أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - خصوصيات العراق ومتغيراته متى تفهمها الدواخل وتدركها الاطراف العربية ؟















المزيد.....


خصوصيات العراق ومتغيراته متى تفهمها الدواخل وتدركها الاطراف العربية ؟


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 640 - 2003 / 11 / 2 - 02:57
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


د. سيّار الجميل
مؤرخ واكاديمي / تورنتو - كندا
اهمية العراق ومكانته
     منذ العام 1975 توالت الاهتمامات  الغربية الجديدة بالعراق مركزا واقليما بشكل مثير للانتباه وخصوصا في دوائر علمية واقسام للتاريخ والاستشراق على كلا جانبي الاطلنطي وبالذات في الولايات المتحدة الامريكية بعد ان كان قد شغل اهميته العالم عند نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين .. اذ اجد ثمة مقاربة مشابهة بين اهتمام الاوائل به قبل مائة سنة من اليوم وبين اهتمام الاواخر من العلماء المعاصرين . واذا كان روبرت اولسن قد أثار في كتابه عن حصار الموصل ابان القرن الثامن عشر جملة من الاسئلة المهمة وخصوصا في الفصل الاول من كتابه متناولا استراتيجية المكان وعبقريته ، فان من تلاه قد اكدوا على حزمة من النتائج التاريخية المهمة مرورا ببرسي كيمب في اكسفورد وانتقالا الى دينا خوري في جورج واشنطن ووصولا الى ساره شيلدز في نورث كارولينا ، اذ وصل الامر بهذه المؤرخة الامريكية الاخيرة ان تقّدم الموصل لوحدها على العراق كلّه في كتابها الذي يحمل هذا الاسم ( الموصل قبل العراق  ) ، ناهيكم عن اولئك الذين اعطوا مكانة لعبقرية المكان واستراتيجياته التي تحظى به بعض مدن العراق وخصوصا وهي تتربع وسط اقليم مدهش وعجيب باستراتيجياته الحيوية وبتنوعاته البشرية وبجمالياته الطبيعية وبثرواته الاقتصادية وبثقافات مجتمعه الكلاسيكية ..
      ويمكننا فقط الوقوف على ما كتبه كل من ستيفن هيمسلي لونكريك ومجيد خدوري وديفيد بول والبرت حوراني واريل دان وايلي خدوري وعباس الكليدار وفيب مار وايليان غورييه وزوجته انيتا غورييه وحنا بطاطو وريجارد نايروب وامل فينوغراف ودوريوس ادم و سي جي ادموند وولينارد غالمان وبيتر سلاكليت وزوجته ماريان فاروق سلاكليت ومحمد طربوش وادموند غريب وروبرت سبرينبورغ وجورج هاريس وجيمس سالتر  و كي جي فيني لون وعباس النصراوي وجون كامبل وارنست بينروست ووليد خدوري ووليم اكليتون وايلي بئييري وانتوني كوردسمان وروني غاباي و بي بي هامفل وعصام الخفاجي وجيرار كيلاند وغيرهم كثير من الذين اكدوا في دراساتهم وكتاباتهم اهمية الموقع الجيوتاريخي والجيو سياسي للعراق في منطقة الشرق الاوسط .. اذ يمكن ان نستخلص ان العراق الحديث هو الذي يحّرك منطقة الشرق الاوسط بالكامل من خلال تغيراته السياسية والتاريخية .
مركزية الشرق الاوسط
      واذا كنت قد جعلت الموصل في البعض من مؤلفاتي المتواضعة ومن خلال نظرية المركز والمحيط او كالتي اطلقت عليها بالدواخل والاطراف .. جعلتها قلب الشرق الاوسط وخصوصا في كتابي " العولمة الجديدة والمجال الحيوي للشرق الاوسط : مفاهيم عصر قادم " .. ذلك الشرق الاوسط الذي تحول بعد العام 1990 من مثلث للازمات كانت الموصل رأسه وامتدت قاعدته بين القاهرة والكويت ، فانه غدا وسيبقى على امتداد القرن الواحد والعشرين مربعا للازمات تمتد زواياه بين بحر قزوين --- البحر الاسود شمالا نزولا الى الخليج العربي والبحر الاحمر جنوبا .. وستكون الموصل قلب ذلك المربع الذي تحظى جيوستراتيجيته في كل زاوية منه بدوائر غنية بالبترول والمياه والزراعة والقوى البشرية والتي يتطلع العالم اليوم ان تغدو فاعلة بعد ان توضح تقارير الامم المتحدة تخلفها وجمودها وتراجع مستوياتها في الخمسين سنة الاخيرة من القرن العشرين..
