أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مصطفى القرة داغي - نعم المثلث أحمر ومتسع .. ولكن بدماء العراقيين الطاهرة















المزيد.....

نعم المثلث أحمر ومتسع .. ولكن بدماء العراقيين الطاهرة


مصطفى القرة داغي

الحوار المتمدن-العدد: 641 - 2003 / 11 / 3 - 01:37
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



تتأخر الشعوب وتصبح الأمم كماً مهملاً بين الحضارات عندما يصبح مثقفوها وأكاديميوها ناطقين بأسم الطغاة ومروجين لهم أو عندما يتأدلج هؤلاء المثقفون والأكاديميون لهذه الفكرة أو تلك دون وعي أو دراسة وأنما أعتماداً على مشاعر تستند الى ذكريات الطفولة والمراهقة تشكلت بفعل التثقيف السلطوي في هذه الدول و الذي تمكن من أدلجة أجيال بأكملها وفق صيغ معينة سواء كانت هذه الصيغ ماركسية أو أسلامية أو قومية .
وأقول للسيد سعد داود قرياقوس الذي يعرف نفسه كأكاديمي عراقي ويبدوا أن تخصصه الأكاديمي هو في شؤون المقاومة بأنك ياسيدي من هؤلاء  .. وأنا هنا لا أود الدخول في مهاترات مع هذا أو ذاك و لكن وصف السيد سعد داود قرياقوس لمثلث الموت  في العراق بأنه أحمر ومتسع هو وصف في منتهى التطرف والدموية .. أقول للسيد قرياقوس : نعم أن المثلث أحمر ومتسع و لكن بدماء العراقيين الزكية الطاهرة التي سالت في أول يوم من أيام شهر رمضان الكريم .. شهرالأيمان والسلام والتوبة والمغفرة .. فأن لم يكن لك في العراق أهل أو أقارب أوأحبة تريد لهم الحياة فلغيرك أهل وأحبة لايتمنى لهم الموت بهذه الطرق البشعة على يد  قتلة مأجورين ومتطرفين يدفع لهم ولأهاليهم بالدولار كمكافأة على تنفيذهم لأعمالهم الأجرامية والأرهابية .. وأقول لك : أن كنت ممن يسعد وينتشي بمناظر القتل والدماء وخصوصاً للأمبرياليين والأستعماريين ومن يواليهم فأبحث عنها بعيداً عن العراق وأرض العراق لأنها بأذن الله ستكون مقبرة لمقاوميك الأراذل من أجهزة الأمن الصدامية ومرتزقة العربان وسحالي تنظيم القاعدة .
وبما أن السيد قرياقوس أكاديمي فبأمكانه بالتأكيد أجراء أحصاء بسيط لضحايا هذه العمليات القذرة التي يصفها بالمقاومة ليرى عدد القتلى في صفوف المدنيين العراقيين مقارنة مع عددهم في صفوف قوات التحالف وليعطينا من بعدها رأيه الكريم في الموضوع !
أن المشكلة في دولنا هي أن المثقف والأكاديمي يعرّف على أساس درجته العلمية ونتاجه الأدبي بغض النظر عن مدى وعي وأدراك هذا المثقف .. لذا فقد شاهدنا في العراق ومن خلال تعاملنا مع أساتذتنا في الجامعة مثلاً أناس يمتلكون أعلى الشهادات ألاّ أنك عندمت تحاورهم تصطدم بعقلية طفل مبتديء في الحياة فهو فطحل في المعادلات الرياضية والقوانين الفيزيائية لكنه صفر على الشمال في الحياة وكذلك الحال مع بعض المثقفين الذين وظفوا أقلامهم لخدمة الأيديولوجيا التي يؤمنون بها والترويج لها بغض النظر عن الواقع الذي  يعيشونه ويعيشه أبناء شعبهم وبغض النظر عن كون هذه الآيديولوجيا ناجحة أو فاشلة في حال تطبيقها على الواقع المعاش لهذا الشعب .. لذا فبدلاً من أن يكون المثقف لسان حال أبناء شعبه والمعبرعن طموحاتهم وأحلامهم في حياة حرة كريمة نجد أغلب المثقفين في بلداننا يحاولون وعبر أقلامهم المريضة غسل أدمغة شعوبهم بأفكار مريضة وطوباوية خدمة للآيديولوجيا التي يؤمنون بها حتى وأن سقط الملايين من أبرياء هذا الشعب دون ذنب سوى أن الأخ الفلاني والأخ العلاني يريدون وعبر الأثير محاربة الأمبريالية والأستعمار الذي أسس بلدانهم بعد أن كانت دويلات وأمارات مشتتة وأدخلهم الى عصر الحضارة والمدنية بعد أن كانوا يعيشون في عصر الظلمات والذي يحثون الخطى للعودة اليه خلف قائدهم وملهمهم وحبيبهم أبليس العصر الحديث بن لادن .
لقد طرح السيد قرياقوس في مقالته المنشورة في أيلاف بتأريخ 27 أكتوبر وتحت عنوان ( المثلث أحمر ومتسع ) في خضم دفاعه عما يسميه مقاومة مجموعة من النقاط وأنا أسميها المغالطات تستمد المقاومة منها شرعيتها أود هنا أن أجيبه عليها وبأختصار :
1 / تقاطع الأهداف السياسية والأقتصادية للأحتلال مع مصالح الشعب العراقي /  وهنا أسأل أين كانت هذه المقاومة وأين كان السيد قرياقوس عندما سحقت مصالح الشعب العراقي بأحذية جرابيع العوجة ولماذا لم يسأل أحد ويطالب بأبسط حقوق الماطن العراقي ناهيك عن مصالحه السياسية والأقتصادية ؟  لذا فدعك ياسيدي من أستخدام هذه الكلمات الكبيرة .
2 / الهوية الوطنية والقومية التي يريد الأستعمار تغييرها ! /  عن أي هوية تتحدث ياسيدي ! فأن كانت العروبية فتغييرها والله عين الصواب لأن هذه الهوية فرضت على العراقيين فرضاً وببسطال العسكر من تلاميذ عبد الناصر بفعل الأفكار القومية والشوفينية التي غزت العراق في الأربعينات والخمسينات وهي عليه دخيلة .. أذ أن العراق أمة قائمة بحد ذاتها وأبنائها هم أبناء الموزائيك الجميل لقوميات وأديان ومذاهب الشعب العراقي من شماله الى جنوبه ومن تسميه الأستعمار هو الذي وقف وقبل 80 سنة الى جانب هذه الأمة العراقية العظيمة .. أما فيما يخص الدور الأقليمي للعراق وتهميشه فلا أعلم عن أي دور أقليمي للعراق خلال العقود الثلاثة السابقة تتحدث ! .. فهل هو دوره في شن حرب لثماني سنوات على الجارة أيران ؟ .. أم بغزوه جارة آمنة في ليلة ظلماء كاللصوص كما فعل بالكويت ؟ .. أم بتدخله في شؤون دول الجوار ؟ ..  أم  ..........
3 / مايمثله الأحتلال من أنتهاك لسيادة البلد /  في النقطة الثالثة يورد السيد قرياقوس أسطوانة السيادة المشروخة والتي أول ما أنتهكت على يد الطاغية الساقط صدام وليرجع السيد قرياقوس الى سجل التنازلات المهينة التي قدمها جربوع العوجة صدام بعد هزائمه المنكرة في حروبه ضد أيران والكويت وأجزاء العراق التي وهبها للأردن والسعودية لقاء مصالحه الخاصة .. أما موضوع الأمم المتحدة فحدث ولاحرج فبسبب سياساته الرعناء وهزائمه المنكرة أصبح بأمكان فرق التفتيش التابعة للأمم المتحدة الدخول الى أي مكان في العراق حتى وأن كان غرفة نومه هو كما أن الطيرا ن الأمريكي كان يصول ويجول في سماء العراق منذ هزيمة 1991 دون أن يستطيع القائد الضرورة أن يرد و لا حتى بطائرة  شراعية فعن أي سيادة تتحدث ؟
4 / المزاعم التي أستندت عليها أمريكا لشن الحرب /   بدئاً فأن مزاعم أمريكا بأمتلاك صدام لأسلحة دمار شامل والتي بررت بها شن الحرب  صحيحة مئة بالمئة وأرجوا للسيد قرياقوس مراجعة مقالة سابقة لي في أيلاف بعنوان ( كذبتم وصدق توني بلير ) ليطلع على حقيقة موضوع أسلحة الدمار الشامل في العراق والذي أعتقد أن السيد قرياقوس يأخذ معلوماته عنه من بعض صحف اليسار الصفراء .. وعلى فرض عدم صحة هذه المزاعم فما الضرر مما حصل !  كل ما حصل هو خير في خير .. مالذي كان يريده العراقيون الشرفاء أكثر من أسقاط هذا الطاغية المنحط الذي جثم على صدورهم لثلاثة عقود أذاقهم فيها شتّى ألوان العذاب .. فمهما كانت مبررات أمريكا لشن الحرب وأسقاط صدام فأن النتيجة كانت في صالح الشعب العراقي الذي  يتباكى السيد قرياقوس الآن فقط على مصالحه .
5 / ممارسات سلطات الأحتلال القمعية ونهب المؤسسات /  حقيقة يعجز اللسان عن التعليق على هذه النكتة السمجة أذ أن ممارسات الأحتلال القمعية كما يصفها أن وجدت فهي بحق القتلة والمجرمين من بقايا قاذورات النظام الساقط أو المرتزقة والجربان العرب في العراق وهي تكاد تكون معدومة مقارنة بالممارسات القمعية  القذرة والشوفينية والسادية للنظام المقبور بحق الشعب العراقي كأذابة الجسد في التيزاب أو قطع الأطراف أو تفجير الضحية بالتحكم عن بعد أو رشها بالأسلحة الكيميائية أو بدفن الشاحنات وهي مملوئة بالأطفال والنساء في مقابر جماعية بدأت تكتشف يوم بعد يوم منذ سقوط النظام العفن وحتى الآن .. أما بالنسبة لنهب المؤسسات وأستباحتها فأرجوا للسيد الأكاديمي أن يراجع سجل عائلة المجيد في نهب ليس فقط مؤسسات الدولة العراقية وأنما العراق ككل وأستباحتها لممتلكات وأعراض ومقدسات الشعب العراقي .
6 / أخطار الأحتلال على أمن الأمة العربية والمنطقة وأستقرارها /  هذه مغالطة ليست في محلها بالمرة أذ أن المشروع الأمريكي للمنطقة يرمي الى ديمقرطتها وأستقرارها لتصبح وكما ذكرنا سابقاً من أهم مراكز الأستثمار والأستهلاك في العالم .. أما أذا كان السيد قرياقوس يقصد بالأخطار هو كنس الأنظمة الفاسدة الكاسدة التي تتحكم بالدول المحيطة بالعراق فهذه وجهة نظره هو والتي في أعتقادي تتقاطع مع وجهة نظر الكثير من النخب المثقفة في المنطقة والتي تريد الخير والأمن والحرية للمنطقة وليس الموت والدمار والخراب على يد كلاب سائبة تسمي نفسها مقاومة .
بأختصار وبكل صراحة ..  ليس وطنياً من يرفع السلاح والآن بالذات بوجه قوات التحالف لأنها للآن صاحبة فضل على كل عراقي شريف ووطني كان يريد التخلص من نظام صدام العفن وأنا على ثقة بأن الأمريكان أكثر حرصاً منّا على الخروج من العراق متى ما أستتب الأمن وبدأ أعمار العراق وتسلمت حكومة وطنية منتخبة زمام الأمر في البلاد .. كما أن هذه الشراذم من القتلة الأفاقين لم تجد لحد الآن ولن تجد من يدعمها ويسندها من أبناء الشعب العراقي بأستثناء طبعاً من تظرروا بسقوط النظام وأرتبطت مصالحهم بمصالحه في بعض مناطق المثلث المذكور لذا تجد بأن بعض هذه المناطق أصبحت مرتعاً لمن تبقى من أزلام النظام ومن تحالف معهم من كلاب القاعدة .. وألاّ فمن هي سرايا صدام الجهادية أو كتائب أبو حفص المصري أو مجموعة الشباب المسلم وغيرها من النكرات لنعتبرها ممثلة للشعب العراقي وهي لاتمثل سوى الأفاقين من أبناء هذا الشعب والتي مرجعيتها بن لادن وبعض منتسبي جهاز المخابرات العراقي السابق من شيوخ المثلث المذكور .. ونتجاهل القوى والأحزاب الوطنية العراقية الكبيرة والعريقة ورجال السياسة المخضرمين ومراجع الدين العظام ممن يرون أتباع الأسلوب السلمي في مقاومة الأحتلال .. وعلى أي مرجعية أو مبدأ أو دين أو ناموس أستندت وأعتمدت هذه الشراذم القذرة لتسوغ لنفسها تنفيذ جريمة يوم أمس والتي سقط فيها طفلان و19 أمراة كانوا من ضمن الضحايا الأبرياء ال42 الذين سقطوا نتيجة هذا العمل الأجرامي الغادرالذي خطط له و نفذه من مثواهم  بأذن الله  جهنم وبئس المصير خالدين فيها أبد الدهر.. فأي مجنون وقذر وأبليس هذا الذي يفجر نفسه في مقر منظمة الصليب الأحمر الأنسانية ومراكز شرطة وظيفتها حفظ أمن البلاد وفي أول يوم من أيام شهر رمضان المبارك وهو يعلم بأن أغلب الناس هم من الصائمين ؟ وأرجوا أن لا يكون السيد قريلقوس من أتباع نظرية المؤامرة ليرمي بتبعات عمليات الأمس على جهات أمبريالية وصهيونية ويبريء هؤلاء القتلة من جريمتهم لأنه ببساطة لن ينجح كون أحد هؤلاء القتلة قد ألقي القبض عليه قبل تنفيذ جريمته النكراء وأعترف بكونه سورياً ويحمل جواز سفر سوري أي أنه من قاذورات وأزبال المرتزقة العرب الذين يتسللون الى العراق من أجل تدمير العراق وقتل أبنائه حتى لا تمتد رياح التغيير النقية وتصل لأجوائهم وصدورهم الفاسدة .
المهم قلتها سابقاً وسأظل أقولها .. حذاء جندي أمريكي أشرف من مقاومتكم هذه بكل ماتحوي من حرس خاص وأمن خاص وجيش القدس وفدائيي صدام والقاعدة  ومن والاها من الأصوليين ومن عبر الحدود من المرتزقة العرب ليدنس أرض العراق الطاهرة .. ودماء العراقيين الطاهرة التي تسيل بفعل جرائم هؤلاء القتلة لن تذهب سدى فقطرة منها تشرفهم وتشرف دولهم وسيندم العرب الذين تآمروا على العراق بل وسيبكون دماً بعد أن نكنسم من العراق ونحرّم عليهم دخوله و يرون بأعينهم الأمريكي والبريطاني والأسباني والأيطالي يدخلون العراق بكل ترحاب لأنهم وقفوا مع العراق شعب العراق وساهموا في بنائه وليس كأغلب العرب ممن وقفوا مع النظام المجرم حتى النفس الأخير وساهموا ولا يزالون في تدمير العراق وقتل شعبه .
لذا أرجوا في الختام من بعض مثقفينا وأكادميينا عراقيين وعرب أعادة حساباتهم وتحكيم ضميرهم عندما يكتبون وأن لايكون حبر أقلامهم فاسداً لأنهم بهذا يفسدون عقول أجيال بأكملها وهذا حرام وعيب على من يدعي الثقافة والعلم .

