الحوار المتمدن .. وزارة ثقافتنا .

بولس ادم

الحوار المتمدن-العدد: 2122 - 2007 / 12 / 7 - 11:12
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    

اتت الأعوام على عمري دون وزارة ثقافة انتسب اليها وبلا عضوية
نتشرف بها معا .. مؤسسة معينة وانا .. الكثير يقدم نفسه بحاشاه
من الأنا ! لكن الحقيقة هي الآلية المتمركزة حول الأنا .. وان كانت
اناي تناسب رهافتي معها فلتكن لي ولكم شفافة صادقة لكم ولنا !


اميركا ليست كلها خراء مثلما اجزم بما يخص العراق فهي هناك فعلا
خراء !


اميركا الأبتكار تمثلت بشخص بيل غيتس والموظفين العباقرة في مايكروسوفت .. فشكرا لهم . ولكل امريكي نظيف لم يشترك في جريمة الأحتلال ..

جميل جدا ان تخاطب المعمورة من خلال هذا المنبر الكريم .

سالني احدهم :-

هذا موقع ماركسي فهل انت واحدا منهم ؟!

- لست شيوعيا منظما ولم اكن الا انني يساري معتدل .

.. المسالة هي انك عبر هذا الموقع حر تماما وهو من قلائل المواقع
غير الممولة سما ! هو موقع بلا انفاق وبلانفاق !

في حالتي الشخصية المتواضعة ، لم احصل على ( فلس ) او الخ من العملات لقاء كتاباتي .. لا هنا فقط بل طوال حياتي ..

ربما بعد سنين سوف اكون كاتبا متفرغا يعيش من ايراد كتبه

تلك مسالة لست موهوبا فيها .. احاول كتابة مايعبر بصدق ..

و /الحوار المتمدن / يحقق لناالآن تلك الغاية .

#بولس_ادم (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات