أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....13















المزيد.....

ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....13


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2100 - 2007 / 11 / 15 - 11:35
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


الإهداء

إلى:

- الحوار الممتدة في ريادتها، في ذكراها المتجددة باستمرار، باعتبارها منبرا لحوار الرأي، والرأي الآخر، وعلى أسس ديمقراطية سليمة.

- أعضاء هيأة تحرير، وإخراج الحوار المتمدن، الذين يحرصون على أن تصير منبرا ديمقراطيا، تقدميا، يساريا، علميا، علمانيا، عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- كل الأقلام الجادة، والمسئولة، والهادفة، التي فضلت الحوار المتمدن منبرا لنشر إنتاجها.

- كل القراء الذين يزورون موقع الحوار المتمدن من أجل التزود بالفكر المتنور، والعلمي، والديمقراطي، والعلماني.

- كل المساهمين في مناقشة الأفكار المطروحة على صفحات الحوار المتمدن، وعلى أسس علمية دقيقة، ودون قدح، أو نيل من أصحاب الأفكار الخاضعة للنقاش.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن منبرا عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- من أجل جعله مقصدا للقراء، مهما كانت لغتهم، أو لونهم، أو جنسهم، أو الطبقة التي ينتمون إليها.

- من أجل اعتباره منبرا للحوار بين الآراء المختلفة، والمخالفة، والمتناقضة، وصولا إلى إعطاء الأولوية للحوار قبل أي شيء آخر.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن أداة لبناء إنسان جديد، بواقع جديد، بتشكيلة اجتماعية متطورة، بأفق تسود فيه الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

- من أجل جعله وسيلة لسيادة حقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.

- من أجل التحسيس بأهمية النضال، ومن خلال المنظمات الحقوقية المبدئية، من أجل فرض ملاءمة القوانين المحلية مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

- من أجل إبرار أهمية تحقيق المساواة بين الجنسين في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وفي جميع أنحاء العالم على مصير البشرية.

- من أجل اختيار الصراع الديمقراطي السليم، وسيلة لتداول السلطة بين الطبقات الاجتماعية القائمة في الواقع.

- من اجل تحقيق سعادة الإنسانية في كل مكان، وعلى أساس احترام الاختلاف القائم فيما بينها، ودون إجحاف بأية جهة، مهما كانت.

- من أجل الارتقاء بالبشرية إلى الأسمى، على أساس الحوار المتمدن.



محمد الحنفي




الثقافة والتنوع الثقافي؟

وهذه الخلاصة المركزة التي أدرجناها في نهاية الفقرة السابقة، تحيلنا على طرح السؤال:

هل هناك ثقافات متنوعة، ومختلفة؟

أم أن الثقافة واحدة لا تتجزأ؟

وهذا السؤال يقتضي منا استعراض ما أوردناه في تناولنا لمفهوم الثقافة، في أبعاده المختلفة، لنصل إلى أن الثقافة في مفهومها العام واحدة لا تتجزأ، وأن هذه الوحدة تعتمد، في أصلها، مجموعة من المصادر القيمية، التي تعتبر من المكونات الثقافية الرائجة في المجتمع، وهذه المكونات تساهم بشكل كبير في إثراء القيم الثقافية المغذية للمسلكيات الفردية، والجماعية.

ولذلك نجد أنه، على المستوى العام، تستمد الثقافة تنوعها من المكونات المختلفة، كاللغة، والدين، والعادات، والتقاليد، والأعراف، والتراث، ولآداب، والفنون، وغير ذلك.

أما على المستوى الخاص، فان الثقافة تكتسب تنوعها من الخصائص المحلية القارية، والقطرية، والجهوية، والإقليمية، كما تكتسب تنوعها من خلال الانتماء اللغوي، والعرقي، والقبائلي، والعقائدي، والمذهبي، وكذلك الشأن بالنسبة للانتماء الطبقي للإفراد، والجماعات، في كل مجتمع على حدة.

وانطلاقا من هذا التنوع، نجد:

1) أن الثقافة تتنوع حسب القارات: فالثقافة الأسيوية محكومة بمميزات معينة، تمتد في التاريخ الأسيوي، وفي الجغرافية الأسيوية، وفي التنوع اللغوي، والعرقي، وفي التنوع الاقتصادي، والاجتماعي، والسياسي الأسيوي، الذي يقف وراء سيادة منظومات من القيم الثقافية الأسيوية، التي تتفاعل مع مختلف المنظومات المتعددة، والمتنوعة، على المستوى العالمي، والثقافة الأوروبية تضرب أيضا في التاريخ وفي الجغرافية، وفي التطور الاقتصادي، والاجتماعي، والسياسي، الذي عرفته أوروبا في تاريخها العريق، مما جعلها مهيأة للسيطرة على العالم، في مرحلة تاريخية معينة، حتى غدت مرجعا، ومرشد للثقافات التي تسعى إلى تحقيق ما حققته الثقافة الأوروبية، ذات الطبيعة الرأسمالية ،المترتبة عن سيادة الثقافات التي تقدمت عليها في السيادة، كالثقافة العبودية، والثقافة الإقطاعية، والثقافة الأمريكية، التي جاءت متأخرة عن الثقافة الأسيوية، والأوربية، لتفتقد الامتداد التاريخي، وتكتسب الامتداد الجغرافي، وتقوم على أساس الإقصاء، والنفي، والإبادة الجماعية للهنود الحمر، وغيرهم، وتسعى الآن إلى إقصاء الثقافات المخالفة لها، عن طريق تسييد ثقافتها على المستوى العالمي، مستعملة في ذلك قوة المال، والسلاح، في نفس الوقت، كما حصل في الفيتنام، وفي الصومال، وفي أفغانستان، وفي العراق، وكما يحصل مع مختلف الأنظمة التابعة لها، التي عليها أن تذيب ثقافتها في إطار عولمة الثقافة الأمريكية، والثقافة الإفريقية التي تضرب في التخلف، وتعجز عن مواكبة التطور الثقافي في آسيا، وفي أوروبا، وفي أمريكا، مما جعلها عاجزة عن التفاعل معها، وضحية لها في نفس الوقت، كما تدل على ذلك الوقائع المختلفة، التي تجري هنا، أوهناك، من القارة الإفريقية، التي كانت تشكل في مرحلة تاريخية معينة مصدر للعبيد، وتشكل الآن مجالا لانتشار الأمراض المختلفة، وفي مقدمتها مرض فقدان المناعة المكتسبة، الذي تجمع كل الدراسات الميدانية، أنه ينتشر في إفريقيا بشكل مهول، ومخيف، ومهدد للتنوع البشري. والثقافة الأسترالية، التي لا ترتبط بالتاريخ، بقدر ما ترتبط بخصائص الجغرافية، التي تغرى المهاجرين إليها، من مختلف القارات، طلبا للثروة السريعة، مما جعل قيم استراليا الثقافية، بمرجعيات متنوعة، ومختلفة، تبعا لاختلاف القارات التي ينتمي إليها الأستراليون. ولذلك يمكننا القول بأن الثقافة تتنوع حسب تنوع القارات تاريخا، وجغرافية.

وفي نفس السياق فإنه يمكن الحديث عن التنوع الثقافي، حسب الأقطار في كل قارة على حدة، لأن كل ثقافة قطرية، تندرج ضمن الثقافة القارية، إلا أنها تتميز عنها بارتباطها بالحيز الجغرافي االخاص بكل قطر على حدة، نظرا لاختلاف التاريخ، والجغرافية، واللغة، والعادات، والتقاليد، والأعراف، والنظام السياسي، والقوانين، والبرامج التعليمية، وطبيعة النظام الاقتصادي الخاص بكل قطر على حدة؛ لأن القيم الثقافية القطرية ناتجة عن كل ذلك، وتستهدف، في نفس الوقت، كل ذلك. وتبعا لما استنتجناه نجد أن الثقافة الأسيوية تتنوع تبعا لتنوع الأقطار الأسيوية، والثقافة الأوروبية تتنوع، أيضا، تبعا لتنوع الأقطار الأوروبية، والثقافة الإفريقية، كذلك، تتنوع تنوع الأقطار الإفريقية، ويمكن أن نستثني من ذلك قارة أستراليا، التي تعتبر بمثابة قطر واحد. ولكن ذلك لا يمنع من التنوع الثقافي في مختلف الجهات المكونة لها.

وفي إطار كل قطر، نجد مجموعة من الجهات التي تتميز بقيم ثقافية جهوية، لها علاقة أيضا بالتاريخ، وبالجغرافية، وبالواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي الجهوي، الذي يمتد ليساهم في إثراء الثقافة القطرية. والحديث عن ثقافة جهات كل قطر على حدة، سيثبت لنا أن الثقافة الجهوية تحاول، باستمرار، أن تفرض تميزها.

وترسيخ الثقافة الجهوية، لا يلغى قيم تنوع ثقافي مرتبط بكل إقليم من أقاليم الجهة، نظرا لاختلاف الخصائص الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية في كل إقليم على حدة، بالإضافة إلى اختلاف مستويات التعليم، والعادات، والتقاليد، والأعراف، واختلاف الطبقات الاجتماعية السائدة في كل إقليم، ونوعية معتقدات السكان، مما يجعل التنوع الثقافي الإقليمي يساهم بشكل كبير في إثراء الثقافة الجهوية، والقطرية، في نفس الوقت، ومن خلال التفاعل المستمر بين الثقافات ذات الطابع الإقليمي على مستوى الجهة، وعلى المستوى الوطني.

وبالإضافة إلى التنوع الثقافي القائم على أساس الانتماء القاري، والقطري، والجهوي، والإقليمي، هناك تنوع آخر قائم على أساس الانتماء اللغوي، لأن اللغة، باعتبارها حاملا للقيم الثقافية، بالدرجة الأولى، تجعلنا نستحضر، وبقوة، الحديث عن الثقافات المرتبطة باللغات المختلفة، كالثقافة العربية، والثقافة الفرنسية، والثقافة الإنجليزية، والثقافة الإسبانية، والثقافة الصينية، والثقافة اليابانية، والثقافات التي ترتبط بالهجات المحلية، التي لها علاقة بلغة معينة. وتلعب اللغة دورا كبيرا، في نشر ثقافة معينة، في أوساط شعب معين، مما يؤدي إلى تأثر مجموع أفراد الشعب بقيم تلك الثقافة، فينعكس ذلك على جوانب الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والمدنية، والسياسية، سلبا، أو إيجابا، حسب تخلف اللغة، أو تطورها، وحسب تخلف الثقافة، أو تطورها، والتي تعبر إلى الشعب عبر المنظومة الثقافية.

وكما يقود الانتماء اللغوي إلى التنوع الثقافي، نجد أن الانتماء العرقي، كذلك، يلعب دورا كبيرا في التنوع الثقافي، ومنذ العصور القديمة، التي كانت الأعراق فيها منغلقة على نفسها. وانطلاقا من هذا الانتماء العرقي، نجد أن الثقافة يمكن تصنيفها إلى ثقافة عرقية عربية، وثقافة عرقية أمازيغية، وثقافة عرقية كردية، وثقافة عرقية فارسية، وأخرى ثقافة عرقية إفريقية، وأخرى ثقافة عرقية هندية، أو صينية أو يابانية. وهذه الثقافات ترسخ قيم التعصب العرقي، التي تؤدي بالضرورة إلى قيام نزاع عرقي / عرقي، كما يحصل في العديد من مناطق العالم.

وإلى جانب التنوع الثقافي القائم على التنوع العرقي، نجد أن الانتماء القبلي يعمل بدوره على قيام ثقافة قبلية، ترسخ انغلاق القبيلة على نفسها، وتنمي في صفوف أفرادها قيم التعصب للقبيلة، فينشئون مستعدين للدفاع عن وحدة القبيلة، وعن مجالها الجغرافي، وعن نمطها الاقتصادي، والاجتماعي. وهو ما يترتب عنه قيام صراع قبلي / قبلي، كما كان يحصل قديما، وكما يحصل في العديد من بلدان إفريقيا بالخصوص، حيث لازالت الكثير من القبائل منغلقة على نفسها.

ونظرا للدور الذي تلعبه المعتقدات المختلفة، نجد أن الثقافة تتنوع، كذلك، تبعا لتنوع المعتقدات المنتشرة في صفوف البشر، وفي مختلف القارات. ونحن عندما ننطلق من المعتقدات المختلفة، نستطيع أن نصف الثقافات المستندة إليها بأنها ثقافات إسلامية، أو مسيحية، أو يهودية، أو بوذية، أو وثنية... إلى آخره، ونظرا لكون كل معتقد يتفرع إلى مذاهب، فإن كل ثقافة معتقدية، تتفرع بدورها إلى مذاهب، مما يجعلنا نتحدث مثلا عن الثقافة الشيعية، التي تتفرع بدورها إلى ثقافات شيعية، وعن الثقافة السنية، التي تتفرع بدورها إلى ثقافات مالكية، وحنفية، وحنبلية، وشافعية... وهكذا بالنسبة لكل معتقد على حدة.

وبما أن المجتمعات القائمة، هي مجتمعات طبقية، فإن الانتماء الطبقي، بدوره، يلعب دورا كبيرا في التنوع الثقافي المؤدى إلى تنوع القيم الثقافية المرتبطة بكل طبقة على حدة، مما يجعلنا نمتلك شرعية الحديث عن الثقافة العبودية، والثقافة الإقطاعية، والثقافة البورجوازية التابعة، والثقافة البرجوازية الليبرالية، والثقافة البورجوازية الصغرى، والثقافة العمالية...وهكذا.

وانطلاقا مما أدرجناه في الفقرات السابقة، نستطيع أن نسجل أن الثقافة تتنوع بتنوع الزمان، والمكان، وبتنوع المعتقدات، وبتنوع الدول، وبتنوع الطبقات الاجتماعية، ولكنه التنوع الذي لا يلغى الوحدة الثقافية، في أبعادها القطرية، والقومية، والإنسانية.




#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- هل تحول دور البرلمانيين إلى دور لتنظيم السعاية ..؟؟
- المغرب إلى... المجهول... !!!
- ما طبيعة الدور السياسي الذي ينتظر من فؤاد عالي الهمة في المس ...
- ماذا يعني تبرع السيد فؤاد عالي الهمة، الوزير المنتدب لدى وزا ...
- سعيد لكحل بين عقدة التخلص من اليسار، واستجداء المؤسسة المخزن ...
- هل يمكن ان يكون الممخزنون من ابناء المنطقة ؟
- الرحامنة: هل تبقى منطقة الرحامنة تحت رحمة مستهلكي المخدرات، ...
- الرحامنة تحت رحمة رجال المخزن وعبيد القرن الواحد والعشرين .. ...
- الرحامنة : التبيدق التنكر للواقع، ستمتان بارزتان في مسلكية ...
- الرحامنة : استغلال اسم الملك في الحملة الانتخابية لرمز الترا ...
- هل يصطلح المهرولون لخدمة مصالح المنطقة ..؟
- الرحامنة: من الأساليب الجديدة لإفساد الانتخابات: تقديم لائحة ...
- الرحامنة : من كبور إلى التراكتور
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....13