 



#مصطفى_القرة_داغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل نحن أمام ولادة طالبان شيعة ؟
- الحقيقة البائسة لما يسمى بالمقاومة العراقية للأحتلال
- هنيئاً للعراقيين بعهد الميليشيات
- الرهان على فرنسا .. وتكرار الأخطاء
- هل أخطأت أمريكا بأحتلالها (بتحريرها) للعراق ؟


المزيد.....




- مدفيديف: الناتو منخرط بشكل كامل في الصراع الأوكراني
- السعودية.. إحباط 5 محاولات لتهريب مئات آلاف حبوب -الكبتاغون- ...
- مصر.. الداخلية تكشف تفاصيل واقعة مصرع عامل دليفري بعد تداوله ...
- اليونيفيل: إصابة 4 جنود إيطاليين من قوات حفظ السلام في جنوب ...
- محمود الهباش: وجود إسرائيل في غزة لن يكتسب شرعية مهما طال
- مشاركة عزاء للرفيق رؤوف الحباشنة بوفاة جدته
- من هو الكاتب بوعلام صنصال وما مصيره منذ وصوله للجزائر؟
- خبير عسكري: الاحتلال يستهدف مربعات سكنية بسبب تعثر عمليته ال ...
- هل اكتشفت أم محمد هوية الواشي بنصر الله؟
- قوات الاحتلال تقتحم جنين ونابلس واعتداءات للمستوطنين في الخل ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مصطفى القرة داغي - نعم المثلث أحمر ومتسع .. ولكن بدماء العراقيين الطاهرة