أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - الحزب الشيوعي العمالي العراقي - حول التهديدات الأمريكية واحتمالات الحملة العسكرية على العراق، وسياسة حزبنا















المزيد.....

حول التهديدات الأمريكية واحتمالات الحملة العسكرية على العراق، وسياسة حزبنا


الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 106 - 2002 / 4 / 1 - 00:06
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



لقد تزايدت بشكل ملحوظ في الفترة الأخيرة التهديدات والتلويح بالحرب والتحركات الدبلوماسية الأمريكية لتوجيه ضربة عسكرية للعراق وذلك امتدادا" لما يسمى بالمرحلة الثانية من " الحرب ضد الإرهاب ". بهذا الخصوص يعرض المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي الخطوط العامة لمواقف وسياسات الحزب بهذا الخصوص:

1ـ إن التهديد بتوجيه ضربة عسكرية ضد جماهير العراق، بذريعة تدمير أسلحة الدمار الشامل للنظام "والحرب ضد الإرهاب" على نطاق عالمي واسع، الامر الذي تؤكد عليه أمريكا باستمرار، ه, سياسة معادية لمصالح الجماهير في العراق بشكل صريح، وهو دعوة مكشوفة للحرب، ولا ترتبط باي صلة بتدمير أسلحة الدمار الشامل والحرب على الإرهاب. حيث إن أمريكا نفسها تمتلك أنواعا عديدة من الأسلحة الكيماوية والبايولوجية والذرية وقد إستخدمتها ضد الالاف من البشر في أماكن عديدة من العالم.

إن فرض الحصار الاقتصادي على جماهير العراق يشكل بحد ذاته إحدى أخطر أسلحة الدمار الشامل، الذي يتعرض من جراءها 20 مليون إنسان ومنذ أكثر من 11 عاما للموت الجماعي. عليه فإن الحكومة الأمريكية بارتكابها لهذه الجريمة تعتبر متهما رئيسيا جنب الى جنب نظام صدام حسين بابادة وتدمير جماهير العراق و يجب أن تقدم الى محاكمة عادلة.

ان ادعاء امريكا بشن الحرب ضد الإرهاب ليس الا كذبة دعائية، حيث أن الجرائم والإرهاب الدولي الذي تقترفه الحكومة الفاشية الاسرائيلية المدعومة من قبل الحكومة الاميركية يوميا بحق جماهير فلسطين، والتي يسقط من جراءها الاف الضحايا من الأطفال والنساء والشباب الأبرياء، يعطي الدليل القاطع على زيف هذه الدعاية الجوفاء. والتي تسعى أمريكا من ورائها مباشرة إلى إبقاء حالة الأجواء العسكرية المتوترة و تصعيد نزعتها الداعية للحرب ضد العراق.

2ـ إن دعوة أمريكا لشن هجمة عسكرية على العراق، تعتبر حلقة ثانية لاستمرار نفس السياسة التي مارستها بعد أحداث 11سبتمبر وانتصارها السريع على نظام طالبان، وذلك بهدف الحفاظ على الأجواء الساخنة لاستعراض القوى والعنجهية الأمريكية على العالم. إن أمريكا تسعى بصورة جدية إلى التفرد للسيطرة العسكرية. و إلى تطوير واستخدام الاسلحة المدمرة كوسيلة فعالة لتسيير مصالحها واستراتيجيتها في العالم نحو الأمام، والسيطرة على العالم ومناطقه المختلفة. كذلك لارهاب منافسيها من الأقطاب الاقتصادية والسياسية والعسكرية، ولاجل فرض الانصياع وتنفيذ سياساتها و شروطها ومصالحها على تلك الاقطاب، وعلى وجه الخصوص لتركيع منافساتها داخل البلدان الأوربية وخارجها.

3ـ من جانب آخر فإن تهديدات أمريكا بشن هجمة عسكرية على العراق، لا ينفصل عن صراع أمريكا في اعقاب حرب الخليح مع النظام العراقي. لذا، فإن المعنى العملي لاستمرار دعوة أمريكا بشن حرب على العراق هي محاولة للإطاحة بشخص صدام حسين، مع اجراء بعض التغييرات الشكلية على ذلك النظام بصيغة تتفق مع مصالحها وسياستها الخارجية، في المنطقة.

