الحوار المتمدن .. الحوار الإنساني المرصع بالحرية

ابراهيم سبتي

الحوار المتمدن-العدد: 2121 - 2007 / 12 / 6 - 11:44
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    

في الحوار المتمدن ، نكون قد اجتزنا العتبات والعقبات في طرح المسكوت عنه .. وفيه كانت الاقلام تريق بحبرها الناصع .. الحوار ايا كان ، هو قبولنا بالاخر .. واذا كان حوارنا متمدنا يعنى اننا تجاوزنا الرقيب المعشش بالراس وغادرنا الدهاليز .. المتمدن ، ان نكون اكثر اقترابا من الآخر وان نكون اكثر رقيا بكلماتنا .. ها نحن نقول .. كم من الحوارات المتمدنة نحتاج كي نصل جوهر الكلام ؟
كم من الحوارات الناصعة نحتاج كي نعبر الازقة الملغمة ؟
الكلمة شعاع .. والكتابة منارة
القلم فأس الحقيقة
والكل مرصع بحميمية الملهوف للنور
انه عنوان للحرية
تحية للحوار المتمدن

#ابراهيم_سبتي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات