أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد يونس خالد - التعصب يمزق جدرانه فإلى أين ينتهي بنا التفكير؟















المزيد.....

التعصب يمزق جدرانه فإلى أين ينتهي بنا التفكير؟


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 647 - 2003 / 11 / 9 - 06:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


 ينبغي للعرب أن يقرؤوا التاريخ عن وعي وليس كهواية. عنما سُئل موشي دايان عن أسباب هزيمة العرب في حرب الأيام الستة، قال: العرب لا يقرؤون. المغزى من ذلك هو أن العرب لا يريدون أن يقرؤوا التاريخ عن وعي، وليس أنهم لا يقرؤون. ولو قرؤوا التاريخ عن وعي لتذكروا الماساة اللبنانية ومآسي الحرب العراقية الإيرانية وإحتلال وتحرير الكويت، وإستخدام الأسلحة الكيماوية بحق أبناء الشعب الواحد، وتحويل الأحزاب السياسية إلى ميليشيات مسلحة في صراعات ونزاعات أهلية طائفية سياسية تناولتها مئات الإجتماعات العربية والبيانات الحزبية. فأغلب الأحزاب العربية من سياسية إسلاموية وعلمانية بل علمانوية هي أحزاب بيانات وتكفير وعسكرة. وأكثر هذه الأحزاب تضم مئات الآلاف من الأعضاء بحثا عن قوتهم اليومي، وحماية لأنفسهم من السجون والتشرد من قبل حكامهم. فلو كان بقاء السلطة بالإجتماعات الحزبية الضيقة تحت مظلة الديمقراطية بالأسم بعيدا عن الممارسة الديمقراطية لما إنهار الإتحاد السوفيتي الذي كان يمتلك أكثر الأحزاب متانة وتنظيما وتسليحا.
   العقل العربي لازال عقل الصراعات القبلية والدروشة في القصور الفخمة، يبحث عن المفقود ليأتيه من السماء. كثيرون منا يجلسون في الصوامع تنابل كسالى طوال النهار، وهنا لا أعني إقامة الفرائض لأننا ملزمون بالقيام بها، ولا أعني العبادة لله جل عُلاه، إنما أعني الإنعزال طول العمر في التكيات، يتركون الأهل والأطفال والعمل، وقد حولوا المنابر الدينية إلى منصات سياسية للحث على التكفير والقتل أو التمرد على القيادات السياسية، وهم أيضا مسلمون ولكن موظفين في الإدارة الأمريكية ليحكموا شعوبهم بالحديد والنار. يُنفقون ملايين الدولارات لشراء الاسلحة من مصانع تدعم إسرائيل حتى تُرسَخ الإحتلال للأراضي العربية، وتُشَوه الإسلام، وتجعله أداة العنف والإرهاب. والسلاح المستورد من قبل حكامنا، يُستخدم ضد هؤلاء الدراوشة الذين يعتبرون تخلف العالم الإسلامي من العلمنة، لأن العرب قد تخلوا عن دينهم، وأهتموا بدنياهم. ولكن الحقيقة المرة هي أن العرب قد تخلوا عن دنياهم أيضا مثلما تخلوا عن دينهم، لانهم يسيؤون لتراثهم ويظلمون أنفسهم في دنياهم من خلال إضطهاد شعوبهم وإضطهاد القوميات والأقليات الأخرى المتواجدة بينهم، كما تركوا دراسة العلوم المادية، والتكنيك والميكانيك، وانكبوا لدراسة العلوم الروحانية، حتى أصبحت هذه العلوم تتقدم ولكن بإتجاه آخر يختلف عن ما كان يصبو إليه رسول الله عليه الصلاة والسلام. فظهرت جماعات إسلاموية سياسية، وتيارات قومية إسلاموية، وإتجاهات قبلية دينية، وأحزاب عروبية إسلاموية.
    مسكين أنت أيها الدين، فقد اصبحتَ وسيلة للسياسة بعد أن كنتَ غاية لتحقيق السلام، حتى يكون السلام دين العدالة. ومسكين أنتِ أيتها العلمنة، فقد أصبحتِ وسيلة للعروبية المتطرفة لمحاربة الدين. فالعقل العربي يُصَدر المرتزقة إلى العراق وجلهم إما من الإسلامويين أو من العروبيين المتطرفين الذين فشلوا أن يحققوا شيئا لشعوبهم في بلدانهم، وشوهوا سمعة الإسلام والقومية في أنظار العالم. العقل العربي يعتبر المقابر الجماعية في العراق بدعة أمريكية، أو بدعة المعارضة العراقية إلى درجة أن الأمين العام لجامعة الدول العربية قال بأن أمَه قد قامت بتنفيذ تلك العمليات، وكأنه أراد أن يعتبر الرفات التي تناجي السماء، هي رفات جذور الأشجار في عمق التراب العراقي. والعقل العربي يرفض أن تساهم الجيوش العربية في حفظ الأمن في العراق، حتى يترك المجال للبولنديين والأسبان والكنديين والاستراليين وأوربا الجديدة وربما تركيا بالدخول إلى العراق، مثلما فعل الأمير فيصل عام 1918 حين قابل حاييم وايزمان، واتفقا بأن اليهود أبناء أعمام العرب، وأن فلسطين تسع لهما. وقد شد الامير العربي السخي الكريم على يد وايزمان وهو يقول: "نحن العرب ... ننظر بعطف كبير إلى الحركة الصهيونية ... ونحن  نتمنى من كل قلوبنا لليهود أن يأتوا إلى وطنهم". أنظر بهذا الصدد:
 David Bamberger, Israel Land och Stat, Övrs. H. Robinstein, Stockholm, 1989, p. 49 
 