إن صراع أمريكا والنظام البعثي لم يتجه في يوم من الأيام نحو إسقاط النظام البعثي بوصفه نظام سياسي وقانوني واجتماعي، نظام فرض على امتداد اكثر من 30 عاما أقسى أنواع الاستبداد والرجعية والمأسي على المجتمع العراقي، بل إن جميع المحاولات الأمريكية التي تظهر باستمرار تحت يافطة الديمقراطية وحقوق الإنسان وإسقاط الدكتاتورية، لا تنطوي على اي مسعى لتحسين وتحقيق الحرية وحقوق جماهير العراق. إن أمريكا تسعى إلى دعم و تشكيل نظام قومي عربي مروض ومطيع بغية فرضه على جماهير العراق، و التخلص من صدام حسين.

4ـ الا ان هنالك معوقات جدية تواجه مسعى امريكا لشن هجوم عسكري على العراق، منها: الاستياء والرفض العميقان والواسعان للرأي العام في العالم والمنطقة ضد السياسة الأمريكية الداعية للحرب. كذلك فإن الإرهاب الدموي للدولة الإسرائيلية وعمليات القتل الوحشية التي تقترفها بحق الفلسطينيين بدعم ومساندة أمريكيتين، لا تمنح أدنى درجات الجرأة لدول المنطقة للاشتراك في مثل تلك الهجمات، ناهيك عن أن أي عمل عسكري أمريكي سينطوي على خطر نسف الاستقرار في المنطقة و في الدول العربية، الامر الذي دفع حكومات تلك الدول إلى التعبير عن رفضها القاطع للسياسات الاميركية تجاه ضرب العراق. إن فشل تحالف البلدان الأوربية السابق مع الولايات المتحدة، و الذين وقفوا حتى الأمس جنبا إلى جنب حربها ضد أفغانستان، و عدم اتفاق البعض منهم على سياسة ضرب العراق، بالإضافة إلى وجود جيش محترف وضخم لدى النظام البعثي، والذي يمتلك امكانية المواجهة والدفاع، فإن كل نصر عسكري في العراق، أمر محال من دون زج عشرات الالوف من القوات العسكرية إلى جبهات القتال.

لذا، فإن الطريق الوحيد المتبقي أمام الولايات المتحدة هو القصف الجوي وضرب المناطق الصناعية والمدنية وأماكن عيش الجماهير، تحت أسم ضرب المراكز العسكرية للنظام، وهذا يعني أغراق المجتمع العراقي في حمامات الدماء ويفرض على الجماهير دفع الثمن لسياسات امريكا مع بقاء النظام الحاكم. لكن على الرغم من كل تلك العوائق، لا يزال احتمال الحرب والهجوم العسكري على العراق أمر قائم. و احتمال تعرض جماهير العراق والمنطقة لمأساة ولحرب دموية بفعل المسعى الأمريكي هذا، لم يستبعد لحد الان.

5ـ إن السياسة الأمريكية الداعية للحرب والتهديد بشن الحرب على امتداد السنين المنصرمة، كانت باستمرار تهيئ الفرصة للنظام البعثي كي يحافظ على ركائز سلطته ضد جماهير العراق. إن صراع أمريكا والنظام على امتداد السنوات الإحدى عشرة الماضية، قد ساعد على تقوية النظام وفرض أقسى أشكال التراجع المادي والمعنوي على المجتمع. بالإضافة إلى تصاعد معدلات الجوع والتضخم وانهيار نظام الخدمات وتضييق مديات الرفاه الاجتماعي وتوسيع نفوذ التقاليد والأفكار الرجعية والقومية والإسلامية وإطلاق يد النظام ليسلب بصورة أقسى حقوق الطبقة العاملة والكادحين والنساء والأطفال والحقوق السياسية والمدنية والحريات الفردية وليركن العلمانية جانبا، ويدفعها نحوالتراجع. بنفس الوقت فان قرع أمريكا لطبول ألحرب في هذه المرحلة، قد اعطى فرصة سانحة للنظام بغية اخضاع حياة المجتمع يوميا للعسكرتارية والتجنيد بشكل تام ومن ثم نسف ما تبقى من مقومات الحياة الطبيعية، و إخضاع المجتمع للضغط والتضييق من جميع الجوانب.

