أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى حقي - مباديء الساي بابا : الحقيقة،السلام، اللاعنف، الاستقامة ...ولكن ...؟















المزيد.....


مباديء الساي بابا : الحقيقة،السلام، اللاعنف، الاستقامة ...ولكن ...؟


مصطفى حقي

الحوار المتمدن-العدد: 2106 - 2007 / 11 / 21 - 12:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رجل هندي يدّعي الحكمة وقراءة الصدور والتنبؤ يستقطب كثيراً من عقلاء السوريين ويزورنه من مختلف المحافظات رغم بعد المسافة مابين الهند وسورية .. وكل ما يقوله هذا الرجل أو ينقل عنه , أقوال راجحة وفيها كثير من الحكمة وألفاظ حضارية تواكب العصر .. ولنتطلع على تعريف هذا الرجل ومعجزاته من مقال جديع دواره في موقع سيريا نيوز
: انه (الحكيم) الهندي(الساي بابا-82سنه)، الذي يزوره سوريون من كل المحافظات، ويعتنقون مبادئه، ويعلقون صوره داخل منازلهم، ويلقي بعضهم المحاضرات في قاعات المراكز الثقافية ترويجا لتعاليمه.
كل من قابلناهم خريجي جامعات(أطباء مهندسين..) ومن مختلف الاختصاصات، يقصدون الهند لمجرد رؤيته "رؤية البركة" كما يسمونها، حيث يخرج مرة في الصباح ومرة في المساء، مارا بين ألاف البشر الجالسين على الأرض بخشوع أمام المعبد في مدينته (براشانتي نيلايام)، وقد "امتنع بالفترة الأخيرة عن لقاء الزوار سوى المسؤولين منهم".
كيف استطاع هذا الرجل من استحواز ألباب رجال علم وثقافة لهم الباع الطويل في التدريس وأساتذة جامعيين وأطباء ومن المثقفين ثقافة عالية ويجعل منهم أتباعاً والذين بلغ عددهم في العالم ما يزيد على خمسين مليوناً وفي سوريا والوطن العربي عشرات الآلاف ، ولنبدأ بتعريف هذا الرجل ممن أخذوا به..؟
د. نواف الشبلي يقول:" نحن كبشر نستخدم 3% من طاقاتنا الدماغية، بينما الحكيم وعيه كامل، معجزات الحكيم لا حصر لها ويمكن كتابة عشرات الكتب عنها، لكن الحكيم قال بان هذه المعجزات قضايا عرضية بحياته".
يتابع الشبلي موضحاً :"المعجزات ليست للاستعراض بل ضرورة لتشكيل صدمة مع الفكر المادي، والأهم هي معجزة المحبة التي تحل بداخلك عندما تقابل الحكيم".
ووفقا لـ الشبلي فان معرفة (الحكيم) تمتد إلى الماضي والمستقبل "إني اعرف مستقبل وماضي أدق تفصيلات أفكاركم الداخلية، لا يوجد مشكلة في هذا العالم لا أستطيع حلها، لكني سأسمح لمعاناتك بالاستمرار كي لا أتدخل بسلم تطورك القدري ومع شيء من التلطيف".
وعن افكاره يقول:"مبادئ الحكيم هي خمسة: الحقيقة-المحبة- السلام- اللاعنف-الاستقامة، وهي أفكار كل الأديان بجوهرها وحقيقتها" وينقل عنه قوله "لا يوجد إلا دين واحد هو دين المحبة، ولا يوجد إلا طائفة واحدة هي طائفة البشرية، ولغة واحدة هي لغة القلب، واله واحد هو كلي الوجود".
ويعرض الشبلي مجموعة صور تمثل إنجازات (الحكيم)، مشفى وجامعة، وحين نسأله عن مصادر التمويل يجيب"التبرعات" ويقول بان هناك مئات الألوف ممن تخرجوا من مدارس ومعاهد (الحكيم) ويتميزون بالاستقامة، ومؤهلين لاستلام مناصب مهمة بالهند، وتمنى الشبلي على وزارة التعليم أن تأخذ بـ "منهاج تعليم القيم الإنسانية" الذي يدرس بتلك المدارس ليكون رافداً لتعليم طلابنا.
ونسأل هل هذا الرجل ساحر روحي في زمن سحر الفضائيات الذي يأخذ بالألباب
لنرحل مع أحد الذين قابلوه في مسقط رأسه بالهند عام 1975 السيد (ابو زهير)محمد مسعود
من قرية الرحا السويداء
: وقرّرنا زيارة (الحكيم) بالهند أنا وسليم أبو الفضل والدكتور جميل.
وصلنا إلى مدينته(براشانتي نيلايام) ووجدنا تجمع كبير من البشر من كافة أنحاء العالم جالسين بصمت فجلسنا معهم، خرج (الحكيم) حافي القدمين مرتديا ثوب زعفراني ومشى بين الجموع، واخذ ينتقي بعض الأشخاص للمقابلة، وفي اليوم الثاني قابلناه."
يتابع مسعود:"دون أن اخبره بشيء قال لي أنت لديك مرض بخاصرتك اليسار وجئتَ لأشفيك، قلت نعم، فمدّ ذراعه وفتح كفه ورأيت الزيت يخرج من رؤوس أصابعه ويسيل متجمعا في راحة كفه، ثم مسح ثلاث مرات وشعرت ان شيئا خرج مني، وقال تم الشفاء.
منذ ذاك الوقت حتى الآن لم اشعر بأي الم، وكأنني أجريت عمل جراحي. أما سليم فقد حرر له الألم من ركبته التي كانت مصابة جراء حادث سير، بعد أن دهنها له بمسحوق مقدس استحضره أمامه، أما رجله الأخرى فقال له لن يشفيها له كي لا يحملها معه إلى جيله الثاني.
وشكر الدكتور جميل على ترجمته للكتاب قبل أن يخبره انه ترجم كتاب عنه، ثم مد ذراعه وحركها بشكل دائري وفتح كفه فصاغ أيقونة مكتوب عليها كلمة بالسنسكريتية تعني بسم الله الرحمن الرحيم وعلى الوجه الأخر، صورته".
يضيف مسعود" عندما فعل ذلك ابتسمت، وقلت بنفسي هذا ساحر وقد اخرج الأيقونة من تحت كمه، فابتسم وعرف ما يدور براسي وكشف عن ساعده، وأعاد الحركة ليظهر في راحت كفه خاتم، فوضعته بإصبعي وكان على مقاس إصبعي تماما..!". يؤكد مسعود بان مقاس الخاتم مازال مناسبا لإصبعه رغم زيادة وزنه 15 كغ، نسأله ان كان هناك معجزة أخرى غير الخاتم فيقول:" نظر (الحكيم) إلي وقال لي ماذا تريد أيضا، فأمسكته من كتفيه وقلت له: أخي (حمد)، لم أره منذ 24 سنه، وعلمت انه أتى إلى الهند وغادر.
فقال لي: ابقَ ستراه. كان أخي قد قطع مسافة 400 كم باتجاه مطار الهند يريد المغادرة إلى كندا، لكنه عاد واخبرني بأنه شعر بان هناك صوتا يناديه كي يعود لان مفاجأة سارة بانتظاره لدى (الحكيم).."
أما ما ترويه السيدة (ماري.س) 52 سنه من دمشق والتي ترجمت له عشرات المقالات ومئات الأقوال، وتعتبره مرشدها للارتقاء بروحها تقول: " الساي بابا قمة في الروحانية، الروح تنتعش بكلماته، هو الذي يعطيك المفتاح لكي تدخل إلى مملكة الله".
وتضيف:"يدعو إلى المحبة والانفتاح والتقرب بين الناس دون تمييز، لا يطلب من احد أن يغير دينه، يطالبنا بالفضيلة والمحبة، تعاليمه تحث على القيام بالخدمة الاجتماعية ومساعدة الناس المحتاجة، إذا أتاك أي شخص يريد المساعدة، اخدمه فهذه أفضل فرصة بحياتك لكي تترقى"
أما عن "الاتهامات" التي تتناول (الحكيم) وتطعن بسلوكه الشخصي في بعض المواقع الالكترونية فتقول السيدة ماري:" الشجرة المثمرة هي التي تضرب بالحجر، إنها حسد وغيره".
أما الآنسة ميساء الصباغ(28)سنه (مدرسة حاسوب، ومديرة موقع الكتروني ينشر تعاليم الساي بابا) فتقول:" كل إنسان بحاجة إلى معلم، و(الحكيم) هو معلمي بالحياة، وأنا استفدت منه كثيرا، وسأزوره قريبا".
وعن سبب تلك الرغبة الجامحة لزيارة (الحكيم) في الهند لمجرد رؤيته ولو عن بعد تقول" أسعى للخلاص من دورة الولادة والموت، لكي أصبح روحا خالدة.."
أما المهندس علي عثمان (38سنه) من طرطوس، زار (الحكيم) مرتين ، وعمّا شده إليه يقول: "البحث عن معلم روحي" لكن عثمان لم يتمكن من لقاء "معلمه الروحي، رغم مكوثه في زيارته الثانية لمدة شهر، وبرر ذلك بأنه كان يراه أثناء مروره اليومي من بين مريديه ومن خلال حضور الأمسيات والمسرحيات التي تعرض هناك، وأضاف" بان الصمت لغة التواصل الروحي" وبأن مجرد الوجود قرب (الحكيم) يمنح الإنسان الصفاء والسلام.
أما للدكتور برقاوي نظرة خاصة بل ومعاكسة حول معرفة المستقبل فيقول
:"إن كل من يوحي للآخرين بأنه قادر على الإتيان بظواهر مناقضة لقوانين الحياة والطبيعة، يعرف بشكل جازم انه كاذب، وهنا المفارقة، شخص يعرف ذاته كاذب، فيما الآخرون يصدقونه".
يتابع برقاوي:"ليس هناك أنصاف حلول مع هذه الظواهر، إما ام يكون لديك عقل يفكر او لا، والعقل ما تطابق مع قوانين الواقع، واللاعقل من توهم بأشياء وأمور مناقضة لهذه القوانين."
و من يوحي للآخرين بأنه يعرف المستقبل ويعرف المصير قبل أن يحدث هو كاذب ودجال، ومع ذلك فالناس أحرار فيما يذهبون..؟
ويبرر البرقاوي لجوء الناس إلى الساباي والاعتقاد بمعجزاته
: : يجب أن نميز بين أمرين وهما، المعرفة العلمية من جهة والوعي العلمي من جهة ثانية.
فقد تجد شخاصاً يعرف كل نظريات العلم، لكنه لم يحول العلم إلى طريقة بالتفكير. فالوعي العلمي هو أن تفكر علمياً بالعالم، أن تنظر إلى الطبيعة انطلاقا من مبدأ السببية مثلا، وتعمم هذا المبدأ على كل ظواهر الحياة".
يضيف برقاوي:" أما أن تعرف قوانين الفيزياء والبيولوجيا.. ثم ترد الظواهر الفيزيائية والبيولوجية إلى قوة خارقة مجهولة، فهذا يعني انك تعرف العلم ولا تحوله إلى معرفة علمية. ويعني انك مستمر بوعيك الماورائي والأسطوري رغم معرفتك العلمية".
من جهة ثانية يربط برقاوي الأمر بالواقع المعاش وشروطه حيث يقول" هناك قانون مفاده كلما تعست الأرض ازدهرت السماء، وبالتالي زيادة تعاسة الأرض تحمل قسماً كبيراً من الناس للاستنجاد بالسماء خلاصا، وبالعكس كلما شعت الأرض بالسعادة والازدهار خبا تأثير السماء على البشر، لهذا تجد كثيراً من البشر وقد أعيتهم الحيلة بالخلاص الأرضي، فيبحثون عنه في السماء، ويرحلون بحثا عن حقيقة هي بين أيديهم ولكنهم غير مقتنعين بها".
أما كيف ينظر برقاوي لبحث البعض عن الخلود فيقول:" هيهات أن يقتنع الإنسان بمصيره المحتوم، إن فكرة المصير فكرة مُمضة، ذلك أن اليقين بأن هناك فناءٌ مطلق لا ينجب سعادة، فيجري البحث عن خلود مطلق، ومن هنا تنشأ فكرة تلك الروح التي تحوم في الفضاء خالدة."
وبعد أن استعرضنا جوانب متعددة من شخصية الساباي ورأي الآخرين به ، أما بالنسبة لرأيي ، إني أحبذ من مبادئه الرائعة العصرية وخاصة قوله "لا يوجد إلا دين واحد هو دين المحبة، ولا يوجد إلا طائفة واحدة هي طائفة البشرية، ولغة واحدة هي لغة القلب، واله واحد هو كلي الوجود" ومبادئه الخمسة الرائعة: الحقيقة-المحبة- السلام- اللاعنف-الاستقامة... ولكني لاأشاركه بالغيبيات ..؟
ولكن للقراء أيضاً آرائهم نتجول مع بعضها من موقع سيريا نيوز ..
خالد
شمعة في ظلام دامس .
بكلمات بسيطة أرد على كل المتشددين بالرد . هذا الرجل ربح أتباعه من دون حروب سفك دماء ولم يجبرهم على الايمان به . وهذا الرجل لم يدعو للقتل وانتهاك العروض وتحليل دماء وشرف ومال طائفة لصالح اخرى . ان دعوات هذا الرجل للمحبة والسلام تكفي بأن لاتخلق بن لادن جديد ،/ وهذا مانحن بحاجة له بزمن تحكمه الاصوليات والعصبيات والجهل .ان توقد شمعة خير من ان تعيش بالظ
حلب
ابن الفرات
الحقيقة الاولى والاخيرة(صدق او لا تصدق انه مجنون) )
الآن انا جالس مع احد الاشخاص من الهند وهو الآن جالس بجنبي (وهو خبير)وعندما سألته بدء بالضحك وقال انه ساحر عظيم ومعروف عندنا وسألني لو انه يدعي الحكمة والربوبية لمالا يقوم بدورة حول العالم ويشفي جميع المرضى وخصوصاًمن الامراض المستعصية مثل الايدز والخ.....
سورية
ابو خضر اللاذقاني
من اقوال الحكيم
معنى المحبة الحقيقية المحبة الحقيقية ليس لها بداية ولا نهاية. انها موجودة في طبقات الوقت الثلاثة – الماضي ، الحاضر والمستقبل. تلك وحدها هي المحبة التي يمكنها ان تملأ المرء بالبركة الى الأبد. يجب على أفكار المرء ، أقوال المرء ونظرات المرء أن تتخم بالمحبة. ذلك هو الحب الإلهي. ان الممتلئ بهذا الحب لن يكون أبدا عرضة للألم. الناس اليوم مصابة بالإطراء
المانيا
moon light
حيادي
في حال كان هذا الشخص دجال ام لا فيكفي انه يقوم بأعمال لم يقم بها من اعتبر نفسه صالحاً فالساي بابا هو رمز لعدة حركات ومؤسسات اجتماعيه وخيريه منتشره في 166 بلدا حول العالم إضافة إلى ان تعاليمه تعتمد بشكل اساسي على محبة الناس لبعضهم و محبة الله بالدرجة الأولى. و شكراً لسيريا نيوز على أخبارها...
سورية

science, logic & belief
الإختلاف ليس قلة إحترام, لأنكم تختلفوا أيضاً5 بعد
ليس هناك سبب لمحاربة الهواء! هذا إسمه إختلاف في الرأي! ما هو تخاريف في نظركم يكون إيمان عند غيركم وما هو إيمان عندكم هو تخاريف عند غيركم! هناك حقيقة إفهموها! لا علاقة بقلة الإحترام بالموضوع! هناك مل يفوق عن 6 مليارات نسمة على الأرض وجميعنا نختلف! المهم هو زرع الحب بين الناس وبلا الأقوال
www.sciencelogicbelief.bravehost.com live free, die free


29 Bashar
إلى السيد science, logic & belief
إقتباس من كلامك.(أنا علماني) وأقولها ورأسي مرفوع عالياً (وأشكر الرب) على هذا. أقول: كيف علماني وبتشكر الرب>> والله طلعت علماني فالصو
حلب
science, logic & belief
إلى السيد Bashar
تحية زميل, تعريفك للرب يختلف عن تعريفي له! لذلك من المستحيل أن تفهم رؤيتي له! ومعلومة إضافية زميل...secular: adjective/not having any connection with religion - علماني: صفة--عدم وجود أي صلة بالدين! وليس عدم وجود أي صلة بالرب! يعني كوني علماني لا يمنعني من حب الرب والإيمان به! الفرق بيننا أني لا أراه يحرق البشر أو طبيعة فوضوية في حال كونك ملحد
www.sciencelogicbelief.bravehost.com live free, die free
سوري
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمد رسول الله
ماهذا إلا ساحر بسيط يتعامل مع الجن فهو يسأل القرين عنك فيعرف أحوال وأخبار الذي يأتي لعنده وهذه ليست بمعجزات فآلاف من السحرة يعملون هذا وبعضهم موجود في سوريا ولبنان والعراق فالدجالون كثر. - من أتى كاهنا ، فصدقه بما يقول ، أو أتى أمرأته حائضا ، أو أتى امرأته في دبرها ؛ فقد برئ مما أنزل على محمد - صلى الله عليه وسلم - . الراوي: أبو هريرة
Germany
ساندهان
الماورائيات العنصرية
الماورائيات هي ما ورائيات أما أن يعتبر البعض أن معجزاتهم صادقة و معجزات غيرهم خلبية،و روحياتهم أصلية و روحيات غيرهم تقليد فهذا يدخلنا بلب مفهوم الآخر. لا أحد يرضى أن يساوي قناعاته بقناعات الآخرين لكن إذا كنا نريد أن ننتقد غيبيات الآخرين بطريقة جارحة فيجب على الأقل أن نقبل النقد الموضوعي حتى القاسي منه للغيبياتنا
زهير
من جاهل الى بعض المثقفون
اول مانزل في القرأن على نبي الله اقرأوبعد قوله تعالى الاعراب اشد كفرا ونفاق هل يعقل من الجاهلين ان ينظرون الى هولاء المنافقين والمشركين بأنهم مثقفون عدد البشر بالمليارات من الطبيعي ان تجد خمسون مليون من *المشركين بالله والحمد لله على نعمة الاديان السماوية كلها لانها تنص بان الله واحد والروح بامر الله
alepoo [email protected]
أبو معاذ
غريب
هناك عدة أشخاص حول العالم من أمثاله من الذين أثروا على حساب الجهلة أو الذين يعانون من فراغ روحي، وليس غريباً أن يتبع هذا الرجل كل هؤلاء في الهند مع وجود النسبة العالية من الجهل هناك، ولكن الغريب أن يتبعه أناس يدعون الوعي والثقافة والعلم.
سوري - الإمارات
ابن السويداء
فاقد الشيء لا يعطيه! (2)
فبالله عليكم استخدموا عقولكم قبل أن تتبعوه أو تنتقدوه. وتأملوا شيخوخته وضعفه قبل أن تؤلهوه! وبكل الأحوال فلنعمل بنصيحته ورسالته الداعية للتآخي والمحبة والسلام لأن هذا حق متفق عليه وينسجم مع المبادئ الإنسانية.
سوريا
ابن السويداء
فاقد الشيء لا يعطيه! (1)
من الجميل أن نتمتع بعقل منفتح فنتقبل الآخر بأفكاره ومبادئه على ألا نلغي وجود العقل في اتباعنا ومبادئنا. من الواضح أن الساي بابا يدعو للخير والتآخي بين الأديان لكن أن يكون كاملا أو إلهاً فهذا غلو ولو كان كذلك فالأولى به أن يشفي جسده المعتل، فساي بابا الآن شبه مقعد وأصيب بكسر في حوضه وأجريت له عملية جراحية ولا يستطيع الحركة بدون مساعدة!!
