|
جدل في الخليل حول مدرسة مسيحية
هيثم الشريف
(إيëم الôٌي)
الحوار المتمدن-العدد: 2041 - 2007 / 9 / 17 - 06:16
المحور:
التربية والتعليم والبحث العلمي
" هو الرب بيسوع نستطيع.. وبدمه البديع كن غالبا ..كن غالبا.."عبارة يرددها الأطفال المسلمون كل صباح في مدرسة دارالايتام الانجيلية العربية في الخليل...وذلك ما دفع بخطباء المساجد في محافظة الخليل وفي أكثر من مرة الى المناداة باغلاق هذه المدرسة ليس لكونها المدرسة المسيحية الوحيدة في محافظة الخليل فحسب وانما لكونها تسمم أفكار الطلبة بحسبهم. المدرسة الواقعة على الجهة المقابلة لجمعية الشبان المسلمين في وسط مدينة الخليل تعنى بشكل خاص بفئة الايتام والفقراء وذوي الاحتياجات الخاصة .. الا أن ذلك لم يمنع الاغنياء من أن يضعوا أولادهم فيها..وكانت المدرسة قد أنشأت قبل أكثر من أربعين عاما حين استأجروا مقرها من أحد سكان المحافظة على الرغم من علمه المسبق بأنها مدرسة تبشيرية بحسب جيرانها. الطالب محمد شحاده( 12 سنة) كان قد تعلم في المدرسة المسيحية حتى الصف السادس الابتدائي قبل أن ينتقل الى مدرسة أخرى وأخذ يتحدث عن عاداتهم الصباحية" كنا صباحا نغني معهم " هو الرب بيسوع نستطيع وبدمه البديع كن غالبا كن غالبا.."أو نغني"ليلة عيد.. ليلة عيد..الليلة ليلة عيد.. زينه وناس صوت جراس عم بتغني بعيد..وذلك بعد أن ننشد في الساحة المكشوفة فدائي....اذ ياخذوننا بعد ذلك الى غرفة اسمها "اسمبلي"-وهي المكان المخصص لصلاه المسيحيين- لنقول ترانيم مسيحية قبل الحصة الاولى وذلك في كل صباح.. وبكل براءة تحدث الطالب شحاده عن تدريسهم مادة التربية الاسلامية "عادة يطلبوا منا حفظ بعض آيات القرآن ولكنهم لا يأتون ليسمعوا لنا ما حفظنا ..فهم يهتموا بحصص الموسيقى أكثر من تحفيظنا للدين..اذ تخصص هذه الحصص ليحفظونا بعض الترانيم المسيحية.
طالب آخر انتقل الى مدرسة جديده هذا العام بعد أن درس أيضا من الصف الاول حتى السادس في المدرسة المسيحية واسمه بدوي التكروري والذي أخذ يتذكر أيام تواجده في المدرسة المسيحية يقول"كنا نعطل باعيادهم الرسمية الى جانب يومي السبت والاحد..كما كانوا يكتبوا لنا نصوص باللغة الانجليزية على اللوح ونقوم بكتابتها على بطاقات معايدة لترسل الى أناس في أمريكا خاصة في أعيادهم المسيحية . أما سفيان وليد 21 عاما والذي يدرس الآن في احدى الجامعات فقد أكد أن والده أخرجه من المدرسة بعد نصف سنة قضاها فيها وأضاف يقول"طالما أني مسلم فالاولى لي بأن أدرس في مدرسة للمسلمين ". كما أن أم أحد الاطفال الذين لديهم مشكلة في النطق ورفضت الافصاح عن اسمها فقد علقت على وجود ابنها في مدرسة مسيحية مشكوك في أمرها كما يقول البعض قائلة " ابني بالصف الخاص لأن لديه مشكلة بالنطق..وفعلا أخاف عليه في مدرسة مسيحية.. ولكن هذه المدرسة الوحيدة في المحافظة التي تدرس النطق ففي المدارس الاخرى يعلمون لغة الاشارة وليس النطق" وأنا شخصيا تضيف" حاولت أن أدخل احدى البنايات الا أنهم رفضوا ..وهذا سلوك غريب!! ثم ان ابني يحضر عادة معه الكثير من الهدايا في اعياد المسيحيين أما في اعيدانا فلا يعطونه شيء.. كما وصفت ما يجري بالمدرسة بالغريب"بصراحة سألت بنات من الصف السادس عما أسلوب تعليمهن فقلن لي أنهم يعلموهن من دينهم"المسيحية"!! وبحسب ما أعلم فان من يركزوا عليهم في ذلك هم من يدرسون ويبيتون في القسم الداخلي في المدرسة اذ يحفظونهم من ترانيمهم بدلا من تحفيظهم الفاتحة كل صباح.
