|
نشرة الهجرة القسرية الخاصة بالعراق
حسام السراي
الحوار المتمدن-العدد: 2043 - 2007 / 9 / 19 - 04:24
المحور:
قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
اصدر مركز دراسات اللاجئين في جامعة اكسفورد نشرته التي وظفت كل صفحاتها للبحث في الازمة العراقية المتعلقة باللاجئين والنازحين وما يتعرض له(المدنيون والاقليات في العراق سواء أكانت داخله ام خارجه والنشرة تشكل منتدى
لتبادل الخبرات العملية والمعلومات والآراء بشكل منتظم بين الباحثين والنازحين واللاجئين ولكل من يعمل معهم او يهتم بقضاياهم. وفي تمهيد العدد، كتب مفوض الامم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين (انطونيو غوتيريس) بان مكتبه اخذ على عاتقه مبادرة عقد المؤتمر الدولي المعني بالتعامل مع الحاجات الانسانية للاجئين والاشخاص النازحين داخليا داخل العراق وفي الدول المجاورة في جنيف من 17 الى 18 نيسان 2007، وحدد المؤتمر الاستجابات المستهدفة لمشاكل محددة مثل الحاجة الى ايجاد حلول من دون تأخير من اجل الفئات المستضعفة بشكل خاص، ولم يكن المؤتمر بالطبع الا مجرد خطوة اولى نحو جهود ينبغي ان تقود الى جهد دولي شامل لحماية العراقيين المعوزين ومساعدتهم وفقا للمبادئ الاساسية للقانون الانساني الدولي والقانون الدولي للاجئين (تعهد الامم المتحدة) في حين اشار الممثل الخاص السابق للامين العام في الامم المتحدة في العراق (اشرف قاضي) الى ان الحاجة الماسة الى المساعدة وعدم قدرة الحكومة العراقية او المجتمع الانساني على توفير هذه المساعدة قد دفعت الجماعات المسلحة وقادة المجتع (السياسية والدينية او القبلية) الى ملء الفراغ بما يناسبها من اشكال الرعاية الاجتماعية، كما اوضح تعهد الامم المتحدة) بالتواصل مع الحكومة العراقية لتقديم المساعدة سوية الى اكثر السكان العراقيين المتضررين (تاريخ التعايش) وفي اطار الحديث عن (نزيف العراق: تصعيد العنف والتهجير الوحشيين) بين الباحث العراقي اشرف الخالدي (اسم مستعار) وفيكتور تانر ان التعايش يشكل جزءا طبيعيا من الحياة في العراق فطالما كانت بلاد الرافدين بقعة للاندماج والتجانس عبر التاريخ كما يعكسه العراق في الحاضر وتساند هذه النظرة وجود عدد كبير من الزيجات المختلطة يصل عددها الى نحو ثلث مجمل الزيجات وان القبائل الاكثر قوة وصيتا على الاطلاق في العراق تجمع بين السنة والشيعة الا انه منذ تفجير المرقدين في سامراء شباط 2006 اجتاحت البلاد موجات مفاجئة من الهجمات وعمليات الثأر ويعد العنف واستمراره مبررا لتواجد الفئات المتشددة وفي جانب اخر ذكر الكاتبان تغلغل التعصب وانعدام الثقة خصوصا بين الشباب ولم ينكر وجود بضعة اصوات معتدلة في العراق ادانت الفتنة الطائفية والعنف المتبادل وحملات التهجير القسرية كما نقلا رؤية النازحين والمهجرين بان ما حدث لهم يعكس الانقسامات السياسية المتأصلة في البلاد وتسبب ذلك في تغيير التركيبة الاجتماعية والسكانية بفعل ازدياد العنف في المدن الاكثر اختلافا طائفيا وعرقيا وبالاخص العاصمة بغداد. البحث عن الحلول ومن ضمن ما يراه كبار المستشارين السياسيين في مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين (خوسيه رييرا) وزميله اندروهارير رئيس وحدة دعم العراق بمفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين، ان هناك حاجة لوجود اساليب جديدة تخفف من محنة الاشخاص داخل العراق ويجب الاعتراف بان السلطات العراقية تقوم بافضل ما يمكنها من اجل اعادة سيادة القانون ومواجهة ثقافة العنف الموجودة حاليا في العراق واستمرار التزام مفوضية الامم المتحدة بدعم السلطات العراقية في تقديم المساعدة والحماية للسكان المهجرين في العراق لتفادي حدوث عمليات