أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - كامل القيّم - الماكنة الدعائية الامريكية في العراق....رؤية في ادوات التاثير















المزيد.....

الماكنة الدعائية الامريكية في العراق....رؤية في ادوات التاثير


كامل القيّم

الحوار المتمدن-العدد: 2050 - 2007 / 9 / 26 - 10:04
المحور: الصحافة والاعلام
    


الحلقة الثانية
أدوات النشاط السياسي الأمريكي تجاه العراق في ظل الاحتلال
حينما سقط ُبرجا التجارة العالمي، وقف أقطاب الأمن القومي الأمريكي بتعجب ، ليس عما حدث من دمار وإرباك ، بل عما سيكون الرد لإسكات استياء الرأي العام الأمريكي نحو الخرق الواضح لأسطورة (الأمن الالكتروني(*)) .وهنا كان لابد من ترشيح نقمة ما على أقطاب مختلفة ، فكانت كوريا الشمالية وإيران والسودان والعراق وطلبان وحماس وحزب الله وبعض التيارات ( المزعجة وفق المنظور الامريكي ) كانت المرشحة لخوض غمار الرد بمستوياته العسكرية والدبلوماسية والإعلامية ، فكان العراق مهيأ أكثر من غيره لتحويل الأجندة الأمريكية الى واقع للصراع ، وقد عملت الإدارة الأمريكية بعناصر عدة لنجاح وترويج ستراتيجتها الخارجية منها :
1. البعد الدبلوماسي : وهو مجمل الأنشطة التي يقوم بها السلك الدبلوماسي ، والمتمثلة بوزارة الخارجية على مستوى العالم ، وتعمل الإحاطة الدبلوماسية بالعمل على ربط الملفات والتساوم ببعضها ،لكسب التأييد للقضية الام بناءً على الضغوطات والأزمات الفرعية مع الدول الحليفة او المحايدة ، كما لوحت أبان الحرب لتركيا بالانضمام الى الاتحاد الأوربي ، والى الصين بالمرونة الاقتصادية ، واليابان بحسم قضية التسلح الكوري الشمالي .
وضمن هذا المنحى فقد عملت أمريكا منذ احتلال العراق وحتى يومنا هذا على التحرك ضمن ميادين الصراع بفتح ملفات دولية متنوعة، تناغم السياسة الدولية تجاه العراق وبما يخدم إنجاح مهمة الوجود الأمريكي فيه وبما يشرعنه في المستقبل العراقي ، فنراها تحشد الأسرة الدولية على إطفاء الديون العراقية السابقة مثلاً ، او تفعيل تعهدات الدول المانحة ، او الضغوطات الاقتصادية والعسكرية التي تلوح بها نحو ايران ، لتقليل نفوذها في العراق .
كما وان ليس من المصادفة ان يحصل التقارب ( الإسرائيلي الفلسطيني ) وعزل حماس بتلك الكيفية والبساطة ، ولم يكن من المصادفة ان تعمل على تهدئة الأوضاع في( دار فور السودان) (والمحاكم في الصومال) ، لتكسر جماح الأصولية الإسلامية المتشددة .
وبالنظر للأهمية الكبرى التي تضطلع بها الإدارة الأمريكية نحو الدبلوماسية ، كأحد أدوات رسم السياسات ( سواء التكتيكية – الزمنية – أم الإستراتيجية –على الأمد الطويل ) نرى في مضمون خطابات الرئيس الأمريكي في أحيان كثيرة الى إشراك المجتمع الدولي في قضية العراق ، والى منحه مزيداً من الوقت لبناء الديمقراطية المنشودة ، ويعول بوش كثيراً على هذه المشاركة ، ليس من باب الإنفاق المالي ، ولا المشاركة العسكرية في ردع الجماعات المسلحة ، بل ليجعل من قضية العراق قضية الجميع وليس المعضلة الأمريكية ، وقد ربط ذلك كثيراً في خطاباته الأخيرة ، خروج العراق معافى لايتم الا بمساعدة الإطراف الإقليمية والدولية الكبرى .
كما وان الدبلوماسية الأمريكية تعمل بخفاء على ترويج ملفات جديدة ، بالتناغم مع الوضع العراقي ( على مستوى العملية السياسية ، او الأمنية ) هي تسعى الى ان تكون الصمام الوحيد الذي يحرك مكامن الإحداث ، منها إعادة تسليح الجيش ، العقود النفطية ، العلاقات الإقليمية ( إيران ، تركيا ) ، الإشراف المباشر على المنشآت الحيوية ، البرامج الاقتصادية ، العلاقات المناطقية ، ملاحقة قادة التيارات السياسية ، طرح القضية العراقية (انتقاءً) بوشاح دولي أممي، ويسرها ان تلعب أطراف أخرى خارج حدود اللعبة، انطلاقاً من ان كل شيء محسوب ولا مفاجآت قد تطيح بأجندات مستقبلية.
2- البعد الإعلامي :وهو المسند الأساس لتشكيل خطاب التأثير المباشر والمستقبلي للسلوك الأمريكي سواء أكان على مستوى الأنشطة الخارجية ام العراق بشكل خاص ، وقد ذكرنا الاعتمادية العالية التي ينطوي عليها هذا المسند بالنسبة للسياسة الخارجية وصّناع القرار الأمريكي .
ويروي لنا التاريخ عشرات المواقف التي تؤكد منحى أكذوبة الحرية الإعلامية وسياسة كشف الحقائق ، فالولايات المتحدة البلد الذي يمتلك نصف تقنيات العالم الاتصالية ، والبلد الذي يمتلك 18 من اصل 25 شركة عملاقة في العالم لتصنيع وتسويق الإعلانات والبرامج التلفازية والسينما ، وكما يُقال(( أخبار العالم تحرر في واشنطن وتطبع في العالم )).
وعلى ذلك رسمت السياسة الإعلامية الأمريكية في تعاملها مع القضية العراقية بدقة متناهية في بدء الحملة العسكرية ومنذ مطلع التحشيد النفسي والعسكري ، وبعد سقوط النظام في 9 نيسان ، بدأت وتيرة التقرب الى وسائل بديلة بالإضافة الى وسائلها الكبرى المتمثلة بالجهد الدعائي للشبكات التلفازية والصحف ودور النشر والإذاعات الموجهة ، بالتقرب نحو وسائل تحمل جغرافية تأثير وتعرض ( تلقي أضمن ) لتبرير تعاملها مع المعطيات الجديدة بعدما انتهت الصفحة الأولى والاهم , وهي مطلب العراقيين المتعطشين للتغيير والحرية
. وفي أدناه ملخص للجهد الإعلامي واتجاهاته بحسب مراحل الاحتلال :
1- ما قبل الاحتلال :
• تركيز هائل على تحشيد القوات العسكرية الأمريكية والحليفة في نطاق العراق الجغرافي ( المجاور والإقليمي ) كذكر عديد الطائرات والمدمرات البحرية وعديد القوات المتجهة الى الخليج ، بالإضافة الى تصنيع أخبار الصواريخ الذكية ، وبالمقابل اتجه الداعية الامريكي الى أسلوب تقوية الخصم ( الإشارة الى قوة القطعات في مدينة البصرة مثلاً ، وطوق بغداد ) مما يهيْ ويبرر مبدأ تكافؤ التحشيد المنتظم.
وهنا كان الجهد الإعلامي يصب باتجاهين ، الأول كان يزيد من ثقة القادة العسكريون في جدوى المواجه وتحقيق نصر باسم المجتمع الدولي ، والثاني يتجه الى تقوية الجبهة الداخلية للرأي العام الأمريكي بضرورة القضاء على عدو قوي ، من شانه ان يقلل معارضة الحل العسكري ونتائجه .
• تسليط الضوء على مستقبل العراق السياسي بعد زوال النظام ورموزه ، لكي يُعيد العراق دوره الإقليمي والدولي ، من خلال التحليلات ، والمناظرات التي كانت تعصف بمجمل الفضائيات الأمريكية والإذاعات الموجهة .
• تقديم جرعة منشطة للمعارضة العراقية وتقديمها للشارع العراقي ، برموزها الوطنية ، وتنظيماتها ، لتزيد جرعة الأمل بعراق تعددي ديمقراطي ، لا يحكمه رمز او شخص او قوة أحادية .
• التأكيد على إعادة العافية للاقتصاد العراقي ، وحل مشكلاته المتفاقمة ، في قطاع الصناعة والزراعة والتعليم ، والقضاء على البطالة .
• استعادة التاريخ العراقي السياسي في بعض محاور اللقاءات والحوارات ، وموقع الكتل النيابية ، والمعارضة والعشائر ، والرموز الدينية ، من حالات التغيير التي جرت في العراق .
• التأكيد على الحلول الجذرية للهوية العراقية بعدما أذابها النظام السابق في جملة من الأخطاء العسكرية والقرارات الفردية ، لكي تُعاد اللحمة العراقية لهوية العراق الموحد .
• الاتجاه نحو العراقيين على أنهم تحت حماية دولية وليست وصاية أمريكية ، وبالتالي فان شرعية ما سيحدث يحمل قرار أممي ورغبة دولية لتعزيز الاستقرار في المنطقة ، وتخليص العراقيين من حقبة مقيتة من الظلم والجور والتخلف والطغيان
• التأكيد على البرامج الحوارية واستشفاف الأبعاد المستقبلية لخبراء الاقتصاد والسياسة والإعلام والعلوم العسكرية ، حول مستقبل الصراع ( إشراك المحايد ).
• تقديم الاتجاهات المعارضة للحل العسكري ، بأسلوب خافت ، على إنها جزء من إعطاء الحقيقة كاملة ، مع إعطاء تبريرات للمخاوف الدولية ، على إنها من باب تجنب الكوارث الإنسانية والبيئية ، والحفاظ على استقرار المنطقة .
ثانياً :التعامل الإعلامي الأمريكي أبان الاحتلال :
أ‌- المرحلة الأولى : وتبدأ منذ دخول الجيش الأمريكي بغداد والمتغيرات المتسارعة التي عصفت بالوضع الأمني والسياسي والتعامل مع ركائز المرحلة الأساسية : وتتسم بالاتي :
• القوات الأمريكية قوات تحرير لا قوات احتلال ، وبالتالي ركز الإعلام الأمريكي على ( البعد الصوري ) في علاقة الآلة العسكرية الأمريكية بالشارع العراقي ، كرسم الفرحة على الوجوه ، أطفال على دبابات أمريكية ، جنود امريكان يمارسون كرة القدم مع شبان عراقيين ، مشاركات الجنود الامريكان في تنظيف بعض شوارع بغداد ، بناء مدارس وإعادة تأهيل مؤسسات من قبل الجهد الهندسي العسكري الأمريكي والبريطاني ....الخ .
• إشراك قطعات عسكرية ، ومنظمات مدنية في التعامل مع متغيرات حياتية ، عربية ، وصديقة كفتح مستشفيات ثابتة ، ومتنقلة ، تأهيل قطاع الماء ، إقامة دورات مكثفة للمهندسين العراقيين ... وهذا من شانه ان يقلل إحساس العراقيين بالسطوة الأمريكية على مرجيات الأمور .
• على الرغم من نقل حالة بغداد بشكل مباشر الى عبر محطات التلفزة الأمريكية الكبرى كـ ( CNN ,FOX NES ,CBS ) والتي حملت جدلاً واسعاً بين أوساط صناع القرار الأمريكي ، إلا ان خبراء الدعاية طمأنوا الساسة ( بالقول : يجب ان يسير كل شيء طبيعياً ولا نحتاج الى وضع الرتوش في هذه المرحلة ).
• اتجه المنظر الدعائي الأمريكي الى إستراتيجية الإشراك ( إشراك القنوات الاتصالية المحلية والعربية في معالجة وتغطية أمور دون غيرها ، وقد أقام رجال العلاقات العامة والاستخبارات الأمريكية الكثير من الارتباطات مع قنوات عراقية ناشئة ، بل وحتى صحفيين عراقيين ، ليجعلوا مركز التأثير ثنائي وربما ثلاثي ( خطاب دولي ، يسانده خطاب عربي ، يسانده خطاب عراقي محلي ) وبذلك يحمل امريين مهمين ، الأول تكرار الوقائع وانتقاءها بحسب التكتيك الإعلامي ، وثانياً يزيد من حالات التأثير والتصديق مرده صفة الإجماع .
• إصدار المطبوعات والكراسات والصحف التي تحرر من قبل العلاقات العامة في الجيش الأمريكي ، وتصدر باللغة العربية والإنكليزية، كجريدة عراق اليوم وهنا بغداد(*) التي تصدر باللغتين.
• إشراك الإعلاميين العراقيين في دورات وبرامج في داخل(**) الولايات المتحدة وخارجها ، فضلاً على تبني بعض المنظمات الغير الحكومية الأمريكية رعاية وجدولة برامج التدريب الإعلامي لبعض منظمات المجتمع المدني العاملة في العراق .
• تتعامل الجهات الأمريكية في أحيان متعددة بصفة الممول غير المباشر لبعض المشروعات الإعلامية الصغيرة ، وتعمل على بناء علاقات ايجابية مع الجهات المتنفذه في أروقة الإعلام والصحافة العراقية ، وهذا التمويل قد يكون بشكل تبني مشروعات ، ام الإغراق في نشر الإعلانات ، ام الدعم السري ، بالمقابل تتبنى القناة الإعلامية نشر او معالجة قضية تخدم صورة أمريكا في الداخل العراقي .
• إغراء الجامعات العراقية بالتعاون الميداني وتبادل المراجع والبحوث واستطلاعات الرأي العام ، وتوفير التسهيلات في استخدام المكتبات الالكترونية .
• تعتمد الرسالة في نوعية الخطاب الأمريكي في الغالب على ( ثقافة الصورة ) ففي الغالب نرى تلميحات صورية ( بالتلفاز أم الفوتو ) منشورة في وسائل الإعلام العراقية ، تؤكد على إنسانية الجندي الأمريكي ، واشتراكه في الهم العراقي ، وبالمقابل تحجب الكثير من الحقائق المتعلقة بالانتهاكات اليومية التي ترتكبها بحق العراقيين في أماكن مختلفة من العراق ، فضلاً عن ضبابية مستقبل الوجود الامريكي وسيناريوعلاقته بالقرارات الكبرى المستقبلية ، وهل سيبقى العراق ميدان جذب للقاعدة ، وهل سيبقى العراق مرهون بجدولة حسابات الامن القومي الامريكي ، وهل ستبقى القوى السياسية اسيرة الاخطبوط الاعلامي والنفسي الكاذب .



#كامل_القيّم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور الإعلام والعلاقات العامة في تدعيم الاحتلال الأمريكي للعر ...
- قناة الحلة الفضائية.... وفق رؤية اكاديمية مفترضة...
- البحث العلمي...بين المعرفة ..و التفكير المنظم
- من تاريخ الصحافة العراقية /صحف الحلة ومجلاتها الجزء الثاني
- من تاريخ الصحافة العراقية / صحف مدينة الحلة ومجلاتها
- الفضائيات العراقية .... نحو هوية علمية جديدة
- البحث العلمي ومشتركات الظواهر العلمية
- الإعلام.... ولغة الحوار عبر الصورة التلفاز انموذجاً
- من اجل رؤية جديدة لدراسة علم الاتصال والاعلام
- العولمة وأدواتها في الاختراق الإعلامي
- الصحافة النسوية في العراق
- المحتوى الاعلامي ومنهج تحليل المضمون
- التلقي الاعلامي ...ابعاده النفسية والاجتماعية
- البناء الاتصالي للبحث العلمي واهدافه
- عصر المعلومات والمعرفة ووسائل الاعلام
- دور الإعلام في مكافحة الفساد الإداري
- مراكز البحوث العلمية ....الى اين؟


المزيد.....




- الحكومة الإسرائيلية تقر بالإجماع فرض عقوبات على صحيفة -هآرتس ...
- الإمارات تكشف هوية المتورطين في مقتل الحاخام الإسرائيلي-المو ...
- غوتيريش يدين استخدام الألغام المضادة للأفراد في نزاع أوكراني ...
- انتظرته والدته لعام وشهرين ووصل إليها جثة هامدة
- خمسة معتقدات خاطئة عن كسور العظام
- عشرات الآلاف من أنصار عمران خان يقتربون من إسلام أباد التي أ ...
- روسيا تضرب تجمعات أوكرانية وتدمر معدات عسكرية في 141 موقعًا ...
- عاصفة -بيرت- تخلّف قتلى ودمارا في بريطانيا (فيديو)
- مصر.. أرملة ملحن مشهور تتحدث بعد مشاجرة أثناء دفنه واتهامات ...
- السجن لشاب كوري تعمّد زيادة وزنه ليتهرب من الخدمة العسكرية! ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - كامل القيّم - الماكنة الدعائية الامريكية في العراق....رؤية في ادوات التاثير