       وعليه ، فاذا كانت الموصل هي رأس العراق وبغداد قلبه النابض ، فان البصرة هي عمقه الاستراتيجي عند فوهة الخليج على حد توصيف ستيفن هيمسلي لونكريك منذ بدايات تأسيس العراق الملكي في القرن العشرين .. فان العراق اليوم سيغدو القلب النابض لحياة الشرق الاوسط في القرن الواحد والعشرين .. وعلى كل ابناء العراق الحقيقيين مهما كانت انتماءاتهم واتجاهاتهم وتنوعاتهم ان يدركوا تفصيلات ذلك مقارنة بتطورات الاحداث المصيرية الصعبة وان يغدو لهم مشروعهم الحضاري من اجل مستقبلهم والاجيال القادمة وان ذلك سوف لن يتبلور الا من خلال تفكير سياسي جديد يختلف جملة وتفصيلا عن كل مخلفات الماضي المتعب الذي توارثناه على مدى خمسين سنة مضت ..
كيف يتبلور الوعي الجيو سياسي الجديد في العراق ؟
    ان من يريد الادراك المتبادل لحجم اهمية التحولات المعاصرة ، عليه ان يراقب مدققا متتبعا تداعيات الاحداث التاريخية التي ترتبط بمتغيرات العالم وخصوصا عندما ستتحرك اقتصادات المنطقة بكفاءة عالية جدا اذا ما تمّت تحولات جذرية .. واقصد بها منطقة الشرق الاوسط كلها سواء في مركزياتها الجيوستراتيجية ام اطرافها المحيطية التي تمتد فضاءاتها نحو المتوسط غربا والاسود شمالا وزاغروس شرقا والخليج جنوبا . ولنا ان نتصور في مخيلتنا صورة هذا الاقليم الهائل بكل قواه البشرية وثرواته الطبيعية مندمجا بالاقتصاد العالمي من خلال حركة استثمارات كبرى وانشطة تجارية كبرى ومنتجات زراعية خارقة من دون خرائط سياسية للدول التي تتوزع الوانها الجديدة على مساحاته الخصبة الهائلة وتتقاسم مياهه المتشاطئة فضلا عن مراكز حيوياته السياحية والاثرية الجاذبة في ظل اوضاع مستقرة وسايكلوجيات منفتحة على العالم من دون اية تعقيدات عقيمة . وهنا ، علينا ان نستعيد ارتباطات جغرافية محيطية هائلة بمركزية العراق كما كان تأثيرها الحيوي عبر التاريخ الطويل كحلقة وصل بين الشرق والغرب ..
     علينا – ايضا – ملاحظة التنوعات الجغرافية لكل من هذا المركز والمحيط بين الجبال وسفوح خيراتها الى اعظم السهول الزراعية في العالم ونجودها الخضراء الى البوادي القاحلة الصفراء القابلة لمشروعات اروائية كبرى .. وهنا ، علينا ان نستخلص من قوة التنوعات البشرية العراقية واطرافها بتأثير بقايا المكونات التاريخية التي مرت بهذا المكان عبر ازمان وازمان .. اننا نقف اليوم ايها السادة في مكان يجذب اليه العالم كونه يجمع عصارة التاريخ ايضا ، وقد ازداد تأثير قوة جغرافيته شكيمة ، بل غدت جيوستراتيجية العراق اليوم ذات قوة متميزة لابد ان يرصدها ابناؤها الحقيقيون بعيدا عن كل التأويلات والمخاوف والكلام الفارغ الذي ينشره الانشائيون والمتخلفون والمتعصبون والفاشيون الجدد بعد ان اهتم بها الغربيون اهتماما بالغا باستراتيجيات المنطقة ومجالاتها الحيوية على اكثر من ربع قرن مضى من القرن العشرين .
     هكذا ، يمكننا القول بان على ابناء المركز ان يطمئنوا ابناء الاطراف بأن الجغرافية ستبقى ولكن التاريخ في تحول دائم والانسان بينهما لا يمكنه الا ان يتقدم من خلال علاقة عضوية بالمركزية الحضرية والاقليمية في كل من بغداد والموصل والبصرة وبقية الامهات  الرؤومات ..  وان قيما حضارية لابد ان تنتعش من جديد بعد خمسين سنة من المكابدات السياسية الصعبة وان تضرب بجذورها في اعماق الارض للخلاص من بربرية الماضي الاستبدادي والانقسامي والفاشي والظلامي السياسي بكل عتّوه وبلادة اصحابه وكل من يمثّله على الساحة العربية .. لم تعد الحياة السياسية في عالم اليوم بدائية في تفكيرها وممارساتها الميدانية ، كما ولا يمكنها ان تعيش في عالم اليوم للحظات على الاوهام والاخيلة والشعارات .. فكل قول لابد ان يكون من جنس العمل . ان بقايا كل تلك الامراض التي خرّبت الحياة العربية ما تزال شاخصة وتعمل بكل قوة وشراسة وبلادة من اجل ان يبقى القديم على قدمه تحت مسميات مثالية !
متى يتبدل الناس بغير الناس ؟
