أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - منذر الفضل - تزييف التاريخ والحقائق لمصلحة من ؟















المزيد.....

تزييف التاريخ والحقائق لمصلحة من ؟


منذر الفضل

الحوار المتمدن-العدد: 107 - 2002 / 4 / 20 - 11:10
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    



رد وايضاح على كمال بياتلي الذي يفسر التاريخ حسب مقاساته ويصدر الاحكام وفق مفاهيمه

الدكتور منذر الفضل
[email protected]

الى الاخوة الأفاضل المسؤولين عن صحيفة صوت التركمان المحترمين
السيد الأستاذ شمس الدين كوزه جي مدير مكتب الصحيفة في تركيا المحترم
السيد هاشم الصالحي المحترم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسرور واعتزاز كبيرين اهنئكم على صدور جريدتكم الشهرية صوت التركمان التي تصدر عن منظمة حقوق الانسان لتركمان العراق في الاتحاد الاوربي وارجو لكم التوفيق في عملكم وامل ان تكون الجريده ذات رسالة انسانية نبيلة تزرع الحب والاخاء والتسامح بين قوميات العراق بعربه واكراده وتركمانه واشورييه وتعترف بالتعددية .
لقد اطلعت على العدد الثالث / آذار 2002 من جريدتكم الموقرة , و فوجئت بوجود رد من السيد كمال بياتلي المقيم في اسطنبول على بحثي الموسوم ( حقوق الانسان والتنوع الاثني لسكان كركوك ) والذي القيته في لندن في العام المنصرم وهو منشور في أكثر من موقع على الانترنيت بعد نشره في صحيفة الاتحاد , وهو رد من السيد بياتلي ينم عن جهل او تجهيل يصادر فيه حرية التفكير ويتهم كل من يخالفة الرأي بالشوفينية وعدم الموضوعية وهو موقف لا يمت بصلة للحوار المتحضر في احترام الأخر والاعتراف به فضلا عن وجود اتهامات منه بعيدة عن الواقع .
وعملا بحرية الرد الذي ضمنه الاخوة الأفاضل القائمون على الجريدة الموقرة ولغرض توضيح الحقائق التي لا يجوز تشويهها أرجو أن تسمحوا لي بالرد ونشر الإيضاح خدمة للحقيقة وتعبيرا عن الاحترام والتقدير للاخوة التركمان وعرفانا بدورهم في تاريخ العراق الوطني ولتضحياتهم التي لا يجوز نكرانها ومن اجل ان لا يفسر التاريخ وفقا لمقاسات خاطئة او ان يصدر البياتلي او غيره احكاما دون الرجوع الى الادلة العلمية والتاريخية , فقد ولى زمن القمع والتكفير في زمن الحرية والتفكير .
1. أن بحثي المذكور اعلاه جاء ضمن ندوه علمية متخصصة عن مدينة كركوك كنموذج للتألف والاخوة والوحدة الوطنية بين كل العراقيين و التي أقيمت في لندن في تموز 2001 برعاية مركز كربلا للبحوث والدراسات وهو مركز علمي و أكاديمي يديره أشخاص مستقلون, وقد توصلت في البحث إلى أن هذه المدينة تعايش فيها الكورد والعرب والتركمان في العصر الحديث كقوميات متآخية ومتحابه مع تنوع الأديان والمذاهب التي تشكل نموذجا للعراق , وان نظام صدام لم يكن عادلا حتى في ظلمه واستبداده فقد تعرض الاخوة الكورد والتركمان والآشوريين في هذه المدينة التاريخية إلى ابشع صنوف الاضطهاد والتطهير العرقي والتمييز و إهدار حقوق الإنسان . و لقد ضمت هذه الندوه العلمية العديد من المشاركين من العرب والاكراد والتركمان والاشوريين ومن المسلمين والمسيحين في بيت من بيوت الله التي توحد ولا تفرق .

