أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - الموضوعية والاسلام -هل محمد نبى ؟ ام رسول ؟ ام غازى عسكرى فقط؟؟















المزيد.....

الموضوعية والاسلام -هل محمد نبى ؟ ام رسول ؟ ام غازى عسكرى فقط؟؟


جاك عطاللة

الحوار المتمدن-العدد: 2065 - 2007 / 10 / 11 - 09:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



يغضب اخوتنا المسلمين الاعزاء عندما يحاول احدا ان يناقش بموضوعية وحيادية حقيقة الاسلام ورسول الاسلام وماهيته
يوجد سؤال هام عندما يلح علينا اخوتنا المسلمين ان نعترف بمحمد كما يعترفوا بعيسى
والسؤال المنطقى لهم هو هل هو رسول ونبى كما ينادون ؟؟
ام مجرد قائد عسكرى غازى مثله مثل كثيرين مروا بالتاريخ مثل جنكيزخان وتيمورلنك و هرقل والاسكندر المقدونى و نابوليون وخالد بن الوليد وعمرو بن العاص والحجاج بن يوسف و طارق بن زياد ؟؟ والتاريخ ملىء بتاريخهم وسيرتهم الدموية وغزواتهم وضحاياهم
نبدأ اولا بالسؤال البديهى هل محمد نبيا ؟ ام رسولا ؟ ام نبيا ورسولا ؟؟ وما الفارق ؟ا
الواضح ان محمد بالتاكيد لم يكن نبيا بنص القرأن نفسه وشهد شاهد من اهلها وما بعد القرأن شهادة للمسلمين
اذ انه حسب تعريف القاموس النبى هو من يتنبأ
ومحمد لم يتنبأ بشىء على الاطلاق وحتى لم يأت بأيات او معجزات و ذلك بنص القران الذى قال فى اياته ‏{‏وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون‏}‏ سورة الرعد الآية 7،
كما ان القرأن قصر النبوة على اليهود بنى اسرائيل على سبيل الحصر " ووهبنا له إسحاق ويعقوب وجعلنا في ذريته النبوة والكتاب
ومن الواضح ان ما جاء بالاية من سبب عدم الاتيان بالايات والعجائب تهربا واضحا من الاجابة الصريحة بسبب واهى لا يقنع طفلا لأن الاولون كثيرون منهم صدق الانبياء والرسل الاتين بالايات الواضحة واصبح يهوديا او مسيحيا
واكد محمد ما نستنتجه عنه عندما سألوه عن الروح قال --قل الروح من امر ربى وما اوتيتم من العلم الا قليلا --
وهذه ايضا مراوغة من الاجابة الصحيحة التى توضح انه ليس نبيا ولا حتى رسولا -- لماذا ؟
لأن الحقيقة الثابتة عن طبيعة الله - ان الله روح وان النبى او الرسول يجب ان يعرف جيدا هذه البديهيات عن الروح و صفاتها لأن من ارسله وهو الله يعلمها له باى طريقة يريدها سواء بالرؤية او الحلم او الوحى او خلافه
اذن محمد لم يكن نبيا لانه لم يتنبأ عن شىء ولم يات بمعجزات تؤيده والقرأن ليس بمعجزة واظهر الكثير من العلماء ضعف لغته واحتوائه على اخطاء فادحة علمية ونحوية و كلمات كثيرة اعجمية وخرافات ولنرجع لكتاب طه حسين فى الشعر الجاهلى لندرك ان نصوصا عديدة ابلغ من القران بمراحل
و محمد لم يكن رسولا ايضا لأن صفات الاله التى اوضحها بالقرأن مناقضة تماما لصفات الله الذى لم يطلب من احد كراهية بنى البشر الذين خلقهم
الله فى القرأن يضل من يشاء ويهدى من يشاء وهذه صفة قبيحه للأله المزاجى المضل ايا كان
وايضا اله القران حسب حديث عائشة انه يسارع لمحمد فى هواه فى حادثتين سياتى ذكرهما بالتفصيل بنفس المقال والاله عند محمد يأمر بالاذلال والمهانة للبشر-- فى قوله ان يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون-- والصغار من الذل والمهانة وهم بشسر اصحاب ديانة سماوية انزلها الله فكيف يامر باذلالهم وهم اتباع المسيح الذى سيدين العالم بمافيه محمد ؟؟
اذن الاله فى عرف محمد كما ذكرنا يسارع له فى هواه ويؤيده بارتكاب الافعال الغير انسانية والمستنكرة بمقاييس عصره وهذه من صفات الشيطان وليس الاله الحقيقى ---وقالتها له عائشة بصحيح الحديث ارى ان الهك يسارع لك فى هواك عندما نزا على زينب بنت جحش وايضا على مارية القبطية التى يضللنا اخوتنا المسلمين انها كانت ملك يمينه وتحل له حسب شريعة محمد وهذا تدليس لأن مارية لم تكن وقت ان نزا عليها محمد ببيت حفصة وفى ليلتها ملك يمين محمد وانما كانت ملك يمين وجارية حفصة بنت عمر والاسلام يفصل بين دمة الرجل والمرأة تماما
ولو مارية كانت ملك يمين محمد لما تجرأت حفصة على الاعتراض الشديد و ابلاغ زعيمة الحزب النسائى عائشة بالامر وتطور الامر ان اعتزل الرسول نسائه شهرا مهددا بطلاقهن جميع اوبالتالى بالعقل والمنطق تستنتج ان محمد زنا بمارية ونقض شريعته وهذا ما اغضب نسائة منه --
اذن نأتى للأختيار الثالث وهو ان محمد كان قائدا عسكريا فقط لا غير ويشهد على هذا اعترافاته الشخصية والاعتراف سيد الادلة -- ومنها جعل الله رزقى تحت رمحى --واغزوا تنالوا بنات الاصفر --واحب شىء الى النساء والعطر والاكل --واحاديث الترغيب فى الشهادة والترغيب فى الغزو و ايضا عدد غزوات محمد البالغة تسعه وعشرين قادها بنفسه ومئات غيرها ارسل فيها اصحابه
اما احاديثه الشخصية التعويضية كما يقول علم النفس عن قوته بالجنس التى تناهز الثلاثين او الاربعين رجلا فهى خاطئة بالدليل العلمى والبرهان وهى عموما لا تدلل حتى ان صحت عن كونه نبى ولا رسول --حيث ان الثابت لم ينجب من كل نسائه والبنات الاربعه اللاتى نسبن له اثنتان منهن كانا بنات خديجة التى تزوجته بسن الخامسة والاربعين من ازواج سابقين والاثنتان الاخرتان كانتا لقيطتان اذ ان عمر خديجة وقتها كان خمس وستين عاما فى العام الخامس عشر للهجرة ولا يمكن ان تلد لمحمد --اما ابراهيم فقصة التشكيك فى نسب ابراهيم الذى يشبه ابن عم مارية الذى جاء معها من مصر معروفة ومتداولة وكل زوجات محمد حكين عنه انه ليس ابنه لانهن يعرفن حقيقة قوته المزعومة بالتجربة -و قد تخلصت منه زوجات محمد بالسم لغضبهن ان ينسب لنفسه ولدا ليس من صلبه يضيع عليهم ميراثهن و سطوتهن بعدما ابطل التبنى
بعد الدراسة الطبية المستفيضة لسيرة محمد نحدد سببا طبيا لعقم محمد وهو انه كان يعانى من عيب خلقى يسمى الهيبوسباديوس HYPOSPADIUS حيث تكون فتحة التبول موجودة باسفل القضيب وليس بمنتصفه كالرجال العاديين والدليل هو انه اجمعت كتب السيرة انه كان يبول جالسا وهذا تاكيد للتشخيص والشخص الهيبوسباديوس علميا لا يستطيع ان يقذف المنى الى داخل عمق رحم المرأة ولهذا فهو عقيم او شبه عقيم ويتم بجراحة تجميل حاليا تصحيح جراحى لهذا العيب الخلقى
وننوه هنا الى طبيعته الدموية التى تنافى كونه نبى او رسول فى تعذيبه لمن سرقوا ابل الصدقة بوضع مسامير محماة باعينهم وحرقهم وتركهم حتى ماتوا من التعذيب بدون اكل ولا شرب و تعذيبه لبنى النضير حتى استولى على الكنز و ارسال سراياه لقتل من كان يهجوه لبث الرعب فى معارضيه سواء معاضيه العسكريين او المدنيين من الشعراء واشهرهم ام قرفة التى قتلها بشقها بين جملين وهى من اشراف وقضاه قومها ثم استرق بناتها وقتل اخرى حامل وترضع طفلا --وايضا كعب بن الاشرف وابا الحقيق وعشرات غيرهم --- قام القتلة الذين ارسلهم بالقاء رءوس المقتولين بحجر الرسول وهو يصلى بالمسجد وهى طازجة تنزف دمائها وهو يهش لهم ويقول لقد افلحت الوجوه ثم يكافئهم ماليا من بيت المال الذى حصل عليه بالكر على القبائل وقطع طريق القوافل ونهب مابها غنيمة
وخاتمه هذه الدراسة ان ما يعانيه اخوتنا المسلمين من تاخر و تخلف حضارى سببه الرئيس المبادىء التى استنها محمد القائد العسكرى لهم على انها دين وعبادة وهى كانت مجرد مانيفستو للغزو والتوسع والعدوان على الاخرين وتدمير المبادىء الانسانية فى حسن الجوار واحترام المعتقدات و عدم الاعتداء على المسالمين
اليوم يستخدم الاخوة المسلمين مبادىء العدوان العسكرية والذى يسموه فتح ونشر للدين هذه كنبراس فى حياتهم المدنية العادية وتعاملاتهم اليومية و يقدسون مبادىء عدوانية ارهابية اهمها الولاء والبراء وهو اعتداء صارخ على غير المسلم ومبدأ الجهاد وهو استعمار وعدوان صريح على النفس والارض والمال والعرض --ومبدأ انما المسلمون اخوة وان الدين عند الله الاسلام و ومن يبتغ غير الاسلام دينا لن يقبل منه وفى الاحرة من الخاسرين
وان كل الانبياء كانوا مسلمين وان اللغة العربية لغة الله والجنة وهذه المبادىء العسكرية و العدوانية ضد الاخرين شريعة نازية ارية ارسلت هتلر الى نهايته الحتمية وسترسل الاخوة المسلمين الى نهاية محتومة سلفا بحركة التاريخ والمنطق ان لم يتداركوا هذه الهوة السحيقة ومدى تدمير هذه المبادىء لعلاقتهم الانسانية مع العالم كلهاعتقد ان معظم الوقت الممنوح للمسلمين بعد 11 سبتمبر ليراجعوا سلوكهم ويغيروا من هذه القواعد العدوانية قد فات بدون عائد ولا طائل وانهم لا يستطيعوا لوحدهم تعديل مسرتهم الانسانية ويحتاجوا الى مساعدة دولية لوضعهم على الطريق الصحيح قبل ان يورطوا العالم كله بحرب دينية لن تبقى احد منهم وستؤدى الى ازمة اقتصادية عالمية تشبه ازمة الثلاثينيات --اطالب العالم الحر بالبدء فى البحث عن طريقة الاصلاح الاجبارى لهذه المبادىء الحربية التوسعية الاستفزازية التكفيرية التى اتى محمد بها واعتبرها دينا واتخدتها الدول العربية الاسلامية لليوم مبادىء تحكم علاقتها بمواطنيها والعالم
نطلب بكل امانة وصدق من اخوتنا المسلمين احترام القوانين الدولية التى وقعوا عليها طائعين غير مرغمين عندما دخلوا المجتمع الدولى وطلبنا اعتماد القوانين المدنية التى لا تفرق بالدين ولاالعقيدة ولا الجنس و طلبنا عدم تكفير احد ولا قتله باسم الدين الاسلامى و طلبنا تغيير المناهج الدينية التى تخرج نفس النموذج البنلادنى الزرقاوى القرضاوى الطنطاوى منذ الف واربعمائة عام وتعمل مثل حضانة تفريخ الارهاب العالمى وللأن الاستجابة صفر ومازالت السعودية تسب اديان الاخرين علنا ومازالت تمول الارهاب العالمى بالدليل والبرهان ومازالت تمنع غير المسلمين من ممارسة حقوقهم الطبيعية فى الاعتقاد --ومازالت مصر تمد الاخوان المسلمين بكل اسباب الحياة وتعطيهم المقاعد التشريعية فى مجلسى الشعب والشورى وتستخدم الاموال الامريكية المرسلة لأطعام ملايين الجوعى المصريين وتحسين معيشتهم فى سب و كراهية الامريكيين والتحريض على قتلهم بفلوسهم وترد جماعة الاخوان على العالم كله بتكوين حزب غير دستورى ولا شرعى وترسل مبادىء الحزب المغرقة فى الاساءة للمصريين الى الصحافة والكتاب بدون المرور خلال القنوات الشرعية التى ترفض تكوين احزاب دينية لأنها تخالف القانون والدستور
نفس الاسلوب تستخدمه مصر الوهابية مع الاقباط اذ انهم يدفعون اربعين بالمائة من ضرائب مصر لانهم من يعمل بضمير وجد ولا يتجسس على مصر ولا يقتل السياح ولا يدمر الاقتصاد مثل ما يفعل اخوتهم المسلمين و تستخدم الحصيلة الضرائبية للاقباط لتمويل مفرخة الارهاب الازهر والاخوان المسلمين ووزارة الاوقاف التى تسب عقائد المسيحيين و تقتلهم وتستحل دمائهم فى كتب رسمية حكومية ومناهج تعليمية واعلام حكومى رسمى وتغتصب بناتهم بمساعدة الامن العام الوهابى وامس فقط وقف الداعية محمد عمارة يردح لاقباط الخارج فى ميدان الجامع الازهر و بخطبة رسمية تتركه فيها الدولة ينهش لحم الاقباط بدون رادع ولا ضابط
اعتقد ان الوقت الممنوح للمسلمين لتعديل المسار قد نفذ بدون فائدة وعلى العكس زاد الطين بلة بزيادة تمويل الارهاب و مده بالرجال والعتاد فى كل انحاء العالم من اموال البترول وعلى العالم الحر ان يتسخدم حقه بالدفاع عن النفس فى تجفيف منابع الارهاب قبل فوات الاوان



#جاك_عطاللة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابادة الاقباط وقصة الثيران الثلاثة
- خواطر فى رد فعل العراقيين على مقترحات الكونجرس وخطأ الاقباط ...
- بوادر18 و19 يناير جديدة تلوح بالافق بمصر
- استاذ فتوى رضاع الكبير يشكو للرسول والسيدة عائشة رفته من الا ...
- بن لادن الرئيس القادم لامريكا
- افرجوا عن نيلسون مانديلا المصرى -المسجون منذ خمسة وخمسين عام ...
- 11 سبتمبر وحديث ذو شجون
- ماذا تفعل لو سمعت بخبر وفاة الرئيس هذا الاسبوع؟؟
- مشروع مارشال الامريكى بين مصر والمانيا واليابان--ردعلى كتاب ...
- العدالة الامريكية مقابل العدالة الاسلامية
- خيار وفقوس حتى فى مصايب بنات مصر
- خطة مقترحة لتحقيق النصر بالعراق قبل نهاية سبتمبر 2007
- الفنان الكبير( المكوجى سابقا) شعبان عبد الرحيم يقرر عزل عمرو ...
- سيادة الرئيس لا داعى للمزيد من ضرب القباقيب
- اكاذيب شائعة وردود مقنعة
- نفتح الشباك ؟؟ ولا نقفله ؟؟ حيرتونا يا حكومة
- فتح وحماس و الاخوان والوطنى وانتقال سلس للسلطة بمصر
- ارضاع الكبير انسب وسيلة لحل مشاكل الاقليات
- القران الكريم وتوريث جمال مبارك عرش مصر
- الجسر السعودي المصري الجديد


المزيد.....




- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - الموضوعية والاسلام -هل محمد نبى ؟ ام رسول ؟ ام غازى عسكرى فقط؟؟