       ان متابعتنا المتواضعة لتاريخ مركزية العراق واطرافه على مدى اكثر من ربع قرن ، تجعلنا نفّكر قليلا في المسببات الصعبة والمنتجات الخطيرة التي خرج بها ذلك التاريخ بكل ثقله وبقايا مخلفاته وازبده على الحاضر .. فهل من عودة جماعية تضامنية وتآلفية لملاحقة المثال الاعلى لمكامن القوة ونزوعات البناء ازاء شحوب المعاصرة وعطل الحركة وجمود التنوعات فضلا عن غرس ما علق بالذاكرة السياسية العراقية منذ العام 1958 عندما شهد العراق اياما عصيبة نتيجة للانقسامات السياسية والحزبية الغبية التي ولدتها الصراعات الايديولوجية اولا وعدم توازن المركز والاطراف الاجتماعية بما انتجته من فوضى القيم ثانيا .. ناهيكم عن التعصبات السياسية والحزبية والتشنجات الفاشية والشيوعية معا  التي كانت تذكيها الاعلاميات العربية المضادة التي كانت تردح وتهيج بشعاراتها الاسطورية العراقيين ليل نهار ثالثا ..
     وهنا دعوني اقول بأن علينا نحن ابناء العراق ان نفكّر قليلا في القدرة على تجاوز آثام الماضي السياسي الصعب الذي يلاحقنا حتى اليوم وان ينفتح بعضنا على الاخر سياسيا  وفكريا .. ان جذور ذلك الماضي الصعبة يستوعب انتزاعها ببطىء شديد من اجل فهم كل خطاياها وبروح امينة وحيادية بعيدا جدا عن التعصّب والتقلبات والانويات والمصالح الفئوية الخاصة .. ولنعلم بأن اخطاء خمسين سنة يتحملها الجميع من دون تجريم فئة على حساب اخرى ! ومن طرف آخر اقول بأن مناطق شاسعة من شمال العراق وجنوبه لا تعاني ابدا من عقدة الطائفية ابدا ، فأي عمل ضد التيار الذي يسود اليوم والمبّشر بولادة عصر جديد من الحريات واعادة بناء العراق الجديد هو بمثابة خيانة غادرة لتلك الحريات وذلك البناء .. ولينزع البعض من الشوفينيين من البعثيين ارديتهم الزيتونية الكالحة ويتوقفوا عن اطلاق الاتهامات التي لا يقبلها الاصلاء وان لا يسمع لمن يوزّع الانطباعات السيئة والاكاذيب والاشاعات والتلفيقات عند الناس .. وان لا يستبدل الساسة البسة زيتونية باخرى رمادية مع بقاء الاعوجاجات شاخصة من دون تقويم !
طريق المستقبل
     لقد انفتح اليوم عليكم ايها العراقيون عصر جديد .. ولابد من ادراك وفهم عميقين لكيفية التعامل معه على اساس : دع الماضي مدرسة يعلمنا من تجاربه ولكنه ليس بعبعا يسيطر علينا ويهمشنا ويخذلنا ويثقلنا بهواجس الخوف والتردد مع وجود الرغبة العارمة في التغيير ! على العراقيين جميعا ان يطووا صفحات الماضي الاليمة وينفتح بعضهم على الاخر ويزيلوا تعقيدات الماضي السياسي المؤدلج الذي ساهم في احداث شروخ عميقة من الانقسامات ! عليهم ان يختلفوا سياسيا لا ان يتنازعوا دمويا ضمن اجندة واهية لكل طرف منهم ! عليهم ان يعترف كل طرف بالطرف الاخر باستثناء اولئك الذين مارسوا كل البشاعات والدمار في العشرين سنة الماضية ! ومن حق الجميع ان يمزق اسطورة العالم المثالي او الاسطوري او الخيالي او الرومانسي .. الذي يزرعه كل واحد في رأسه ازاء الاخر ! عليهم ان يكونوا ابناء واقع يتحرك اليوم نحو اي نوع من انواع الديمقراطية لا ابناء ماض يقترب عمره اليوم من خمسين سنة تعج بالالام والاحزان وكل البلايا .
وأخيرا نوّد القول
   ومن المؤسف انه بالوقت الذي كان العالم ينشغل بالمجالات الحيوية في العالم ، ويكّرس عنها البحوث والدراسات المعمقة .. عاش العراق كله ضنك التاريخ وقسوة الجلادين وبشاعة الطارئين وجحيم الحروب الملتهبة واقفلوا عليه صناديقهم السوداء وعزلوه عن العالم واضطهدوا شعبه اضطهادا مريرا والذي بقي ينزف دمه بمرارة ولوحده من دون ان يسمعه احد او يتعاطف مع مآسيه الا نفر من الغرباء الشرفاء ومن الاصدقاء البعداء لا الاشقاء والاقرباء ! ولابد ان نتخيّل حجم التطورات الحضارية والتقدم التاريخي الذي سيحيق بالعراق كله لو عاش حياة طبيعية مثل بقية خلق الله موظفا موارده وثرواته الطبيعية والبشرية ومتبعا سياسة حكيمة في دولة تعتني بدواخلها الاجتماعية بعيدا عن المغامرات البليدة والبطولات الطائشة الرعناء .
 



