أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عزيز باكوش - الدكتور جمال بوطيب يلج سوق النساء أو اسرار الجثةالتي تعشق قاتلها















المزيد.....

الدكتور جمال بوطيب يلج سوق النساء أو اسرار الجثةالتي تعشق قاتلها


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 2089 - 2007 / 11 / 4 - 11:33
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


بعد " الحكاية التي تأبى أن تكتمل =قصص= 1993. برتقالة للزواج برتقالة للطلاق= قصص= 1996 .مقام الارتجاف قصص 1999
زخة ويبتدئ الشتاء= قصص= 2001 .ومساهمات منشورة ، بالاشتراك مع مفكرين آخرين=الرواية المغربية أسئلة الحداثة =دراسات=1996 =تلقي القصة القصيرة=دراسات=2001.
أطلق الناقد والقاص المغربي الدكتور جما ل بوطيب أعمالا إبداعية كثيرة، ليس آخرها ، عملا روائيا اختار له " سوق النساء ، او ص ب 26.
في طبعته الأولى، الصادرة بالمغرب ، في 80 صفحة ، من الحجم المتوسط ، المزدانة بغلاف لوحته من جديد الفنان التشكيلي المبدع محمد قنيبو، يتساءل المبدع في روايته سوق النساء او ص. ب 26 " مالذي يمكن كتابته؟؟
وهل بإمكان المكتوب أن يكون شيئا آخر، غير مأساة يتلهى بها أولئك المرضى بداء اسمه القراءة؟؟؟؟
والعمل الموما إليه ، بفصوله وأحداثه وشخصياته ، فضلا عن كونه حلقة مميزة في مسار الكاتب والناقد الدكتور جمال بوطيب ، يسعى الى خلخلة وعي المتلقي ، والتماهي معه من خلال إبرام هدنة متعة قرائية مخدومة ،لذة ليست سبيلا وحيدا لا يدركه المرء إلا في طعم الخيانة ، وإنما حين يعمد السارد الى بعثرة مقصودة في تراتبية فصول العمل الروائي بهدف ، فيفتن بتماهيه الساحر ، قبل وأثناء، وبعد تبويب فصوله العشر في ثمان ،هرمها مقلوب .مع إدغام الفصلين الرابع والسادس ، ويهز شغف القارئ من أذنيه ، ويطبطب على كتفيه دغدغة ، ليعاين البداية ، ويتوجس أسباب النزول . فيبدأ بالفصل العاشر...
1. الفصل العاشر: رأس الخيط
2. الفصل الثامن:خيط الرأس
3. الفصل الأول:باب الريح
4. الفصل الخامس: ميثاق العشرة
5. الفصل الثالث :دار الضمانة
6. الفصل الثاني : قدري
7. الفصل التاسع :الربق
حين نصغ متأملين الى دبيب الروحي ، وهمس المكتوب ، يشي لنا بالصمت المتأمل و بالهدوء الصامت على طريقة جذب اهتمام المتلقي وتوريطه الى حين انتهاء الرواية.
أما التحذير الذي يوجهه المبدع في الصفحة ما قبل الأخيرة ، ليس اعتباطيا ، ولا يأتي متأخرا ، ومن قبيل الصدفة ، بل من اجل اختبار وعي القارئ ، ومن ثمة توجيه دعوة لطيفة له ، من اجل إشراكه في متعة ، لان الإيحاء ، ذلك القلق المصاحب للمتلقي النبيه ، سيظل يطارده حتى النهاية ، حين يقرا تنبيها من السارد.
المهم في الرواية ،أن الأشياء المكتوبة وحدها تقاوم النسيان، فقصة الكاتب معها، أي المدينة ، الحبيبة ، الغرفة ،الثانوية ، المقهى ، الشقق المتعددة السهرات ، العزوبية ، والاتفاق الحاصل بشأنها خلال شهر يونيو 1989 عقب النجاح في المباراة ، وبعد مناقشة مستفيضة مع مجموعة من المتخصصين في العزوبية والتزوفيرة.
فالكاتب يرى أن الرواية بجميع فصولها إضافة الى الوقائع والأشخاص ، وسياقها الزمن والمكان، الأحياء الأمكنة الدروب الفضاءات ، لا بد أن تقرأ، ولابد أن تخلد ، او هما معها ، في الذاكرة ، ليس لهدف تجاري او لربح مادي ، وإنما لسبب بسيط ، هو لأنها تستحق .أليست الأشياء المكتوبة وحدها تقاوم النسيان..
لكن ، من ياترى يكون الشاهد ؟ القارئ المفترض ، الأبطال ، الفضاءات والأمكنة بتضاريسها القريبة والبعيدة من تازة الى تلمسان بالجزائر..السلطة بضلالها الكالحة ،وتداعيات الرغبة الجاثية فوق صدر الحياة.
لا احد بإمكانه القيام بذلك ، حتى القارئ نفسه ، يؤكد الكاتب . فالقارئ حين يتماهى ، يتلهى ، فذلك مرهون بسياق مرض اسمه القراءة ، ثم تداعيات النسيان ، فمادامت الورقة بيضاء ، فهي حرث للقلم أنى شاء ، ولن يهم بعد ذلك " إن كان الحارث ابيض او اسود او لا لون له حتى، او احمر باهتا بلون أقلام أساتذة كثر ، علمونا كيف نكون عبيدا، من دون أن يعلمونا ولو حرفا واحدا"
الكاتب إذن ، ولا احد غيره، سيكون اشد حرصا على تخليدها.لأنها أرهقته حتى أمسى يرى في تدوينها تخلصا من عبء يقوس ظهره. فيهمس بصوت مسموع :الأشياء المكتوبة وحدها تقاوم "الزلزال".

