أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - أحمد عبد العظيم - شهد شاهد من الأهل















المزيد.....

شهد شاهد من الأهل


أحمد عبد العظيم

الحوار المتمدن-العدد: 2078 - 2007 / 10 / 24 - 08:52
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


لقد وصلتني إلى بريدي الالكتروني رسالة, يشكو فيها مرسلوها, من جريمة اقترفها حزبهم, وهو حزب البعث في سوريا, وهم في رسالتهم يحملّون النظام مسئولية حرمان سوريا وشعبها من التطور الحرّ, ويعترفون للشعب السوري بتلك الجريمة التي شاركوا فيها, من دون أن يعلنوا ندمهم ومسئوليتهم عنها!!
لقد حكم حزب البعث سوريا بانقلاب عسكري وقع في صبيحة الثامن من آذار من عام 1963, ولكونه حزب لا أهداف لأعضائه إلا أخذ السلطة والمال, فقد تابع أعضاؤه انقلاباتهم العسكرية حتى 16 تشرين الثاني 1970, يصفّون بعضهم بعضا حتى استقرّت كامل السلطة في يد رجل واحد منهم, كان أكثرهم مكرا وتآمرا, فصار ذلك الرجل, هو صاحب السلطة وصاحب البلاد التي صار اسمها مشهورا, عربيا ودوليا, بسوريا الأسد!!
ومنذ الانقلاب الأول, كان طريق التطور قد انقطع عن الشعب السوري, وصارت فرصة التطور مفتوحة أمام إسرائيل وحدها, بعد أن انضمّت سوريا إلى منظومة السلطة العسكرية العربية الفلاحية, التي دشنها البكباشي جمال عبد الناصر بانقلابه في مصر عام 1952.
وما نعرفه عن حزب البعث, نحن السوريين, أنهم أبناء فئات شعبية, يغلب عليهم الطابع الفلاحي المتخلف حضاريا وعلميا, وأكثرهم من معلمي المدارس الابتدائية وعسكريون متطوعون ذوي رتب متدنية, ضباط صغار ومساعدون ورتباء.
لقد قضى حزب البعث, العسكري الفلاحي, على جميع فرص السبق السوري لإسرائيل, حيث كان انقلابه حاجة إسرائيلية بالدرجة الأولى, فقام بتسريح جميع الضباط الكبار المتخصصون الذين خسر الشعب السوري الكثير لاعدادهم من أجل الدفاع عنه, بحجج طبقية وسياسية مفتعلة, ونهج سياسة خارجية جلبت للشعب السوري عداء الغرب كلّه ومعهم الكثير من العرب, محققا لإسرائيل جميع ما تصبو إليه, ولم تكن قادرة عليه, فخلت ساحة الشرق الأوسط, بانقلابه, من أي قوّة عربية تستطيع التنافس على التطور الطبيعي مع إسرائيل. وقد قدم هذا البعث لإسرائيل, بالاشتراك مع نظيره المصري حربهما الخاسرة فى حزيران عام 1967, مؤكدين لشعبيهما في مصر وفي سوريا, بالاضافة للشعوب العربية الأخرى, استحالة الانتصار على إسرائيل!! وأعلن كلّ منهما شعاره (لا صوت فوق صوت المعركة)!!؟؟ وبهذا الشعار الكاذب والخادع, بررا زيادة الحصار على الشعبين وزيادة قمعهما وزيادة تخلفهما.
وها هو فريق من البعث يتحدث بنفسه عمّا فعله البعث في سوريا, فلنسمع شهادته, ولنعلم ويعلم معنا العالم أي مصيبة ابتلى فيها شعبنا الذي صار فقيرا وخائفا ومتخلفا!!


رسالة إلى البعثيين وشباب سورية
من القيادة المؤقتة لحزب البعث العربي الاشتراكي في سورية
في غمرة الأحداث والتطورات المتتالية والتي تكشف حجم الأخطار التي تهدد سورية ألم تتساءلوا كيف وصل الطيران الإسرائيلي إلى دير الزور وقصف بعض المواقع وسبق القصف ما نشرته بعض الصحف الغربية عن وصول مجموعة كومندوس إلى المنطقة قبل أيام؟
ألم تتساءلوا عن كيفية وقوع انفجار في منطقة المسلمية في ضواحي حلب والذي نسب إلى حرارة الجو بينما كان نتيجة غارة جوية؟
ألم تتساءلوا عن الخرق المستمر للطيران الإسرائيلي للأجواء السورية منذ سنوات ولم يكن العدوان في منطقة دير الزور هو الأول من نوعه فقد سبقه عدوان على قرية عين الصاحب بقرب دمشق منذ سنوات؟
هل سألتم بشار الأسد عن تحليق الطيران الإسرائيلي فوق قصر الرئاسة في اللاذقية؟
هل سألتموه لماذا لا يكشف الحقائق أمام الشعب السوري ويكتفي بعبارة سنرد في الوقت المناسب؟
ألم يلفت نظركم تصريح رئيس وزراء إسرائيل أيهود اولمرت بعد القصف بأيام إذ قال أني احترم رئيس سورية واحترم سياسته؟
ألم يلفت نظركم الحرص الإسرائيلي على استمرار نظام بشار الأسد وممارسة الضغوط لحمايته؟
في رسالتنا إليكم شرح واضح للأسباب الحقيقية لحالة الضعف والعجز التي تعاني منها سورية.
الشعوب تتقدم وتنهض وتحمي وطنها وتصون كرامتها بحالة توفر العوامل التالية: الوحدة الوطنية – الحرية – العدالة – الازدهار الاقتصادي – الأمن. وفي غياب هذه العوامل أو غياب بعضها تضطرب أحوال الشعوب ويختل توازنها ويصيبها الضعف والتخلف.
أولاً – الوحدة الوطنية
في ظل الانفراد بالسلطة وإتباع سياسة العزل والإقصاء والتمييز وإلغاء الحياة السياسية يصبح القمع بديلاً لدور الشعب في اختيار مؤسسات الحكم ويصبح الفساد حالة طبيعية في ظل غياب الرقابة الشعبية وغياب الديمقراطية. وفي مثل هذه الحالة ينمو الشعور بالعزلة بين الشعب وحكامه وتبرز أمراض فتاكة في المجتمع كالطائفية والعشائرية والعصبيات العرقية والدينية والعائلية.
عندما تعتمد قيادة الحزب في تشكيل المؤسسات الحزبية الأدنى وفي تشكيل الحكومة على مبدأ تمثيل الشرائح الطائفية والعشائرية، وعندما تعتمد ذات المعايير في انتخابات مجلس الشعب والمنظمات الشعبية والنقابات المهنية آلا يشكل كل ذلك دلالة ما آلت إليه الوحدة الوطنية في سورية؟
يعرف البعثيون جميعاً كيف كانت تتحرك الطائفية والعشائرية في أجواء الانتخابات الحزبية وانتخابات مجلس الشعب. إذا كان النخر في بنية المنظمات الحزبية والشعبية والمهنية كيف الأمر في بنية المجتمع.
الأمر الأكثر خطورة ما لجأ إليه بشار الأسد وأسرته في محاولة أثارة الخوف والقلق لدى الطائفة العلوية عبر زعمه أن التغيير سيلحق أضراراً فادحة بالطائفة وبالتالي يدعوها لمساندة نظامه وهو بذلك يستنفر الطائفية لدى الطوائف الأخرى والتي تشكل الأكثرية الساحقة وبذلك يضع بشار الأسد سورية على طريق الضياع.
إن أخطر ما تنتجه الأنظمة الفردية إضعاف الوحدة الوطنية وبالتالي إضعاف البلاد.
إن غياب الثقافة الوطنية وتنمية الولاء للوطن واستبدالها بثقافة تقديس الفرد وبالولاء له كان من أسباب التصدع الوطني.
عندما لا يشعر المواطنون أنهم شركاء في الوطن فتقوم الهوة بينهم وبين السلطة.
ثانياً – مسألة الحرية
الحرية إحدى الخصائص الطبيعية للإنسان وحجزها تعطيل لقدراته وشل لإرادته ولذلك فقد اعتبر العالم الحرية إحدى الحقوق الأساسية للإنسان.
