أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عايد سعيد السراج - خلق السموات والأرض -2-















المزيد.....

خلق السموات والأرض -2-


عايد سعيد السراج

الحوار المتمدن-العدد: 2077 - 2007 / 10 / 23 - 10:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


خلق السموات والأرض -2-

ما هي الأبعاد الدينية من خلق السماوات والأرض , وما هي السمت الدلالية وفق المنهج الرباني الذي جاء في القرآن , وكيف تم التوافق أو عدمه في الآيات القرآنية 0
(00 أما الدخان المذكور في قوله : ( ثم استوى إلى السماء وهي دخان ) (2) , فيجوز أنه أراد به السديم المؤلف من الغاز المسمى بالغز السديمي , والسدم في الفضاء كثيرة , وبعضها يرى بالعين المجردة وهي في الليالي الصافية الأديم ترى كالضباب الرقيق أو كالدخان , وقد قال علماء الفلك في عصرنا : إن هذه السدم هي الحالة الابتدائية للنجوم وإنها في حالة التكاثف والتقلص ولا بد لها من أن تكوّن ( بتشديد الواو ) يوماً ما مجموعة من الكواكب أو عدداَ من الشموس المماثلة للشمس 0 فقول القرآن : إن السموات خلقت من هذا الدخان المراد به السديم قول علمي صحيح , إلا أن المفسرين لم يعرفوه / 989/ لأنه كان مجهولاً في العصور السالفة , ولذا كان المفسرون يخبطون في تفسير أمثال هذه الآية خبطاً , فكانوا يعمدون إلى الأقوال الخرافية المسطورة في التلمود وغيره من الكتب القديمة فيفسرون بها القرآن 0
وهذا الزمخشري صاحب التفسير المسمى بالكشاف وهو من كبار علماء الإسلام وهو الذي يقول : " لولا الكوسج الأعرج ( يعني نفسه) لبقي القرآن بكراً " , فانظر إليه كيف يصور خلق السموات من الدخان , قال: كان عرشه قبل خلق السموات والأرض على الماء فأخرج من الماء دخاناً فارتفع الدخان فوق الماء وعلا عليه , فأيبس الله الماء فجعله أرضاً واحدة , ثم فتقها فجعلها أرضين , ثم خلق السماء من الدخان المرتفع (3) 0 هذا كلامه 0 فهو يقول : إن عرش الله كان على هذه الأرض لما كانت ماء فأيبسه الله بعدما أخرج منه دخاناً , وجعله أرضاً وخلق السماء من الدخان 0 أليس من العار على المسلمين في هذا العصر أن تكون تفاسير قرآنهم مملوءة بمثل هذا الكلام الزائف , فسبحان مركس الأمم على رؤوسها بعد إنهاضها 0
وآخر ما نقوله هنا هو : إن هذه الحقيقة القرآنية القائلة بخلق الأرض قبل السماء لو أريد فيها بالسماء القمر فقط لكانت حقيقة صحيحة مثبتة , أما إذا أريد بالسماء غير القمر من النجوم السماوية فهي حقيقة منفية ينفيها العلم ويقول بخلافها 0 ولولا أن الآية مصرحة بخلق الأرض قبل السموات السبع لجاز أن نقول بأن المراد بالسموات التي خلقت الأرض قبلها عطارد والزهرة من السيارات السفلى التي تقع بين الأرض والشمس والتي هي أقرب إلى الشمس من الأرض , / 990/ فإن الأرض خلقت قبل عطارد والزهرة لأنها انفصلت من الشمس قبلهما , ولكن التصريح في الآية بالسموات السبع في قوله : ( فقضاهن سبع سموات ) (1) ينافي أن يراد بالسموات عطارد والزهرة فقط 0
(2) إذاً رفع الإنسان رأسه ونظر إلى السماء ليلاً أو نهاراً فوقه قبة عظيمة زرقاء مقعرة كمثل بطن المجن , ورأى سطح هذه القبة المقعر مستوياً أملس لا نتوء فيه ولا شقوق أي ليس هو كسطح الأرض فيه أغوار وأنجاد وفيه تلاع ووهاد 0
وإذا كان ذلك في الليل تراءى له أن النجوم مثبتة في السطح المقعر من هذه القبة كأنما هي مسامير من فضة رصع بها وجه القبة 0 إن هذا المنظر الذي يتراءى للإنسان عند نظره إلى السماء ليس بمنظر حقيقي , وليست السماء جسماً مقبباً مرفوعاًَ كالسقف على الأرض متصل الأسفل بآفاق الأرض من جميع أطرافها , وإنما هو فضاء واسع لا نهاية له تسير فيه النجوم سابحة منه في العرض والطول ومن جملتها أرضنا هذه التي هي إحدى السيارات التابعة للشمس دائرة حولها0
ويظهر أن محمداً كان يعتقد بأن هذا المنظر حقيقي , وأن السماء جسم مخلق أملس بشكل قبة مرفوعة على الأرض كسقف لها , يدل على ذلك ما جاء في سورة ق من قوله : ( أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج ) (2) , أي ما لها من فتوق , قال الزمخشري يعني أنها ملساء سليمة من العيوب لا فتق فيها ولا صدع ولا خلل (3) 0
وجاء في سورة الملك في ذلك أيضاً : ( الذي خلق سبع سموات طباقاً ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر / 991/ هل ترى من فطور * ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئاً وهو حسير ) (4) , أي إن خلق الرحمن محكم ليس فيه تفاوت فارجع بصرك وانظر بعينيك إلى السماء هل ترى من فطور أي من شقوق وصدوع ( جمع فطر هو الشق ) , ثم أمره بتكرير البصر ليتصفح ويتبع متلمساً عيباً أو خللاً , وقال له : ينقلب إليك البصر خاسئاً وهو حسير , أي يرجع إليك بصرك بالخسوء والحسور أي بالبعد عن إصابة ما التمسه من عيب أو خلل فلا تعثر على شيء من الفطور 0
ولا يخفى أنه أراد بعد التفاوت الاستواء أو عدم النتوء والفؤور كما يدل عليه قوله : ( من فروج) في الآية الأولى وقوله : ( من فطور ) في الآية الثانية , فإن الأرض في خلقها تفاوت , فإن فيها أنجاداً وأغواراً , وإن فيها جبالاً عالية وهوى هاوية , وليس هذا التفاوت نقصاً لها بل هو من كمالها , على أنه ليس هناك جسم حتى يكون فيه تفاوت وإنما هو فضاء 0 وإن قيل إنه أراد بالسماء هذه النجوم السابحة في الفضاء , قلنا: لا يلائمه قوله : ( من فروج ) (ومن فطور ) , فإن هذا لا يلتئم إلا مع كون المراد بالسماء المنظر الظاهر من القبة الملساء , ثم إن النجوم فيها من التفاوت مثل ما في الأرض فقد ذكر الفلكيون أن في القمر جبالاً ووهاداً وأودية وكذلك في المريخ 0
لا ريب أن المشاهدة أعني رؤية البصر تؤدي إلى العلم بالحقيقة ولكن لا يجوز الاكتفاء بها وحدها , بل لا بد من اقترانها بالتفكير والتجربة والاختيار, فإن أساس العلم هو المشاهدة والاختيار ولكن هذه الآية من القرآن تجيز الاعتماد على النظر المجرد في معرفة الحقيقة , غير أن العلم لا يجيز ذلك البتة 0 / 992/
ومن هذا القبيل أيضاً ما جاء في سورة الأنبياء من قوله : ( وجعلنا السماء سقفاً محفوظاً ) (1) 0 قال الزمخشري في تفسير محفوظاً : حفظه بالإمساك بقدرته من أن يقع على الأرض ويتزلزل (2) 0 ولا يخفى أن كون السماء سقفاً لا يصح إلا على القول بأن المنظر الظاهر للرائي من القبة السماوية هو حقيقي , وأن هذه القبة السماوية هي جسم مقبب حقيقة , وحينئذ ٍ يصح أن يقال بان السماء سقف محفوظ بقدرة الله من الوقوع على الأرض , ونحن لو فرضنا أن هذه القبة المرئية جسم , وأنها سقف مرفوع على الأرض لما كان هذا السقف محتاجاً إلى حفظ من الوقوع على الأرض لأنه بعيد بعداً شاسعاً عن حدود جاذبية الأرض , فكيف يخشى وقوعه عليها حتى يحفظ , فإن القمر الذي هو تابع للأرض وأقرب جرم سماوي إليها يبلغ متوسط بعده عنها 384382/كيلو متراً , فلا يمكن أن يقع على الأرض لسعة بعده عنها , بل الذي يجب أن يخشى هو عكس ذلك , فإن جرم الأرض بالنسبة إلى جرم القبة السماوية العظيمة لا