6ـ دور المعارضة البرجوازية العراقية وتأثيرها: بالارتباط مع هذه الاوضاع، فإن جميع الاتجاهات الإسلامية والقومية وعملاء المخابرات المركزية الأمريكية داخل المؤتمر الوطني العراقي وضباط الجيش وكبار جلادي المخابرات العراقية من الذين هربوا من الخدمة في صفوف النظام، يشكلون تتمة وامتداد لنفس السيناريو المظلم الذي تم فرضه على جماهير العراق على امتداد السنين المنصرمة من قبل أمريكا و نظام صدام حسين.

إن دور قوى المعارضة البرجوازية لا يستهدف الا تحطيم الإرادة المستقلة للجماهير واحالتهم الى الانتظار و خداعهم بسياسات أمريكا و البدائل التي يتم طرحها من قبلهم. إن برامج وممارسات وجدول اعمال هذه القوى هي غارقة في الرجعية القومية والإسلامية والتبعية الذليلة لجرائم أمريكا، ولا ترتبط بأي شكل من الأشكال بأهداف وتطلعات ملايين البشر في العراق من القوى التحررية والداعية للمساواة والإنسانية. وفي اي تصعيد للأحداث الحالية واللاحقة، فإن هذه المعارضة ستلعب دور تبعيا ومنفذا للسياسة والاستراتيجية الأمريكية، أو ستلعب دور قوة سوداء في سيناريو الصراع الديني والقومي والطائفي.

7ـ بالتزامن مع هذا، فان فالأحزاب القومية الكردية ومنها الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكردستاني، وتحت تأثير سياستهم وولاءاتهم المزدوجة بين أمريكا والنظام البعثي، يسعون الى أدامة و استمرار الوضع المعلق الحالي في كردستان وإبقاء جماهير كردستان في إطار ذلك الوضع والمصير المجهول.

إن تأكيد الاحزاب القومية الكردية الكاذب والمخادع بعدم تأييد ضرب العراق، وإعلانهم بعدم الاشتراك في الحرب التي تدعو إليها أمريكا، يعطي الدليل على عدم وضوح مستقبل سلطة هذه الأحزاب ووجودهم في كردستان العراق. إن مسألة الدفاع عن السلطة الحزبية والكانتونات واخضاع جماهير كردستان إليها، تدلل على أن هذه الأحزاب مستعدة لقبول عودة سلطة صدام والنظام البعثي إلى كردستان العراق، ويتطلعون إليها باسم الفدرالية والحقوق الوطنية. وهذا ما يتعارض تماما مع المطلب العادل لجماهير كردستان الذي يهدف إلى التحرر من الظلم القومي.

إن السيناريوهات المعروضة من قبل الأحزاب القومية الكردية وخصوصا الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكردستاني، و بفعل التهديدات الأمريكية الساعية إلى ضرب العراق، وتزامنا مع مساوماتهم السرية تارة مع أمريكا وتارة اخرى مع النظام البعثي، لا تشكل سوى محاولة اخرى لضمان استمرار الأوضاع المعلقة لكردستان ومحاولة لتحويل عملية تحديد المصير السياسي لكردستان نحو مستقبل أسود وغير واضح، وإبقاء جماهير كردستان في إطار وافق ألحركة القومية الكردية وسلطة أحزابها.

8ـ أن المسار السياسي والاجتماعي في حال توجيه ضربة عسكرية أمريكية على العراق، سيسفر عن اجواء رهيبة ومدمرة لكامل البنيان الاجتماعي، و شن عمليات قتل جماعية وهدم لبقايا أسس المجتمع المدني. إن جعل العراق نظاما فيدراليا وتقسيمه بين مختلف المجاميع والزمر القومية والإسلامية والجنرالات العسكرية والطوائف التي تسيطر كل منها على منطقة معينة، لهو سيناريو أسود ينجم عن الفوضى، التي ستنشط فيها أمريكا ومختلف القوى البرجوازية داخل المعارضة العراقية. وتظهر فيها الرجعية الإسلامية و القومية، في حين يعطي هذا المسار الفرصة ليقاء الوجود الأمريكي وتدخله السياسي والعسكري المباشر في المنطقة ويضمن ادامة الحصار الاقتصادي لمدة أطول على الجماهير من جهة، ومن جهة اخرى يساعد على دفع مستوى معيشة ونضال جماهير العراق نحو مستقبل أقسى.

9ـ إن الرؤية الأمريكية للجيش القمعي في العراق ودعم القيام بانقلاب عسكري من أجل الإطاحة بصدام حسين، هو المخطط الذي تتحرك في إطاره الولايات المتحدة من الآن، باستخدام اطراف وشخصيات على شاكلة الصالحيين والخزرجيين والجنرالات الهاربة من الجيش العراقي، كورقة ضغط على النظام. الامر الذي يدل على أن خطة الهجوم العسكري الأمريكي، تنطوي في إحدى جوانبها واهدافها على تبديل النظام الدكتاتوري الحالي بدكتاتور "عسكري" آخر تسند إليه مهمة تحقيق "الاستقرار" السياسي في العراق والمنطقة وفقا لمنظور المصالح والأهداف الأمريكية، وعليه فإن مثل هذا المخطط لا ينطوي الا على إستعادة وتكريس الاستبداد الدموي وقمع أي شكل من التحركات الثورية الجماهيرية والراديكالية والتحررية، بالإضافة إلى مواصلة الضغط على مواطني مدن كردستان وتشديد الظلم القومي عليهم.

10ـ إن الحزب الشيوعي العمالي العراقي يدين بشدة سياسة أمريكا الهادفة إلى استعراض القوى والدعوة إلى الحرب وتحركاتها الساعية إلى ضرب العراق عسكريا. كذلك يناضل الحزب بكل قواه من أجل إفشال شن حرب على جماهير العراق وآثارها المأساوية والسياسية على صعيد العراق والمنطقة. في نفس الوقت فإن الحزب الشيوعي العمالي العراقي يناضل لتشكيل صف عالمي موحد من الجماهير الداعية للتحرر والمنظمات والأحزاب السياسية العمالية واليسارية والشيوعية، من اجل التصدي و ألوقوف بوجه التهديدات الأمريكية وإفشال الحرب التي تقرع طبولها أمريكا ضد جماهير العراق.

إن مطلب إسقاط النظام البعثي وتحقيق الرفاه الاجتماعي وأقامة مجتمع حر ومتساوي، هو مطلب أوسع الحركات الجماهيرية في العراق. إن التصدي لسياسة الحرب والحصار الاقتصادي على جماهير العراق يمكن أن يتم فقط عبر انتزاع جماهير العراق حقوقها في التعبير عن ارادتها و تحقيق أهدافها. أما الان، وفي ظل التحرش العسكري الأمريكي المتواصل، يتوجب تحديد وطرح المطالب المستقلة عن مطاليب احزاب المعارضة العراقية الدائرة في الفلك الاميركي، و تضمين استقلال صفوف الجماهير الرافضة والثورية عن صفوف الرجعية القومية والدينية وعن الجنرالات العسكرية وعملاء السي آي أي وتجار السياسة في العراق الذين يجتمعون باسم المعارضة العراقية.

إن الحزب الشيوعي العمالي العراقي، الذي يقف دوما في الصفوف الأمامية للنضال من أجل إسقاط النظام القومي الفاشي البعثي، يرى أن مصلحة جماهير العراق تتطلب تشكيل حكومة مدنية غير قومية وغير دينية، أمام البدائل المطروحة من قبل احزاب المعارضة البرجوازية الاخرى. حيث بإمكان هذا البديل أنقاذ العراق من دائرة الحروب والصراع الدائر بين أمريكا والنظام البعثي ومختلف الأجنحة الاخرى للبرجوازية.