"قصتي معك ، لا بد أن تكتب ، فلا يمكن لأشلاء من جسدينا أن تتحول رميما او رفاتا ، ومتاحفنا العشقية اشد فقرا من عانس الى زوج.
قصتي معك ، لابد أن تقرا ، بقراءتها أشفي المرضى وأ شفى من علتي ، فلا طبيب يملك علاجا لجثة تعشق قاتلها ، او وصفة لموثق يفخر بأن يد موثقه قد حنت عليه، فأوثقته".

قصتي معك، لا بد أن تخلد ،وان تكتب، وان تقرا ، لسبب بسيط ، لأنها تستحق
ولسبب أكثر بساطة، لأنها ترهقني ، واعتبر كتابتها تخلصا من ثقل يقوس ظهري.".
فيشكو ، الكاتب ويتألم لفجيعة ما ، لكنه لا يتردد في إفشاء السر لكل من جمعته وإياه "تازوفريت" ، و فخاخ الأسئلة المغشاة بالرغبة في الحياة ، وتدوين هوامشها ، الشقة والعشيقة ، الثانوية ، او المقهى .....،
فما بين فضاءات تازة، وجدة، وهران وبلعباس وتلمسان بالجزائر، وأشخاصها ، الشلاف، جبور،صادق،دباشي لبانة وآخرون ،تتشكل معالم الرواية، وتنحت حبكتها من أعواد الذاكرة ، مقاما ت من الترحال الراشد ، وينطلق السرد البسيط الموغل في عمقه الدلالي ،مدن في مدينة ، الذي يحيل الرمز فيه والمعنى لبوسا دلاليا على الثقافة في تضاريسها القبلية الوعرة ، والسياسة في بؤسها الرحيم ، وتجاربها البئيسة عربيا ، كما في تجارب عظماء ورجالات فكر وأدب من أمثال ، التوحيدي، " الإنسان أشكل عليه الإنسان"والخروبي"عش يوما ديكا خير من أن تحيى العمر كله دجاجة" واللباس ." لا شيء اشد إيلاما عندي من رؤية ادمي يبكي "
لا يذكر بوطيب من همس في اذنه يوما حين أزعجه بشكواه ، لكنه يذكر ما أشار به الناصح :
"اللهم إني لا أسألك أن تخفف حملي ، ولكني أسالك ظهرا قويا " لكنه سرعان ما يستطرد ، " جبور...أنه جبور بكل تأكيد جبور" الفيكيكي" هناك في وجدة البئيسة في مقهى "كافيتيريا "الإداري يقينا هو , اذكر الآن ، واذكر أيضا، انه حين لم يسمع مني تعقيبا يشعره بمشاركتي إياه في الحديث، أردف :" اللي قلبه شبعان، يعطي للدنيا بالظهر"
جاب الكاتب شوارع مدينة تازة ، وطاف أحيائها ، وخبر شققها الحمراء والصفراء ، واقتعد مقاهيها ، بحثا عن الحكمة ، وعن أنثى تعوض خيبته مع عشقه الدفين للحياة ، لكنه ، فجأة، و في حي بين الجرادي " التقيت حماد الفيش المناضل بالاقدمية فقط ، وبلون الحزب يلبسه ويمسح فيه انفه المنتصب عندما يداهمه المخاط ..كنت أريد أن احتفظ بك اكبر قدر مكن من الزمن، الزمن كله وبعتني في أحوج لحظة كنت فيها إليك ومنك تعلمت درسا واحدا ،هو أن الحب قد يبضع، وان العاشق قد يصير تاجرا. كما مناضل آخر زمن . ص27.

