|
صحائف بيضاء بحروف قرمزية من تاريخ قضاء الشامية
ذياب مهدي محسن
الحوار المتمدن-العدد: 2057 - 2007 / 10 / 3 - 10:59
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
تمرذاكرة السنين تمر روحي طفل يزهو بعبق العنبر وسموالقروي حيث يسمي الاشياء والالوان بأسمائها بماشرة كما تراها عيناه او مثل مايقولها عند مضايف أهلنا في الشامية(حجينه ملموس موش على الثقه)وفيذكرى صدور قانون الاصلاح الزراعي30لسنة1958في ثورة تموز الخالده وبعد ان تصفحت روحي اللواح طين الصلصال من تاريخ الحزب الشيوعي العراقي النابض بحب الوطن حب الناس وخاصة الكادحين من شعبنا وكان للشامية من هذا السفر النضالي صفحات مخضبات بالحب والحنين والنضال والآن اقتطف لكم منها هذه الآيات المزدانة بشرف الكلمة بشرف النضال بالصدق والعطاء انه تاريخ عشاق العراق شيوعيين للأبد فالشامية من العراق وعنبرها الطيب المذاق كان الطابع العام لهذه المنطقة على العموم هو الطابع الفلاحي وأكثرية سكانها من أبناء الريف آنذاك ولذا فإن الإهتمام بالعمل بين الفلاحين وتعبئتهم لنيل حقوقهم وتجسيد حلف العمال والفلاحين في الواقع العملي، هو الذي نال إهتمام عمل الحزب في تلك الفترة. في هذه المنطقة بالذات اِندلعت أكبر اِنتفاضة فلاحية على نطاق العراق وحققت مطلبها الرئيسي بإصدار قانون مناصفة الحاصلات بين الفلاحين ومالك الأرض من إقطاعيين وملاكين. الا أن هذا القانون لم يأخذ طريقه إلى التنفيذ الا بصورة محدودة ولذا كانت المهمة أمام منظمات الحزب في الريف تحقيق هذا الهدف والذي أستوجب قيام حركة جماهيرية وتنظيم ديمقراطي فلاحي عريض. كما أصبح من الضروري العمل على تشكيل مثل هذا الإطار إرتباطاً بتجربة المنظمات الديمقراطية في المدن كإتحاد الطلبة والشبيبة الديمقراطية ونقابات العمال السرية بالإضافة إلى تجربة الحزب لتشكيل (أصدقاء الفلاحين) في الأربعينيات أبان قيادة الشهيد ـ فهد ـ ومما ساعد على ذلك، الأجواء الملائمة بشكل عام ووجود نواتات لديها الإستعداد لبدء ذلك التنظيم. كانت المبادرة في تشكيل أول جمعية فلاحية بهذا الشكل موفقة ولاقت كُلّ النجاح والإقبال من الفلاحين الذين أدركوا أن الوحدة والإتحاد هي خير ضمان للحصول على حقوقهم وعلى تجاوز المظالم وجعلهم قوة مؤثرة في المجتمع كما أشعرهم بأنه يوجد من يقف إلى جانبهم وبشكل خاص الطبقة العاملة العراقية والحزب الشيوعي وجماهيرالمدن. في تشرين الثاني من عام 1955 عقد أول إجتماع لعدد من الفلاحين بريف ناحية الصلاحية في ـ مضيف صغير ـ يعود إلى الفلاح ـ عبد الحاج حسين ـ وتمّ تشكيل هيئة إدارية تكونت من : سيد كاظم السوداني ـ عبد الحسين السوداني ـ عبد الحاج حسين ـ جاسم الصكبان - عبد الواحد حاشوش ـ عبد زيد جاسم بالإضافة إلى مشاركتي وقد لخصت أهداف الجمعية بما يلي: (1) التعاون بين الفلاحين وتقديم المساعدة بأعمال الزراعة. (2) العمل من أجل تطبيق قانون مناصفة الحاصلات الزراعية وذلك عن طريق تقديم العرائض او الشكاوى الفردية والجماعية إلى السلطات الحكومية والإمتناع عن قسمه الحاصلات خارج نطاق القانون المشار اليه والصلات من خلال العلاقات بإتجاه التأثير على الأصدقاء من الملاكين وأصحاب الملكية لغرض دفعهم للإستجابة لتطبيق القانون في مناصفة الحاصلات. (3) توسيع عضوية الجمعية الفلاحية وتشكيل جمعيات فلاحية في الأماكن الأخرى واِستثمار العلاقات بمختلف أشكالها لهذا الغرض. (4) دفع إشتراكات وتبرعات وفق الإمكانيات لغرض تمشية أمور الجمعية من نقل ونفقات سفر عند المطالبة بالأمور المتعلقة بالنفع العام للفلاحين وتوفير مستلزمات نفقات الإجتماعات الفلاحية، وعدم تكليف صاحب المكان بأية نفقات وجرى الإتفاق للإيفاء بأهداف الجمعية وصيانة أسرارها أن يكون القسم بالقرآن الكريم هو الملزم. خلال فترة قصيرة اِتسعت عضوية الجمعية الفلاحية وضمت الأغلبية الساحقة من الفلاحين في القرى المجاورة كما اِتسعت بسرعه دائرة تشكيل الجمعيات الفلاحية في المناطق المجاورة والبعيدة ايضاً الخالية من أي تنظيم. وبتلك الفترة شكلت الجمعيات الفلاحية في مناطق أبو جفوف والمهناوية وكان لتأثير حسين أبو خبط وسيد ياسر دور بتشكيلها وتوسيعها وقيادتها . مع كل تشكيل جديد كان يجري تشخيص الأصدقاء للحزب وترشيحهم لعضويته ومن خلال بناء الركائز الحزبية يجري تشكيل الجمعيات الفلاحية الجديدة، كانت الأجواء مناسبة حيث لا توجد سيطرة حكومية بإستثناء بعض الملاكين الذين يرتبطون بعلاقات مع الإدارة الحكومية أو ممن يخشون على مصالحهم من وجود مثل هذه الأشكال من التنظيم الفلاحي. ما أن حلّ الموسم الزراعي لعام 1956 إلا وبدأت المطالبة النشيطة لتطبيق قانون المناصفة وفقاً للوجهة التي وضعت في أرياف الشامية وأبو صخير والكوفة وقد اِتسع ذلك إلى المناطق الأخرى في أوقات متفاوتة حيث قادت منظمات الحزب الريفية في الديوانية اِضراباً شاملاً من أجل تحقيق هذا المطلب (مناصفة الحاصلات). ولعبت الجمعيات الفلاحية دوراً نشيطاً ومتواصل حتى قيام ثورة الرابع عشر من تموز/ 1958 حيث تحولت تلك المطالبة الفلاحية إلى اِنتفاضة اسهمت في إسناد الثورة وإحباط تمرد قائد الفرقة الأولى (عمر علي) على ثورة الرابع عشر من تموز. إن تجربة قيام الجمعيات الفلاحية كانت غنية وأسهمت في تحقيق منجزات ملموسة لصالح الجمهرة الواسعة من أبناء الريف وعمقت التعاون والتآخي فيما بينهم وبشكل خاص الفقراء منهم وغدت الحركة الجماهيرية الفلاحية قوة لايستهان بها. كما أسهمت في توسيع نفوذ الحزب بين الفلاحين وتوسيع قاعدته الحزبية التي غطت كل مناطق الريف على نطاق الفرات الأوسط وشدت من أزر تنظيماتنا في المدن وعززت المشاركة بالمظاهرات والفعاليات المختلفة ومن بينها التواصل والمراسلة وتوزيع بيانات الحزب وتوفير أماكن الإجتماعات للقاءات وصيانة الفعاليات وحماية الكادر الحزبي عند اِشتداد القمع الحكومي. خلال المظاهرات التي اِنطلقت عام / 1956 لنصرة الشعب المصري ضدّ العدوان الثلاثي، شاركت جماهير الفلاحين في مظاهرات المدن، ففي ناحية الصلاحية اِنطلقت مظاهرة مسلحة الأمر الذي حال دون تعرضها لقمع السلطة وفي مدينة الشامية أحيطت المظاهرة بالمسلحين ونظمت لها الحماية في أطراف المدينة الأمر الذي حال دون التعرض لها وتفريقها من قبل قوات الشرطة. لقد حرصت منظملتنا الحزبية على نطاق محلية النجف – الشامية – أبو صخير على دعوة الفلاحين للمشاركة في المظاهرات التي تواصلت في مدينة النجف وأخذت طابعاً جماهيرياً منظماً وكان لقيادة منطقة الفرات التي كان مركز عملها في مدينة النجف و كذلك اللجنة المحلية ولجنة مدينة النجف دوراً متميزاً في تنظيمها وقيادتها والمشاركة فيها. إن هذه الانتفاضة الباسلة قد مكنت قيادة الحزب الشيوعي إعادة النظر في اسلوب النضال الرئيسي من ذات طابع سلمي غالب سبق تبنيه في الكونفرنس الثاني أيلول 1956 إلى طابع عنفي غالب، ولغرض الإعداد وتدريب مجاميع صغيرة من الشيوعيين على اِستخدام السلاح والمتفجرات والقيام بالفعاليات، أوفدت قيادة الحزب محمد صالح العبلّي إلى مدينة النجف وعقد اِجتماعاً حضره كلّ من فرحان طعمة، صالح الرازقي، حسين سلطان، وكنت من بين المشاركين في هذا الاِجتماع وقد أُنيطت هذه المهمة على نطاق الفرات الأوسط إلى حسين سلطان، إلا إنّ القيادة دعّت فيما بعد إلى اِيقاف هذه الفعاليات واِعطاء الإهتمام إلى القوات المسلحة العراقية لاقامة حكومة وطنية. ومع نجاح كل فعالية كانت تتسع فعالية النشاط وتتسع قاعدة الحزب، ويسهم ذلك في تطوير الكادر. كانت البرامج التي توضع أمام منظمات الحزب تأخذ طريقها إلى التنفيذ. والذي ساعد في تحقيق هذه النجاحات، تعزيز العمل القيادي في الحزب ووضع سياسة صائبة وتوحيد الحزب بالإضافة إلى دور وتأثير الكادر في تحقيق كل ذلك. إن هذه الإنجازات تركت تأثيرها بعد اِنتصار ثورة الرابع عشر من تموز عام / 1958 وتحويل الجمعيات الفلاحية السرية إلى جمعيات علنية بعد حصولها على شرعيتها، وهذا ما سأتناوله فيما بعد، وفي أوقات المحنة التي جابهت الحزب على أثر إنقلاب شباط الدموي / 1963 حيث تحول ريف الفرات الأوسط إلى مركز نشاط وملاذ لكادر الحزب ولجنة منطقة الفرات الأوسط وشكلت فيها فصائل المقاومة لمناهضة الإنقلاب وللدفاع عن النفس من جانب جماهير الفلاحين ورفاق الحزب وأصدقائه. لقد كانت الفتره الممتدة من عام 1956 وحتى قيام ثورة الرابع عشر من تموز 1958 من أنسب الأوقات في ذلك العهد لإنشاء منظمات الحزب وتغلغل شعاراته بين الجماهير حتى أن تأثير السلطة بالريف قد تلاشى لحدود كبيرة وقد غطت منظماتنا الحزبية مناطق ريفية واسعة واِرتبط ذلك بتطوير الحزب لنمط الحياة التنظيمية داخله، فبعد أن كانت صلاحية منح عضوية الحزب محصورة باللجنة المركزية فتمّ تخويل اللجان المحلية بها وأعيدت صياغة بطاقة الإشعار بعضوية الحزب بحيث أصبحت تتضمن أهداف الحزب ووصاياه إلى رفاقه بعد أن كانت مجرد إشعار بمنح العضوية. أما الترشيح لعضوية الحزب فقد تولت مسؤوليته خلية الأعضاء وكل هذه الإجراءات ساعدت على توسيع قاعدة الحزب وانتشار منظماته في الأماكن المختلفة. اقترنت هذه التطورات التنظيمية بالنجاحات التي تحققت على الصعيد الوطني وفي مقدمتها إنبثاق جبهة الإتحاد الوطني وتكوين تنظيم الضباط الأحرار. إن الثقة بالإنتصار وتخليص الشعب من حكم نوري السعيد الدكتاتوري ومن الهيمنة الأجنبية كانت عالية. كل ذلك أسهم في كسب ودّ واِحترام أبناء الريف للحزب الشيوعي ورفاقه وكوادره والذين كانوا قدوةً ومثلاً حسناً في تصرفاتهم وسلوكهم وتقديم العون والمساعدة في حلّ مشاكل الفلاحين والنزاعات التي كانت تحدث في بعض الأحيان وتجاوز وصولها للشكوى في الدوائر الحكومية والملاكين حيث أسهمت منظمات الحزب والجمعيات الفلاحية السرية في معالجة الكثير منها وبشكل خاص في المناطق التي كان يتواجد فيها التنظيم والجمعيات الفلاحية. فمن أجل تطوير العمل وتبادل الخبر والتجارب لجأت منظمة الحزب لتكوين هيئة حزبية مختصة على نطاق الفرات الأوسط وغير متفرغة لهذه المهمة فقط وإنما يبقى أعضاؤها في هيئاتهم وتناط بهم هذه المسؤولية بنفس الوقت. شكلت الهيئة على النحو التالي : (1) حسين سلطان (2) ستار معروف (3) عدنان عباس (4) داخل حمود (5) كاظم الجاسم. وكان ذلك بعد إنعقاد الكونفرنس الحزبي في الفرات الأوسط عام 1956 وقد كان لتشكيلها دور مهم في تبادل الخبرة وتبادل الزيارات وتوحيد الوجهة التي تخص تشكيل الجمعيات الفلاحية السرية. ودراسة تقارير المنظمات الحزبية المتعلقة بالريف على نطاق الفرات بالاضافة الى تقارير المنظمات الحزبية الريفية وبلورة الردود عليها بالاعتماد على الاشراف المباشر من قبل اعضاء اللجنة المختصة الذين كانوا جميعهم يتولون مهام تنظيمية الى جانب عملهم في مجالات العمل الديمقراطي وحسن تعاملهم مع ابناء الريف وحظوا احترامهم وثقتهم من خلال العلاقة المباشرة والاسهام الفعلي في البناء الحزبي وتشكيل الجمعيات الفلاحية ومشاركتهم في قيادة النضالات المطلبية والوطنية . اِستمرّ عمل هذه اللجنة المختصة الحزبية طول فترة ما يقرب من العام لحين إعتقال حسين سلطان وعدنان عباس مع رفاقهم الآخرين باقر أبراهيم وصالح الرازقي وعبد الرزاق عبد الرضا وعباس كاظم في 24 / أيلول 1957 في مدينة الحلة الذي سيتم تناوله. وفدنا إلى البلاط الملكي إن دراسة مشاكل الفلاحين ومعالجتها وخوض النضال المطلبي، اِحتل مكانة هامة في عمل منظمات الحزب في الريف. فإلى جانب المطالبة بتطبيق قانون مناصفة الحاصلات، تمّ إعداد دراسة لأبرز المشاكل شارك العديد من رفاق الحزب في بلورتها وأعدت مذكرة شاملة تناولت هذه المشاكل بينها التخلف في الخدمات، وعدم توفير طرق المواصلات المناسبة واِنعدام الكهرباء وقلة المدارس والنقص في تنظيم المياه وكري الأنهار والجداول والمطالبة بتوفير البذور والسلف الزراعية وغيرها التي تضمنتها المذكرة. جرى التوقيع على هذه المذكرة من قبل فلاحي منطقة الفرات من خلال المنظمات الحزبية ولهذا الغرض اِتفق على تشكيل وفد وتقديم المذكرة إلى أعلى سلطة في الدولة (الملك) وقد كُلفت للذهاب إلى بغداد مع الوفد والذي ضمّ في عضويته كل من: (1) حاج صكبان من الشامية وكان هذا الرجل من أبطال ثورة العشرين، (2) الشهيد كاظم الجاسم من الحلة، (3) كاظم الغتار من الديوانية ومندوب من ريف كربلاء وحدد موعد للقاء الوفد في صحن الإمام الحمزة في مدينة المدحتية. كان ذلك في النصف الأول من عام 1956 وتوجه الوفد إلى بغداد وفي اليوم التالي توجهنا إلى البلاط الملكي وتمّ تقديم المذكرة التي أطلع عليها أولاً المسؤول في المراسيم ثم أستلمنا وصلاً رسمياً بإستلام المذكرة. كما أعلمونا بأن ما ورد فيها سيتم تعميمه على متصرفي الألوية (المحافظات) للأخذ بها. وقد عومل الوفد بالإحترام. يمكن القول بأن هذا النوع من العمل الجماهيري العالي المستوى والذي رافقه التنسيق والتنظيم كان ذا أًهمية كبيرة في التأثير على الفلاحين وجماهير المدينة. خاصة وان محتوى المذكرة التي جرى التوقيع عليها وما تضمنته من مطاليب عادلة تخص ابناء الريف والفلاحين منهم بشكل خاص قد جرى تداولها في الاجتماعات الديوانية العامة واللقاءات المباشرة والهيئات الحزبية وادارة الجمعيات الفلاحية التي كانت شبه علنية وذلك قبل أخذ التواقيع عليها . بعد عودة الوفد الذي حمل المذكرة وتقييم هذه الفعالية ايجاباً وبنفس الاسلوب الذي سبق التوقيع عليها واستثمار نتائجها لصالح تعزيز العمل وتطويره فيما بعد الى عصيان الفلاحين عند قسمة الحاصلات الزراعية بهدف تطبيق قانون مناصفة الحاصلات الزراعية الذي شرعته الحكومة العراقية عام 1954 على أثر اندلاع انتفاضة فلاحي الشامية ، كما حدث في انتفاضة فلاحي الديوانية عام 1957 التي كان مطلبها الرئيسي تطبيق قانون مناصفة قسمة الحاصلات الزراعية والتي تواصلت حتى قيام ثورة الرابع عشر من تموز 1958 وتصديها لتمرد قائد الفرقة الاولى ( عمر علي ) المعادي للثورة . ************************************* حي السعد / ملبورن المحروسة أعتمدت في كتابة هذا الموضوع عن مذكرات رفيق من الشامية ورد اسمه في السفرالشيوعي
#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رجال الدين في المعركه......هلهوله لل..........؟؟؟
-
حياة الايام...ديوان شعر
-
أنتظريني............؟
-
كوناغ عبد الحاج حسين في عكر....اول جمعية فلاحية
-
في العراق نهدر عقولنا ومستقبلنا....الصين لا تفعل ذلك....؟
-
كوناغ شلاكه....نواة حرب الانصار
-
العين المحبة عين الحزب
-
رد على مقالي من شفيعكم في غدا/من ابوذر العصر....؟
-
رئيس وزراء أستراليا يطلب من الأسلاميين المغادرة - عبدالعزيز
...
-
أغنية قرمطية لروضةالبحرين
-
من شفيعكم في غد(ياسختجيةالشعب) سنلعنكم والتاريخ ...؟؟؟
-
هل حقا هذا أستفتائكم يامرجعياتنا المتأسلمه......؟؟؟
-
قرمطية على ضفاف نهر يارا
-
هل صحيح ان المرجعيات الدينية بدعائها فازمنتخبناالسومري......
...
-
روضة....دارميات الليل
-
أطراك اخوارده...وخنجر غدر لفرحة الشعب بالفوز العظيم؟؟؟
-
دارميات الى هيلين مليكة ملبورن
-
سوهه ولد الملحه ....هذا فوز عراقي سومري لا عروبي ولا قومي ول
...
-
انعال ابو تحسين وقدم وحذاء المنتخب العراقي الكروي أعلى من كر
...
-
الملائكة ترحل الى الآفق
المزيد.....
-
ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه
...
-
هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
-
مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي
...
-
مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
-
متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
-
الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
-
-القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من
...
-
كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
-
شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
-
-أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|