أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - وحيد حسب الله - الرد القاطع على أكاذيب الحملة الدعائية ضد أقباط المهجر















المزيد.....

الرد القاطع على أكاذيب الحملة الدعائية ضد أقباط المهجر


وحيد حسب الله

الحوار المتمدن-العدد: 2068 - 2007 / 10 / 14 - 09:55
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


تمهيد :
نشرت جريدة الأهرام بتاريخ 7/9/2007 خبر تقديم وحيد الأقصري بلاغ للنائب العام ضدي يتهمني فيه بأنني أهنت مصر والمصريين في أحدي مقالتي التي نشرت في 1/11/2005 بموقع الحوار المتمدن تعليقاً على أحداث الإسكندرية التي قام فيها آلاف من الغوغاء بمحاصرة كنيسة محرم بك بالعصي والجنازير والسيوف كأننا في القرن السابع أيام الغزوات الإسلامية . وفضحت فيها ممارسات الشرطة وأمن الدولة ضد الأقباط وقيامهم بالتواطؤ مع الإرهابيين والمتعصبين وحمايتهم أثناء قيامهم بالتعدي على الأقباط بالقتل والسرقة والنهب أثناء هذه الأحداث بالإسكندرية .
وأصبح شيئاً عادياً أن يلجأ الجميع في مصر إلي تصوير الآخرين المختلفين معهم في رؤيتهم بالنسبة لمشاكل الوطن وخاصة مشكلة حقوق الأقباط وتصوير كل من يطالب بذلك بأنهم "أعداء الإسلام" حتى يكسب عطف عوام وبسطاء المسلمين . وهو بذلك يؤجج نار الحرب الأهلية بين المواطنين المصريين .
وقد احتوت مقالتي على جزأين :
الأول يتعلق بالصحافة التي لم تتورع في بث الأخبار الكاذبة وترويج الشائعات لبث الفتنة وتحريض المسلمين ضد المسيحيين بإدعاءات ليست لها أساس من الصحة وتناقض الحقيقة . ثانياً وجهت نقدي الحاد والصارم ضد المدعو وحيد الأقصري الذي أراد أن يستغل الحدث وركب الموجة بتقديم بلاغ ضد قداسة البابا شنودة الثالث متهماً إياه كمسئول عن أحداث الإسكندرية بدلاً أن يبحث عن من يقف وراء هذه الفتنة في أمن الدولة بالتنسيق مع أخوان الخراب لإرهاب الأقباط وكذلك القبطي الذي كان مرشحاً في الدائرة ضـد أحد مرشحي الإخوان . من ناحية أخرى ، أن الأقصري وهو عربي الأصل تكلم بأسلوب كأننا نحن الأقباط وافدين على مصر وليس هو . بمعنى أنه قلب الوضع وتناسى أنه من سلالة المحتلين وهو ما يعبر عنه موقفه . فالمحتل لا يحتمل إطلاقاً أهل البلاد ويستمر في التعامل معهم بدون ثقة نتيجة إحساسه الداخلي بعدم الانتماء لأرض مــصر وشعبها .
من الأهمية أن نلفت نظر القراء من مسلمين ومسيحيين مصريين إلي نفاق وحيد الأقصري حيث أننا لم نسمع أنه قدم بلاغ للنائب العام ضد المهدي عاكف مرشد الإخوان المخربين عندما أطلق الثلاث طزات وصرح أنه لا يعترض على أن يحكم مصر أجنبي ماليزي أو من أي بلد أخرى بشرط أن يكون مسلماً . يعنى بصراحة الاستقواء بدولة أخرى لحكم مصر وهو ما يعتبر خيانة عظمي لمصر. أليس هذا التصريح من المرشد هو بذاءة البذاءات وإهانة عظيمة لشعب مصر بمسلميه ومسيحيه ؟ أليس في مصر كلها رجل كفء أن يحكم مصر حتى يستنجد المهدي عاكف بأجنبي ليحكمنا ؟
ثم أصدر "حزب مصر العربي الاشتراكي" برئاسة وحيد الأقصري بياناً والذي قام بعرض بعض فقراته الأستاذ نادر شكري مراسل "الأقباط متحدون" مشيراً إلي البلاغ الذي قدمه الأقصري ضدي للنائب العام . وبدوري أرد على ادعاءات الأقصري لأكشف عن وجهه القبيح وتعصبه وعنصريته في النقاط :
1 . استخدم الأقصري تعبير "أشرار المهجر" بدلاً من كلمة أقباط ، وهو هنا يستعيض بتعبير منحط يدل على مستوى أخلاقه الهابطة وشخصيته الملوثة بالعنصرية والتعصب . فعند استعماله تعبير "أقباط" يخفى ورائه عنصريته البدوية والعربية المنحدر منها بالإضافة إلي أن تعبير "أقباط" رغم فخرنا بذلك لأنه يعني انتماءنا لمصر العظيمة صاحبة الحضارة ولكن الأقصري وأمثاله يستخدمون هذا التعبير لعمل حاجز عنصري بين المصريين . فتعبير أقباط يعني مصريين وقد استقر عالمياً على استخدامه للإشارة لمسيحي مصر ولكن تم نشره واستخدامه من قبل الإعلام المصري والحكومات المصرية المتعاقبة لبث الكراهية والحقد ضد المسيحيين المصريين سواء في الداخل أو المقيمين بالخارج ونشر الفرقة بينهم وبين أخوانهم المسلمين الموجودين في نفس المكان ، بمعنى نفس السياسة المتبعة في داخل مصر من توسيع الهوة التي تفرق بين أبناء الوطن الواحد (لاحظ أن المسئولين في مصر وعلى رأسهم الرئيس يكرسون هذا التعبير العنصري بقولهم عنصري الأمة أو جناحي الأمة) . فلو كنا فعلاً شعب مصري واحد فليس هناك سبب آخر غير التعامل مع المسيحيين المصريين سوى العنصرية البغيضة العرقية والدينية وبثها من خلال الحملات الإعلامية المختلفة بالربط بين ما يقوم به المصريين جميعاً بالخارج مسلمين ومسيحيين ولكن يلقى الضوء والتركيز فقط على ما يقوم به المسيحيين ويغض النظر على ما يقوم به المسلمين المصريين من نشاط كمعارضة ضد ممارسات الدولة مع مواطنيها وكذلك تنظيم حملات دعائية ضد رموز الحكم والتهكم عليها . وهذا هو الغريب أن الأقصري لم يقم بتقديم بلاغ واحد ضد مسلمي المهجر المصريين أو منظمة من منظماتهم العديدة والتي تعد بالمئات في أوروبا وباقي أنحاء العالم . ونعلم جيداً أن بعض هذه المنظمات يقف وراءها الإخوان المخربون الذين يستقوون بالخارج طالبين تدخل المنظمات الحقوقية الإنسانية الغربية وكذلك حكومات الدول الغربية وأمريكا بالضغط على مصر وحكومتها وتولي الدفاع عن الإخوان المجرمين . والأقصري نفسه صرح بأنه ضد الإخوان وبرنامج حزبهم ويرى أنهم خطر على استقرار وأمن مصر . أتمنى أن يقوم الأقصري بتقديم بلاغ ضد احد من مسلمي المهجر المصريين لإهانتهم مصر حكومة وشعباً كما فعل معي ، وخاصة الصور التي ينشرونها وكلها استهزاء وسخرية من رئيس الدولة وعائلته وحـكومته .
2 . الأقصري قصير النظر وضعيف الذاكرة عندما يقوم باتهام قداسة البابا بإثارة الفتنة الطائفية وهي صفة غريبة ظهرت كمرض على العديد من المسلمين أمثال محمد عمارة المهووس الذي يتهم الضحية بأنه سبب الاعتداء عليه وأنه المسئول عن إثارة المسلمين الذين يقومون بالاعتداء والعدوان عليه بل قتله في مئات من الحالات الموثقة ؟ فالقبطي والبابا مسئولين عن إثارة واستفزاز الذين يعتدون عليهم من المسلمين لأنهم يقومون بالصلاة في الكنائس ويذهبون إلي المدارس ويعملون في القطاع العام والخاص . هذه هي تهمة الأقباط والبابا ، لذلك قرر المعتدين من المسلمين (وأنا هنا لا أعمم) معاقبتهم مستندين إلي نصوص في الشريعة أو فتاوى يصدرها بعض الفقهاء الغوغاء كأننا في غابة وليس في دولة فيها رئيس وحكومة وأمن وقانون وخاصة بعد أن أصبح الرئيس لا يهتم بمشاكل المواطنين بصفة عامة وما يتعرض له المسيحيون من اضطهادات على أيدي المسئولين في الحكومة التي قام بتعينها وهو بذلك أصبح شريك معهم في المسئولية الجنائية لما يرتكب في حق المواطنين عامة والمسيحيين خاصة .
3 . لا أعتقد أن أحداً من الشعب المصري يتضامن مع هذا الأقصري وحزبه لأن هذا الأخير يعترض على ما كتبته دفاعاً عن المصريين جميعاً مسلمين ومسيحيين ضد ممارسات الشرطة وأمن الدولة ببث سموم التطاحن والخلافات والصراعات بين المصريين مسيحيين ومسلمين هذا بالإضافة إلي انتهاكات هذه الأجهزة الأمنية لآدميتهم وإنسانيتهم وكأنهم عبيد . وأنا لم أكن أتوقع أن النائب العام يقوم بالتحقيق في هذا البلاغ الكاذب ! خاصة أن كل كتابات هي تعبير عن رأيي فيما يدور من أحداث على الساحة المصرية سواء فيما يخص العلاقة بين مسيحي ومسلمي مصر أو موقف الرئيس والحكومة فيما يحدث من ظلم وتعذيب ضد المصريين جميعاً وكذلك دور الصحافة القومية والمستقلة في إذكاء نار الفتنة الطائفية بين المصريين . فالنائب العام يقبع على مكتبه العديد من البلاغات التي قدمها مواطنين يحقق فيها جهازه فيما يخص انتهاكات الشرطة وأمن الدولة واعتداءاتهم وتعذيبهم للمواطنين المصريين حتى أن التعذيب أفضى إلي موت العديد من المواطنين داخل أقسام الشرطة والسجون بالإضافة إلي الطوابق السفلى في لازوغلي ؟ لا يوجد مصري واحد يقرأ ما كتبته ولا يتفق معي فيما كتبته . كان الأولى بالنائب العام أن يحقق مع من يزدري بعقيدتنا المسيحية وإيماننا ، ولكن لا أستغرب موقف النائب العام من عدم ملاحقة هؤلاء ، لأنه لا يوجد عدل في الاتجاهين ولا توجد مساواة إلا على الورق . وحكومات مصر المتعاقبة تخصصت في تزوير الحقائق والكذب ، فالقائمين عليها يتبعون عقيدة "التقية" المعروفة .
4 . رغم أن الأقصري يعلم جيداً أن الأقباط في الداخل والخارج لا يخونون وطنهم ولا يتعاونون مع أي دولة أو قوى مشكوك فيها . هل نسى الأقصري أن الذين يتعاونون مع "الصهاينة والأمريكان" هم رؤساء مصر وحكومتها منذ عصر السادات ؟ هل يجهل الأقصري أن إخوان الخراب يتآمرون على مصر تارة مع السعودية وتارة أخرى مع الأمريكان ؟ ولكنه يصر على أن يلعب بعقدة المؤامرة والتآمر التي تعلمها جيداً أثناء خدمته العسكرية ويتهم الأقباط بذلك زوراً وبهتاناً . فكلنا نعلم أن نظرية المؤامرة ظهرت منذ أيام عبد الناصر وكانت توجه للإمبرياليين وأيام السادات وجهت للشيوعيين لتبرير الاعتداءات التي قامت بها الجماعات الإسلامية الإرهابية والإخوان المخربين بتدعيم من نظام السادات ورموزه . فكان المفروض إلا يقترب من أرضية كل الشواهد التاريخية تدين كذبه وتملقه للجهاز الحاكم .
5 . الأقصري اعتبر أن مطالبة الأقباط بحقوقهم كمواطنين والمساواة بينهم وبين أقرانهم المسلمين وإنهاء الاضطهادات (التي يسميها البعض خجلاً احتقانات طائفية أو أن الأقباط يعانون من بعض التمييز) افتراءات وأكاذيب يروجها أقباط المهجر على الرغم من اعترافه بأنه يوجد احتقان طائفي .
6 . ولكن الملفت للنظر هو هذه الظاهرة الخطيرة على الساحة المصرية الآن وهي أن كل سياسي أو شبه سياسي فاشل يخدع عوام الشعب من المسلمين مدعياً أنه ضحية الهجوم عليه بسبب دفاعه عن الإسلام ونبيه ! كل واحد يريد أن يخلق له شعبية أو يكسب المال بسهولة يتخذ الإسلام ونبيه مطية لذلك . فالسياسيين يتبارون مع الشيوخ والإخوان في الظهور كحماة للإسلام ونبيه ، ولكن الشعب لا يسمع لهم كلمة واحدة لحمايته من الغلاء أو الجوع أو العطش أو الغش في المأكولات والمزروعات التي أصيبت بسبب الأسمدة المسرطنة بالأمراض والتي أصابت ملايين من المصريين بالأمراض الفتاكة دون رادع أو محاسبة للمسئولين عن كل هذه الكوارث . لم نسمع أحد من هؤلاء يحمل الشعلة ويطالب بحق الشعب في شرب مياه نظيفة وصحية بدلاً من معاقبته بتعطيشه من قبل السلطة ؟ كلها أسئلة يجب أن يسألها الشعب المصري لهؤلاء المرتزقة والذين يسترزقون من وراء الإدعاء بأنهم يدافعون عن الإسلام والإسلام برئ منهم ومن أعمالهم وكذبهم وغشهم .
6 . الأقصري لا يجهل أن الشعب المصري لا يعترف أساساً بالأحزاب الموجودة ويعتبرها مجرد ديكور وزينة يقومون بدور الكمبارس بجانب الحزب الحاكم . وأن هذه الأحزاب لا تستطيع أن تفعل شيئاً بدون الموافقة مسبقاً من السلطة وأمن الدولة وإلا فالعصا لمن عصى والحزب الحاكم قدم لهم "أيمن نور" مثلاً حياً بعد انتخابات الرئاسة حتى يفكر الجميع مليون مرة قبل أن ينتقد الحاكم أو حتى يحلم أنه من الممكن أن يكون رئيساً .
7 . الأقصري في بيانه يتهم أقباط المهجر بزرع الكراهية بين المسلمين والمسيحيين ! وضعت علامة التعجب والاندهاش من هذا الادعاء الكاذب . كان يجب عليه أن يحترم نفسه بعض الشيء ، فمن المستحيل لشخص يعيش في مصر ولا يقرأ ما يكتب في الصحف من مقالات محمد عمارة وزغلول النجار أو أبو إسلام ووزارة التربية والتعليم من تحريض المسلمين على كراهية المسيحيين ونعتهم بالكفار وكذلك الازدراء بالديانة المسيحية واتهامنا بتحريف الكتاب المقدس بقصد تهييج عوام المسلمين بالقياس بين مسيحي مصر ككفار وما يطلبه الدين الإسلامي من الجهاد ضد هؤلاء الكفار وأنهم يستحقون القتل والذبح والاستيلاء على أملاكهم كما حدث من محمد عمارة ؟ فعلاً اللي استحوا ماتوا !
8 . أقول للأقصري اتقي الله في وطنك واترك الإسلام ونبيه في حالهم وحاول أن تكون منصف وعادل كما هو مكتوب في موقعك على الأنترنت ، أما أنها فقط شعارات للمزايدة كالشعارات التي سمعناه منذ طفولتنا . أقباط المهجر هم أولاً وقبل كل شيء مصريين ، يختلفون عنك في الدين ، ولكن يجب عليك أن تكون محقاً ولا توزع الاتهامات مجاناً ، لأن دورك في الحساب أمام النظام الحاكم سيأتي قريباً ، خاصة أنك من الأشراف وآل البيت وانظر حولك لترى ما يحدث لأشراف البيت في مصر من قبل أمن الدولة .




