|
بلاد مابين الفدرلة والفرهدة
علي ثويني
الحوار المتمدن-العدد: 2057 - 2007 / 10 / 3 - 10:58
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الحمد لله الذي اظهر المخفي وكشف الوجوه دون مساحيق،فهاهي سلطة برزاني وطلباني وحكيم وحشوة الساسة ، تكشر عن أنيابها وتعلن نواياها. العراق يضيع بين دستور ملفق وفدرالية "فالصو" وبرلمان رعاع ومعوقين ، وحكومة كرتونية، ليأتي الختام نتنا على يد الأمريكان بدعوى التقسيم. الحمد لله الذي كشف الزيف للجميع ، وبرر موقفنا الوجداني الثابت ،فقد وقفنا بالأمس ضد البعث دون وجل ، ثم أنبرينا لنكشف زيف القوميين الأكراد وقياداتهم ،فوجهوا وابل مرتزقتهم ومستكرديهم ضدنا،ولاضير،بل زادنا عناد حتى بانت الحقائق ، فلم نحتج الى برهان وشهود ،ولا لفترة عقود ،وكنا نتوقع الأمر بالغيب الصادق،وحسبنا المثل الشعبي (مثل خيال (المعدان)، أن لم يسقط في هذه الساقية ففي القادمة)، وهاهي تتكشف فضائحهم الواحدة تلو الأخرى، فمن كشف السويد الرسمي أن سفيرهم" البيشمركي" قد باع 26 الف جواز عراقي كي تزور الإنتخابات وينتفع ماديا، حتى قبولهم اليوم ودون تردد مشروع تقسيم العراق على الطريقة الأمريكية. ويبدو أن الله أراد يخرج عوراتهم أمام العباد كما(الماعز) .فها هو بالون أختبار الأمريكان يفرز معدن العراقي الخسيس عن النفيس ، دون تفريق بين أصولهم وطوائفهم.ولم يفاجئنا بيان القوميين الأكراد، فهو سياق طبيعي بالرغم من تأسي بعض من ينافقوهم ويتزلفوهم اليوم. وتبين لنا وبالملموس أن الأمر عكس ما صوروا ودبجوا ، وأن ثمة أخوة أكراد يعلنون على الملئ عكس ذلك، من أنهم الممثل الأوحد لأهلنا الأكراد . فقد حضرت بالأمس محاضرة للأخ العراقي الكردي الأكاديمي الدكتور خالد يونس خالد،وقد وقف مثل كل الشرفاء ضد الفدراليات القومية والطائفية،حتى لم يترك لنا إلا هامشا من الإطراء على آرائه وموقفه الأخلاقي، الذي يكشف أصالة معدنه عند الشدائد.ووجدناه عند الأخ دانا جلال القومي الماركسي، الذي علق بأنه يرفض تقسيم بلاده العراق قلبا وقالبا. اليوم ،والعراق منكسر والأمن ضائع والبلد على شفى الإنهيار ، وبالمقابل نجد برزاني يهدد ويزبد بأن أحجية كركوك وتطبيعها لتلحق بمحميته وإقطاعيته لاتؤجل دقيقة واحدة وأن البت بها يجب ان يخرج حصرا من برلمانه المضحك، وحكومته الهزلية الهزيلة ، بما يذكرني بمثل عراقي يقول (مثل الخرسه في عرسها..الناس مكسورة وهي فارشه عبايته)، أو بالأحرى (أن لم تستح ..فقل وأفعل ما شأت). الطبقات السياسية إلا من إستثناءات مثل الوزير الكردي الرائع علي بابان، لم يكتفون بالترويج لفدرالية التشرذم، التي لايرتضيها حتى المجنون العراقي،بل تمرغت برذيلة فرهود أموال الشعب،فهاضت رائحتهم وأزكمت الأنوف وأنقطعت صلة العاطفة بينهم وبين سواد العراقيين المهددين بفناء نوعهم ... أي طرطرة هذه التي تجعل قمة السلطة مثل طلباني المؤتمن على سلامة(الجمهورية) وأموال الناس ، أن (يفرهد) وأصحابه كل ما وقعت عليه أياديهم ، لكن الأنكى أن يعلن اليوم قبوله بمشروع التقسيم وهو الريس (الله يجرم). لقد سبق لطلباني رئيس مايدعى العراق، ومن أجل تشتيت العراقيين أكثر مما هم عليه ولتحضير وتبرير التقسيم المعلن اليوم ، رحب قبل أيام بتكوين التكتل العربي داخل البرلمان، بما ينطبق عليه مثل(الهايشه النشاشه التي تريدلها رفيج)،لكي يقسمنا عرب وأكراد ويجسد أن العراق محض أقوام ولملوم وليس وطن الجميع،و يجب تقسيمه . والمضحك أنه تجشم عناء التفكير والتدبير وعين مستشارا لشؤون الفدراليات، وأختاره بهلوانا بعثيا سابقا (عمارتلي) المنشأ، ولم يأتي به من كركوك المفدرلة قسرا وبهتانا. المصيبة ليست في برزاني أوطلباني وبيشمركتهم، ممن تنطبق عليهما مقولة الشريف الرضي( حملتك حمل العين لج بها القذى..... فلا تنجلي يوما ولا تبلغ العمى) واللذين أمسوا مثل السرطان الذي أبتلى به العراق لايبرئ منه أو يميته، بل قربوا وكثفوا وجود أشباه الرجال في السلطة المتحاصصة ، فها هو البهلوان قاسم داود ينسى كل هموم العراق من دستور لقانون النفط لدولة عاطلة باطلة، ويلح على وجوب تجسيد الفدرالية ويجاوبه ملحنا من الجانب الآخر عمار الحكيم بن عزيز بن محسن الحكيم المعروفين بإخلاصهم للعراق وليس إيران ،الذي يريد الفدرالية على الطريقة العروبية(اليوم اليوم وليس غدا) ،ويقول اليوم متذرعا أن الفدرالية أسئ فهمها . وبالتوازي مع (الفدرلة) تشيع الطبقة السياسية حمى(الفرهدة)،فكل (يحوز النار لكرصته)،وكل يغني على ليلاه،والكل إلا إستثناءات لم يخشى من سرقة المال العام دون وازع أو رادع. ومن المضحك المبكي أن حرامي مثل مشعان الجبوري يحكم عليه بالسجن غيابيا وهو يمرح عند العرب ،بينما نسرين برواري وحازم شعلان يرتعان أحرار في مصايف أربيل عند الأكراد ، ودون حكم لاغيابي ولا حضوري. ولم يعد للعراقيين إلا الله يصبرهم وقناة سعد البزاز تخدرهم ، ونجاحات فريق كرم القدم تفرحهم. لقد حدث إنقلاب حاد في طبقات الناس ، وطفح الى السطح أهل جاه جدد،و طبقات كانت مغمورة بالأمس وأختفت طبقات سادت ثم بادت، وإغتنى صعاليك وتصعلك ذوات. ولم يكن الأمر جديد ومستحدث فقد تكرر بوقت قصير، ثلاث مرات منذ تأسيس الدولة العراقية قبل ثمانية عقود،الأولى حينما جلب فيصل الأول طبقة الأفندية الشاميين والأتراك إلى إدارات الدولة الغنيمة، فأغتنو بسرعة ونموذجهم حكمت سليمان وأرشد العمري ، و أستحوذوا على بغداد بلطف وخفية. ثم حدث الأمر عينه حينما تسلط البعثيون على رقاب الناس، حيث ظهرت طبقة المنعمين الجدد ،وشمل حتى ذيولهم مثل عبدالرزاق عبدالواحد وداود القيسي. واليوم تطفح طبقة من الذوات الجدد "بصاية" الإحتلال والإنفلات الأمني ومليشيات"المجتمع المدني". كتب حاتم حسن(تعجز اكبر واشد المخيلات جموحاً ان تعي ما يحدث في العراق فالوقت العراقي يشهد هستريا المخيلة المجنونة فالشحاذ يتحول الى مليونير واللص يغدو سيداً مطاعاً ومن يضيع بعيداً عن قريته سكن باريس ونيويورك ومن لايحلم باصغاء عائلته الى التماسه صار يصدر الأوامر لشعب كامل.) أتفق مع المصريين وهم يعرفون إبن الحرام بأنه ليس السفاح أو من زنت به أمه ، بل هو من أكل "لقمة حرام". وعادة ما أتسائل، كم هم أكلي السحت وسراق شعوبهم في هذه الدنيا، وكم عدد من أطعم أولاده من مال مسروق، فامسوا بموجب المفهوم المصري، أولاد حرام مؤصلين. وأجزم أن كل مرتزقة البعث في الشرق والغرب ولدوا جيلين من أولاد الحرام بصابة القائد(الهمام) صدام ،وأن الذين لايتورعون في ذبح البشر في العراق هم من هؤلاء دون أدنى ريبة،وأحلف على (دوبة قراءين). وعادة ما أتسائل مع نفسي عن المال الربوي الذي تعتاش منه البنوك والحكومات،ولاسيما في العقود المتأخرة. وأحسب كم من أولاد الحرام ولدوا في تلك البلدان بحسب الفتاوى الفقهية ،كونهم أولاد حلال بموجب من أفتى وحلل ربى البنوك. كما أريد أن أسال الله أن ينورني بأن عبدالباري عطوان وكلوي والفرزلي والرافعي والخصاونه وأولاد ميشيل عفلق واولاد طارق عزيز أولاد حلال أم حرام، بعدما (فرهدو) العراق. نجد بلدا مثل السويد يتحرك ويعتاش إقتصاده على حركة المال المتولد من المراهنات والمقامرات ،بشتى الوسائل ومنها على سبيل المثال سباقات الخيل .حتى سمعت أحد السويديين يعلق وهو يمر من أمام ميدان السباق (سولفالا) في ستوكهولم، بأن هنا تكمن خزينة السويد. لكن الحكومة السويدية، تفطنت بأن المال الوارد من (الريسز) حرام حتى منقطع النفس، فأحلته بعمل إنساني مثالي ،حيث خصصت 80% من ريعه للمشاريع الخيرية مثل بناء المدارس ورعاية العجزة والمحوجين والأجانب والصرف على المستشفيات..الخ، من المقاصد الخيرية. وهكذا امسى المال الحرام لدى السويديين حلالا، فبارك الله بنطفتهم ورزقهم من حيث لا يتوقعوا، فكل حاجة على الأرض تجد ضالتها في السويد، وكل المتناطحين في العالم يشترون السلاح منهم، وكل باحث عن أمان ،يجد لديهم مكان أمن .وكل شعب عاثر حظ تهرب قيادته، يجد هنا ملاذا مع ماله، حتى أن الصحف السويدية كتبت من أن صدام قد خبأ مبلغ ثلاثة مليارات دولار في بنوك السويد، وهي تائهة اليوم بين حانه ومانه. وهكذا رزق الله بلاد السويد ،بعدما حولوا الحرام حلالا. وإذ تنطبق عليهم الآية الكريمة من سورة هود-الآية 52 (وَيَاقَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلْ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ). وعلى النقيض من ذلك لدينا، فأموال النفط التي أغدقها الله على العراقيين دون سواهم مثل المن والسلوى على موسى، لينعموا به مالا حلال، فأن البعثيين وصدام جعله مالا حراما حينما أغدقه دون هنداس أو (وجع قلب) أو وخز ضمير لكل المرتزقة والقوادين والعاهرات في العالم، ولدينا الدليل في فضائح النفط مقابل الغداء، الذي أصبح حراما يمتد شوطه بين فرنسا الى أستراليا، بعدما أطعم السراق أولادهم مالا حراما مسروقا من أفواه جياع العراق ومالكي النفط الحقيقيين. وهكذا تسائلت كيف نرتقي ويلطف الله بنا ،وكيف تطأنا البركة ، وكيف لانحتل ولا نبتذل ،حينما قلبنا الحلال حراما. لقد حرمنا الله من سلطة حلال و"رموز وطنية" حلال أو محيط وجيران حلال أو"أشقاء" حلال، فسوريا تنهش والأردن يسرق وإيران تدجل وتسرق والكويت تسرق النفط، والسعودية شامته بما يحصل لبلد (الرافضة)،وإيران وأولاد رفسنجاني فرهدوا النفط المهرب لحساب عدي ، وحتى الجامعة العربية "جامعة حرام"، فبالوقت الذي كان صدام ينثر أموال العراقيين أطبقت ساكتة، وحينما أحتل العراق وأستبيح دمه ألتزمت الحياد وآثرت التفرج من برج الجزيرة في القاهرة، وتدعوا في مكتوم سرها أن يهدم الله العراق حجر على حجر كما دعى علنا أحد نكرات الكويت. ولم نسمع إنتقادا من شقيق أو جار عن سرقات العهد الجديد، فحينما أرسل أياد علاوي، بالتفاهم مع "الأبرياء" حازم الشعلان ونوري ساوش، مليار دولار سائلة بطائرات خاصة الى "خواله" في بيروت، لم نسمع من أهل لبنان نقدا لسرقة منظمة وبهذا الحجم لبلد "شقيق" جريح ومحتل ، بل "بلعتها " وسكتت. وبالمقارنة فأن الشرط الأوربي على رومانيا وبلغاريا لقبولهم في الوحدة الأوربية أن يقطعا دابر الفساد وإستشراء الرشوة في أجهزة سلطتها.وهكذا كان شرط الأوربيين على تلك البلدان ممارسة الفضيلة، وتنظيف إداراتها بما لايليق بشريك وكفئ لهم. ولدينا" الفضيلة" فضفاضة ونموذجها حزب(الفضيلة) الإسلامي البصري، وهم أسطوات بسرقة النفط وتهريبه، بمباركة إيران الإسلامية جدا!. وحينما يسرق أهل الدار بعضهم أو (يفرهدوا) نطلق عليهم (حرامية البيت)، وهو مانطبق على أقطاب السلطة والبرلمان اليوم، فالنفط (شوباش) يوزع على قدر عدد الأعضاء في البرلمان وبأس مليشياته ، والأهم مقدار سكوته على الأوامر العليا القادمة من خارج الحدود. فمن الغرب تأتي أوامر سلطة الإحتلال المتنفذه بـ(بلاك ووتر)، ومن الشمال ترد سلطة الحزبين الكرديين الذين يسترشدا دائما بحكمة "أولاد العم" ،ومن الشرق إيران"حامية حمى الشيعة" ومن الغرب العرب "حماة حمى السنة"، وليس لنا العراقيين من مكان . حرنا ياناس ،فأي فتق نرتق . وأي ألثع كلام نسمع، وبأي ساسة نثق . لا نعلم أين نوجه أنظارنا للفدرلة أم الفرهدة. الى متى يمكث العراقي ضايع بين محتل بغيض يحمي ساسة مرتزقة اشرار ، ويقتل شعب من الأخيار، ويحملنا ما لانحتمل من خيبات الأمل والإحباط والإنكسار..إلهي ونحن في الشهر الفضيل.. اليست ثمة نهاية لسخطك علينا، إليس لديك غيرنا تعبث به..ألا يكفيك مافعلته بنا..أتركنا يمعود..فك ياخه (لخاطر الله). د.علي ثويني
#علي_ثويني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
30 تموز..الأمريكان والبعث وصدام.. خصام أم وئام
-
ثورة تموز... رؤية متروية بعد الحول التاسع والأربعين
-
وزراء البيشمركة وعودة الى لعبة الحرب بالنيابة
-
خان مرجان وعمارة الرمق الأخير في بغداد الجزء22
-
خان مرجان وعمارة الرمق الأخير في بغداد-الجزء 1-2
-
دهمائنا ومخراطيونا والديمقراطية الأمريكية
-
فرنسا الجديدة والعراق الجديد
-
تقسيم بغداد و-...خط البرغل-
-
تقسيم بغداد و-خط البرغل-
-
الحوار المتمدن ومصير كركوك
-
حوادث -الشيخان-، ونحر اليزيديين في دولة التناحر القومي-الطائ
...
-
حول صولاغ والقناة الفضائية العراقية
-
انقلاب 8 شباط وإجهاض المشروع النهضوي في العراق
-
فضيحة مجلجلة عنوانها سفارة زيباري في ستوكهولم
-
رأس السنة وشجون الشهور والدهورالعراقية
-
متى نعلم أبنائنا الفلسفة؟
-
عودة الروح للأدب العراقي الساخر
-
فدرالية الجنوب بين الزيتوني و العمائم
-
ثقافة الإعتذار.. ممارسة حضارية لاتليق بالبعثيين
-
الشيوعيون والرومانسية الكردية
المزيد.....
-
الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي
...
-
-من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة
...
-
اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
-
تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد
...
-
صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية
...
-
الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد
...
-
هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
-
الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
-
إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما
...
-
كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|