إن الجمهورية الاشتراكية التي تم تعريفها وطرحها في برنامج الشيوعية العمالية، يجسد هذا البديل بأكمل وجه. الا إن الحزب الشيوعي العمالي العراقي وفي قلب الأوضاع الحالية ومن أجل ظهور حركة جماهيرية مستقلة في الميدان بغية إسقاط النظام البعثي وتشكيل حكومة مدنية غير قومية وغير دينية، يدعو كل الجماهير للالتفاف حول المطالب الفورية التالية:

*ـ الانهاء الفوري وغير المشروط للحصار الاقتصادي.
*ـ الاقرار بحق جماهير كردستان، من خلال عملية استفتاء حر، في ألتصويت على قضية استقلال كردستان وتشكيل دولة مستقلة.
*ـ تأمين الحرية السياسية والحقوق الفردية والمدنية.
*ـ تحقيق المساواة الكاملة بين المرأة والرجل وفي جميع مجالات الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

إن الحزب الشيوعي العمالي العراقي يناضل بكل إمكانياته، من أجل تنظيم حركة جماهيرية عريضة ضد السياسة الأمريكية الداعية للحرب على العراق داعيا كل جماهير العراق للانضمام إلى هذه الحركة.

25 آذار 2002






#الحزب_الشيوعي_العمالي_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لنوقف حرب حكومة شارون الارهابية ضد جماهير فلسطين فورا..
- في يوم المرأة العالمي
- لنجعل من 8 آذار يوم ولوج ميدان التصدي للفصل الجنسي وقتل الشر ...
- الندوة الثانية لكوادر الحزب تنهي أعمالها بنجاح
- الحزب الشيوعي العمالي العراقي يعقد ندوة في لندن
- منظمة بريطانيا للحزب الشيوعي العمالي العراقي تنهى عمال مؤتمر ...
- أحداث 11 سبتمبر والمستقبل السياسي للعراق...
- الحكومة الاسترالية مسؤولة عن ماساة اللاجئين !
- الاحتجاج ضد الحكومة الاسرائيلية مهمتنا الانسانية
- اعلان مساندة محاكمة نزار الخزرجي
- قوات امن النظام تشن حملة اعتقالات في كركوك
- نظام الجمهورية الاسلامية يعاود هجمته على اللاجئين العراقيين
- نظام الجمهورية الاسلامية يعاود هجمته على اللاجئين العراقيين
- إعلان حملة احتجاجية ضد الممارسات الإرهابية لدولة إسرائيل
- يجب ايقاف حمامات الدم الاسرائيلية والاسلامية فوراً
- ليكن خارج العراق محكمة كبرى للقتلة البعثيين
- المذابح الوحشية التي تعرض لها المواطنون في أمريكا، جريمة إره ...
- استقلال فلسطين، أمر لصالح الفلسطينيين والمدنيين
- حول حل المسألة الكردية في العراق
- حماية حياة وأرواح اللاجئين العراقيين مطلب أنساني فوري


المزيد.....




- أين بوعلام صنصال؟.. اختفاء كاتب جزائري مؤيد لإسرائيل ومعاد ل ...
- في خطوة تثير التساؤلات.. أمين عام الناتو يزور ترامب في فلوري ...
- ألم الظهر - قلق صامت يؤثر على حياتك اليومية
- كاميرا مراقبة توثق لقطة درامية لأم تطلق كلبها نحو لصوص حاولو ...
- هَنا وسرور.. مبادرة لتوثيق التراث الترفيهي في مصر
- خبير عسكري: اعتماد الاحتلال إستراتيجية -التدمير والسحق- يسته ...
- عاجل | نيويورك تايمز: بدء تبلور ملامح اتفاق محتمل بين إسرائي ...
- الطريقة المثلى لتنظيف الأحذية الرياضية بـ3 مكونات منزلية
- حزب الله يبث مشاهد استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية بصواريخ -ن ...
- أفغانستان بوتين.. لماذا يريد الروس حسم الحرب هذا العام؟


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - الحزب الشيوعي العمالي العراقي - حول التهديدات الأمريكية واحتمالات الحملة العسكرية على العراق، وسياسة حزبنا