أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - علي الانباري - ليس مديحا كلامي














المزيد.....


ليس مديحا كلامي


علي الانباري

الحوار المتمدن-العدد: 2116 - 2007 / 12 / 1 - 10:54
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


قد لا اذيع سرا اذا قلت ان بابا موصدا انفتح الان لي للتواصل مع العالم عن طريق موقع جميل
هو - الحوار المتمدن- صاحب الفضل الكبير في مد آلاف القراء بما يناسب رغباتهم بالقراءة
والاندماج يشيكة واسعة من المعلومات . وارجو الا يحمل كلامي هذا على المديح ومحاولة التقرب
لنيل فرصة في النشر . فقد ايقنت بعد التجربة ان الحوار المتمدن لا يحابي ولا يجامل على حساب
الحقيقة فقد نشرت فيه دون ان تكون لي سابق معرفة باحد من القائمين عليه. وهكذا هي الحال مع
كل من تعامل مع هذا الموقع من الكتاب والشعراء وهو عكس ما نراه في الصحافة التي كثيرا ما
تكون العلاقات الشخصية والمجاملات هي من يحدد مسار النشر على حساب المهنية والموهبة.
لقد اصبح لموقع الحوار حضور واسع في مدينة الرمادي حيث اعيش فما ان ينزل العدد على الانترنيت
حتى يستبشر القراء خيرا فياخذ كل قارىء ما يحتاج منبها الاخرين الى موضوع ما قد يفوت احدهم
وحتى الذين لم يعرف عنهم الوله بالقراءة سابقا اخذ موقع الحوار يجرهم الى ساحته الدافئة . لا سيما
واغلب الصحف لا تقول الحقيقة الا نادرا . اذن ما اعظم الابواب التي تفتح الان وحري بنا ان نلجها
فنحن ابناء الحقيقة نبحث عنها ولا نحيد عنها قيد انملة.
ارجو منكم يا ابناء الحوار الشرفاء ان تضعوا هموم مدينتي نصب اعينكم فقد ذاقت الامرين على
ايدي الممسوسين وتجار الحروب وها هي الان تنهض من رمادها كالعنقاء . كونوا لها سندا ساعة الشدة
لانكم اهل لذلك . والعراق امانة ايضا في اعناقكم فانتم ابناؤه البررة لم تنسوه يوما لذلك هو لن ينساكم
مهما بعدت المسافات وتناءت الطرق.
ليس مديحا كلامي انما هو بيان لما يجب ان يتحلى به الشرفاء من مزايا . بعد ان راينا ان الكثير من
المواقع في اعناقها دم اطفالنا ونسائنا ورجالنا عن طريق التحريض على الموت والدمار



#علي_الانباري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امرأة الشذى
- المقامة القرقوشية
- فاتحة الرؤيا
- تراتيل
- شاهدو عيان على المذبحة
- جميلة انت كالايائل
- هذي بلادك سرها عجب
- كم تاخذ هذي الريح
- الطريق الى دمشق
- الفراشات ملاذي
- ليلة ادعوها سهادي
- بغداد
- اصدقاء في المنفى


المزيد.....




- -لا مؤشرات على وجود حياة-.. مشاهد صادمة تلاحق الفلسطينيين مع ...
- كيف تضغط العقوبات النفطية الأمريكية على أساطيل الظل لروسيا و ...
- رؤساء سوريا عبر التاريخ: رئيس ليوم واحد وآخر لأكثر من عقدين ...
- السودان.. حميدتي يقر بخسائر قواته ويتعهد بطرد الجيش من الخرط ...
- الجيش الإسرائيلي: إطلاق صاروخ اعتراضي نحو هدف جوي تم رصده م ...
- برلماني مصري من أمام معبر رفح: الجمعة القادمة سنصلي في تل أب ...
- السودان.. قوات الدعم السريع تتوعد بـ-طرد- الجيش من الخرطوم
- السلطات النرويجية تبلغ السفارة الروسية بعدم احتجاز طاقم السف ...
- الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب تعتبر قناة بنما أصولا استرات ...
- قوات كييف تهاجم مدينة إنيرغودار مجددا حيث تقع محطة زابوروجيه ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - علي الانباري - ليس مديحا كلامي