أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - محمد أسويق - الريف منسي القرن















المزيد.....

الريف منسي القرن


محمد أسويق

الحوار المتمدن-العدد: 2098 - 2007 / 11 / 13 - 01:40
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


حينما نهض أهل الريف بقيادة الأمير ابن عبد الكريم لمناهضت القوى الكولونيالية بالريف والمتمثلة في الفاشية الفرنكوية وما قبلها من جينرالات الذين عاملوا المنطقة بالحديد والنار, وكلفنا ذالك ثمنا غاليا إلى حدود اليوم,, وفي الوقت نفسه ظلت البرجوازية الفاسية تساوم من أجل مصالح ضيقة وأهداف شخصية على حساب المقاومة ذاتها, ولم تقدم لإبن عبد الكريم شيئ يذكر, بل باتت تزكي الحملات القمعية كلما سحقنا المستعمر.... والتاريخ لشاهد على ذالك خصوصا حينما سنحت الفرص لأهل فاس أن يتبوؤوا مناصب سامية في الدولة عقب الإستقلال الشكلي ’ فلم يولوا للريف بشرا وأرضا وتاريخا أية إلتفاتة تذكر’ بقدرما الأمور صارت عكس ما تشتهيه السفن’ و أحيانا صار الامر إهانة ووقاحة.....
فمن حرمان الريف من البنية التحتية و من العيش الكريم ولم يعط لنا الحق لا في الإعلام ولا في المدرسة...... كون مقرر هذه الأخيرة لم يشر قط لشي اسمه الريف تراثا وثقافة وهوية وتاريخا مجيدا ’’ وهذه السياسة الممنهجة ضد الريف أفرزت لنا ثقافة فاشلة وعنصرية إما لكون الريفي إنسان غير مرغوب فيه ’ أولكون ابطاله وزعماء مقاومته غير معرفين ومنفيين حتى في رقابهم خوفا من استفاقتهم ’ ويعد علال الفاسي حسب قولهم المقاوم والشاعر والكاتب والعبقري بحيث نجده في جل المقرر الدراسي’ بخلاف عبد الكريم الذي أذهل العالم وأشاد بدوره الريادي كل من شيكفارا وفيديل كاسترو آخرون . لم يات على لسان من يدعي اليوم أنه ضد إسبانيا وهو من أهل من شارك في ئيكس ليفن المشؤومة ’ وأن الامر مجرد زوبعة عابرة و دعاية سياسية للتخلص من عقدة –النجاة - ليس إلا
ولو كان ذالك نابع من قناعة مبدئية لما التزموا الصمت حينما منعت ندوة بالريف حو الغازات السامة بالريف ’الذي بات السرطان ينخر جسد ساكنته’ إلى غير ذالك من المبادرات ذات نفس الهم والهدف الإنساني لتجاوز مخلفات إستعمارية أنهكت قوانادون رحمة ولا شفقة
, لذا تعد كل الأحزاب التي أفرخت في حضن الحركة اللاوطنية ’ قوى انتهازية مصلحية زكت كل المسلسلات التي زجت بالمنطقة في أتون المحرقة وطوحت بها في غياهب النسيان ’وهو امتداد تآمري ضد الثورة الريفية خوفا من قيام جمهورية ريفية ديمقراطية مستقلة وباعتبار الريف دوما معارض ومتطرف ومتمرد ضد الإدارة المركزية ’’وهي نفس الخلفيات التي سادت في السابق وهي تقصر في الفعل التضامني مما حال الأمر دون تحقيق ما كان يطمح إليه ابن عبد الكريم وهو ما جعل سبتة ومليلية تمكث في يد الإستعمار ’ومعها باقي الثغور’ ومثل هذه الدسائس والتحامل والطمع في في المناصب الوزارية هي التي سهلت مأمورية فرنسا وإسبانيا باعتقال هذا الرجل الذي علم للطغاة كيف يرد الصاع صاعين إلى أن أقرت اسبانيا بهزيمتها
لكن كون عبد الكريم أمزيغيا ريفيا’ ليس عروبي النزعة’ حينما قال: إن لغتنا ليس هي لغة مراكش –أنظر بيان جمهورية الريف –ورافعا شعار التحرر ومناشدة الديمقراطية والضرب على أيدي العابثين بمصالح الوطن والشعب و لم يستسغ أهل فاس أهل الطمع والجشع الذي أعمتهم حب السلطة والتسلط’ معتبرين الريف أسطورة مرعبة’’ لحدود الآن لا يستحق غير التهميش والتفقير وفعلا لا معامل ولا مجلات إنتاجية ولا قطاعات خدماتية .......تدعم القدرة الشرائية للمواطن البسيط
تللك كانت بعض الإشارات القليلة جدا’ لا لشي سوى لأننا استغربنا لحكومة عباس الفاسي وباقي مكونات حزب الإستقلال كيف استنكرت زيارة ملك إسباننيا لسبتة وامليلية’’ ولم تستنكر كثيرا من الزيارات المماثلة لشخصيات سياسية أخرى كما لم تستنكر مجموع من التعسفات والإعتقالات التي تعرض لها مواطنينا بامليلية راحوا ضحية الرصاص والقمع البوليسي الإسباني لمرات تلوى المرات’’ فها نحن نتساءل بكل مرارة تذكر أين كان حزب الإستقلال وباقي التحالفات طول هذه الفترة؟؟؟ ألم يحن الوقت ليكشفوا لنا عن الحقائق التاريخية ؟؟؟ من اغتيال عباس لمسعدي في ظروف غامضة إلى الإغتصاب الجماعي إبان إنتفاضة 1958-59 كيف يفهم هذا الإحتجاج الظرفي وقضية المدن والثغور المحتلة تحتل نقطة الصفرفي اولويا الحكومة ’’ مما يبين أن البرنامج الحكومي غير مسؤول فيي القضايا المصيرية للشعب المغربي
لذا فنحن نتساءل هل هناك عمل وخطة أعدةمن قبل الحكومة من أجل تحرير ما تبقى من أراضينا ؟؟؟
كيف يمكن الدخول في معركة حامية الوطيس مع الجارة الإسبانية , ومائة الشباب يموتون يوميا من أجل حب الضفة الأخرى أليس هذا من صميم مسؤوليتنا ’ يموتون عن وعي وعن قناعة لأن تسوية وضعيتهم المزرية ممكنة جدا في البلد الجار........يموتون لأن البلد الأم عاجز عن تحقيق بصيص أملهم رغم شواهدهم’
ونظرا لتفاقم الوضعية البئيسة بشكل مهول وفي تصاعد مستمر’’ إضطر حاملي الشواهد العليا والمثقفون والموظفون والأدمغة والرياضيون اغتنام كل فرصة سانحة للرحيل والهجرة للجنة الموعودة’ من اجل غد أفضل وهذه وصمة عار على جبين الدولة ونحن نلامس القرن الواحد والعشرين وفي زحام العولمةالتي لا تقر بالضعيف ............
فإذا كنا نملك كل هذه المشاعر الجياشة فلماذا لم نعامل إسبانيا وفرنسا نفس المعاملة على مستوى الديبلوماسي ونفرض عليهم بدورنا التأشيرة’ وسنرى هل سيصطفون في طوابير أمام قنصلياتنا .......طبعا اليوم هذا من محال’ نحن اليوم ضعفاء بكل جرءة معقولة ’ إذن من يضمن لنا تحقيق مطالبنا رغم شرعيتها ومصداقيتها غير الإقلاع السياسي والإقتصادي والإجتماعي وليس الديماغوجي
لذا وحسب المنطق العلمي والتجريبي فوقت ما تمكننا من تجاوز هذه الوضعية التقشفية واللا إنسانية ’ وفتح أوراش العمل والإنصات لكل فئات الشعب وتلبية رغباتهم’’ بدءا بالعمل والشغل والخبز والزيت والسكن والتعليم والتطبييب المجاني ’ وتأهيل البلاد على مختلف المستويات’ نكون وقتئذ مستعدين إستراتيجيا ومبدئيا لربح كل الرهانات وكل القضايا من الصحراء إلى سبة وامليلية’ وهذا لن يتأتى إلا بتكريس المناهج الديمقراطية وأدبيات الفكر الواقعي’ بعيدا عن كل المغالطات المجانية والوعود الكاذبة والعصى الغليظة وتحريك محاكمات غير عادلة في حق الأبرياء ’ لتكمييم ماتبقى من الأفواه المتعطشة للحرية والصوت المباح ..............وسنصبح وقتذاك بدورنا وجهة للآخر.. ومكان يسوي بدوره أوضاع بؤساء العالم المغبون , ويساعد الدول الفقيرة ويكون حاضرا وبقوة في كل آفة وكارثة .... وهنا نود التساؤل من جديد لماذا كان لإسبانيا السبق الصحفي على سبيل الذكرف لتغطية زلزال الحسيمة ؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن المسؤول عن هذا التأخير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إن كان ضعفنا بين فكيف نود المغامرة دون استحضار بعد وجسامة الخسارة؟؟؟
كيف غزت البضائع الإسبانية أسواقنا ؟؟؟؟هل بحكم المدينتين السليبتين .؟؟؟؟ هذا قديكون جانب لكن الجانب الأساسي في العملية هو الجودة والدقة والفن في العمل والأثمنة المناسبة -- أنظر الأغطية المواد المنزلية الألبسة الأفرشة التي غزت بيوت الوزراء والمسؤولين الكبار .......-
فالتهريب سينمحي وجوده كلما كنا في مستوى التصنيع والإنتاج وتغطية حاجيات اليومي للمواطن المغربي ..والأمر نفسه ومع دولة المؤسسات سيحيلنا إلى توقيف الهجرة بشكل تلقائي كما حدث لإسبانيا التي كان أغلب سكانها في عهد فرانكوا مهاجرين في باقي دول أوربا’’ لكن بمجرد موت فرانكو ومع الإنتقال الديمقراطي وانتشار قيم الديمقراطية وتوسع الحريات وتوفير كل ماهوموجود في الدول الاخرى مكن الإسبان من العودة لبدانهم بكل تلقائية’ لأن ماكان يجذبهم في الدول المجاورة أصبح موجود في دولهم , فأعلن عن توقيف الهجرة دون استنفار أمني’ فهذا هو السبيل الوحيد لتحرير الأرض والبشر. من الإستعباد في الدول الصناعية وتجنبها المعاملات العنصرية واللاحضارية ’مما نعتبر وهما شاءت أن تكون المسببات
على أن التخلف السياسي والإقتصادي هو الذي أضاع هويتنا وصحراؤنا ومددنا وثغورنا ’ وتاخرنا ليس قدرا محتوما أو إشكالا بنيويا بل هو نتاج لسياستنا التي لا تنظر إلى المواطن ببرامج معقولة وممكنة. وكل ما هنالك هو نزولا عند إختيارات ورغيات البرجوازية الطفيلية التي تستغل ثروتنا بثمن بخس ’ فلو تأهلنا اقتصاديا واجتماعيا وديمقراطيا منذ مدة لما عانينا من مشكل الصحراء الذي كلفنا ثمنا غليا’ ولكان كل من هو في مخيمات تيندوف سيهاجرون في ليلة واحدة وستثير رفاهية بلدنا شهيتهم بدون استثنا كما يفعل سكان كل دول الصحراء نحو اسبانيا ’ ترى متى سنصيرفي عيون الإخرين جنة وفردوس؟؟؟ وتبقى نافلة القول في ما نحن بصدده هو أن من اطال الإستعمار في بلدنا هو تخلفنا وضعفنا كما سلف الذكر , ولأن الإشكال فينا لا في غيرنا حتى لا نلقي اللوم على أحد . علما أن لدينا من الإمكانيات مايؤهلنا لإستشراف المستقبل ولنكون في أحسن الوضعية ماديا ومعنويا’ فهل يمكن لمسؤولينا أن يتداركوا الموقف وينصوتون لأنين الجياع وألم المرضى وصراخ المحتجين .........
.ترى متى ندرك بأن تخلفنا واكتفاؤنا بالحلول الترقيعية يجعلنا نتخلف عن الموعد مع التاريخ ومع القضايا المصيرية’ وإعادة ماسلب منا وتطوير إقتصادنا والإستماع لشعبنا هو السبيل الوحيد لإخلاء كل من البوليزريو وإسبانيا اراضينا الغالية ...أما باقي الحلول الشكلية والمتبعة منذ زمان لا تمنحنا ثمة مطلب منشود ’ والتسيب في العمل والإكتفاء بالخطابات الجوفاء ستجعلنا نحتل دوما المراتب الأخيرة في التصنيف العالمي على جميع المستويات
ولاوجود لشيئ مغبط حاليا ماعدا:: التفقير والقمع والتهميش وتسريح العمال واستشراء الفساد وتمييع السلطة
ويكفينا من التوهيم والتناور وسياسة الوعد والوعيد وهضم للحقوق اللغوية والثقافية وقمع لأمازيغ وأن كل هذا الوبيل من الآفات لن تخلق أبدا السلم الإجتماعية بل لن تفرز سوى احتقان شعبي وغليان جماهيري ينحو منحى الصراع الطبقي لتراجع الإحتكار والإستغلال والإستلاب الذي اعدم القدرة الشرائية للمواطن الذي لا يجد ما يسد به رمق الجوع ,,
فكيف للدولة التي تتخبط في هذه الأوضاع ان تفكر في معارك تتطلب القوة السياسية والإقتصادية والعسكرية ......
وانطلامن كل هذا أن ما حركته الدولة في هذه الوقت بالذات تجاه سبتة وامليلية ليس في مصلحتها اليوم’ فسياسيا وديبلوماسيا مازلنا نراهن على إسبانيا في مجموع من المواقف في الصحراء خصوصصا والتي تعتبر طرفا قويا وكونها صاحبة الصوت القوي داخل الإتحاد الاوربي فلا داعي لعكر ماء الصفوحت نستجمع قوانا ونرص صفوفنا ونكسب رهان القضية الأولى كتكتيك على الاقل يبين أن لدينا عمل أستراتيجي ....
وبالتالي كيف تفكر الدولة والحكومة الحالية إذا ما حالفها الحظ في استرجاع مدينة مليلية على سبيل الذكر هل ستعاد لأهلها ويمنح لها الإستقلال الذاتي autonomia باعتبارها مجال وسيادة أنتزعت منهم بالقوة لما يربوعن 5قرون في أي في الوقت الذي كان فيه الريف سيادة مستقلة غير تابع للإدارة المركزية ويتمتع بجميع حقوقه داخل مضماره الترابي فلم يكن هذا المجال تابع للدولة المغربية إلا بعد نفي عبد الكريم الخطابي ودخول المخزن للمنطقة بقوة جهنمية عقب العصيان الشعبي سنة 1958 وإفشال الثورة الريفية من طرف الثالوث المشؤوم إسبانيا وفرنسا وحزب الإستقلال ليتحامل هذا الاخير مرة أخرى’ وبمعية المخزن على المنطقة وعلى عموم المناطق الأمازيغية من سوس والأطلس المتوسط ليحولها بعد40سنة إلى مناطق قاحلة مهمشة منسية رغم خيراتها وإمكانياتها الطبيعية التي بوحدها ستعيل وتوفر للساكنة قوتها اليومي ’ خارج عن كل أشكال المعاناة والشقاء الذي ينخر إلى حدود اليوم جسم المناطق الأمازيغية ’’ لأن البرجوازية الطفيلية الفاسية التي كانت محتضنة من طرف العاشق التقليدي كانت لا ترى المغرب إلا في المحيط المركزي فاس الرباط الدار البيضاء ....والباقي هامش لا يصلح سوى لإستنزاف خيراته لفائدة المركز حفاظا على الفكرة الإستعمارية المغرب النافع وغير النافع’ مما كنا دوما ضحية لنوع من الإقصاء من طرف المخزن وحزب الإستقلال .....
لذا نستغرب لحكومة عباس الفاسي التي تطالب اليوم بتحرير سبتة وامليلية دون التفكير في تحرير الريف من التهميش واليأس والبؤس والإقصاء ....
كيف نحرر من العزلة والازمة ونخلق فرص الشغل والبنية التحتية ونفتح أوراش العمل في وجه السكان دون ابتزازهم في الفنادق والمطاعم حين يشدون الرحيل إلى مستشفى ابن سيناء والقنصليات الجنبيةدون أن نجد أي قنصلية في الريف ماعدا قنصلية إسبانيا ’’ علما أن الجاليات المنحدرة من الريف تشكل الجزء المهم من ضمن الجالية المغربية المستقرة بأوربا
وعودة بنا لمضوعنا وحتى لا نفهم خطأ وعمدا’ نعم لتحرير ما سلب منا ماديا كان أو معنويا ودون مساومة أو التنازل أوالتخاذل ’ لكن أكيد أن ذالك سيكلفنا كثيرا من الصبر ومن الوقت القاسي ومن المادي والإقتصادي وإلى ديبلوماسية محنكة وواعية بكل المخاطر المحدقة .......... فهل نحن مهيئين ومستعدين لدخول معترك العراك ......... ؟؟و كما يجب أن نضع أمام نصب أعيننا كل التخمينا ت والإحتملات حتى لانخرج منهزمين ’’ ولكسب هذا الرهان لابد من قاعدة شعبية جماهيرية لأنها الأداة الوحيدة للضغط داخل الهيئات الدولية ولأن الموقف الرسمي بوحده غير كافي اليوم’ لذا لا بد من العودة لدور المقاومة الجماهيرية من عمال وفلاحين وكادحين ومثقفين ...وتحقيق الإنسجام بينها لابد من تحقيق رغباتها ومطالبها ’ ومنحها مجالا واسعا من الحريات للتعبير بدون قيد ولاشرط في إطار دولة مدنية تعتمد المؤسسات المنتخبة في تسيير الشأن العام وإلا ستعتبرالسياسة الطبقية الممنهجة بدورها و التي تمارس الإكراه والعسف والتجويع على أغلبية الشعب سياسة لا تختلف عن السياسة الإستعمارية أوهي نيو استعماري مادامت هي الأخرى لاتخدم إنسانيتنا في شيئ وتمس بكرامتنا وتجازف بمستقبلنا دون الإحساس بمشاعرنا وألمنا وتألمنا إلى أن صارت حياتنا مرتع البؤس والإستعباد على مدى الحكومات التي تشبعنا الترهات واللغو و.........بوجه ممكيج
ولم تشبعنا أبدا الخبز ومهما طالت سنوات العجاف ........
ماأجمل الخبز ................................
وماألذه ياصاحبي..................
الخبز الجا ف الأحرش .....................................................................
كان على جرح فمي ......................................................
ليلة كانت أمي
من طهاة الماء.المالح....................
وكنت يامليلية إسمناالجريح



#محمد_أسويق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القضية الفلسطينية قضية عربية قومية أم إنسانية .....وجهة نظر ...
- مفهوم العلمانية في الخطاب الأمازيغي
- ميلا د تشكل حركة أمازيغية بليبيا
- خيمة عشب
- في ضيافة جمعية بويا
- جدلية اللغة والمواطنة عند العقل الأمازيغي
- أي موقع للأمازيغ في الإنتخابات المقبلة
- ميلاد
- تجاعيد المرايا
- شماليات
- سهاد المرايا
- وشم الليبيات
- ملعفة الخشب
- ملعقة الخشب
- الأمازيغية وإكراهات الميوعة
- كذاب........ من قال أني عربية
- عبق الحقائب
- الأدب من شوك الصبار
- شظايا الوقت
- دمع البصل ولا دمع البشر


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - محمد أسويق - الريف منسي القرن