لا أفهم لماذا قال إبن خلدون بأنه ما دخل العرب بيتا إلاّ خربوه؟ لقد بنى العرب بيوتا كثيرة، وكانوا دعاة الحضارة، وكان العالم العربي الإسلامي قلب المدنية والتقدم. هل كان إبن خلدون يعني كما كان يعني المستشرق الألماني، تخونني الذاكرة أن أتذكر إسمه، من أن الأهمية التي تكمن في قراءة التاريخ هي أنه ليس للتاريخ اهمية. في حين أن التاريخ علم المستقبل، يُعَلم الإنسان تجارب الماضي، ليربط الإنسان الماضي بالحاضر، فيستفيد من تجارب الفشل، ويخطط في حاضره، ويتسلح بالعلم والمعرفة، لبناء المستقبل. ولكن تاريخ العرب منذ سقوط عاصمة الحضارة للأمبراطورية العباسية بغداد على أيدي المغول والتتر عام 1258 ولحد اليوم هو تاريخ الفشل. ولذلك فإن قراءة التاريخ هنا أصبحت هواية، وهي قراءة اللاوعي بالتاريخ، لأنها قراءة لا فائدة منها، سوى أن الفراغ يقودنا إلى قراءة التاريخ. واليوم نجد كل بلد له سيادة، ونحن في أوطاننا فرطنا بسيادتنا، والقواعد الأمريكية تحمينا من غضب وعدوان بعضنا البعض، والخوف يمزق جدران تسامحنا مع بني جلدتنا، ويأخذنا إلى الخضوع لأعدائنا، فنحن الوحيدون في العالم ندفع مصروفات إحتلال الأجنبي لعقولنا وأراضينا.
   المدارس الدينية المتصارعة أصبحت اساس تفكيرنا، لأنها تحولت إلى مدارس سياسية تحت مظلة الدين، فبدلا من أن تكون المدارس الدينية فكرية وعلمية، من أجل بلوة العقل، أصبحت مدارس تنتج ميليشيات للصراع فيما بينها، وهي ممولة من قبل الإدارة الأمريكية التي تحكم قياداتنا، وقياداتنا تملك المال والسلاح لقمعنا، ونحن نظل نقول إن مَن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون، وأولئك هم الظالمون، وأولئك هم المنافقون. حتى أصبح كل واحد منا يفسر الأيات ظاهريا، وكأن الجهاد جاء لمحاربة المسلمين في دار الإسلام.
   نسمع أخبار القنوات الفضائية العربية وهي تنقل لنا الصراعات والنزاعات والضحايا بين العرب والمسلمين، وقد قتلوا بعضهم بعضا، ونظل نصرخ وننادي حي على الجهاد، فالأمبريالية تحتل أرضنا، والإستعمار الجديد يضطهدنا، ونحن نعتبر أنفسنا أولياء نريد السلام لأن ديننا يدعو إلى السلام، ولكننا لا نعمل للسلام عن طريق دعمنا للعدو الذي يطالبنا بالإستسلام، وهو يدعو إلى السلام ويعمل للحرب، ولكن يطالبنا بالسلام، العدو يقتل أطفالنا كل يوم، ويهدم بيوتنا كل ليلة، ويشرد أهلنا ليل نهار، ونحن أيضا نقتل بعضنا بعضا أكثر مما يقتلنا العدو، لأن عقلنا يدخل بيتا فيخَربه، ونمنع الأقليات في بلداننا أن ينعموا بحقوقهم، فقد فشلنا أن نجد حلا واحدا لمشكلة قومية، ولمسألة طائفية أو صراع ديني. في السودان صراع دموي بين الشمال والجنوب، وفي الجزائر نزاع مسلح بين الإسلامويين والنظام، وفي المغرب قتال بين البوليساريو وحاشية الملك، وفي تونس نمنع فتياتنا وأمهاتنا ونسائنا بإرتداء الحجاب لأنه أصبح في منظور زعمائنا علامة الإرهاب، وفي مصر خلافات وعداء وتكفير بين الإخوان المسلمين والمباحث، وفي سوريا سحب الجنسية عن الكرد السوريين وسياسة الحزام الأخضر لأن الكرد هناك مهاجرين كما يكذب النظام، والطائرات بالأمس كانت تقصف مواقع الإسلاميين في حمص وحماة لأنهم تمردوا على النظام، مثلما تمرد الفلسطينيون على السوريين في لبنان، فقتل منهم الآلاف في تل الزعتر. وبالمقابل نجد سوريا تحمي بعض القيادات الفلسطينية المناضلة والرافضة للإستسلام، فتتهمها الولايات المتحدة بالإرهاب، وإحتمال فرض العقوبات. وفي لبنان حرب أهلية دامت خمسة عشر عاما، حيث تعاوَنَ ميشيل عون وأعوانه مع القوات الإسرائيلية ضد بني قومه، بينما أصدر العرب الآخرون ميليشيات مسلحة لدعم الفلسطينيين. وتنادينا مجزرة صبرا وشتيلا وهي ملطخة بأيد عربية وصهيونية تحت قيادة شارون، وفي السعودية تفجيرات وعمليات إرهابية، وفي أفغانستان إحتلال للبلد والطالبان يهاجم الخارجين عن الدين كما يكذبون، وفي الأردن كان الصراع بين الفلسطينيين والملك حيث قتلوا ثلاثون الفا منهم في حرب أخوية، نعم أخوية بينهما  في جرش وزرقاء. وفي العراق ثماني سنين حرب شعواء مع إيران المسلمة ونحن نغذي ماكنة الحرب لأن الشيعة الأيرانيون خطر على أمننا كما كنا نقول كذبا، ومن العراق أيضا أيَّدنا إحتلال العراق للكويت، لتنهب وتسلب وتغتصب، لأن الأحتلال خطوة للوحدة العربية كما فسره بعض العروبيين والإسلامويين، وفي العراق اليوم تتساقط القنابل فوق رؤوس المدنيين، بعد ان إستخدم النظام السلاح الكيماوي ضد الكرد والشيعة فقلنا بأنها ذوبعة في فنجان، وفي أفغانستان تطوعنا للجهاد تحت راية المجاهدين العرب لنقتل أطفالهم بأسم الدين. وفي المهجر جماعات التكفير، وصراعات وتُهَم بين العرب والبنغلاديشيين والأفغانيين والإيرانيين، للسيطرة على المساجد وحكم المسلمين المهاجرين بأسم الدين، حتى وصلت عشرات الشكاوى إلى مراكز الشرطة الأوربية، وفي بعض المساجد يأتي البوليس ليفتح أبواب المساجد للصلاة ثم يغلقها بعد الصلاة، فالمسلمون ومنهم أصحاب اللحى الطويلة والعمائم الكبيرة على رأس الخلافات، لأن كل إمام يريد ان يحكم، ويفتي بالجهاد ضد الجماعة المنافسة له. وفي بيوتنا ومدننا وقرانا عقل لا يحكم، ودين قد غاب، وفكر قد إنهزم، ونظل نغني بما فعله الأجداد قبل أربعة عشر قرنا من أمن وسلام وإستقرار وتقدم وعدالة، ونظل نقول نحن خير أمة أُخرجت للناس.
    إيران تتعرض للضغوطات لفتح أبوابها لوكالة الطاقة النووية بالتفتيش، لأنه لا يجوز لدولة مسلمة في الشرق الأوسط أن تمتلك السلاح النووي لئلا تصل إلى أيدي العرب، بل ربما تُستَخدم لضرب العرب. وإسرائيل تتهم باكستان بالتعاون النووي مع المملكة العربية السعودية، وجميع الدول العربية معرضة للعقوبات الدولية والضرب إذا ما تجاوزت الخطوط الحمراء، في حين أن إسرائيل تمتلك أربعمائة رأس نووي، وتُمول من قبل أمريكا بالأموال العربية في البنوك الأمريكية. إننا متمردون على ذواتنا، ولابد أن نرى، ونعلم بأن مَن يحكم عقولنا في كل دولة عربية عدد قليل منّا من صانعي القرار القابضين على السلطة من موظفي الإدارة الأمريكية. العقل أصبح يتيما، فقد إنزعج منا التاريخ، وتعبنا نحن من قراءته. فهل ننكر بأننا لسنا أهلا لقراءة التاريخ عن وعي؟ لماذا لا نقرأ التاريخ قليلا عن وعي بدلا من أن نقرأه كثيرا بلا وعي؟
    أما آن الأوان أن نستيقظ من غفوتنا ونهرب من كسلنا، ونفكر بعقولنا بدلا من أن نفكر بدولاراتنا. يجب أن نقدم إستقالاتنا من الإدارة الأمريكية والإسرائيلية، لقد إحتل العدو عقولنا ففقدنا كياننا، ومسخنا إرادتنا، فلا إرادة إلا بالعقل، ولا عقل إلا بالإيمان الصادق بالله الواحد الأحد، ولا إيمان إلا بالعمل، ولا عمل إلا بالمسؤولية، ولا مسؤولية إلا بالتعاون والتصالح، ولا تعاون إلا بقبول الذات وقبول الآخر منا ومن غيرنا من الأقوام والعيش بسلام.
   أتساءل بمرارة وأسى، وفي قلبي تتفجر آلاف القنابل: هل هناك ضريبة على الوعي؟ هل هي إرادة الله؟ والله جلّ عُلاه يقول: إنّ الله لا يَظلم الناسَ شيئا ولكن الناس أنفُسَهُم يظلمون (سورة يونس، آية 44). هل أننا تمردنا على الله؟ أو أن الخطأ فينا لأننا عاجزون أن نصلح أنفسنا. وصدق عزّ من قائل: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يُغَيروا ما بأنفسهم. (سورة الرعد 11).  اللهم أيقظ وطني، اللهم أيقظ وطني. 

 



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطفل المعجزة
- مشوار منفى الروح في القرى الكردستانية
- معركة الديمقراطية في عراق المستقبل بين الحرب والسلام - القسم ...
- الكرد ومعركة الديمقراطية في العراق 3-3 - القسم الأول
- أغنية العمر
- الكرد والنموذج الديمقراطي الإيراني ومساندة الولايات المتحدة ...
- في رحاب الحب
- إشكالية ديمقراطيات الشرق الأوسط وموقع الكرد في معركة الديمقر ...
- صرخة النفس المتمردة
- معركة المصطلحات يجب ان تكون قائمة على العلم حوار مع الاستاذ ...
- ثماني قصائد نثر في الشعر
- أين العقل العربي؟
- ربط الدبلوماسة بالإستراتيجية ليأخذ العراق موقعه الاقليمي وال ...
- الجمعية الدولية للمترجمين العرب منبر إبداع وإشعاع حضاري
- القضية الكردية في المعادلة الدولية ودورها في مستقبل الشرق ال ...
- غابت معك رحلة التاريخ
- القضية الكردية في المعادلة الدولية ودورها في مستقبل الشرق ال ...
- لن تُجبرني على الرحيل
- ثلاث قصائد مهداة لاطفال فلسطين
- أرضي


المزيد.....




- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...
- قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى ...
- قائد الثورة الاسلامية: العدو لم ولن ينتصر في غزة ولبنان وما ...
- قائد الثورة الاسلامية: لا يكفي صدور احكام اعتقال قيادات الكي ...
- قائد الثورة الاسلامية: ينبغي صدور أحكام الاعدام ضد قيادات ال ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد يونس خالد - التعصب يمزق جدرانه فإلى أين ينتهي بنا التفكير؟