2- جاء في مقدمة رد جريدتكم الموقرة على بحثي المذكور في أن هناك ردودا كثيرة وصلت اليكم عن البحث وبأنني قد جانبت الحقائق التاريخية بحسن نية وتدعون باني اعتمدت على مراجع احادية الجانب مما شكل عنصرا مفاجئا لكم , ثم وصفتموها بانها : ( وهي من الأمور الخطيرة المخالفة لا بسط أساليب البحث العلمي ص 10) حسب رأيكم وهو ما دفعكم الى تكفير موقفي .
وهذا الاتهام مردود وغير صحيح , حيث اني اعتمدت على مراجع مختلفة ومتعددة من الباحثين العرب والتركمان والاكراد ويمكن الرجوع الى قائمة الاسماء والمراجع في نهاية بحثي المذكور وخذ مثلا ما جاء في موسوعة الاعلام للعلامة شمس الدين سامي المطبوعة في تركيا عام 1896 صفحة رقم 3842 التي جاء فيها ما يلي:
(( ان كركوك هي مدينة كردية تقع في قلب كردستان ))

3- أما بالنسبة للسيد البياتلي فاقول ان الاستناد على اسماء المدن والقصبات في مدينة كركوك للدلالة على ان هذه المدينة هي تركمانية لا يمكن الاخذ به كمرجع تاريخي لان اطلاق التسميات على القصبات والمناطق السكنية في المدن ليس امرا صعبا على الحكومات فمن الطبيعي ان تطلق الحكومة العثمانية التسميات التركية على كثير من الاحياء والمناطق السكنية كما يفعلها الان صدام في كركوك فهل يعني ان كركوك صارت عربية لمجرد تعريب الاسماء ؟؟

4- أن الباحث الأكاديمي المنصف يفقد مصداقيته و موقفه العلمي عند الانحياز لهذا الطرف أو ذلك فكيف إذا كان البحث جاء من رجل قانون تمرس بعلم القانون تلميذا و استاذا ثم باحثا لفترة متوصلة جاوزت 34 عاما ؟ فإذا كنت منحازا لطرف كما تدعي - ياسيد بياتلي - أليس من الأولى والأجدر ان اكون منحازا إلى العروبة باعتباري من الباحثين العرب المشاركين في المؤتمر المذكور وادعي أن كركوك هي مدينة عربية ؟ مثلما يدعي نظام صدام وغيرة ممن يحملون فكرا عربيا عنصريا ثم ادافع عن عروبة كركوك و أبارك ظلما وعدونا سياسة جرائم التطهير العرقي التي تعرض لها الاخوة التركمان والأكراد ؟
ان اتهام السيد بياتلي لي بالشوفينية باطل لاني لم اقل بعروبة مدينة كركوك .

5- أن سياسة زرع الأحقاد ونبذ مبدأ التسامح و تكفير الأخر بين أبناء الوطن الواحد لا تخدم العراق ولا مستقبله و لهذا فان محبتي للعراقيين جميعا كبشر ينبع من هذا الأساس بدليل أني ذكرت في كل دراساتي هذه الحقائق انطلاقا من فهمي لحقوق الانسان وايماني بهذه الثقافة الانسانية , ولو كنت قد اطلعت ياسيد بياتلي على مشروع الدستور الدائم المقترح الذي قمت بأعداد مسودته لوجدت آني الوحيد من العرب المستقلين الذين نادوا بوجوب ان يكون هناك نائب تركماني لرئيس الدولة العراقية في عراق المستقبل تقديرا لتضحيات التركمان في العراق .فلو كنت ممن يحمل فكرا شوفينيا لما طرحت هذا المقترح .
6- أن الاحصاء السكاني لعام 1957 الذي استشهدت به في بحثي هو من اقرب الإحصاءات السكانية للصحة والدقة في تعداد النفوس للعراقيين في العراق وتعلمون أن إحصاء عام 1977 وإحصاء عام 1987 وإحصاء عام 1997 هي غير دقيقة ومطعون فيها ولهذا فان الركون على إحصاء عام 1957 جاء بفعل ظروفه واتفاق القوى الوطنية العراقية والخبراء القانونيين الذين لا يمكن الطعن بمصداقيتهم .
فهل نعتمد على الاحصاء السكاني للسيد بياتلي لنقرر مصير مدينة كركوك ؟ وهل عندك احصاءات بديلة ومنصفة غيرها ؟ ثم ان الرجوع الى احصاءات القبور في مدينة كركوك هي ليست بجدبد فقد سبق ان طرحها المرحوم مصطفى البارزاني على الوفد الحكومي المفاوض منذ بداية المفاوضات عام 1970 فلو كانت للاكراد ذرة شك في انهم لا يشكلون الاعلبية لما طرحوا فكرة الرجوع الى احصاءات القبور في حينه ولما اقدم صدام فيما بعد على تغيير معالم المدينة بأزاله الكثير من هذه القبور للاكراد .

ثم نقول للسيد بياتلي ان ذكر الارقام الواردة في احصاءات عام 1957 عن نسبة الاكراد والعرب والتركمان وردت في زمن الحكم الملكي حيث لم يكن العراق في ذلك الوقت تحت سلطة شوفينية بعثية وان اعتمادي عليها مثل باقي الباحثين ليست دليلا على نيتي السيئة كما تتهم ! و انما هي ارقام معترف بها من كل الاطراف العربية الرسمية الحكومية و من الاكراد ومن الاخوة التركمان وحين ذكرت هذه الارقام اشرت الى مصدر حكومي عراقي والى مصادر كبار فقهاء القانون . فهل ان جميع هؤلاء هم من ذوي النوايا السئية ؟؟

ونعتقد بكل وضوح أن ليس من مصلحتكم مطلقا إثارة الأحقاد ونبش الماضي او اطاعة الاوامر إذ ما علاقة بحثي بما أثرتموه من مشكلة قديمة حول وقوع ما اسميتموه ب مذبحة كركوك ؟ وهل ان مذبحة كركوك هي الاولى والاخيرة في تاريخ العراق ؟ ولماذا لم تشر الى فاجعة حلبجة وقضية الانفال وجرائم التطهير العرقي المستمرة و انتهاكات حقوق الانسان ؟ ثم لماذا لم تتطرق الى الجرائم الدولية ضد الشعب الكردي في تركيا الذين ليس لهم الحق في التحدث بلغتهم القومية او حتى مجرد القول بانهم من الاكراد ولماذا لا تقوم بالمقارنه بينهم وبين حقوق الاخوة التركمان في ظل حكومة أقليم كوردستان ؟

أن العراق الجديد يوجب علينا جميعا الانطلاق من التاريخ المشترك والوطن الواحد ومن مصيرنا القائم على أسس التعددية واحترام الأخر وعدم القفز على الحقائق التاريخية والقانونية وترك أسلوب الاتهام لمجرد الاختلاف بالرأي اذ لا يجوز تفسير الامور وفقا لمقاسات الانا او وفقا لمصالح سياسية تحرك البعض من خارج العراق ومعروفة للجميع .
ويبدو ان البياتلي وغيره من الجاهلين بحقائق الامور يتنكرون حتى لموقف كبار فقهاء القانون العرب من قضية كركوك, ولهذا يمكنه الرجوع الى موقف الفقيه القانوني الكبير الدكتور حسن الجلبي وهو من أعلام العراق والشرق الأوسط في القانون الدولي ويطلع على حكمة القانوني من قضية كركوك وهو رجل عربي محايد قبل توجيه الاتهامات بعدم الموضوعية اوعدم حسن النية . وقد جاء موقفنا موافق تماما لموقف الدكتور الجلبي الاكاديمي العلمي الرصين الذي يحقق مصلحة العراق ويصون وحدته الوطنية طبقا لحكم القانون .