#وحيد_حسب_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حركة -الأقباط متحدون-
- الخارجية المصرية تبرر اضطهاد الأقباط
- أكذوبة نظرية انعزال الأقباط
- هل من حقوق للإنسان في ظل الشريعة الإسلامية ؟
- رسالة إلي الميت الحي
- تصريحات نائلة غير عادلة
- مبارك مبارك لماذا تضطهدني -شاول شاول لماذا تضطهدني صعب عليك ...
- إسلاموفوبيا أم مسيحية فوبيا 2
- الحكومة المصرية تخترع أساليب جديدة في اضطهاد الأقباط
- إسلاموفوبيا أم مسيحية فوبيا
- قضية حقوق الأقباط في مفترق الطرق
- وزارة التربية والتعليم المصرية تحول المدارس إلي كتاتيب
- الأستاذ نهرو طنطاوي والجدلية العقيمة حول العقائد المسيحية
- حول ردود الفعل على كلمة بابا روما
- أيجوز حذف نصوص أو كلمات تاريخية وجغرافية من الكتاب المقدس؟
- مفهوم الولاء الكنسي عند الأقباط
- مستقبل قضية حقوق الأقباط
- مرشد الإخوان يهدد الحكام العرب والمسلمين بالقتل
- الأقباط والإصلاحات الدستورية القادمة
- أحقاً قتلنا الله وصارت دور العبادة مقابر له ؟


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تحذر من انهيار مبنى في حيفا أصيب بصاروخ أ ...
- نتنياهو لسكان غزة: عليكم الاختيار بين الحياة والموت والدمار ...
- مصر.. مساع متواصلة لضمان انتظام الكهرباء والسيسي يستعرض خطط ...
- وزير الخارجية المصري لولي عهد الكويت: أمن الخليج جزء لا يتجز ...
- دمشق.. بيدرسن يؤكد ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان ومنع ...
- المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القوات الإسرائيلية تواصل انتها ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف ...
- في اليوم الـ415.. صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإس ...
- بوريل: علينا أن نضغط على إسرائيل لوقف الحرب في الشرق الأوسط ...
- ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على -اليونيف ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - وحيد حسب الله - الرد القاطع على أكاذيب الحملة الدعائية ضد أقباط المهجر