أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين - حيدر عيد - برنامج سياسي بديل















المزيد.....

برنامج سياسي بديل


حيدر عيد

الحوار المتمدن-العدد: 2089 - 2007 / 11 / 4 - 11:33
المحور: ملف: الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين
    


"لا يحتاج الأمر إلا لبضعة أرواح شجاعة تتحدث بصوت عال وتتحدى الحالة التي تزداد سوءا ونفاقا يوما بعد يوم". (ادوارد سعيد)

"نعلن إسرائيل دولة عنصرية . تمارس إسرائيل أنواع العنصرية التي تصنف كجرائم ضد الإنسانية والتي تتميز بالفصل والعزل العرقي والإزاحة وتضيق الحصول على الأرض ومعاداة الوطنية وإنشاء البانتوستانات وكلها أعمال ضد الإنسانية". (المؤتمر العالمي ضد العنصرية - إعلان ملتقى منظمات المجتمع المدني , دوربان , جنوب إفريقيا - سبتمبر 3/2001)

* * *

الواقعية للفلسطينية لا تعني حقائق متعددة الوجوه, الواقعية السياسية للفلسطيني أو الفلسطينية لم تعد بعد اليوم فن الممكن, الواقعية الاقتصادية بالنسبة له أو لها هي الفقر. وبكلمة أخرى فان الواقعية يجب أن تكتب بدون أقواس مقلوبة , الواقعية الفلسطينية هي ويجب أن تكون عن طريق التدخل المباشر عبر تحدي الاحتلال الإسرائيلي في كل صوره القبيحة منها كونه احتلالا عسكريا أو المجملة كما في أوسلو.
ما أناقشه هنا هو أن الأحداث الخطيرة الأخيرة في فلسطين جاءت نتيجة لطبيعة فساد النظام السياسي الذي خلقته اتفاقيات أوسلو وادعاء القائمين عليها أنهم إنما يؤسسون لحل الدولتين . وبانضمامهم إلى انتخابات يناير , فان معظم المنظمات السياسية في فلسطين أظهرت قبولا ضمنياً للواقعية السياسية الناتجة عن الاتفاقيات المذكورة وبالتالي الحل القائم على أساس دولتين.
تراكم حالة الإحباط التي تلت الخرافة المسماة عملية السلام ووهم الرفاهية والسلام الذي ستجلبه اتفاقيات أوسلو وعجز قادة أوسلو المخصيين سياسيا عن مواجهة الحقيقة بطريقة مبدئية وذلك بإعلان الفشل التام لخيارهم , قد ساهم في اندلاع انتفاضة الأقصى وما تبعها من نجاح حماس
فجأة وجدت الجماهير أن السلام لا يعني الرفاهية للجميع وان فهمهم المعجمي والحرفي لكلمة سلام تختلف عن معناها المجازي لدى الحكومة( الحكومات ) الإسرائيلية . في أن السلام كما يراه الموقع الفاعل ليس هو السلام كما يتمناه الآخر المفعول به .المعنى دائما في فكر المهيمن الذي يعتقد انه بسلطاته يستطيع أن يجبر الطرف الآخر المهيمن عليه على قبول تفسيراته وعليه وحسب ما نقل عن Dubya ووزيرة خارجيته فان " الفلسطينيين هم الملامون عن فشل كل المفاوضات , وعن استمرار العنف , وعن صعود حماس إلى السلطة , ولهذا فات الفلسطينيين (الجويم , السكان الأصليين) يجب أن يلقنوا درساً ويواجهوا حنق سادتهم إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية.
واجهت إسرائيل المظاهرات والاحتجاجات الفلسطينية التي اندلعت في 2000 بهمجية واستخدمت ضدها الذخيرة الحية والرصاص المطاطي والدبابات والهولوكوبتر . فيما استمر الإعلام على نمط CNN في ترديد المتلازمة الأمريكية الإسرائيلية في لوم الضحية. وبالنسبة للعرب والفلسطينيين فان انتفاضة الأقصى أصبحت دلالة قاطعة على فشل السلطة والمقامرة الأمريكية الإسرائيلية بحقوق الشعوب وكما عبر ادوارد سعيد عن الموقف بقوله إنها نهاية عملية السلام .