اليوم فقط ، أدركت ما معنى أن تكون تازة الوديعة المرصعة في عنق" للا عذرا" حزينة في رائعة صديق شاعر لمحمد اجنياح" يا تازة يا حزينة"
طباخة كنت أريدك ، كما عهدتك ماهرة ويدك فيها ملح البنة تقدمين الى أشهى الطعام فآكل ويأكل معي عشيري ، أستاذ الفيزياء القصير المسن، ليغالطني في آخر كل شهر، عندما نتحاسب ، ويدخر هو النقود لينفقها كل سبت في اقتناء النبيذ من عند البياز، وعلى عاهرة صغيرة ومسنة مثله، كانت تأتيه في منتصف الليل من حي وريدة ، آكل ويأكل معي، ويحذرني من السحور وينصحني بشرب الروج، وزيارة العوادة التي اغتنت فجأة ، وبنت منزلا فخما قبالة كوميسارية ذراع اللوز.. ص12.

فالخيط الرفيع الذي يربط بين الذاكرة والقلب :صادق: لم يكتشفه الكاتب إلا بعد أن نقم على ذاكرته التي طالما افتخر بها ، وظل يؤكد لكل الجوالين والتنويريين إنها أقوى ما يملك" صادق ذلك الأستاذ المسن القريب جدا من الأرض بقامته القصيرة ووجهه المدور كحلقة مفرغة وفمه النتن الرائحة كالبالوعة مكشوفة والذي قاسمني السكنى ستة وسبعين شهرا صادق هو حين يقول متحدثا عن تجاربه العشقية الفاشلة بعد أن يغلبه السكر"
أنا قلبي جبدته ،وحطيته قدامي ،فوق الطبلة، هنا ،وسولت علاش ما بغاش يتوب، وجبدت لمقدة ،"ساطور"وقطعت أطرافا أطرافا، وشويته، وكليته ،وتهنيت. ثم يستطرد" صادق "وقد ثقل لسانه من شدة الشرب " كن مثلي ياصدقي ،النساء كلبات.. ص11
رحلات الكاتب ، سواء في إطار محاضرات في الجامعة او جولات سياحية بحكم القرب ، شكلت زادا أساسيا أغنت ذاكرة الفضاء وشيدت معالمه الرمزية ، وإحالة قوية الى ثقافة الاحتكاك بالمأثور والشعبي .