إن الخوف من الحرية هو أسوأ أنواع الخوف الحاكم الخائف من الحرية سجين خوفه من الشعب والشعب سجين خوفه من الاستبداد والقهر، والخوف في نهاية الأمر لا يصنع غير الفقر والفساد والضعف والتخلف.
هل بين السوريين من ليس خائفاً من دسيسة يدسها عليه آخر أو من سطوة رجل أمن، وهل بين السوريين من لا يشعر بالقلق والخوف من القمع والاضطهاد؟
هل في قيادات الحزب والأحزاب الأخرى الشريكة في الجبهة من يجرؤ على التعبير عن وجهات نظره أو وجهات نظر حزبه؟
هل في المنظمات الشعبية والنقابات المهنية من يجرؤ على الدفاع عن حقوق منظمته أليس الأمن ساكناً في كل مكتب وفي كل اجتماع؟
في ظل كل ذلك هل يستطيع الخائفون أن يبنوا مستقبلهم وأن يعززوا حماية الوطن؟
ثالثاً – مسألة العدالة
العدالة مؤشر رئيسي على تقدم المجتمع واستقراره ونموه فهل في سورية شكل من أشكال العدالة؟
وهل يشعر السوريون أن دولتهم ومؤسساتها وأجهزتها عادلة في التعامل معهم؟
وهل في سورية من يعتقد أن المؤسسة القضائية نزيهة وعادلة؟
إن العدالة تعني المساواة في الحقوق والواجبات بين المواطنين واعتماد مبدأ تكافؤ الفرص وتضمن حقوق الناس وتحترم القانون وتحارب الفساد فهل في النظام الحاكم في سورية شيء من ذلك؟
رابعاً – مسألة الازدهار الاقتصادي
الازدهار الاقتصادي مؤشر لازدهار المجتمع وتقدمه ورقيه.
الازدهار الاقتصادي يعني مستوى معيشة لائق لكل المواطنين وفرص عمل متوفرة وارتياح في الحاضر وطمأنينة في المستقبل، كما يعني تنمية اقتصادية مستمرة ووفرة في الإنتاج وزيادة في موارد الدولة تمكنها من توفير الحاجات الأساسية للشعب وكذلك توفير متطلبات الدفاع الوطني، كما أن الازدهار الاقتصادي عامل رئيسي في توفير الأمن والاستقرار والطمأنينة للمواطنين وهو يساهم في ازدهارهم الفكري كما يساهم في راحتهم اليومية.
دعونا نرى الوضع الاقتصادي في سورية، أزمات عميقة، جمود في التنمية وضعف في الإنتاج وتراجع في موارد الدولة وارتفاع في الأسعار وازدياد في الفقر وانتشار للبطالة وقلق من الواقع المعاش وخوف مما يخبئه المستقبل، بالإضافة إلى فساد منتشر من قمة السلطة إلى ما دونها وأسرة حاكمة تتحكم وشركاؤها بالمؤسسات والنشاطات الاقتصادية فتزداد ثروتها ويزداد فقر الوطن والمواطنين
خامساً – مسألة الأمن
الأمن نوعان
أ – الأمن الداخلي وكلكم تعرفون كيف تحولت أجهزة الأمن إلى ممارسة القمع والفساد وابتزاز المواطنين فهي تشكل صورة بشعة ومقلقة لدى المواطن.
في دولة يكون حاميها حراميها لا عجب من انتشار الجرائم وخاصة جرائم السرقات والسلب والتهريب والدعارة وغيرها ... ، أليس هذا ما يقلق السوريين.
ب – مسألة الأمن الوطني مسألة بالغة الخطورة لأنها تتعلق بحماية الوطن والدفاع عنه وصيانة كرامته وسيادته.
السؤال هل امن الوطن متوفر؟
وهل حدودنا وأجوائنا ومياهنا آمنة؟
لا نحمل القوات المسلحة المسؤولية لأن ما آلت إليه أوضاعها ناجمة عن طبيعة النظام وعن فساده وعن سياساته الداخلية والخارجية.
كان الخطأ الأول اعتبار الجيش جيشاً عقائدياً أي جيش حزبياً وأدى ذلك إلى إخراج كوادر مهنية من القوات المسلحة واستبدلت بكوادر حزبية تفتقد الخبرة وكان ذلك أحد أسباب هزيمة حزيران عام 1967.
الخطأ الثاني الناجم عن الخطأ الأول حصر الانتساب للكليات والمعاهد العسكرية بالحزبين مما جعل الانتساب هدفاً للحصول على وظيفة وانعكس ذلك على بنية الجيش.
إن اعتبار الجيش جيشاً عقائدياً أي جيشاً حزبياً يعني أن أولوية ولائه للنظام وليس للوطن بكل ما بذلك من انعكاسات سلبية على مسيرة القوات المسلحة.
إن التركيز على الولاء للحزب ثم انتقل إلى التركيز على الولاء للنظام فأصبح بعد ذلك الولاء لرئيس النظام إن كل ذلك خلق حالة من الانتهازية دفعت الكثيرين إلى الاعتماد على الانتهازية للوصول إلى مواقع غير جديرين بها وبذلك تقدم الانتهازيون وتراجع الأكفاء وذلك عبر ذريعة الولاء وانعكس كل ذلك في حرب تشرين حيث لم تحقق الحرب أهدافها بتحرير الجولان بل أنتجت أوضاعاً وضعت الجولان في غير مكانه في اولويات النظام.
لقد افقد النظام القوات المسلحة مهنيتها وتراتبيتها.
عندما يكون شقيق للقائد العام أو قريب له أقوى من وزير الدفاع نائب القائد العام ومن رئيس الأركان فهذا يعني أن الجيش أصبح في غير مكانه الصحيح.
إن اعتبار المهمة الأساسية للقوات المسلحة حماية النظام هي التي دفعت قيادة النظام إلى تركيز الاهتمام على الحرس الجمهوري وعلى الأجهزة الأمنية وتوفير متطلباتها العسكرية والاجتماعية عبر منحها كل المزايا وفي الوقت نفسه حرمت قطعات الجيش من المتطلبات الأساسية كالتسليح والتدريب ورفع المعنويات بالإضافة إلى عدم توفر الطعام بالقدر المناسب وكذلك اللباس وكان من نتائج هذا الإهمال تراجع التدريب وانتشار حالة من عدم الانضباطية في القطعات العسكرية وغياب أعداد كبيرة من المجندين من الخدمة.
إن الأسرة الحاكمة وعلى رأسها القائد العام للجيش والقوات المسلحة منذ عام 1970 حتى اليوم مسؤولون عما آلت أليه أوضاع القوات المسلحة لأنهم أعطوا الأولوية لمصالحهم على حساب مصالح الوطن وكانت القوات المسلحة الأكثر تضرراً من ممارسة النظام.
منذ بضع سنوات قام الطيران الإسرائيلي بغارة جوية على قرية عين الصاحب قرب دمشق اتصل الدكتور بشار آنذاك بالرفيق عبد الحليم خدام يسأله إذا سمع بنبأ العدوان وكان منفعلاً ومرتبكاً فأجابه نعم وتابع الرفيق عبد الحليم خدام سائلاً الدكتور بشار الأسد هل سألت قيادة الجيش كيف يصل الطيران الإسرائيلي إلى دمشق فأجاب بانفعال سألتهم ولم يكونوا قد سمعوا بالخبر.
هذه الحادثة تعطي صورة واضحة عن الوضع الدفاعي لسورية الذي انتهجه نظام حكم الأسرة.
بعد استعراضنا أوضاع البلاد التي أشرنا إليها في هذه الرسالة هل يصبح من المستغرب آلا تكون حرمة الوطن مستباحة وأن يبقى الجولان تحت الاحتلال وأن يغطي النظام كل ذلك في خطابات وشعارات الصمود والممانعة؟
أيها البعثيون ويا شباب سورية إن الوطن يواجه أخطاراً كبرى وأشدها خطورة استمرار النظام الفاسد والمستبد، مسؤوليتكم كبيرة في حماية الوطن وفي استعادة مناعته وفي تحقيق نهوضه وتقدمه.
أيها البعثيون باسم حزب البعث ارتكبت وترتكب الأسرة الحاكمة هذه الجرائم والأخطاء الكبرى بحق سورية وبحق شعبها مسؤوليتكم أن تعملوا على استعادة الشعب حريته ودوره عبر الكفاح من أجل التغيير.
يا شباب سورية إن نضالكم من أجل تحقيق التغيير جزء رئيسي في بناء مستقبلكم كافحوا من أجل تحرير سورية وخلاصها وبناء دولة العدل والمساواة دولة ديمقراطية تضمن الحريات وتحقق المساواة بين المواطنين وتنهي أزمات البلاد الاقتصادية وتصلح أجهزة الدولة ومؤسساتها وتحقق مبدأ تداول السلطة.
كافحوا من أجل أن يرتفع علم الحرية في سماء سورية
القيادة المؤقتة لحزب البعث العربي الاشتراكي





#أحمد_عبد_العظيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جبهة الخلاص خلاص لمن؟
- العلمانية
- هل يرضيك أن تكون ملكا؟
- مرّة ثانية نصيحة لبشارة
- موقف مستغرب
- كومونة باريس جديدة في سوريا!!
- ميشال كيلو ليس الوحيد في معتقلات نظام الأسد
- لمن هي خدمة الجيش في سوريا؟
- جامعة دول أم جامعة مالكين للعبيد؟
- قوانين التطوير والتحديث
- لقد سقط إعلان دمشق
- أيها الأمريكيون اقتلوا ضباعنا
- الدكتور بشار أسد والفيتامين سي C
- ماذا تأخر الوعد بالإصلاح والتغير في سوريا؟
- مبروك لكم أيها السوريون
- الوعي السياسي عند الشباب السوري
- المعارضة في سوريا تطالب بتسريع الإصلاحات
- قيام دولة الوحدة العربية يتوقف على إسرائيل!
- الفوضى الخلاقة في مواجهة مع الفوضى الهدامة
- فكرة القومية لا تنتج إلا الإرهاب


المزيد.....




- أوكرانيا تعلن إسقاط 50 طائرة مسيرة من أصل 73 أطلقتها روسيا ل ...
- الجيش اللبناني يعلن مقتل جندي في هجوم إسرائيلي على موقع عسكر ...
- الحرب في يومها الـ415: إسرائيل تكثف هجماتها على لبنان وغزة ...
- إسرائيل تعلن العثور على جثة الحاخام تسفي كوغان في الإمارات ب ...
- اتفاق الـ300 مليار للمناخ.. تفاصيله وأسباب الانقسام بشأنه
- الجيش اللبناني: مقتل جندي وإصابة 18 في ضربة إسرائيلية
- بوريل يطالب بوقف فوري لإطلاق النار وتطبيق مباشر للقرار 1701 ...
- فائزون بنوبل الآداب يدعون للإفراج الفوري عن الكاتب بوعلام صن ...
- الجيش الأردني يعلن تصفية متسلل والقبض على 6 آخرين في المنطقة ...
- مصر تبعد 3 سوريين وتحرم لبنانية من الجنسية لدواع أمنية


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - أحمد عبد العظيم - شهد شاهد من الأهل