الحوار المتمدن والتجدد الدائم

حمزة الشمخي

الحوار المتمدن-العدد: 2121 - 2007 / 12 / 6 - 11:44
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    

تمر ذكرى وتأتي ذكرى لإنطلاقة صحيفة الحوار المتمدن ، وهي تزداد تجددا وتألقا وجمالا وإصرارا على مواصلة الدرب من أجل خير الإنسان وحريته وتحرره من كل أشكال الظلم والإستبداد والطغيان .
إنها الصحيفة المتميزة دائما ، التي تجمعنا لكي نتحاور ونتجادل ، إختلفنا أم إتفقنا ، لأننا بالحوار وحده نستطيع أن نلامس ونتوصل لحدودعملية التحول الديمقراطي والإصلاح والإنفتاح على الآخرين ، وهذا ما تقوم به صحيفتنا ، صحيفة الحوار المتمدن .
وبالرغم من كل المصاعب والتحديات ، التي حاولت تعطيل حركة هذه الصحيفة خلال سنواتها الست ، لكنها تحدت وصمدت وواصلة مسيرتها الحوارية المتحضرة ، ووقفت بوجه قوى التخلف والرجعية ، لأنها صاحبة قضية إنسانية عادلة وأفكار تقدمية علمية هدفها الإنسان أولا وأخيرا .
ألف تحية وباقات من الورد ... لهيئة تحرير صحيفة الحوار المتمدن الغراء ، بمناسبة إنطلاقتها السنوية السادسة والى المزيد من العطاء والتقدم .

#حمزة_الشمخي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات