أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مؤيد عبد الستار - مجلس الحكم العراقي : نحو اطار اكبر وتنظيم أشمل















المزيد.....

مجلس الحكم العراقي : نحو اطار اكبر وتنظيم أشمل


مؤيد عبد الستار

الحوار المتمدن-العدد: 647 - 2003 / 11 / 9 - 06:44
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


مدخل
منذ اليوم الأول لسقوط سلطة الطغمة الصدامية  التي حكمت العراق ثلاثة عقود عجاف ، دون وازع من ضمير يردعها ، حتى شمر الكثير عن سواعدهم ، في محاولة يائسة ، لإضفاء الشرعية بصورة خفية أو علنية ، على النظام الذي انتهى إلى مزبلة التاريخ غير مأسوف عليه.
وقد غمط البعض الدور المشرف الذي قامت به القوى السياسية العراقية التي ناضلت دون هوادة من أجل تحقيق هذا النصر ، وشطبوا بجفاء جائر أسماء الشهداء الذين بذلوا دماءهم رخيصة في طريق النضال المجيد ، و أسماء  الضحايا الذين ازدحمت بهم المقابر الجماعية المعروفة والمجهولة  ، واعداد المنفيين الذين شهدت بحار الشرق والغرب غرق قواربهم هربا من ظلم النظام الذي لم يتوان عن ابادتهم بالاسلحة الكيمياوية ، أو سحقهم بالمدرعات وقصفهم بالمدافع الثقيلة.
ان الانتصار الذي تحقق على سلطة صدام حسين، يعود الفضل فيه اولا واخيرا ، للنضال الدؤوب الذي خاضه شعبنا، ونجح اكثر من مرة في هز عرش الطاووس صدام التكريتي ، وكاد أن يمحقه الى أسفل السافلين في انتفاضة اذار المجيدة ، لولا الظروف الدولية غير الملائمة التي كانت تسود المنطقة ، ففشلت اكبر انتفاضة مسلحة ضده ، كما فشلت قبلها انتفاضة صفر المجيدة ، وعدة حركات سرية عسكرية ، ومبادرات ثورية ديمقراطية ، مثل مبادرة الكفاح المسلح لانصار الحزب الشيوعي العراقي في كردستان ، ومبادرات حزب الدعوة والمجلس الاسلامي الاعلى ، والمبادرات العشائرية والقومية في الوسط والجنوب والشمال ، والثورة المسلحة الكردية في كردستان التي خاضت نضالا داميا مع سلطة صدام حسين الشوفينية ، وتعرض  خلالها الشعب الكردي لحملات الانفال سيئة الصيت التي راح ضحيتها مالايقل عن مائة الف مواطن عراقي كردي وتهجير عشرات الاف الكرد من الشمال الى الجنوب وتهجير الكرد الفيليين من وسط العراق الى ايران .
لاأحد ينكر ان الضربة الاخيرة القاضية، وجههتها امريكا الى سلطة صدام حسين ،وهي تستحق الشكر على ذلك ، ولكن يجب ان لاننسى ان ذلك لم يكن يتم بنجاح ، لولا عزوف شعبنا عن الوقوف الى جانب الطاغية ، وهذا بحد ذاته درس بليغ لكل الطغاة الذين سيكون مصيرهم مثل مصير صدام حسين ، يوم تأزف ساعة الجد ، وتدور الدوائر على البغاة ، وقد ذكرني هذا اليوم ، يوم سقوط صدام حسين ، باليوم الذي كشرت فيه ذئاب 8 شبا ط عن انيابها على الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم ، وانطلقت الدبابات تحاصر مقره في وزارة الدفاع في الباب المعظم ، والطائرات الجبانة تقصفه، بينما هبت الجماهير عن بكرة أبيها لتقف الى جانب ابن الشعب البار ، وأكبر دليل على تقدير الشعب له هو ماشهدناه من صورة معبرة ، فكان يضرب وجه صدام بالنعال ، بينما ترتفع صور عبد الكريم قاسم فوق الرؤوس بعد أربعين عاما من مقتله . وهذا وحده أقسى عقاب للمجرمين و خير ثواب للشرفاء.
إن الظروف التي قادت الولايات المتحدة الامريكية الى  مهاجمة نظام صدام حسين هي ظروف استثنائية ، قد لاتستمر طويلا ، لذلك على الشعب  العراقي أن يستفيد أقصى استفادة من هذه الظروف المواتية،  خاصة وان العديد من الدول العربية لايروق لها أن تشيّد في العراق بنية اقتصادية قوية ، ونظام سياسي ديمقراطي ، أو شبه ديمقراطي ، بل وحتى دستوري ، لان معظم الدول العربية ما زالت  في بحار الظلمات ومجاهل التاريخ ، وهي تريد العودة بشعوبها الى الانظمة البالية المندثرة ، مرة باسم الدين الاسلامي، واخرى باسم البداوة ، وتارة باسم القبلية ، وهي تحرص على تجهيل شعوبها ، واغراقها بافيون التقاليد المهترئة والمندرسة ، والتمسك بالنظم الميتة ، جاهدة أقصى المجاهدة التمسك بنظام المشيخة ، وفي أحسن الاحوال بالملكية التي لايحدها دستور ولا يعرفها قانون ، تارة يحتجون بالتاج البريطاني ، و أخرى بالملكية السويدية ، وكانهم هم الذين صنعوا هذه الانظمة الملكية المقيدة بدساتير راقية ، والملك فيها لايملك ولايحكم ، وانما هو رمز يستفيدون منه في المراسيم والاحتفالات الرسمية.
العراق و النظام الراسمالي
ذهب ذلك العصر الذي تصارعت فيه قوتان ، او نظامان ، ولو شكليا احيانا ، هما الرأسمالية والاشتراكية ، على تقاسم النفوذ ، ومحاولة السيطرة على الثروات والاسواق  ، خاصة في بلدان العالم الثالث ، ونجح النظام الراسمالي في فرض نفسه على الساحة الدولية كنظام له امكانات جبارة ، قادر على دحر القوى المناهضة له بالوسائل العسكرية ، والاسلحة الفتاكة ، والالة التكنلوجية المتطورة ، ووسائل المراقبة والاتصالات الحديثة ، التي يعجز الاخرون عن امتلاكها دون مساعدته ، بل حتى لايسمح لهم امتلاك اي سلاح يشكل خطرا مباشرا أو غير مباشر على الانظمة الرسمالية المتطورة ومستقبلها .
ورغم الوجه البشع للنظام الرأسمالي ، المتمثل في استغلال الانسان و الموارد البشرية اسوأ استغلال ، واستهلاك الموارد الطبيعية دون مراعاة للبيئة ، واحتكار الثروات في يد شركات وبلدان ومصارف محدودة . الا ان ماعانته العديد من شعوب العالم في بلدان العالم الثالث  في اسيا وافريقيا وامريكا اللاتينية، وبلدان الكتلة الشرقية- سابقا - في اوربا ، على ايدي حكومات دكتاتورية ، جعل شعوب تلك البلدان تنظر لبلدان العالم الرسمالي وكانها الفردوس المفقود الذي تحلم في العيش في كنفه ، رغم المصاعب التي لاتطاق ، والتي نجد صداها في السياسات المناهضة للنظام الرسمالي التي تتبناها احزاب ومنظمات كثيرة في تلك البلدان .
كما ان جميع المساوئ الموجودة في النظام الرأسمالي كنظام اقتصادي ، حقيقة لاشك فيها ، وقد بحثها كبار الاقتصاديين الغربيين ، الا ان التطور العلمي الذي حصل في مجتمعاته ، جعل من حرية التعبير المتوفرة في وسائل الاعلام ، والاحزاب الليبرالية ، والنقابات ، والمنظمات الانسانية تنشط ، وتقتنص كل ما يمكنها من دعم مسيرة الانسانية نحو السلام ، والتقدم ، والتطور . لذلك شاهدنا الاف المواطنين في العالم الراسمالي ، يحتشدون بحماس ، ليتظاهروا ضد الحرب على العراق ، وان حاول مرتزقة صدام حسين في الغرب أن يصوروها تظاهرات لصالح نظامه زورا وبهتانا . إن تلك التظاهرات ، بغض النظر عن بعض الجوانب السلبية فيها ، تعبير مشرف للانسان المستنير في العالم الرسمالي ، الذي يضحي بمصالح بلاده الراسمالية ، من اجل تجنيب البشرية ويلات الحروب ومآسيها مهما كانت المبررات . لذلك فان الشعار الذي طرحه الحزب الشيوعي العراقي قبل الحرب ، شعار لا للحرب لا للدكتاتورية ، يبقى شعارا سليما في مضمونه الانساني ، يتطابق والفلسفة الماركسية التي تنشد الخير للبشرية ، ويتطابق مع شعار وطن حر وشعب سعيد الذي يتبناه الحزب الشيوعي منذ عقود . ولكن هذا لايعني ان المعركة ضد نظام صدام حسين غير عادلة . إن المعركة التي استجلبها نظام صدام حسين على العراق ، وعمل طوال عهده اللعب على حبال السياسة الدولية ، والوقوف على حافة الهاوية ، كي يهدد كل من يقترب منه ، بالسقوط معه في الجحيم ، كانت سياسة دفع ثمنها غاليا ، ولم ينج شعبنا من ويلاتها ، لذلك كان صدام نفسه يردد القول المعروف ، اذا اضطررنا لتسليم العراق سنسلمه خرابا لايستفيد منه أحد ، وكان هذا ديدنه في العراق ، اذ استخدم سياسة الارض المحروقة والاسلحة الكيمياوية في كردستان ، وسياسة تخريب الاهوار ومدن الجنوب التي تمردت على سلطته اكثر من مرة .
 إن العالم الرأسمالي يسير بسرعة هائلة قاطعا المسافات الخيالية في الانجازات العلمية ، ولا شك ان هذه الانجازات ستفيد البشرية جمعاء ، سواء أكانت في الصين أو في موريتانيا ،وستسهم في تقريب وازالة الحدود بين الدول ،ولن يستطيع احد ان يكون بمنجى من التطور او الكوارث التي تصيب أي مكان في العالم، وانتشار اجهزة الهاتف المتنقل او الانترنيت أو مرض الايدز أومرض السارس خير دليل على مانقول ، ولاغنى عن تكاتف جهود المجتمعات والدول جميعا من اجل ازالة الاخطار المحدقة بالبشرية ، ولهذا فان تأييد امريكا أو قوات التحالف في القضاء على سلطة صدام حسين هو موقف مسؤول من قبل القوى السياسية في العراق والعالم ، لان معرفة سلطة صدام حسين ومدى الضرر الذي يحيق بالعراق وبلدان العالم وبلدان المنطقة جراء استمرار نظامه في السيطرة على مقدرات بلد خطير مثل العراق صاحب اكبر ثروة نفطية واحتياطي نفطي ، يجعل  من غير الممكن التغاضي عن بقائه في السلطة يوما اضافيا واحدا ، فان نظام صدام حسين وصل الى النقطة الحرجة التي في تجاوزها كارثة لاتقدر ابعادها ، ويعرف العراقي على الخصوص مداها بله العالم . ومن  هنا كان تأييد القضاء عليه يوجب تأييد المعركة ضده رغم الخسائر المتوقعة والتي تمنينا دوما أن تكون محدودة جدا .
والان بعد أن سقط نظام صدام حسين غير مأسوف عليه ،ما الذي يتوجب عمله ؟

المشاركة في الحكم
حسنا فعلت القوى السياسية العراقية بإتلافها في مجلس للحكم يحاول الامساك بزمام الامور ، مادام هناك بصيص أمل في معالجة المشاكل الانية التي وضعها النظام السابق أمام العراقيين ، محاولا تدمير كل امكانية للخلاص من مخالب أجهزته القمعية والامنية المتدربة على الفتك بالعراقيين بمختلف الطرق الشيطانية ، حتى أنه يحاول حرمانهم من الطاقة الكهربائية والوقود ، مثلما كان يفعل ايام حكمه الاسود ، ولكن جهود المخلصين من السياسيين وأبناء الشعب عامة كفيلة بافشال هذه النشاطات التخريبية .
وقد شاركت قوى عديدة وأحزاب معروفة في هذا المجلس ، والبعض منها كان قد شارك في الخطط التي وضعت في مؤتمرات واجتماعات سابقة مع بريطانيا وامريكا ، ومن المفيد أن يشترك حزبان كانا يعارضان الاشتراك سابقا في مثل هذا الائتلاف ، هما حزب  الدعوة الاسلامي  والحزب الشيوعي العراقي ، وان كان الحزب الشيوعي قد شارك سابقا في مؤتمر لندن من خلال الحزب الشيوعي الكردستاني ، وأعتقد ان ذلك كان خطوة تمهيدية ناجحة لغرض هضم الواقع الجديد من قبل كوادر وأعضاء وانصار الحزب ، وعدم المشاركة المباشرة الصريحة كي لاتتعـرض قيادة الحزب الى هزة احتجاج من قبل بعض المتزمين من الكوادر و الذين يتصيدون في المياه العكرة ، الذين يحاولون الاستفادة من أية فرصة سانحة للتشهير بالاحزاب الوطنية لانها تعاملت مع الامريكان او مع الرسمالية واتهامها بانها خانت جماهيرها ووطنها .
ان الدور التاريخي لحزب جماهيري وطني معروف مثل الحزب الشيوعي ، يحتم عليه الدخول في معترك السياسة التي تحتدم في الساحة العراقية ، مادام الوطن والجماهير بحاجة الى دوره في مفاصل الحياة السياسية هناك ، وان عدم مشاركة الحزب في الهيئات التي تشكلت سابقا لايعني بان هذا الموقف هو موقف ستراتيجي ، وانما هو موقف تكتيكي ، يجب التخلي عنه متى ما استلزمت الضرورة ذلك . على أن يراقب الحزب سير الامور ومجريات الاحداث داخل العراق وداخل مجلس الحكم ،وعليه أن لايعد  هذه المشاركة استراتيجية، وانما هي تكتيك ايضا ، يتوجب عليه التخلي عنه حال شعوره بضعف دوره او محاولة تهميشه ، او استغلاله من أجل تقوية المواقع الاخرى على حساب أهدافه الاستراتيجية .
ان مشاركة الاحزاب والقوى السياسة والشخصيات العراقية المستقلة في مجلس الحكم تدل على مدى النضج الذي بلغته ، وتطور امكاناتها التكتيكية ، ولجوئها الى الاسلوب البرغماتي في تحقيق اهدافها التي يستعصي عليها تحقيقها بالاساليب الكلاسيكية التي اعتادت عليها ، ومن جملتها الكفاح المسلح والعنف الثوري .وكنا نتمنى أن يكون في المجلس ممثل للكرد الفيليين أيضا الى جانب الحزبين الكرديين الممثلين لحكومتي أربيل والسليميانية رغم علمـنا ان السيدين جلال الطالباني ومسعود البرزاني لا يدخران جهدا في الوقوف الى جانب قضايا الكرد الفيليين  ، ولكن عدم وجود ممثل للكرد الفيليين في المجلس يهدر حقوق شريحة هامة من أبناء العراق دفعوا ثمنا باهظا طوال عهد صدام حسين ، لايجهل  أحد من أبناء الشعب العراقي مدى الظلم الذي لحق بهم .
أما حزب الدعوة فان الدور الذي يقوم به الان زعيمه وداعيته ابراهيم الجعفري اثبت كم هي الحاجة ماسة وضرورية الى مثل هؤلاء القادة الكرام في هذا المعترك الشائك ،  وتدل هذه المشاركة على مدى التغيير الذي طرأ على الاحزاب الاسلامية ، خاصة بعد مغادرتها رحمها الاول العراق ،ومهدها ايران ، الى الدول الاوربية التي ساعدت في انضاج رؤية رجال وقادة هذه الاحزاب الساعية الى صيغ متطورة لعملها السياسي بعدما رأت بأم عيونها البون الشاسع بين الغرب المتطور صناعيا واقتصاديا والتخلف الذي يلف بلداننا المتسربلة بعباءة التزمت والتخلف الايديولوجي .
ان الغرب غدا (  مضيق النار ) الذي لامفر من اجتيازه للوصول الى الضفة الاخرى المتطورة ، وان اجتياز هذا المضيق سيرغمنا  على دفع ضريـبة باهظة ، ورغم ذلك فان مغامرة الوصول الى الساحل الجديد تستأهل دفع هذا الثمن ، سواء كان اقتصاديا او جغرافيا او سياسيا . المهم في الامر ان تجري  المساومة  بواسطة قادة اكفاء ، وهو عين ما ناقشه المفكر الراحل ادوارد سعيد ، حين اعترض على المفاوضين الفلسطينين في اتفاق اوسلو ، اذ قال ان الاسرائيليين حشدوا اساطين رجال القانون من جانبهم بينما لم يكن بين رجال الوفد الفلسطيني من يفقه في القانون الدولي ، مما سيضيع الفرصة على المفاوض الفلسطيني في الحصول على اتفاق افضل .
ان التخلف والجهل الذي عم الحياة في معظم مجتمعات العالم الثالث ، بحاجة الى حلول جذرية تساهم القوى الدولية اجمع في معالجتها ، وان كان هناك اليوم في الغرب من لايريد مد يد العون للبلدان المتخلفة ، والمجتمعات النامية ، فالمسؤولية الاولي تقع على عاتق ابناء العالم الثالث ، الذين عليهم النضال الدؤوب من اجل اقناع العالم بالوقوف الى جانب قضاياهم العادلة ، وان هذا لايتحقق بالثورات المسلحة فقط ، وانما بالامكان تحقيقة باساليب نضال سياسية مختلفة , ولنا في مثال غاندي افضل دليل على نجاعة الاساليب السلمية في النضال احيانا، وضرورة عدم التفريط بها ، فقد تاتي اكلها يوم يصعب حمل البندقية لاقناع الناس بعدالة القضية.



#مؤيد_عبد_الستار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصحاف في قفص الاتهام
- البرلمان التركي والقرار الخطأ
- بغداديات : صدام إلى بلا روسيا
- العراق لن يصبح جحيما للأبرياء
- استشهاد الحكيم يفتح أبواب المستقبل
- المهام الآنية للقوى الوطنية العراقية
- صدام رحل ... صدام رفت
- صدام حسين في هذيانه : قل أحسنت ولا تقل عـفـيه
- البحث عن رئيس مهزوم
- السيد لـجن بلندن
- يوم 8 شباط يوم استباحة العراق بامتياز
- حمار الرئيس _ من الحلقة الأولى إلى الحلقة الأخيرة من الفصل ا ...
- بلاد الكرد الفيليين مهد الحضارة
- حمار الرئيس _ قصة في حلقات 1 إلى 10
- حمار الرئيس _ قصة في حلقات 1 إلى 9
- حمار الرئيس _ قصة في حلقات 1 إلى 8
- حمار الرئيس _ قصة في حلقات 1 إلى 6
- الغول القديم يعصف بالعالم الجديد


المزيد.....




- الحكومة الإسرائيلية تقر بالإجماع فرض عقوبات على صحيفة -هآرتس ...
- الإمارات تكشف هوية المتورطين في مقتل الحاخام الإسرائيلي-المو ...
- غوتيريش يدين استخدام الألغام المضادة للأفراد في نزاع أوكراني ...
- انتظرته والدته لعام وشهرين ووصل إليها جثة هامدة
- خمسة معتقدات خاطئة عن كسور العظام
- عشرات الآلاف من أنصار عمران خان يقتربون من إسلام أباد التي أ ...
- روسيا تضرب تجمعات أوكرانية وتدمر معدات عسكرية في 141 موقعًا ...
- عاصفة -بيرت- تخلّف قتلى ودمارا في بريطانيا (فيديو)
- مصر.. أرملة ملحن مشهور تتحدث بعد مشاجرة أثناء دفنه واتهامات ...
- السجن لشاب كوري تعمّد زيادة وزنه ليتهرب من الخدمة العسكرية! ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مؤيد عبد الستار - مجلس الحكم العراقي : نحو اطار اكبر وتنظيم أشمل