تعلم المواطن الفلسطيني أن المفاوضات مع المحتل الغاشم على أمل الوصول إلى سلام عادل قد باءت بالفشل والسؤال الذي يجب طرحه على الفلسطينيين والعرب هل استهلكت كل الخيارات لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي ؟ وبصيغة أخرى هل التفاوض مع المحتل بشروطه وفي ظل موازين القوى التي تدور لصالحه هي الخيار الوحيد المتروك لنا ؟ هل إدارة الصراع تعني إما السلام الإسرائيلي أو الحرب ؟ إلى متى سيتقبل الفلسطينيين والإسرائيليين وهم أن لا احد غيرهم سيقبل أو يدعو إلى السلام ؟ أسأل هذه الأسئلة وأنا اعلم جيدا أن القيادة الحالية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيسها تحديدا يستجدي حلا مختلفاً .
الآن وصلت الانتفاضة إلى النهاية , وتحولت غزة إلى معسكر اعتقال ونجح الفلسطينيون في أن يظهروا للعالم ما هي حقيقة أوسلو وأصبح بعض المؤيدين لأوسلو من قادة ومثقفين لا يعلم ماذا يفعل حيال التغير الراديكالي الذي ارتد إليه المشهد السياسي .
هذا البرنامج البديل يجب أن يتعامل مع الواقعية السياسية على الأرض وفي نفس الوقت يقدم برنامجا سياسيا واعيا للانتفاضة الثالثة . الانتفاضة الثانية كانت بحاجة ماسة لمثل هذا البرنامج الصلب لأنه لا اليسار النائم أو اليمين المشلول في منظمة التحرير الفلسطينية كان قادرا على توفير قيادة عاجلة إستراتيجية أو منهجية . لذلك صعدت حماس.
أن نجاح الانتفاضة الثانية في الإطاحة بحكومة باراك وفضحها وفي جذب انتباه العالم إلى حقيقة النظام العنصري الذي وجد نتيجة لاتفاقيات أوسلو وفي حشد التضامن في العالم العربي والإسلامي أشار إلى ضرورة وجود برنامج بديل يرتكز على رؤية سياسية . ولسوء الحظ فان حكومة حماس تفتقر إليه . يجب على البرنامج المنشود أن يعبر عن التحديات التي رفعتها الانتفاضتين المجهضتين في وجه الاحتلال بكل صوره وان يجيب على التساؤلات المشروعة للفلسطينيين منذ 1948 تجاه حقوقهم الوطنية والسياسية .
وفي هذا السياق ,فان فشل كل الاجتماعات الفلسطينية الإسرائيلية السابقة كان يشير بوضوح إلى ما يجب أن يحتويه البرنامج البديل : مجموعة نقاط متعلقة بالحقوق الوطنية للفلسطينيين بعد 1967 وحق العودة للاجئين والحقوق المدنية للفلسطينيين في أراضي 1948 .
هنا وبالتحديد كان فشل اتفاقيات أوسلو .
لا بمكن تحقيق الحد الأدنى من الحقوق الوطنية بدون تفكيك المستوطنات اليهودية وانسحاب الجيش الإسرائيلي من الضفة الغربية وكلاهما لا ينفصل عن حق العودة للاجئين الفلسطينيين وعن حق الفلسطينيين في مناطق 1948 في التعبير عن حقوقهم الوطنية في مجتمع ديمقراطي علماني . هذا لا يتعارض مع القانون الدولي ولكنه يتعارض مع تفسير الحكومات الأمريكية المتعاقبة لهذا القانون . إن الشرك الذي وقعت فيه اتفاقيات أوسلو وخارطة الطريق كان في أن الولايات المتحدة الأمريكية هي الوسيط والراعي الوحيد لكلا الاتفاقين .
وبعد, هل الحل الوحيد للصراع الإسرائيلي الفلسطيني هو إقامة دولتين وبعبارة أخرى , هل تأسيس كيانات سياسية على أساس عرقي أو ديني خالص هو الخيار الممكن الوحيد الذي نملكه ؟ هل الفصل أو غياب التعايش,على ماذا سيحصل الفلسطينيون أو اليهود الإسرائيليين ,كيف ستبرر القيادة الفلسطينية الرسمية جدلية الدعوة إلى تطبيق قرار الأمم المتحدة بخصوص عودة 4.5مليون لاجئ فلسطيني إلى ديارهم وفي الوقت ذاته الاعتراف بطبيعة يهودية و حصرية لدولة إسرائيل .
كيف سيعالج هذا الحل مشاكل العنصرية والاضطهاد الثقافي للمواطنين العرب في إسرائيل.
اتفاقيات أوسلو فشلت في تقديم إجابات لهذه الأسئلة؟
إضافة إلى ذلك هل قيام دولة مستقلة يعد حلا ممكنا للقضية الفلسطينية
السائد هو أن المفاوضات فقط هي التي ستقود إلى الحل على الرغم من أنها لم تحرك الموقف الإسرائيلي إطلاقا على مدى عشر سنوات منذ أوسلو . لقد كشف اليسار الفلسطيني ومعادي الصهيونية في إسرائيل مأزق المفاوضات ذلك أن الخطوط الحمراء لباراك أصبحت معروفة تماما . كما أن برنامج شارون السياسي أو المعدل بواسطة كاديما ايهود اولمرت يقود إلى لا شي أكثر من كانتونات للسكان الأصليين .
برهن ادوارد سعيد في مقاله" نهاية عملية السلام : أوسلو وما بعد ذلك " (على أن المفاوضات ليست سوى امتيازا يطيل عمر الاحتلال الإسرائيلي وإسرائيل لا شك سعيدة بلا شك بحصولها على رصيد أخلاقي أنها تصنع السلام وفي الوقت نفسه تواصل الاحتلال بموافقة فلسطينية) "2000:25" .
قيام دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة لم يذكر إطلاقا في أي فقرة من اتفاق أوسلو و ترك الأمر لموازين القوى في المنطقة وغني عن القول أن ميزان القوى سيبقى لصالح إسرائيل التي ترفق قيام مثل هذه الدولة , وبالرغم من اعترافها بمنظمة التحرير الفلسطينية , فان أيا من الحكومات الإسرائيلية لم تعبر عن رغبة حقيقية لقبول دولة فلسطينية كتجسيد لحق الفلسطينيين في تقرير المصير . والمفاوضات مع الفلسطينيين لا تعني بالنسبة لهم منح الفلسطينيين نوعا من الحكم الذاتي يمكنهم أن يطلقوا عليه دولة ويستطيعون بموجله رفع علمهم وعزف نشيدهم الوطني وتنظيم شرطتهم ليكون عملها حماية امن إسرائيل.
كيف يمكن لبانتوستان فلسطيني أن يتعامل مع الاستيطان إذا لم يتم إجلاء كافة المستوطنين عن الضفة الغربية ؟ كيف يمكن حل مشكلة اللاجئين ؟ كيف يمكن أن تكون القدس عاصمته بعد أن خلقت إسرائيل واقعا جديدا على الأرض بتوسيع المدينة وإعلانها العاصمة الأبدية للدولة اليهودية كيف يمكن للكانتون الفلسطيني إن ينمو اقتصاديا مع استمرار إسرائيل في نهب ثرواته الطبيعية في الضفة وقطاع غزة لصالح إسرائيل.
من السخرية بمكان , أن ما أوصلتنا إليه أوسلو هو حالة لم تخطر حتى على بال موقعيها لقد أصبح قيام دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة على 22% من فلسطين التاريخية أمرا بالغ الصعوبة إن لم يكن مستحيلا . وأصبح معنى السلام الشامل أن إسرائيل التي شردت 800,000 فلسطيني العام 1948 والتي احتلت الضفة الغربية وقطاع غزة والجولان وسيناء العام 1967 , والتي ضمت القدس والجولان والتي اجتاحت لبنان عام 1982 والتي صادرت وتصادر الأراضي الفلسطينية والتي تبني المستوطنات والتي قتلت أكثر من 2000 فلسطيني في الانتفاضة الأولى( 1987-1993) وأكثر من 3500 خلال الانتفاضة الثانية (2000- ) .و التي تقتلع الأشجار وتهدم البيوت وتغتال القادة الفلسطينيين وتمنع الكتب وتغلق المعاهد والجامعات , إسرائيل هذه عليها أن تعترف بحق الفلسطينيين في الوجود كبشر وان تمنحهم الحق في تقرير المصير والسيادة في دولة مستقلة فضلا عن حقهم في الحياة الإنسانية.
لقد مضى أكثر من 59 عاما دون أن تتراجع إسرائيل أو تعترف بحقوق الفلسطينيين حتى الإنسانية منها.
لكل هذه الأسباب بإمكان المرء أن يجادل وعن قناعة أن إقامة دولة فلسطينية كاملة السيادة ومستقلة على حدود 1967 غير قابل للتطبيق. ذلك أن نظاما يرتكز على البانتوسانات لا يضمن سلام دائم وشامل إذ انه لم يحقق ذلك في جنوب إفريقيا .
البديل الذي بدا يكتسب طاقة ذاتية وان ببطء , خصوصا بعد أن انتهى نظام الابرتهايد في جنوب إفريقيا بانتخاب أول رئيس اسود العام 1994 , البديل هو إقامة دولة واحدة لا يهم إن كانت ثنائية القومية أو علمانية ديمقراطية على فلسطين التاريخية , دولة لكل مواطنيها بغض النظر عن الدين أو العرق أو الجنس .
ومما بعجب له المرء هو كيف أن مثقفين وناشطين وعلمانيين وليبراليين وماركسيين يحذرون من هذا الحل !!.
وبخلاف أوسلو, فان هذا البديل يضمن حل دائم لان كلتا القوميتين ستعيشان في فلسطين التاريخية بحقوق متساوية ويسمح لها بالتعايش على أساس المواطنة .
هذا البديل هوديمقراطي بالضرورة في تعاطيه مع المشكلة الفلسطينية اليهودية . حل لا ينكر حقوق الناس بل يضمن مساواة كاملة ويكافح العنصرية والباتوستانات والفصل العرقي في فلسطين.
وفي الواقع فان هذا البديل يجب أن بدعم من الليبراليين واليساريين ومن المنخرطين في الكفاح ضد الابرتهايد.
لقد تعلم العالم من تجربة جنوب إفريقيا شيئا فهو أن الجنس أو العرق أو الدين ليست الوحيدة التي تحدد المواطنة وان الفصل لا يضمن المن الذي تريده أحزاب القوة .
لقد نادى بهذا البديل مثقفون ديمقراطيون إسرائيليون وفلسطينيون، نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر: ادوارد سعيد, الان بابيه, عزمي بشارة, تانيا رينهارت, مايكل وارشوفسكي, وسلمان أبو ستة الذين أدركوا تعقيدات الواقع الفلسطيني واقتنعوا ان دولة فلسطينية على جزء من الضفة الغربية وقطاع غزة في أفضل أحوالها لن تكون حلا شاملا للقضية الفلسطينية وان كانت ستساهم في حل مشكلة الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة اللذين يشكلون 35% من الفلسطينيين
مثل هذا الحل سيقود بالتأكيد إلى تشرذم الشعب الفلسطيني والى تصفية قضية الفلسطينيين اللذين يعيشون خارج هذه الدولة المحدودة وكما وضح بندكت اندرسون فان كل الأمم هي تجمعات متخيلة وليست مخلوقات طبيعية وان الحدود إنما توضع لضم أو إبعاد أفراد داخل أو خارج الكيانات الجيوسياسية .
الجمع بين رؤية سياسية وإجراءات عملية على كافة الجبهات المعنية ونقصد الضفة الغربية وقطاع غزة و مناطق 1948 و العالم العربي ومنظمات التضامن الدولية هو شرط مسبق لتحقيق البرنامج البديل .
و يجدر بنا أن نوضح انه في بداية الانتفاضة الحالية ,ولفترة وجيزة, انبثق تيار ليس من الهامش فحسب بل و من داخل كتلة السلطة الفلسطينية , تيار أعلن انشقاقه عن أوسلو وشرعيتها . كان على هذا التيار أن يندمج في خيار الدولة الواحدة.
لقد وصلنا بفضل أوسلو وخارطة الطريق إلى مأزق الاختيار ضمن ثنائية إما بانتوستانات أو لا شيء . وبالرغم من ذلك فان طريقا ثالثا لا زال متاحًا.
-------------------------------------------------------
* قسم اللغة الإنجليزية- جامعة الأقصى غزة – فلسطين
(مدير تحرير أجراس العودة باللغة الانجليزية)



#حيدر_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- -دولتان أم دولة واحدة؟- - مناظرة بين إيلان بابه وأوري أفنيري / رجاء زعبي عمري
- رد عادل سمارة ومسعد عربيد على مداخلة سلامة كيلة حول الدولة ا ... / عادل سمارة ومسعد عربيد
- الدولة الديمقراطية العلمانية والحل الاشتراكي - مناقشة الصديق ... / سلامة كيلة
- مناقشة نقدية في حل -الدولة الديمقراطية العلمانية- / عادل سمارة ومسعد عربيد
- ماركس وحده لا يكفي لكنه ضروري - تعقيب على رد الصديقين عادل و ... / سلامة كيلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين - حيدر عيد - برنامج سياسي بديل