وهذا ما نفته والدة طفلين يدرسون ويبيتون في المدرسة"بالقسم الداخلي"أضافة الى أنها اشارت الى أن وجود أولادها في المدرسة يوفر عليها الكثير من المأكل والملبس والسكن وأجرة الطريق ولذلك فهي مصرة على أن تبقيهم حتى الصف السادس.
كما أن أحمد يغمور ولي أمر طالبين اثنين في المدرسة أكد أنها مدرسة كغيرها من المدارس وان كان عدد طلابها محدود" لا أشعر بان أطفالي يحفظون شيئا من الانجيل أو من الترانيم ولم أشعر بالفرق خاصة وأن المدرسة تدرس نفس منهاج التربية والتعليم وان كانت الادارة هي ادارة مسيحية. وان كان أحد ابنائي قد عاد في أحد الايام ومعه "تي شيرت" مرسوم عليها صليب حيث وضعت حينها على الشعار ملصق آخر كي أغطي به الشعار أما أولياء الامور فكما أذكر فكانوا قد احتجوا للمدرسة وادارتها في ذلك الحين. ولي أمر أحد الطلاب السابقين والذي عرف عن نفسه ب" أبو نسيم"قال أنه وفي إحدى المناسبات التي تم دعوته فيها وأولياء أمور الطلبة لحضور إحتفال مدرسي كان هنالك مسرحية يمثل بها عدد من الطلاب المسلمين حيث كان أحدهم يلبس ملابس رثّة مهترئة قديمة..ويمثل دور سيدنا محمدّ صلى الله عليه وسلم!!! ّفي حين طالب آخر كان يلبس أزهى الملابس ومثل دور سيدنا عيسى عليه السلام وكان يعطي الحلويات وغيرها للأطفال في المسرحية!!. هذا المشهد يقول أبو نسيم أثار حفيظة عدد من أولياء الأمور ..الأمر الذي دعاهم لمقاطعة تتمة المسرحية ومغادرة المدرسة على الفور. الحاج يسري الطباخي أحد أولياء الامور الذين اجتمعوا لاتخاذ قرار بشأن المدرسة حيث أخذ يقول " درسنا موضوع المدرسة وتوجهنا إلى مدير التربية والتعليم وأعلمناهم أن المدرسة تسمم أفكار الطلاب ولكنهم لم يتقبلوا منا ..على الرغم من أن هذه المدرسة تسمم أفكار الأطفال منذ صغرهم إذ يوزعون على الأطفال الهدايا ويقولون لهم أنها من سيدنا المسيح"عيسى عليه السلام" وأن محمد عليه السلام لا يعطي الهدايا! حتى أنهم يعطون الهدايا مقابل حفظ الأطفال المسلمون لصفحات من الإنجيل. فيما أعطى وسام الكركي مثالا على أثر تدريس هذه المدرسة على الطلاب بقوله" أذكر أن لي جار درس فيها منذ زمن والآن هو موجود في كندا حيث زوجوه فتاة مسيحية..ثم أنا اعرف من جيران لي أنه وبأيام رمضان من كان يصوم يضربوه حتى يفطر.. ومن كان يصلي بالخفية يمنعوه .
حملنا في الحال كل ذلك وتوجهنا إلى مدرسة دار الأيتام الإنجيلية العربية بهدف الاستفسار من القائمين على المدرسة النجيلية المسيحية في الخليل لطرح الامر برمته الا أن طلبنا لإجراء لقاء قوبل بالرفض المطلق حيث قالت المسؤولة الأولى عن المدرسة واسمها روضه وزوجها الأجنبي مستر جريك وبحضور مدير إداري في المدرسة أنها ترفض إجراء اللقاء..وأخذت تسأل مرات عدة عن السبب من وراء الحوار..ثم منعتنا من التصوير أو الالتقاء بالطلاب في المدرسة.. فلم نجد بدا من انتظار الطلاب خارج أسوار المدرسة وهذا ما تم فعلا وقد اعتبر بعض المواطنين ومنهم سائد الطباخي 40 عاما أن رفض المدرسة لإجراء لقاء صحفي هو الرفض ذاته الذي يواجهه كل صحفي يرغب بعمل لقاء أو تحقيق عن المدرسة وأن ذلك يؤكد بحسب رأيه أن لديهم شيء سري يخشون أن يكتشفه احد في أساليب تدريسهم. لكن المواطن هشام هاشم قال" حبذا لو كثير من الثقافات تتسلل إلينا خصوصا بعض الثقافات الممنوعة بمجتمعنا..إذ هناك الكثير من الثقافات في مجتمعنا العربي ممنوعة ولو أنني متيقن أنني قادر على فعل موازي تعبوي لأطفالي لكنت أدخلتهم بالمدرسة ومع ذلك فبرأيي فان الثقافة التي تقدمها هذه المدرسة غير بريئة وغير دينية محضة وإنما دينية سياسية . يوسف أو ريان(من حلحول) أستاذ مادة التربية الإسلامية في المدرسة منذ عام 1995، استغرب رفض المدرسة إجراء اللقاء، أما حول الأنشطة الدينية فقال:"إن للمدرسة فلسفتها الخاصة وطقوسها المعينة، فمثلا الطلاب في الطابور الصباحي لا يقرأون الفاتحة ولا يوجد إذاعة مدرسية لقراءة الأحاديث الشريفة كبقية المدارس، كذلك فإنهم يأخذون الطلاب والمعلمين بصورة شبه يومية إلى غرفة الأسمبلي"ويعطون للطلاب المسلمين قصصا مستوحاه من الإنجيل وينشدون أناشيد مقتبسه منه". وأشار الأستاذ أبو ريان إلى بعض المواد الدراسية التي يدرسها مسيحيون لا يجيدون تدريسها ، كتاريخ العرب والمسلمين واللغة العربية، لذلك يعتبر الأطفال أمانة في عنقه، فيعمل جاهدا لإيصال رسالته التربوية. لكنه في المقابل أشاد بفضل المدرسة في تخريج طلبة متفوقين وبشخصيات خاصة وناضجة. أما بالنسبة لطلبة القسم الداخلي الذين يبلغ عددهم 28 طالبا وطالبة فنفى تعرضهم لمحاولات لإجبارهم على الإفطار في رمضان، أو منعهم من الصلاة. مدير التربية والتعليم في محافظة الخليل محمد عمران القواسمة أكد على حرص التربية والتعليم على أن تكون مسيرة التربية وكذلك التعليم في المدرسة الانجيلية كبقية المدارس الخاصة ووفق الاصول التي لا تؤثر على عقائد الناس ولا على تراثهم ولا على ثقافتهم . مع ذلك أشار القواسمة الى أن توجه الناس لهذه المدرسة هو برغبتهم الذاتية وأضاف يقول" نحن لا ندفع أحد الى هذه المدرسة أو تلك فالتعليم الخاص برغبة ذاتية من أولياء الامور فلولي الامر أن يفحص الامر ويتأكد أذا كان التعليم في هذه المدرسة يثق به فيستمر بالابقاء على ابنه فيها والا فان له الحق في مراجعة نفسه ووضع ابنه في مدرسة أخرى .. كما أن على هذه المدرسة يختم مدير التربية والتعليم كما كل المدارس أن تدرس المنهاج الفلسطيني واذا ما ارادت الاستزاده من أي موضوع معرفي آخر بعد ذلك فان ذلك يعود لها .
القائم بأعمال مفتي محافظة الخليل محمد سالم أبو زنيد سألناه عن شرعية وجود مدرسة مسيحية تعلمهم من الانجيل وتحفظهم ترانيم مسيحية فأخذ يقول" الاصل في وجود مدرسة مسيحية في بقعة اسلامية حلال وأكبر شاهد على ذلك العهده العمرية حيث فتح عمرو بن الخطاب بيت المقدس وابقى على الكنائس ومدارس وبيوت النصارى . وبالرغم من أن مدرسة دارالايتام الانجيلية العربية يقول القائم بأعمال مفتي محافظة الخليل قد تنفع المسلمين خاصة الفقراء أو اليتامى اذ يعطفوا عليهم ويعلموهم الا أننا لا نأمن من طرفهم في تعليمهم لانهم يدسوا السم في العسل لقول الله تعالى"ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم". أما حول أن المدرسة تدرس الدين الاسلامي فقال أبو زنيد"حتى في أوروبا وأمريكا يدرسوا العقيدة الاسلامية ولكن شرطنا هنا أن من يعطي المادة الاسلامية أو قراءة القرآن يجب أن يكون مسلم حتى لا يجيرّها حسب فهمه ان كان نصرانيا أو يهوديا . كما لم يخفي المفتي خشيته من غسل أدمغة الاطفال وابعادهم عن الدين والتعالم الاسلامية وأضاف" حسب ما علمت فهم ينشدون اناشيد وطنية في طابور الصباح بالساحة على مسمع من الناس لكنهم اذا اتيحت لهم الفرصة لتحفيظهم بعض الفقرات من الانجيل أو بعض الاناشيد التي تشكك في العقيدة الاسلامية فهم لا يتورعون عن ذلك ومن هنا فاننا نخشى على ابناءنا أن نقدمهم لقمة سائغة على طبق من ذهب لامثال هؤلاء لذلك فان على رجال الاصلاح والفئات المتعلمة والمسؤولة أن توجد البديل من مدارس خاصة تحتضن الفقراء والايتام والمعاقين الموجودين في المدارس النصرانية حتى لا ندع الفرصة أمام عامة الناس الذين لا يعرفون مخططات النصاري أن لا يرسلوا ابنائهم لتلك المدارس . وختم القائم بأعمال مفتي محافظة الخليل حديثه بالقول"لا بد من النصح والارشاد في المساجد والخطب والندوات والتلفزيون لبيان عواقب ارسال ابناءنا الى هذه المدرسة.
ونختم هنا بالقول أننا لا نسعى اطلاقا من خلال الحدية في التعامل مع هذا الموضوع لان نثير حساسية محلية فلسطينية ما بين أتباع الديانة المسلمة والمسيحية لاننا لسنا ضد الدين المسيحي كدين مسيحي فالجميع له الحق بأن يأخذ حقة في الوصول الى الجميع اذا أحب الجميع التواصل معه..ولكن البعض يقف ضد ان تكون دول ما تتستر من خلال مدارس تبشيرية دينية محضة ولها سياسات بالجوهروهذا هو ما يثير حفيظة البعض .
#هيثم_الشريف (هاشتاغ)
إيëم_الôٌي#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
منتهى الرمحي :مذيع قناة الجزيرة يستعرض عضلاته أمام الضيف
-
جدل حول تعيين رئيس لبلدية محافظة الخليل
-
بالرغم من الخطة الامنية في الخليل مقتل شاب على خلفية السطو ا
...
-
العقيد الصايج:إمكانات الدفاع المدني الفلسطيني تقارب الصفر
-
مراجعة الإطار المؤسساتي والقانوني الخاص بالأراضي الفلسطينية
-
مراجعة الإطار المؤسساتي والقانوني الخاص بالأراضي
-
الحكومة العاشرة مهدت الطريق
-
تخفيض ضريبة الشراء للسيارات التجارية
-
د.جرباوي:ليس هنالك من مؤشرات على أن العام 2007 سيكون مختلفا
...
-
وزارة الشؤون الاجتماعية:لا نملك أية احصاءات رسمية معتمدة لعد
...
-
د.خشان: لا يجوز التوجه الى الانتخابات المبكرة دون الاستناد ع
...
-
البروفيسور قاسم:مؤسسات حقوق الانسان تمارس الاستبداد والتعصب
...
-
ليس هنالك من مؤشرات على أن العام 2007 سيكون مختلفا ..وجميعنا
...
-
التحيز لصالح المرأة في الاعلام المحلي للكفاءة أم للجمال
-
زوجة شهيدين
-
حواجز الاحتلال رغم بشاعتها الا انها خلقت وظائف وبنت صداقات
-
من الفنانين ..الى قلب فلسطين
-
زيادة تسول وعمالة الاطفال في فلسطين بسبب الحصار
-
أثر التصريحات الحادة بين اطراف اللعبة السياسية الفلسطينية عل
...
-
موقف الاعلام الرسمي في ظل التحولات على الساحة الفلسطينية
المزيد.....
-
شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب
...
-
خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
-
وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا
...
-
جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
-
زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
-
كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
-
مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
-
ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
-
مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
-
جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!
المزيد.....
-
اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با
...
/ علي أسعد وطفة
-
خطوات البحث العلمى
/ د/ سامح سعيد عبد العزيز
-
إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا
...
/ سوسن شاكر مجيد
-
بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل
/ مالك ابوعليا
-
التوثيق فى البحث العلمى
/ د/ سامح سعيد عبد العزيز
-
الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو
...
/ مالك ابوعليا
-
وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب
/ مالك ابوعليا
-
مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس
/ مالك ابوعليا
-
خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد
/ مالك ابوعليا
-
مدخل إلى الديدكتيك
/ محمد الفهري
المزيد.....
|