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعادة اعمار العراق اقتناص الفرصة التاريخية السانحة
- تحية خاصة الى الدكتور محمد صادق المشاط شاهد الرؤية العراقية ...
- كم بدت السماء قريبة منكن يا نسوة العراق ! المرأة : الاغتراب ...
- نعم ، العراق في مأزق حقيقي .. ولكن ؟؟ تحليلات معمّقة ومعالجا ...
- هل من مشروع استعادة حقيقية للحداثة العراقية ؟؟ المؤجل والطمو ...
- الثقافة العراقية : من الاغتراب السياسي الى التأصيل الاجتماعي ...
- العراق والعبث باخلاقيات مهنة الصحافة !! رسالة الى رئيس تحرير ...
- العراقيون المتمردون : هل سيجعلوننا نغسل الايادي من المستقبل ...
- رسالة الى صديق قديم اسمه : غسان سلامه لا شراكة في العراق مع ...
- مشروع نقاهة وأوراق محبة متي يتخلص العرب من الكراهية والاحقاد ...
- إدوارد سعيد المفكر البنيوي .. والسياسي الاكاديمي
- ما أهون الحرب على النظّارة العرب ! متى يشقّ العراق طريقه الط ...
- أيها المسكونون بعذوبة العراق: كيف نشّق طريقا جديدا لنا في ال ...
- العراقيون .. الى متى ستلاحقهم اوزار العهد الاسود ؟ هل من اطف ...
- تأمل في المرجعيات : استكشاف سر خلود العراق والعراقيين
- هراطقة وليسوا بمثقفين
- العراق : متى سترسو السفينة عند الشطآن ؟
- الراحل الكبير المجاهد الامام السيد آية الله محمد باقرالحكيم ...
- ردا على د. محمد الدوري مندوب العراق في الامم المتحدة سابقا - ...
- كيف يرى ابن الموصل .... ابن النجف ؟


المزيد.....




- كازاخستان تحسم الجدل عن سبب تحطم الطائرة الأذربيجانية في أكت ...
- الآلاف يشيعون جثامين 6 مقاتلين من قسد بعد مقتلهم في اشتباكات ...
- بوتين: نسعى إلى إنهاء النزاع في أوكرانيا
- -رسائل عربية للشرع-.. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تش ...
- برلماني مصري يحذر من نوايا إسرائيل تجاه بلاده بعد سوريا
- إطلاق نار وعملية طعن في مطار فينيكس بالولايات المتحدة يوم عي ...
- وسائل إعلام عبرية: فرص التوصل إلى اتفاق في غزة قبل تنصيب ترا ...
- الطوارئ الروسية تجلي حوالي 400 شخص من قطاع غزة ولبنان
- سوريا.. غرفة عمليات ردع العدوان تعلن القضاء على المسؤول عن م ...
- أزمة سياسية جديدة بكوريا الجنوبية بعد صدام البرلمان والرئيس ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - خصوصيات العراق ومتغيراته متى تفهمها الدواخل وتدركها الاطراف العربية ؟