أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - المال هو قلب الإسلام الحقيقي















المزيد.....

المال هو قلب الإسلام الحقيقي


كامل النجار

الحوار المتمدن-العدد: 2060 - 2007 / 10 / 6 - 10:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الجيوش تزحف على معداتها، كما يقول المثل، والإسلام يزحف على المال. فنبي الإسلام كان يتيماً، فقيراً، تبناه أفقر أعمامه. فقد كان عمه أبو لهب من الأغنياء وقال عنه القرآن (تبت يدا أبي لهب وتب. ما أغنى عنه ماله وما كسب). وكان عمه العباس من أغنى المرابين في الجاهلية، ومع ذلك تبناه أبو طالب ذو الأطفال العديدين وكان أفقر أعمامه. فتربي محمد في الفقر ورعى الأغنام ثم عمل بالتجارة وتشبع بأفكارها وتزوج مخدمته الغنية خديجة ثم ورث كل أموالها بعد موتها. ولذا لعب المال دوراً رئيسياً في حياة الرسول وفي محتوى الرسالة نفسها. ونسبة لإرث محمد من الفقر والتجارة، جاء الإسلام مزيجاً من التجارة والموازين والمكاييل والديون والإنفاق في سبيل الله. ورغم ذلك تطوع بعض الكتاب المصريين بتسويد آلاف الصفحات عن الاشتراكية في الإسلام، بينما الإسلام رأس مالي بحت، يقدس فقهاؤه المال. وقد ظهر هذا جلياً في صحابة الرسول الذين كانوا معدمين عند ظهور الإسلام وأصبحوا بعد الفتوحات من أصحاب الملايين. وكذلك أغلب فقهاء الإسلام المعاصرين وشيوخ الفضائيات يملكون ملايين الدولارات الآن ويخزنونها في بنوك أمريكا وأوربا رغم أن القرآن يقول (يا أيها الذين آمنوا إن كثيراً من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بينهم بالباطل ويصدون عن سبيل الله والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم. يوم يحمى بها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ماكنتم تكنزون) (التوبة 34-35). وقد زعم الفقهاء أن هذه الآية منسوخة بآيات الزكاة (خذ من أموالهم صدقةً تطهرهم وتزكيهم بها)، رغم أنها نزلت في آخر سورة نزلت من القرآن بالمدينة. ولأن الإسلام أشاع الماء والنار والمرعى، وهو أمر أقرته كل الأديان قبل الإسلام، زعم الإسلاميون أن الإسلام أتى بالاشتراكية. ودراسة آيات القرآن والأحاديث تثثبت لنا أن الإسلام دينٌ رأسمالي يُكثر من الحديث عن المال ويدور أغلب فقهه حول المال. وفي كل مرة يذكر فيها القرآن المال، وما أكثر تلك الآيات، يقدمه على كل شيء حتى البنين. فنجد مثلاً:
(المال والبنون زينة الحياة الدنيا) (الكهف 46)
(يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون) (المنافقون 9)
(واعلموا إنما أموالكم وأولادكم فتنةٌ وأن الله عنده أجرٌ عظيم) (الأنفال 28)
(وما أموالكم ولا أولادكم بالتي تقربكم عندنا زلفى إلا من آمن وعمل صالحاً) (سبأ 37)
(إنما أموالكم وأولادكم فتنة والله عنده أجر عظيم) (التقابن 15)
(إن كان ذا مالٍ وبنين. إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين) (القلم 14-15)
(أيحسبون ما نمدهم به من مال وبنين. نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون) (المؤمنون 55-56)
(يوم لا ينفع مال ولا بنون) (الشعراء 88)
(وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكاً قالوا أنّى يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه ولم يُؤت سعةً في المال) (البقرة 247). وهذه الآية تعكس حياة محمد الذي كان فقيراً واختاره الإله ملكاً على قريش، كما قال أبو سفيان للعباس يوم فتح مكة (لقد أصبح ملك ابن أخيك عظيماً). فالبنسبة للقرآن لم يكن احتاج اليهود على طالوت لأنه لم يكن ورعاً أو لم يكن قائداً محنكاً، وإنما كان لأنه لم يؤت مالاً كثيرا.
ولأن محمد نشأ يتيماً اهتم القرآن باليتيم، ليس اهتماماً بالحنو عليه أو معاملته معاملة الابن، رغم أنه قال لرسوله (وأما اليتيم فلا تقهر) ولكن تركز اهتمامٌ القرآن بمال اليتيم، إذا كان له مال من أبيه:
(ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده) (الأنعام 152).
مرة أخرى (ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده) (الإسراء 34)
(وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع) (النساء 3)
(وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن أنستم منهم رُشدا فادفعوا إليهم أموالهم ولا تأكلوها إسرافاً وبداراً أن يكبروا ومن كان غنياً فليستعفف ومن كان فقيراً فليأكل بالمعروف فإن دفعتم إليهم أموالهم فاشهدوا عليهم) (النساء 6)
ويتحدث القرآن عن المال بإسهاب، مثل:
(وتحبون المال حباً جماً) (الفجر 20)
(إنما الحياة الدنيا لعب ولهو وإن تؤمنوا وتتقوا يؤتكم أجوركم ولا يسألكم أموالكم) (محمد 37)
ثم يتحدث القرآن عن التجارة التي استهوت محمد والبيع والشراء ، فيقول:
(رجال لا تلهيهم تجارة أو بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة) (النور 37)
(إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سراً وعلانيةً يرجون تجارةً لن تبور) (فاطر 29)
(يا أيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم) (الصف 10)
(وإذا رءوا تجارةً أو لهواً إنغضوا إليها وتركوك قائماً قل ما عند الله خير من اللهو والتجارة (الجمعة 11)
(يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون) (الجمعة 9)
(يا أيها الذين آمنوا لا تاكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارةً عن تراضٍ منكم) (النساء 29)
(إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون) (التوبة 111)
ثم تحدث الإسلام بإسهاب عن الكيل والميزان وجعل كل شيء، حتى الحسنات والسيئات، يقاس بالكيل والميزان، فقال:
(ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن وأوفوا الكيل والميزان بالقسط) (الأنعام 152)
(وإلى مدين أخاهم شعيباً قال يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم فاوفوا الكيل والميزان) (الأعراف 85). فالنبي شعيب، أول ما طلب من قومه بعد عبادة الله، أن يوفوا الكيل والميزان. لم يطلب منهم الإحسان إلى بعضهم البعض أو الإحسان إلى الوالدين أو الصيام أو أي شيء يختص بالعبادات.
(واوفوا الكيل إذا كلتم وزنوا بالقسطاط المستقيم) (الإسراء 35)
(وأوفوا الكيلَ ولا تكونوا من المخسرين وزنوا بالقسطاط المستقيم) (الشعراء 181-182)
(ولما جهزهم بجهازهم قال ائتوني بأخٍ لكم من أبيكم ألا ترون إني أوفي الكيل وأنا خير المُنزلين) (يوسف 59)
(فلما رجعوا إلى أبيهم قالوا يا أبانا منع منا الكيل فارسل معنا أخانا نكتل وإنا له لحافظون) (يوسف 63)
(فلما دخلوا عليه قالوا يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضعة مُزجاةٍ فاوفِ لنا الكيل وتصدق علينا إن الله يجزي المتصدقين) (يوسف 88)
(والسماء رفعها ووضع الميزان. ألا تطغوا في الميزان. وأقيموا الوزنَ بالقسط ولا تخسروا الميزان) (الرحمن 7-9)
ثم ننتقل من بعد الكيل والميزان إلى الحديث عن القروض بين الناس، وهو أمر شخصي جداً ولا علاقة له بعبادة الله، ومع ذلك نجد القرآن يقول:
(يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه وليكتب بينكم كاتب بالعدل) (البقرة 282)
ونلاحظ هنا أن القرآن كان يخاطب أمةً من الأميين لا يتعدى عدد الذين يعرفون القراءة والكتابة بينهم أصابع اليدين، وكان يشدد على أن الرسول أمي وأرسل إلى أمة من الأميين، ومع هذا اهتم بكتابة الدين بين الناس بدل أن يحثهم على تعلم القراءة والكتابة. ثم طلب من المؤمنين أن يقرضوا الله قرضاً حسناً يرده لهم في الآخرة:
(من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسنا فيضاعفه له أضعافاً) (البقرة 245)
(لقد أخذ الله ميثاق بني إسرائيل وبعثنا منهم اثني عشر نقيباً وقال الله إني معكم لئن اقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة وآمنتم برسلي وعززتموهم واقرضتم الله قرضاً حسناً) (المائدة 12)
(من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له وله أجر كريم) (الحديد 11)
(إن المصدقين والمصدقات واقرضوا الله قرضاً حسناً يُضاعف لهم ولهم أجر كريم) (الحديد 18)
(استقرضوا الله قرضاً حسناً يضاعفه لكم) (التقابن 18)
(واقرضوا الله قرضاً حسناً) (المزمل 20)
وبعد كل هذه الآيات عن القروض لله الذي سوف يضاعفها لهم، تحدث القرآن عن الربا وحرّمه، وما الربا إلا مضاعفة القرض، على أسوأ الفروض، فقال:
(الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا وأحلّ الله البيع وحرّم الربا) (البقرة 275)
(ويمحق الله الربا ويربي الصدقات والله لا يحب كل كفار أثيم) (البقرة 276)
وهناك ثلاث آيات آخرى عن الربا تكرر ما ذكرته الآيات السابقة.
ثم تحدث القرآن بإسهاب عن الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله والإسلام، فقال:
(ومالكم لا تنفقون في سبيل الله ولله ميراث السموات والأرض لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجةً من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا) (الحديد 9)
(مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلةٍ مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء) (البقرة 261)
(الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون ما انفقوا منّاً ولا أذى لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون) (البقرة 262)
(ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله وتثبيتاً من أنفسهم كمثل جنة بربوة أصابها وابل فأتت أكلها ضعفين) (البقرة 265)
(لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) (آل عمران 92)
وهناك عشر آيات أخرى عن الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله رأيت ألا أوردها حتى لا أثقل على القاريء. (البقرة 274، آل عمران 134، النساء 38، الأنفال 3، الأنفال 36، التوبة 54، التوبة 91، التوبة 121، القصص 54، البقرة 254)
ثم أسهب القرآن في تفصيل الميراث ودخل في تفاصيل كمية الإرث لكل فرد من أفراد العائلة وإذا كان لهم أخوات أو إخوان أم كان الرجل كلالةً. وكل هذا لا دخل له في توحيد الإله وعبادته.
ثم جاءت الأحاديث تؤكد أهمية المال والتجارة بالنسبة للإسلام:
(لو كان في الجنة تجارة لأمرت بتجارة البز، إن أبا بكر كان بزازاً) (كنز العمال، ج4، حديث 9360).
(من قُتل دون ماله فهو شهيد) أورده البخاري
ولذلك نجد أن محمد أول ما وصل إلى المدينة بدأ بالتربص بقوافل قريش وقطع الطرق ومهاجمة القوافل والإستيلاء على الأموال. ثم تبع ذلك بالغزو على القبائل وكان يكتفي بأخذ المواشي والأغنام إذا هرب منه أهل القرية. ثم عندما بدأ الخلفاء الهجوم على المجتمعات المجاورة كانوا يكتفون بفرض الجزية على المسيحيين والفرس والأغنياء ولم يقبلوا من قبائل البدو الفقيرة إلا الإسلام أو القتل، لأنهم مشركون كما زعموا. والفرس كانوا مشركين ولكن قبلوا منهم الجزية لأنهم أغنياء.
ثم جاء دور الفقهاء لتمجيد المال في فقهم، فجعلوا له عدة كتب، منها:
كتاب البيوع: كل الكتاب عن التجارة والبيع وأنواعهما، سواء في البر أو البحر وغير ذلك
كتاب قسم الفيء، كتابالوصايا، كتاب الديات، كتاب النكاح وبه كمية الصداق وكم يدفع منه حاضراً وكم يتبقى، وما يجب على الرجل انفاقه على زوجته وما لا يجب عليه،
كتاب الخراج والفيء والجزية، كتاب الإجارة، كتاب الزكاة وعلى من تجب وقيمتها في كل نوع من الحيوان أو الزرع أو المال الثابت والمنقول
كتاب الإجارة، كتاب الهبة، كتاب المزارعة، كتاب القسامة، كتاب الرهون، كتاب الحوالات، كتاب الكفالة، كتاب الوكالة، كتاب المساقاة، كتاب الاستقراض وأداء اليون، كتاب الشركة وبه كل أنواع الشراكة في الأعمال التجارية.
وزاد عليها صاحب كتاب (الفقة على المذاهب الأربعة) ما يلي:
مباحث الوديعة، مباحث العارية، مباحث الهبة.
ولم يترك الفقهاء شيئاً يخص المال إلا شرّعوا له، حتى العبيد والإماء اعتبروهم مالاً وجعلوا لكل واحد قيمته حسب قوته العضلية وإمكانية إنتاجه في سوق العمل، وبالنسبة للجارية فقد قدروا قيمتها بجمالها وعدد أطفالها.
والباب الأخر الوحيد الذي نال قدراً من اهتمام الفقهاء يقرب من اهتماهم بالمال هو الحيض والاستحاضة وعورة المرأة.
فأين اشتراكية في الإسلام التي يتشدقون بها وشوارع السعودية مليئة بالنساء المتسولات، ومدن الأمارات ودول الخليج الأخرى تعج شوارعها كذلك بالمتسولين، والمسلمون في الصومال وموريتانيا والسنغال يحصدهم الفقر؟ وفي مصر التي يعيش بعض مواطنيها في المقابر يملك رجال الأعمال الإسلاميون (الإخوان المسلمون) ملايين الدولارات من البترودولارات السعودية ويستعملونها لخداع البسطاء باسم الدين ليتمكنوا من الاستيلاء على السلطة. فإذا تحدث الإسلام عن الاسشتراكية فهي اشتراكية نظرية فقط لأن المال هو القلب المحرك للإسلام قديماً وحديثاً.



#كامل_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماهو الوحي، ولمن يوحي الإله؟
- رمضان والتخبط في التشريع
- حوار الأديان وحوار الطرشان
- حرب الفتاوى تكشف زئبقية الإسلام
- التعذيب في الإسلام
- نزهة مع الصحابة
- لولا كلمةٌ سبقت
- الإسلام أكبر نكبة أصابت العرب
- رجال الدين يفسدون الدولة
- ما أبشعه من إله يذبح الأطفال
- أطباء خانوا مهنتهم
- البغض في الله
- عندما نقتال العقل من أجل النقل
- بلطجية الأزهر ورضاع الكبير
- فتاوى تحض على الجهل
- الإعجاز غير العلمي
- التجارة الرابحة والمسابقات الدائرية
- الأمل يتضاءل مع انتشار فضائيات السحر
- التحديات الحضارية للأمة الإسلامية
- المؤتمرات الإسلامية وطواحين الهواء


المزيد.....




- عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - المال هو قلب الإسلام الحقيقي