سوريا
زياد
عالم غريبة
بغض النظر عن رأيي بهذا الشخص إلا أنني أستغرب تهجم كل الناس عليه على الرغم من أنه يدعو إلى المحبة والتسامح وإلى أخلاق فاضلة أود أن أعرف هل سيتهجم الناس هكذا لو كان المقال عن جورج بوش أو ألمرت أتمنى أن تراجعو مقالات سيريانيوز وترون الفرق بكمية الهجوم مع الاختلاف اللامنتهي بين ما يدعون إليه ودمتم

ابو خضر اللاذقاني
الى الدكتور البرقاوي الذي يدعي الفلسفة
ان العلم يقتصر علي عالم التجربه والماديات التي تخضع الي العقل الانساني وبدورة فهذا العقل يريد جوابا علي اليقين او الشك ، بينما الكرامات والروحانيات تسمو علي الشك واليقين الي عالم اسمى تتجلى فيه مظاهر القوة الروحانيه ، وعليه فعلي الدكتور البرقاوي المحترم وضع قوانين وشروط تستند بظروفها علي القوة الروحانيه ليستطيع فهم هذه الكرامات وليس عن طريق العلم
المانيا RAWAN
سوري طالب للمعرفة
شكرا للكاتب على المقالة المميزة
شكرا للكاتب جديع دواره على تعريفنا وتثقيفنا بطرق وعبادات وحياة الآخرين، ولكل من انتقده أقول لهم طريقتكم في التفكير والتعامل مع الأحداث هي مصدر تخلف ألامة وانحدارها، فبدلا من شكر الكاتب على تعريفكم بما يحصل في العالم تصمون آذانكم وقلوبكم عن معرفتها في وقت وصل عدد أتباعه إلى 50 مليون وأنتم حتى اليوم سمعتم به!!! أليس هذا دليلا على الانغلاق والتحجر؟!!
سورية لا للتحجر العقلي، نعم للإنفتاح على ثقافات وحياة ال
نصر دويدري
Dr.Fastus
الحقيقة-المحبة-السلام-اللاعنف-الاستقامة:افكار جميلة تنير درب حياتناو تقودنا الى مستقبل أفضل و لكن الاتجار بهذه الكلمات يلوث المجتمعويقلب المقاييس. أعتقد أنه ضرب من ضروب السحر.والسحر حقيقة موجودة وقد ذكرتها الكتب السماوية شتى. لا يسعني أن أردد: كذب المنجمون ولو صدقوا.لا يعلم الغيب إلى الله . ودمتم
دبي
متسائل
هل عرفتم لماذا سبقنا الغرب ولماذاتخلفنا ا
في أفضل فترات الدولة الإسلامية كان الخلفاء يدفعون للمترجمين وزن الكتب ذهبا طمعا في الحصول على المعرفة والعلم من الثقافات والدول الأخرى ليتعلموا منها ويطوروها، أما الآن فأصبحنا نستهزأ بكل شيء ونغلق قولبنا وعقولنا عن سماع الآخر حتى وصلنا لدرجة التحجر والتخلف، وردود القراء خير برهان على ذلك، فدون أن يتمحصوا الحقيقة ويبحثوا عنها يبادرون للاستهزاء والتس
سورية
ابو خضر اللاذقاني
انتم كالانعام واضل سبيلا
حرام عليكم ايها العرب حفظتم بعض الكلمات مثل الببغاء وتريدون ان تتطاولوا على هذا الرجل الطاهر اقسم بان كل من قال كلمة سوء عنه لم يسمع به الا من هذا المقال.اين عقولقم الرجل يدعو الى تقويه قوانا الداخليه و هو ليس ضد الاسلام بل على العكس هو يعتبره احد اركان الاساسية في هذه الحياة اما مسلمين اليوم او انتم فاسفا للعمر علي حالكم .تاكلون لتعيشون وتعيشون لت
المانيا
Syrian lover
شكراً لك على هذه المقالة
الأخ جديع، كل الشكر لك على هذا المقالة الغنية، من المفيد دائماً أن نطلع على معتقدات الآخرين ونتعلم المفيد منهم. حزني شديد على أمة لم تتعلم سوى ترديد الآيات دون التعلم منها والتفكر فيها، وتطبيق مبادئ الدين الحنيف في المعاملة والمحبة بين البشر..نحن أمة لم تعد تعرف سوى تكفير الآخرين واحتقار معتقداتهم، ولم نعد نتوقف قليلاً لنفكر في تطبيق عظمة معتقداتنا
Syria
HAZ
*
مشكلة الشعب السوري وكنت منه قبل الغربة انه يعتقد ان الدنيا مغلقة وهو محورها الامور العقلية تدار بالنقاش وليس بالاستهزاء وعليكم ان تعرفوا ان مثل هكذا فكر هو عقيدة مليارين نسمة تقريبا في العالم اي اكثر منا نحن المسلمون فعلينا الفهم والاستيعاب والمناقشة وليس الاستهزاء واعتقد اننا بحاجة كبيرة لفتح نوافذ اكثر على العالم *
مواطن مهاجر كنا ولا نزال عرب ولا نخجل
AH-AB
حكمة ابدية
مابيهمني كل هاالهرج والمرج ، اقول فقط كافر يدعو الى المحبة لكافة الجنس البشري خير من مؤمن يدعو الى البغضاء والقتل والعنف.
syria
science, logic & belief
شكراً سيريانيوز1
يعني لا أعرف كيف أشكر سيريانيوز على نشر هذا الموضوع لعدة أسباب سترونها في تعليقاتي التالية ولكن أولها وأهمها هو أن سيريانيوز تكسر حاجز الخوف عند الناس وتكسر السلاسل الحديدية التي تقيدنا وتمنعنا من الإدلاء برأينا حتى لو كان يختلف مع رأي أجدادنا! تحية, شكر, إحترام إلى جميع شباب سيريا نيوز من عامل القهوة والشاي إلى المدير العام
www.sciencelogicbelief.bravehost.com live free, die free
متسائل
الفكر المادي الحسي وعدوه ا لفكرالروحاني ا
يقول د البرقاوي: ... ثم ترد الظواهر الفيزيائية والبيولوجية إلى قوة خارقة مجهولة، فهذا يعني انك تعرف العلم ولا تحوله إلى معرفة علمية. ويعني انك مستمر بوعيك الماورائي والأسطوري رغم معرفتك العلمية". أنت بذلك جعلت الأديان وأعمال الأنبياء أساطير وماورائيات؟ فما هو ردك؟؟ أليست أعمالهم فوق قوانين الفيزياء والبيولوجيا؟؟
سوري باحث عن الحقيقة
هل أصبحت الفضيلة رذيلة؟
مبادئ الحكيم هي خمسة: الحقيقة-المحبة- السلام- اللاعنف-الاستقامة، وهي أفكار كل الأديان بجوهرها وحقيقتها" وينقل عنه قوله "لا يوجد إلا دين واحد هو دين المحبة، ولا يوجد إلا طائفة واحدة هي طائفة البشرية، ولغة واحدة هي لغة القلب، واله واحد هو كلي الوجود".هل يوجد أجمل من هذا الكلام علاجا لزمننا زمن التطرف والجهل والإرهاب؟؟؟
سورية
سوري زارالهند سابقا ا
توضيح هام للقراء
كل ما يقول عن هذا الحكيم أو غيره بأنه الله أو تجلي لله في الجسد هو وهم ,افتراء ومغالاة من أتباعه الجهال الذين تأثروا بالطريقة الهندوسية في تأليه الأشخاص، وقد ذكر هذا الحكيم أكثر من مرة أنه ما وصل لطاقاته إلا بالابتعاد عن الرغبات والشهوات والأنانية، فكل إنسان يصل لما وصل إليه إن أزالها من قلبه تماما واستبدلها بحب الله الصافي النقي من أي شرك.
syria
سوري معتق
نحن شعب مش شاطر غير بالمسخرة
ما أبعدنا عن المنهج النقدي العملي في تعاملنا مع أي ظواهر تمر في حياتنا، فنطلق الأحكام جزافا وكأننا الحكماء أو العماء أو الملهمين، فأقل الواجب قبل أن نطلق أي رأي أن نفهم الآخر جيدا وندرسه ونعرفه جيدا، حتى لا نظلمه ونتهمه بأي سوء غير موجود فيه"ولا تظنوا إن بعض الظن إثم"
سورية
سوري زار الهند سابقا ا
فهم تاريخ وفكر الهند يفهمنا الحقيقة
من خلال اطلاعي على فكر وفلسفة الهند أجد أن الهنود يميلون إلى فكرة تأليه الأشخاص والعظماء منهم وتقديسهم متى ماتميزوا في أعمالهم وخدماتهم للمجتمع، فهذا الحكيم بنى عشرات المستشفيات العامة والمتخصصة المجانية كليا والمدارس والجامعات المجانية تماما(من الابتدائية حتى الدكتوراه) وأقام مشاريع لإرواء أكثر من 3500 قرية بالمياه العذبة استفاد منه 35 مليون شخص
syria
سوري زار الهند سابقاً ا
فهم تاريخ وفكر الهند يفهمنا الحقيقة 2
= وأقام مشروعا أورى من خلاله مدينة مدراس استفاد منه أكثر من 3 ملاين شخص في وقت عجزت عنه الحكومة الهندية في إقامة هذه المشاريع، لذلك نال احترام الجميع من رئيس الهند الذي زاره عدة مرات وكذلك رؤساء الحكومات الهندية السابقة والحالية والوزراء وكثير جدا من كبار المسؤولين من مختلف دول العالم. فبعد كل هذا أليس من العيب تحقير وتسفيه الآخرين واتهامهم بالجهل؟
الياس ( عربي )
لماذا هذا التهكم وعدم القبول بالرأي الآخر ؟ ( 1 )
هل سنبقى هكذا حتى القون القادمة؟ هل ستعلمون أولادكم (الكراهية والعنف وعدم قبول الآخر) ؟ هل أزعجتكم الحقيقة-المحبة-السلام-اللاعنف-الاستقامة؟ أليست هذه الأعمدة الأساسية للمدينة الفاضلة التي نمتدح بها منذ آلاف السنين؟ لماذا لا نقبل أن نعمل بهذه المبادئ؟ الجواب ببساطة أننا عرب وسنبقى عرباً حتى نهاية هذا العالم. لن نقبل بالمحبة ولا الاستقامة ولا هذا و ل
الياس ( عربي )
لماذا هذا التهكم وعدم القبول بالرأي الآخر ؟ ( تتمة
أما بالنسبة للمعجزات وما يقال عنها, فقليل من العلم يشرح لكم ببساطة كيف تحدث هذه المعجزات, بالإضافة إلى القليل القليل من الإيمان, كلنا نعرف أن من يؤمن بالله إيماناً قوياً فإنه لا يخاف ولا يعرف ماهو الخوف إلى من الله, هذا ما يجعل المؤمن قوياً بروحه وجسده وعقله, أما علمياً فنعرف أن قوة الجسم والباطن الإنساني قادرة على مقاومة أغلب الأمراض حتى درجة شفائ
سورية
Sami
كلام لايقبله عقل
أتحدى هذا الحكيم المزعوم ان يعرف متى سيموت ! فماقيل عن انه يعرف متى سيموت هو محض هراء وشعوذة ودجل على الناس والذين يتبعونه هم اناس مصابون بخواء روحي لذا يتعلقون باي شئ..قصة هذا المشعوذ معروفة هنا في السويد ولايؤمن به احد.



#مصطفى_حقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلمانية بين المادية والروجية ...؟
- رش الأسيد على الفتيات هل هو صحوة أم جنون سلفي أم أشياء أخرى ...
- متى يتطور التوكل القدري إلى توكل عقلاني...؟
- لا معركة حرية بدون ديمقراطية علمانية ...؟
- علينا أن نبارك للطبقة المتوسطة انحدارها لا أن ننعيها ..؟
- العلمانية ليست رداءً نلبسه ..؟
- القهقهات....؟
- هل يمكن لأردوغان أن يكون علمانياً ...؟
- العلمانية تطفو من الأعماق ...؟
- أردوغان تائه في المعمعة الكردية ما بين الدين والقومية ...؟
- عندما يتحول حادث دهس أرعن إلى معركة قضاء وقدر ..؟!
- عقوبة الإعدام ونظام السجون لا يواكبان عدالة العصر ...؟
- احترام العلمانية للأديان والعقائد ...؟
- جملة اعتذارات تاريخية ..؟
- الفيدرالية ليست تقسيماً ، ولكن أين الفيدراليون ...!؟
- الزواج المختلط مابين الإباحة والقباحة وتطبيق الحدود ...؟
- إن تعددت تاحارات فالباب واحد ...؟
- طقوس العبادة بين المظهر والجوهر ...؟
- الدعوة إلى الفيدرالية في العراق خطوة حضارية أم أشياء أخرى .. ...
- أتلفوا الكروم ومزارع التفاح ولا تزرعوا الشعير ولا للخمرة ... ...


المزيد.....




- “فرحة أطفالنا مضمونة” ثبت الآن أحدث تردد لقناة الأطفال طيور ...
- المقاومة الإسلامية تواصل ضرب تجمعات العدو ومستوطناته
- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل- ...
- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى حقي - مباديء الساي بابا : الحقيقة،السلام، اللاعنف، الاستقامة ...ولكن ...؟