مسامير جاسم المطير 1376

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 2055 - 2007 / 10 / 1 - 12:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

قال سليمان الحكيم : رأس الحكمة مخافة الله ..!!
(1) أفاد بحث تسويقي أجرته مؤسسة ( نجف ساتلايت كومبني ) ان الطلب على شاشات التلفزيون الكبيرة الحجم قياس 48 سوف يرتفع ليصل إلى الذروة في العام المقبل بسبب رغبة المستهلكين النجفيين والكربلائيين والسامرائيين في اقتناء أجهزة تلفزيون راقية بقصد الاستمتاع بدورة الألعاب الاولمبية في بكين 2008 وهي الدورة التي يدعو لمقاطعتها حجة الإسلام والمسلمين السيد دعبول بن ساروح الزرزوري ..!!
(2) أشارت توقعات المركز القومي العراقي للأعاصير إلى أن عاصفة استوائية من الغبار الكثيف تشكلت فوق النجف الاشرف بعيدا عن رؤى السيد محافظ النجف الذي صارت عيناه غير قادرتين على رؤية أحوال الناس المهجرين من محافظة ديالى إلى مدينة تنتشر فيها قوانين زواج المتعة أكثر من انتشارها في مدينة قم الإيرانية ..!!
(3) قالت وزارة الزراعة الفرنسية أن فرنسا تكافح حاليا فيروس مرض ( اللسان الأزرق ) الذي يصيب الماشية وانه تم تسجيل 22 حالة في الأرياف الفرنسية . أما في الفضائيات العراقية ( الفرات والزهراء ) فقد تم تسجيل 5555 حالة من ( مرض اللسان الأزرق ) في الماشية الطائفية ..!!
(4) أكد ت إحصائيات طبية أن هناك‏15‏ مليار متر مكعب من مياه الصرف الصحي و( المخلفات الصلبة ) متراكمة في شوارع العراق الديمقراطي الجديد ‏ وتختلط بمياه الشرب وأكسجين الهواء مخلفة وراءها مشكلات صحية خطيرة‏ في كل بقعة من بقاع المدن العراقية ما عدا بقاع المنطقة الخضراء ..!!
(5) نظرت المحاكم العراقية في‏ 85 %‏ من القضايا المرفوعة أمامها .. ! هذه النسبة تعبر عن‏8‏ ملايين و‏842‏ ألف قضية غير محسومة لحد شهر أيلول الحالي من أصل عدد القضايا غير الإرهابية وقد تم تأجيل ‏ ‏9‏ ملايين و‏842‏ ألف قضية لعدم توفر المستندات الضرورية ..!!
***************
• قيطان الكلام :
• يوجد كثير من قادة النجف الأشرف وسكان المنطقة الخضراء يؤمنون : ( أن الحياء لا علاقة له بالإيمان ..) وهم جميعا لا يخافون الله ...!!
*************************
بصرة لاهاي في 28 – 9 – 2007

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات