انقضت والحوار المتمدن ولد ليستمر في شق طريقه نحو العلا وليس ليموت كما هو الحال في الكثير ممن ولدوا في نفس الفترة .
منذ السنة الأولى وبدت ملامح الجمال والذكاء على محيا هذا الموقع الذي اخذ على عاتقه إن يكون منبرا للمثقفين والكتاب والأدباء ...نجح الحوار المتمدن بفضل القائمين والمشرفين والمشاركين على احتضانه ...مما يميز هذا الموقع الرائع والذي نعتبرها الميزة المهمة هي الحرفة في الإدارة والتنوع في النشر والحيادية حتى لو كان ذلك على حساب القائمين على الحوار المتمدن ...
قبل إن ننشر على صفحات هذا الموقع كنا من القراء فقط على الرغم من أن كتاباتنا كانت منشورة على مواقع أخرى وكانت هذه المتابعة تشدنا يوما بعد يوم نحو هذا الموقع الذي لا حضنا إن سمة التطور تسير باضطراد غير متوقع على الأقل علينا نحن القراء ...إن دخول الحوار المتمدن في عالم الصحافة الالكترونية لم يدخل من الأبواب الضيقة أو من الشبابيك بل رأينا دخوله من أوسع مداخل الحرفة الإعلامية وما تبنيه للقضايا والإحداث التي تقع في مجتمعاتنا يوميا والوقوف وحشد الآراء لمؤازرة القائمين على تلك الإحداث ما هي إلا دلائل الثقة بالنفس العالية ...
كثير من المواقع التي ولدت في تواريخ متقاربة مع ولادة هذا الموقع والتي كانت مدعومة ماديا ومعنويا من قبل جهات متنفذة وفي دول كثيرة بدأت لتنتهي لان الغرض من ولادتها ليس لنشر روح الحقيقة ومؤازرة القضايا المصيرية التي تقع في العالم بل وجدت من اجل جهات معينة بذاتها وبالتالي وجدت نفسها سائرة في طريق واحد ليس له معالم التطور وبالتالي غادرها الكاتب والقارئ على العكس من موقعنا الذي سار في اتجاهات مستعملا بوصلته حتى لآيتيه كما تاه غيره ...
كل هذه الأسباب جعلتنا نرسل كتاباتنا إلى الحوار المتمدن ويكفينا جهدا أن نجد ما كتبناه منشورا في مواقع أخرى تأخذ من الحوار المتمدن وهذا دليل كافي على نجاح هذا الموقع بين المواقع وثقة المواقع به وبكتابه وما الاستفتاءات التي جرت والتي حاز موقعنا فيها مكانة الصدارة على الرغم من إن بعض المنافسات كانت مع صحف ومجلات ذات باع طويل في عالم الإعلام والصحافة ...
مبروك ثانية وعمر مديد وتفوق مستمر في استطلاعات أخرى ودمتم في خدمة موقعكم ليتبوأ مكانته الطبيعية التي هو عليها ألان ونحو إلا فضل مستقبلا.

ومن ألعراق ومن مدينة بابل نقول لكم
(عل خير عليكم وتستاهلون هذي ألفرحةالي جبتوها بتعبكم)



#حمزه_ألجناحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى بغداد عشية ليلة الميلاد
- (60) تريليون دينار عراقي ميزانية ألعراق هذا ألعام
- أنا أكتب عن ألعراق ...أذن أنا عراقي
- لتتمتع جدران المصارف بمليارات الدولارات وليشرب فقراء العراق ...
- هدية مابعدها هدية ...عمانوئيل دلي ...ابن بار وعراقي أصيل
- صدى ليلة ألميلاد
- الأمس لا يشبه اليوم إطلاقا
- قصص من أدب ألاحتلال(7)
- مجرمي ألأنفال وجدل التوقيع على ألإعدام
- أحسبوها معي ...قولوا أنك على خطأ
- أكراد العراق ...دليل أخر على حلم الانفصال
- مسيحيو العراق
- أخر لقاء ببغداد
- سيارات ألمنيفست…
- ماذا تقولبن
- مسيحيو ألعراق
- أحبك رغما عن عذاباتك
- مسيحيو ألعراق... نخلة شماء وعطاء بصمت
- نطق صدقا .....وما خفي أعظم
- ارفعوا ألعلم ألعراقي على جبال كردستان


المزيد.....




- فيديو يظهر لحظة قصف دبابة إسرائيلية المبنى الذي كان يتواجد ف ...
- أول تعليق من حزب الله والحوثيين على مقتل يحيى السنوار: -حمل ...
- الرئيس الفرنسي يكرم ضحايا مظاهرات 17 أكتوبر 1961 ويعتبر أنها ...
- تفاصيل مقتل السنوار في غزة وردود الفعل ومن سيخلفه؟
- اتهامات أممية لطرفي النزاع في السودان باستخدام -أساليب التجو ...
- بعد مقتل السنوار... بلينكن يجري عاشر جولة في الشرق الأوسط من ...
- ترحيب غربي بمقتل السنوار وإيران تشدد على أن -روح المقاومة ست ...
- غداة مقتل السنوار... ملف غزة على رأس محادثات بايدن وقادة أور ...
- قمة -كوب16- في كولومبيا... ما هو واقع التنوع البيولوجي في ال ...
- المجلة: من هو يحيى السنوار.. وهل أخطأ في -الطوفان-؟


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - حمزه ألجناحي - مبروك ... الحوار المتمدن