نزوح جديدة وايجاد حلول قوية للنازحين من قبل. النازحون داخليا اما الامين العام للامم المتحدة لحقوق النازحين داخليا (فالتركيلين) في مقاله (التفاقم المتزايد في مأساة النزوح الداخلي في العراق) وجد ان لدى النازحين داخليا الكثير من الاحتياجات وتتحمل الحكومة مسؤولية ذلك وان بعض المحافظات تقوم بتقييد دخول هؤلاء الى داخل حدودها وان معظمهم يقومون باستئجار المنازل او يلجأون للعيش مع عائلاتهم او اصدقائهم او في مبان مهجورة من نوع اخر. مشكلة بغداد... مشكلة العراق اكد وزير المهجرين والمهاجرين د. عبد الصمد رحمن سلطان سعي الحكومة العراقية الى اعادة العوائل المهجرة الى منازلها عن طريق تطبيقها خطة فرض القانون ولن يكون بالامكان تطبيق هذا الا عن طريق فرض الامن والقانون في بغداد وحل مشكلة بغداد سيساهم في حل هذه المشكلة في بقية انحاء العراق، ونوه الى ان وزارته لا تتمتع بارث اداري ومؤسساتي. عبء اللاجئين العراقيين واعترف الامين العام لوزارة الداخلية الاردنية في المقال الذي وجهه الى المجتمع الدولي بان الاوضاع الامنية المتدهورة في العراق حاليا فضلا عن الاعداد المتزايدة للوافدين العراقيين الى الاردن تزيد من الضغوطات الامنية على بلاده وانهم متواصلون مع مفوضية الامم المتحدة حسب مذكرة التفاهم الموقعة عام 1998 وتقديم العون للعراقيين من اجل البقاء في وطنهم. اللاجئون في سورية ووفق نائب وزير الخارجية في الحكومة السورية (فيصل المقداد) يتجاوز عدد العراقيين اللاجيئن 1.2 مليون في دولة لا يزيد عدد سكانها عن 18 مليون نسمة، وكان لهذا العدد الكبير من القادمين اثر بالغ على جميع مناحي الحياة في سوريا، فأدى الى ارتفاع تكاليف جميع مناحي الحياة فازدادت اسعار المواد الغذائية بنسبة 30% والعقارات بـ 40% والايجارات بنسبة 150% ونسبة استهلاك المياه بـ21% ويقدر عدد العائلات العراقية اللاجئة في سوريا والتي تفتقر الى معيل بحوالي 27% استنادا لتقديرات مفوضية الامم المتحدة مما يستوجب برأي المقداد ايجاد حلول سياسية للازمة العراقية واقرار المجتمع، بذلك والحاجة لتوفير الاموال اللازمة لمشروعات الامم المتحدة والوكالات الانسانية. إعادة التوطين وبخصوص اعادة التوطين الذي يعد آلية لحماية اللاجئين وحلا دائما واداة مهمة لتقاسم الاعباء ويعتبر رئيس خدمة اعادة التوطين بمكتب المفوضية(فينست كوشيتيل) ان ذلك يطرح كحل عندما لا يتمكن اللاجئون من العودة طوعا الى بلادهم وتتعرض حياتهم وحريتهم وسلامتهم او حقوقهم الانسانية للخطر في بلدهم الاصلي او في البلد الذي لجأوا اليه، ومنه ترغب الامم المتحدة بمفوضيتها الى الزام بلدان باعادة التوطين لعدة سنوات لحماية اللاجئين الضعفاء ومساعدة البلدان المضيفة (سوريا والاردن وتركيا خصوصا) وتم وضع احد عشر معيارا متميزا للتأهل لاحالات اعادة التوطين. الاتحاد الاوروبي واللاجئين احتلت السويد المرتبة الرابعة في قائمة ممولي الدعم الانساني للعراق وللاجئيه مع الدول المجاورة في عام 2006 وجاء الدعم من خلال الصليب الاحمر السويدي واللجنة الدولية للصليب الاحمر ومنظمة قنديل السويدية وجاء هذا فيما اسماه وزير التعاون في شؤون التنمية الدولية وطوبياس بيلستروم وزير الهجرة السويدي بالواجب على الاتحاد الاوروبي في مساعدة اللاجئين العراقيين فتستقبل السويد لوحدها عددا من اللاجئين العراقيين يساوي عددهم الذي تستقبله بقية الدول الاوروبية معا، ومن الضروري ان يلعب الاتحاد الاوروبي دورا حيويا وفعالا في هذا المسعى الانساني. الحرمان من حق اللجوء وافصح مدير سياسات اللاجئين في منظمة هيومان رايتس ووتش (بل فريلك) من المعوقات التي تفرضها الدول المجاورة للعراق لمنع دخولهم اليها، فالمملكة العربية السعودية تشيد سياجا بتكنولوجيا متطورة وبتكلفة 7 مليارات دولار اميركي على حدودها لمنع العراقيين من دخول اراضيها وترفض الكويت رفضا قاطعا دخولهم الى اراضيها وبدأت السلطات المصرية تفرض اجراءات تقييد جديدة على العراقيين الذين يسعون لدخولها، وتصعيب ملحوظ في الاستجابة بين الدول المجاورة للعراق.! دور المنظمات اللاحكومية وتشير هيئة تحرير النشرة الى برهنة المنظمات اللاحكومية على ان الاستجابة للاحتياجات الانسانية داخل العراق لا تزال ممكنة من خلال المناهج المحلية المتزنة، الا انها لا تستطيع تقديم جميع الحلول او تستجيب لجميع احتياجات اللاجئين بمفردها. العنف المتفاقم غالباً ما يكون قرار الفرار من القتال او العنف الطائفي الملاذ الاخير الذي يتخذه الاشخاص او العائلات رغبة منهم في تحسين وضعهم الامني، ويرى روبرت زيمرمان من قسم الحماية في اللجنة الدولية للصليب الاحمر، ان الصراع الدائر فرق الكثير من العائلات بسبب تعرض الاقارب للاعتقال او بسبب النزوح من منازلهم للبحث عن مكان آخر داخل العراق او خارجه. الدفاع عن الأعمال الانسانية عبر معظم العراقيين الذين تكلم معهم غريغ هانسن وزملاؤه عن تضامنهم الواضح والكامل مع اهداف ومبادئ العمل الانساني وتعاطفهم مع الجهود الجيدة للعمل الانساني وفهم قوي للمبادئ الانسانية الخاصة بالحياد والاعتمادية والنزاهة، ويرى الباحث الكندي هانسن ان فهم المبادئ الانسانية بشكل جيد في العراق هو ان هذه المبادئ كثيراً ما تظهر في الازمات وبطرق تحدث استياء. اللاجئون في لبنان برزت وبوضوح مخاوف الناشطتين اللبنانيتين سميرة طراد ”مدير جمعية رواد “ وزميلتها غيداء فرنجية، بشأن تحول فاجعة اللاجئين العراقيين لتصبح كالقضية الفلسطينية فلبنان مثله مثل الدول العربية الاخرى لا يرغب في تحسين الحالة القانونية للاجئين العراقيين وظروفهم المعيشية، وتردفان ان ذلك موقف مفهوم وله مبرره، خشية تحمل عبء استضافة مرة اخرى قد تدوم لعقد تلو الآخر. النزوح نتيجة للعمليات العسكرية وتعتقد محللة شؤون دول الشرق الاوسط في مركز مراقبة النزوح الداخلي التابع لمجلس اللاجئين النرويجي ”دينا ابو سمرة “ ان خلطاً بين الاجندة العسكرية والانسانية، يتجلى في شركات عسكرية خاصة على نطاق واسع في العراق، تستخدم وسائل عسكرية متطورة لدرجة كبيرة، عددها يقرب 20 ألفا من شركات الامن الخاصة، تعرف انشطتها على انها انشطة انسانية. المرأة العراقية وتدقق عضوة التحرك النسائي من اجل العراق نادية العلي، في وضع النساء لتقول: يجري الآن تهديد واستهداف النساء اللاتي يتمتعن بحضور عام بالقتل ”كالطبيبات ، الاكاديميات، المحاميات، والناشطات في المنظمات غير الحكومية والسياسيات “ وهناك عصابات عملت على جعل جو الخوف اسوأ بالخطف او الانتهاك الجنسي او البيع في اسواق الدعارة خارج العراق. الأطفال يدفعون ثمن الحرب مجموعة نتائج توصلت اليها ليلي بيلينغ منسقة برامج لمنظمة اطفال الحرب ”بريطانيا “ مفادها كيف ان النزاع يؤدي الى لجوء الاطفال الى الجريمة ”ووصمهم بها ومستويات عالية من الانهيار الاسري وزيادة الاسر التي تعولها النساء، واجبار الاطفال على لعب ادوار مكتسبي الدخل لأن عائلاتهم تعاني من الفقر الحاد. محنة المسيحيين العراقيين معهد الفيروديل المختص بدراسة اللغة والثقافة والحضارة الآشورية، تقول مديرته نينب لماسو: يتعرض المسيحيون في العراق الذي ”تجاوز عددهم عند بداية الحرب مليون نسمة “ الى الاستهداف بشكل متزايد على يد المتطرفين والمتمردين، وتم اخلاء الدورة والاحياء الآشورية الاخرى ببغداد ووجود 150 الف لاجيء آشوري في الاردن. أزمة التعليم يلخص مستشار التعليم في منظمة انقاذ الطفولة ”بريطانيا “، التحديات التي يواجهها الاطفال، فنسبة من اطفال العراق لا يلتحقون بالمدارس لخوفهم من العنف في المدارس وانعدام النشاطات الاضافية والاساليب التربوية الضعيفة، اما الاطفال خارج العراق معاناتهم تتجسد في مسألة الحصول على شهادات مدرسية من حكومات الدول المضيفة ومسألة اعتراف الحكومة العراقية بأي تحصيل مدرسي حصلوا عليه في الدول المضيفة. الهلال الأحمر العراقي تعهد نائب رئيس جمعية الهلال الاحمر العراقي د. جمال الكربولي في مقاله ببقاء جمعيته ملتزمة ببذل كل ما بوسعها لمساعدة الشعب العراقي، رغم ان معظم نشاطاتها توجهت نحو جهود الاستجابة الطارئة لاحتياجات العراقيين في داخل العراق وخارجه المساعدة القانونية للنازحين واشار المدير الدولي لمنظمة او كندن البريطانية العاملة في العراق ” اوليفر بوشر “، الى ضرورة المساعدة القانونية للاجئين والنازحين داخلياً، والسماح لهم باستعادة اساسيات الحياة جيدة التنظيم، سواء في انتظار العودة او محاولة الاندماج في المجتمعات المضيفة. بناء القدرات العراقية وضمن مجال تحرك المنظمة الدولية للهجرة، كتبت دانا غرابرلاديك العاملة فيها، ان منظمتها عملت على زيادة الوعي الدولي في حجم ازمة التهجير والنزوح العراقية ومن دون توقف التشرد المستمر، فان المنظمة تكرس نفسها في المضي قدماً في اعلام العامة بظروف النازحين داخلياً والتعبئة والتأييد للحصول على المزيد من المساعدة والتمويل.
#حسام_السراي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
محنة “ندى” و “احمد” جزء من المعاناة العراقية في دول الجوار
-
طلة المنقذ
-
دور المرأة في بناء دولة المؤسسات في العراق
-
اللاجئون العراقيون إلى أين؟
-
مراجعات في التشريعات و القوانين العراقية الخاصة بالمرأة
-
الآثار الاجتماعية لتطبيق المادة 41
-
رشيد الخيون: فقدان العراقي حق العيش على أرضه خلق إشكالية في
...
-
عندما تبتكر بغداد صوت نايها المفقود
-
مجتمع وقناعات مفخخة !!
-
تطواف مكتوب مع الجواهري
-
على صحافيي العالم أن يقفوا إجلالا لزملائهم في العراق
-
د. كاظم حبيب: ذهنية الهيمنة الطامحة للتحكم بسياسة العراق يجب
...
المزيد.....
-
شركتا هوندا ونيسان تجريان محادثات اندماج.. ماذا نعلم للآن؟
-
تطورات هوية السجين الذي شهد فريق CNN إطلاق سراحه بسوريا.. مر
...
-
-إسرائيل تريد إقامة مستوطنات في مصر-.. الإعلام العبري يهاجم
...
-
كيف ستتغير الهجرة حول العالم في 2025؟
-
الجيش الإسرائيلي: إصابة سائق حافلة إسرائيلي في عملية إطلاق ن
...
-
قاض أمريكي يرفض طلب ترامب إلغاء إدانته بتهمة الرشوة.. -ليس ك
...
-
الحرب بيومها الـ439: اشتعال النار في مستشفى كمال عدوان وسمو
...
-
زيلينسكي يشتكي من ضعف المساعدات الغربية وتأثيرها على نفسية ج
...
-
زاخاروفا: هناك أدلة على استخدام أوكرانيا ذخائر الفسفور الأبي
...
-
علييف: بوريل كان يمكن أن يكون وزير خارجية جيد في عهد الديكتا
...
المزيد.....
-
-فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2
/ نايف سلوم
-
فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا
...
/ زهير الخويلدي
-
الكونية والعدالة وسياسة الهوية
/ زهير الخويلدي
-
فصل من كتاب حرية التعبير...
/ عبدالرزاق دحنون
-
الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية
...
/ محمود الصباغ
-
تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد
/ غازي الصوراني
-
قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل
/ كاظم حبيب
-
قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن
/ محمد الأزرقي
-
آليات توجيه الرأي العام
/ زهير الخويلدي
-
قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج
...
/ محمد الأزرقي
المزيد.....
|