يكون إلا كقطرة في بحر أو كحصاة في فلاة , فمن الممكن من هذا السقف السماوي العظيم أن يجتذب إليه جرم الأرض الصغير فتقع الأرض عليه , ولكن الحقيقة هي لا الأرض تقع على السماء ولا السماء تقع على الأرض , لأن ناموس التجاذب العام قد حفظ لكل جرم من هذه الأجرام السماوية مركزه في مداره , فلا يقع أحدهما على الآخر إلا إذا دخل في حدود جاذبيته وكان الجاذب أكبر من المجذوب 0 إن عبارة القرآن ليست إلا " محفوظاً " فقط, ويمكن تفسير الحفظ بمعاني شتى مما يناسب المقام ولكن الزمخشري فسره بالحفظ من الوقوع على الأرض , فعفا الله عنه وعن كل من يهرف / 993/ بما لا يعرف 0
(3) وجاء في سورة الأنبياء قوله : ( أولم يرَ الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقاً ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون ) (1) 0 إن هذه الآية ذات شطرين , الأول ينتهي بقوله : ( ففتقناهما ) والثاني يبتدئ بقوله : ( وجعلنا) , كل من الشطرين ذو معنى مستقل بنفسه الآخر وإن اجتمعا في آية واحدة 0
أما الشطر الأول فإنه ينطبق كل الانطباق على نظرية النظام الشمسي الجديدة القائلة بأن الأرض وسائر السيارات منفصلة عن الشمس بمعنى واضح صريح لا يحتاج إلى تفسير ولا إلى تأويل 0 غير أن علماء الإسلام في الغابر لم يفهموا منها هذا المعنى , وهم معذرون في ذلك لأن نظرية النظام الشمسي لم تكن معلومة , وكان الشائع في زمانهم نظرية بطليموس القديمة 0
ولقد مر على هذه النظرية الجديدة أكثر من ثلاثة قرون ولم ينتبه أحدهم إلى ما في هذه الآية من المعنى الصريح الموافق لما يقوله العلم في عصوره الأخيرة0
ولأجل التفكهة نذكر لك ما قالوه في تفسير ( كانتا رتقا) 0 تكلم الزمخشري عن تفسير قوله في سورة البقرة : ( ثم استوى إلى السماء00) (2) وبعد أن ذكر معنى الاستواء ومعنى التراخي الذي تدل عليه ثم قال : وعن الحسن ( وأظنه يريد الحسن البصري ) خلق الله الأرض في موضع بيت المقدس كهيئة الفهر ( أي الحجر قدر ما يملأ الكف ) عليها دخان ملتزق بها , ثم أصعد الدخان وخلق منه السموات , وأمسك الفهر في موضعه وبسط منه الأرض , فذلك قوله : ( كانتا رتقاً ) وهو الالتزاق (3) , اه 0 ومعنى هذا الدخان الذي ( 994) خلقت منه السموات كان ملتزقاً بالفهر, وهذا هو الرتق ففصله الله من الفهر وأصعده وخلق منه السموات , وهذا هو الفتق0 فلله در الحسن البصري ما أبرعه في معرفة خلق الله , فإنه قد جاء من هذا الفتق والرتق بفتق لا رتق له 0
والذي نراه غير مناسب في الآية وقوله : ( أو لم يرَ ) والاستفهام فيه للتقرير , ولا يجوز أن تكون يرى في الآية من الرؤية لأن رتق السموات والأرض وفتقهما لم يره أحد بعينه لا الكفار المخاطبون ولا النبي محمد , فكيف يصح تقريرهم به , ولكن لا يجوز أن تكون من الرأي أي من الرؤية القلبية لا البصرية فيكون المعنى في الآية أولم يعلم الذين كفروا , وحينئذ ٍ يقال ليس من المناسب هنا تقرير عباد الأصنام بعلمهم هذا فإنهم يجهلونه كل الجهل , ولو علموه ما عبدوا الأصنام دون الله 0 والذي يظهر من كلام الزمخشري أنه يجيز أن تكون يرى في الآية بمعنى الرؤية كما يجيز أن تكون بمعنى الرأي , ثم إنه على تقدير كونها بمعنى الرؤية البصرية أجاب عن صحة تقريرهم بذلك فقال ما معناه : إن رتق السموات والأرض وفتقهما وأراد في القرآن الذي هو معجزة في نفسه فقام مقام المرئي المشاهد (1) , وهنا صح المثل بأن يقال للزمخشري أثبت العرش ثم انقش , إذ لو صح في معجزة القرآن أن تجعل ذلك عندهم بمنزلة المرئي المشاهد لصح أن تجعلهم مؤمنين بطريق الأولى , لأن إيمانهم بنبوة محمد أهون عليهم وأسهل من أن يكون هذا الفتق والرتق عندهم بمنزلة المرئي المشاهد بسبب المعجزة القرآنية 0 فإن رؤية هذا بالبصر مستحيلة بخلاف الإيمان بنبوة محمد فإنه لا يحتاج في حصوله إلا إلى شيء من الانقياد وترك العناد 0 ثم إنه على تقدير كون يرى في الآية بمعنى العلم لا بمعنى الرؤية بالبصر / 995/ أجاب أيضاً عن صحة تقريرهم بذلك بأن أورد دليلاً عقلياً على وجوب العلم به فقال : إن تلاصق الأرض والسماء وتباينهما كلاهما جائز في العقل فلا بد لتباين دون التلاصق من مخصص وهو القديم سبحانه (2) 0 وليس هذا الكلام من الزمخشري إلا مغالطة لن الدليل الذي أراده إنما يصح أن يكون دليلاً لإثبات الخالق القديم لا لإثبات العلم بالفتق والرتق 0 والاستفهام في الآية جاء لتقريرهم بذلك لا بوجود الخالق القديم , فإن الكفار مقرون بوجوده , وكل ما هنالك أنهم لا يوحدونه بل يشركون به , ولا ريب أن الغرض المطلوب من نبوة محمد ومعجزاته كلها هو دعوتهم إلى توحيد الله بنبذ الأصنام لا إلى إيمانهم بالله إيماناً مجرداً 0 فالصحيح الذي لا مرية فيه هو ما قلناه من أن هذه العبارة , أعني قوله : ( أولم يرَ الذين كفروا ) (3) لا تناسب المقام , فكان الأولى أن يأتي بدلها بعبارة تناسب المقام وتلائمه , كأن يقول مثلاً أيكفرون بقدرتنا في خلق السموات والأرض إذ كانتا رتقاً ففتقناهما , أو قولاً نحو ذلك 0 وحينئذ ٍ يكون كلاهما هنا غير خارج عن كلامنا المتعلق ببلاغة القرآن 000) يتبع 0
(1) الكشاف , تفسير الآية 7 من سورة هود – (2) سورة فصلت ,الآية : 11 – (3) الكشاف , تفسير الآية 11 من سورة فصلت – (1) سورة فصلت , الآية : 12 – (2) سورة ق , الآية : 6 – (3) الكشاف , تفسير الآية 6 من سورة ق – (4) سورة الملك , الآيتان : 3-4 – (1) سورة الأنبياء , الآية : 32 – (2) الكشاف , تفسير الآية 32 من سورة الأنبياء – (1) سورة الأنبياء , الآية : 30 – (2) سورة البقرة , الآية : 29 – (3) الكشاف , تفسير الآية 29 من سورة البقرة – (1) الكشاف , تفسير الآية 30 من سورة الأنبياء –(2) الكشاف و تفسير الآية 30 من سورة الأنبياء – (3) سورة الأنبياء , الآية 30 0
* من كتاب الشخصية المحمدية للكاتب العراقي معروف الرصافي 0






#عايد_سعيد_السراج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلاغة القرآن – 5 -
- من هم الأرمن , وما هي مأساتهم ؟
- العرب متشابهون , ويكرهون أنفسهم
- بلاغة القرآن -4-
- غيفارا يحلم من جديد0
- الكوكب المضيء
- قلبي للنرجس ولأعقاب السجائر دمي
- بلاغة القرآن -3-
- بلاغة القرآن -2-
- الدعوة الإسلامية وإعجاز القرآن
- بلاغة القرآن -1-
- آيات التحدي في القرآن
- ذئاب الدماء , ونوح الصحارى
- هل القرآن معجز؟
- يغتصب المئات من الفتيات ويظل طليقاً
- فراغ شكّل الفراغ
- عندما يتحول الدستور إلى لعبة
- القرآن واللوح المحفوظ
- هل القرآن منزل من السماء!
- سور القرآن وكم هي, وفواتح السور


المزيد.....




- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...
- قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى ...
- قائد الثورة الاسلامية: العدو لم ولن ينتصر في غزة ولبنان وما ...
- قائد الثورة الاسلامية: لا يكفي صدور احكام اعتقال قيادات الكي ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عايد سعيد السراج - خلق السموات والأرض -2-