" في بلعباس بالجزائر ، حيث الرزة وشيب الرأس مأثورا شعبيا ، كان طبيعيا أن يتذكر ، " من لا يضع عمامة في بلعباس لا بد أن يحس بشيء ما قد سقط من فوق رأسه ، وهو يطل على بلعباس كان جلول الطالب يرافقني مشيرا الى "الشيرات" الفتيات ، والى جمالهن في بلعباس ، لذلك ، هو لا يمكث كثيرا في "تنيرة " مقر عمله ، او" بن عشبة" مقر سكناه ، ويزور بلعباس باستمرار إما لملاحقة المدامات او لاقتناء الملابس خاصة سراويل الدجين من هذه السوق المليئة بالأشياء المهربة من المغرب او المروك كما يسميه وقرطاس القاوقاو في يده لا يفارقه ص 15 .
لكن في وهران كان كل الوقت ملكا لي ، ربما لذلك هتفت في الهام ،لكي نقضي اليوم معا ،فعلنا أقصى ما يمكن أن يفعله اثنان في مدينة كوهران"
صعدنا في العربات باتجاه سيدي عبد القادر، ودعتني للغداء في "ليزاندلوس"
وأخذنا صورا أمام سبع لاميراي واقتنينا الأشرطة الهاشمي كروابي والخزناجي من عند بوعلام ديسكومغرب. واشتبكت أيدينا أمام اوتيل تمكاد...إلا ان نعود الى بلاد الحقرة هي لي ما تكونش.
فيطلب منها صورتها كي يحرقها ويستعملها قهوة ويشربها، وهو يردد كلمات اقرب مغن الى قلب عشيقته ، حميد لمطهري الذي يروقها حين يفتخر بقبيلتها الهلالي" في خاطر عرش لمهاية وأولاد سيدي علي وبنعلي، وعرب الواد لحمر وتويسيت كبير وصغير، هذي في خاطربني درار في طوع خويا البكاي ولد صالح ،وفي خاطرك أبو مدين العويسي ،وديها ياشيح والريح حتى لاسبانيا وتطيح في خاطرك أميمون القصاب وعرب مدريد".
لكن للانتخابات المغربية ، بؤسها و تداعياتها على العالم القروي ، فالأمر أولا وأخيرا " يتعلق بقبيلة ، قرية لا بوليس فيها ولا درك، يحكمها مقدم ، وحين تنطلق الحملة الانتخابية مشيا على الأقدام ، تزغرد الهجالات حين يقال إن الحزب حزبهن ، ويهتف الشومارة والأطفال وترفع الشعارات "
"لا دجاج لا برقوق ورقتنا في الصندوق".
وحين تعلن النتائج، يفوز مرة اخرى الرئيس المهياوي ، وتتهم قبيلة ما بالخيانة ، تشحذ العصي والمكحلات ، وتدفن الناس في المطمورات، يسيل الدم او لا يسيل، وتعود قريتكم "مدينتكم دولتكم " الى هدوئها. الساحق في تخلفه لذلك وعملا بتنبيه السارد سوف لن نتعجل في إصدار أي حكم ، او إبداء أي تعاطف مع عبد الرحيم دباشي او لبانة الربيعي ، قبل قراءة الفصلين الرابع والسادس".



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الجريدة المغربية التي تقرا من الخلف
- خوفا من القرصنة والفوطوكوبي ، يكتب نيني عموده طوييييلا ، ومط ...
- عن الجريدة المغربية التي تقرا من الخلف1
- -غزيل الريح- للزجال المغربي محمد اجنياح.
- الشاعر المغربي أحمد القاطي يصنع الحدث
- صبايا العرب ،النصف الأعلى إقرأ ،والجزء الأسفل روتانا2
- الأسلاك العارية لا تخجل من نفسها
- التلفزيون المغربي يستحوذ على صفقة ب5 ملايين دولار
- صبايا العرب الجزء الاعلى إقرأ والجزء الاسفل روتانا1
- الاسلاك العارية لاتخجل من نفسها
- الى روح ابي ادريس
- عن الفكاهة الرمضانية التي نستحق
- صيدلية الأنبياء المتنقلة لصاحبها الحاج عيد الكبير4
- اقتراح إنشاء خلية للترجمة المتحركة..بالتلفزيون المغرب
- صيدلية الانبياء لصاحبها الحاج عبد الكبير2
- صيدلية الانبياء لصاحبها الحاج عبد الكبير 3
- عن الامة التي بدأت من القاع وبقيت فيه
- الصيدلية النبوية لمالكها الحاج عبد الكبير1
- الصيدلية النبوية لمالكها الحاج عبد الكبير 1
- هل سينتهي الاشهار بنهاية شهر رمضان الفضيل؟


المزيد.....




- -لن تفلتوا منا أنتم ميتون-.. عائلة تتعرض لهجوم -مرعب- من قبل ...
- هذه الجزيرة البكر تسمح بدخول 400 سائح فقط في الزيارة الواحدة ...
- اقتلعته الرياح من مكانه.. سيدة تتفاجأ بقذف عاصفة عاتية لسقف ...
- تحديات تطبيع العلاقات المحتمل بين تركيا وسوريا.. محللان يعلق ...
- رئيس الأركان الروسي يتفقد مقر قيادة إحدى مجموعات القوات في م ...
- روسيا.. تعدد الأقطاب أساس أمن العالم
- أنا ميشرفنيش إني أقدمك-.. بلوغر مصرية تهين طالبة في حفل تخرج ...
- -نسخة طبق الأصل عن ترامب-.. من هو دي فانس الذي اختاره المرشح ...
- مقتل 57 أفغانيا وإصابة المئات جلّهم من الفيضانات والأمطار ال ...
- الحكومة المصرية تنفي شائعة أثارت جدلا كبيرا بالبلاد


المزيد.....

- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عزيز باكوش - الدكتور جمال بوطيب يلج سوق النساء أو اسرار الجثةالتي تعشق قاتلها