8- لقد تطاول السيد البياتلي في الكلام حين اتهمني من المصابين بعمى الألوان وممن لا يرون الحقائق , واعتقد أن هذا الاتهام دليل على انعدام اية ثقافة للبياتلي فلغة الحوار ليست في السب او كيل الاتهامات و انما بتقديم البراهين والحجج ولكن اكثرهم للحق كارهون .
فالعرب و التركمان والأكراد والآشوريين هم مثل زهور متعددة الألوان في حديقة اسمها العراق وعلينا أن نحترم هذه الألوان القومية والسياسية والدينية والمذهبية في ظل مجتمع مدني يكون فيه لكل عراقي حقوقة وفرصه المتساوية والمتكافئة طبقا للدستور الدائم ووفقا لحكم القانون .
9- لقد فاحت من ردود السيد بياتلي رواح كريهة من الفكر الشوفيني من خلال هجومه غير المبرر على الاخوة الأكراد حين اتهمهم بأنهم من المستوطنين الذين نزحوا من مناطق متعددة إلى كركوك وقام بتشبيههم بانهم مثل اليهود الذين نزحوا إلى فلسطين !! بينما هم اصحاب ارض ووجود منذ اكثر من 5000 الاف سنه .
ثم تجاوز كثيرا على نضال الأكراد وتاريخ حركنهم التحررية التي قدموا من اجلها مئات الآلاف من الشهداء وهو ما لا يمكن القبول به مطلقا إذ ليس منا من يزرع الأحقاد فينا وليس منصفا من ينكر تضحيات الشعوب من اجل الحرية و أني اترك للاخوة الكورد حرية الرد على شخص مثل بياتلي تجاوز حدود الثوابت الوطنية العراقية في كلامه فهو يقول في موقع اخر : (( ان القائلين بكردية كركوك أما يكونوا مؤجرين من قبل نفوس ضعيفة او يحاولون خلق بلبلة في البلد وانتهاز فرص للوصول الى مأربهم ص 10)).

لقد تمادى السيد بياتلي بالخيال لحد انه دخل في مغالطات تارخية لا يمكن السكوت عليها بقولة بان السومريين هم تركمان !! وهو ما لم يسمع به احد قط ولهذا لا يحق له ان يصنع التاريخ وفقا لمقاساته ومفاهيمة التي تملى عليه , كما ويبدو أن موقف البياتلي هذا إما نابع عن جهل أو تجاهل . فهو يقول في ص 10 بانني قد وقعت في مغالطة تاريخية حين قلت ( ان مدينة كركوك تاسست في زمن الكوتيتن عام 1600 ق.ب وهم اجداد الكرد ) وهنا يتسأل بتهكم فيما اذا كنت اقصد ان تاريخ الاكراد في العراق يمتد الى 1600 ق.ب . و اود هنا ان اقول له ولغيره بان القاصي والداني و كل من له المام بسيط بعلم التاريخ يعرف ان تاريخ الاكراد في منطقتهم يعود الى ما لا يقل عن 5000 سنة وهو ما لا يختلف عليه حتى العرب انفسهم .
ان السيد بياتلي او غيره ممن يصدح ويردد بما يملى عليه لا يحق له ولا لغيره ممن لا يمت للوطن العراقي بصلة ان يكيل الاتهامات يمينا ويسارا لمجرد ان الحقائق لا تتفق مع مصالح الاسياد .


10- يقول البياتلي في ص 10 (( ان قسما من الاكراد بدأو يلهثون وراء مدينة كركوك للسيطرة عليها , وهم على علم ودراية ان كل ما يقولونه هو خلاف للحقيقة ....)) ونقول للحقيقة والتاريخ ان الاكراد ناضلوا ويناضلون من اجل مدينة كركوك منذ ما قبل تأسيس الدولة العراقية وموقف الحركة التحررية الكوردية واضح وصريح , كما لا يمكن ان ننسى موقف القائد التاريخي مصطفى البارزاني الذي رفض القبول بالحكم الذاتي الذي تقرر بموجب بيان 11 اذار 1970 لعدم دخول مدينة كركوك وخانقين ضمن منطقة الحكم الذاتي للاكراد مما ادى الى ان يدفع الشعب الكردي تضحيات بليغة بسبب حقوقهم الثابتة في مدينة كركوك .
11- ويدعي البياتلي في رده على بحثي بانني حين اسرد الحقائق عن مدينة كركوك بانني اخدم الخيال الكردي , و يبدو ان البياتلي يجهل بانني شخصية أكاديمية عراقية عربية مستقلة ومن دعاة حقوق الانسان ولكنني لست مؤرخا وسوف احيل ما جاء في رده المليء بالمغالطات التاريخية الى المؤرخين الكورد والعرب والتركمان لكي يردوا عليها .

12- لقد ذكر البياتلي باسلوب غير نزيهة بان الاكراد قاموا بحرق سجلات دائرة الطابو ومديرية الجنسية والاحوال المدنية ولم يذكر متى حصل ذلك ؟ و ربما يقصد ان ذلك وقع عام 1991 اثناء انتفاضة اذار وهي تهمة باطلة ولا يمكن تصديقها لانها تمحي حقوق الاكراد ايضا في كركوك فهل يعقل ان يحرق الانسان دليل وجوده وتاريخة في المدينة المذكورة ؟

13- واخيرا لعل اطرف ما جاء في رد البياتلي هي قصة السيدة التركية التي كان يعمل عندها ( خادم كردي !! اسمة رحيم عام 1953 -1954 ) والذي كان يبيع اراضيها وممتلكاتها من وراء ظهرها الى الاكراد وبذلك استقر الاكراد في كركوك , وهنا اود ان اهننئك ياسيد بياتلي اولا على اسلوبك وخيالك الادبي و القصصي الممتع وثانيا على المعلومة التاريخية الهامة التي ا تحفتنا بها وهي ان الاكراد جاءوا لاول مرة الى كركوك وسكنوا فيها عام 1953 بسبب توزيع الخادم الكردي رحيم لاراضي سيدته التركية على الاكراد !!

ان نجاح اية صحيفة هو الالتزام بمعايير الدقة والموضوعية ومحاولة الحياد وعد التعرض بالهجوم على القوميات الاخرى او الاديان المختلفة واحترام تضحيات الاخر والالتزام بالثوابت الوطنية للعراق لان كسب الاعداء ليس في مصلحة اي شعب من الشعوب .

ما كنت ارغب بالرد و الايضاح لولا الحاح بعض الاخوة من التركمان والاكراد والعرب لان بقاء الجاهل على جهلة خطيئة وزرع الاحقاد بين الاخوة حرام شرعا و باطل قانونا .

الدكتور منذر الفضل
[email protected]
Stockholm- Sweden



#منذر_الفضل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقترح مسودة مشروع الدستور الدائم للدولة الفيدرالية العراقية
- تشريعات القسوة ضد المرأة والحماية القانونية في المجتمع المدن ...
- انتهاكات حقوق المرأة في العراق
- الصيغة الفيدرالية للحكم ضمان لوحدة الدولة العراقية - كردستان ...
- توعية العراقيين بحقوقهم الإنسانية طبقا للقانون الدولي
- مشكلات التطرف والارهاب الدولي


المزيد.....




- مزارع يجد نفسه بمواجهة نمر سيبيري عدائي.. شاهد مصيره وما فعل ...
- متأثرا وحابسا دموعه.. السيسي يرد على نصيحة -هون على نفسك- بح ...
- الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لخسائر قوات كييف على أطراف م ...
- السيسي يطلب نصيحة من متحدث الجيش المصري
- مذكرات الجنائية الدولية: -حضيض أخلاقي لإسرائيل- – هآرتس
- فرض طوق أمني حول السفارة الأمريكية في لندن والشرطة تنفذ تفجي ...
- الكرملين: رسالة بوتين للغرب الليلة الماضية مفادها أن أي قرار ...
- لندن وباريس تتعهدان بمواصلة دعم أوكرانيا رغم ضربة -أوريشنيك- ...
- -الذعر- يخيم على الصفحات الأولى للصحف الغربية
- بيان تضامني: من أجل إطلاق سراح الناشط إسماعيل الغزاوي


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - منذر الفضل - تزييف التاريخ والحقائق لمصلحة من ؟