|
هكذا تكلم العم سام..... فكان كلامه خير كلام....
عساسي عبدالحميد
الحوار المتمدن-العدد: 2032 - 2007 / 9 / 8 - 10:38
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
المتجذرون في أصول علم العقيدة والمتبحرون في فقه غيبياتها بأشرعة و مجاديف الصحيح من المأثور عن إرهاصات الساعة و أهوال النشور،هؤلاء يمطرون الأمة بين الفينة و الأخرى بسيل عرم من التعاريف ذات الصلة بالعم السام، فيسهبون في تفصيل استراتيجياته ومخططاته المعادية للأمة .. من قبيل تقسيم المقسم و تفتيت المفتت من جسم هذه الكيان المكلوم، والتخطيط لقيام حكم بني صهيون المشؤوم الممتد من النيل غربا إلى الفرات شرقا ومن أنطاكية شمالا إلى أطلال خيبر بيثرب جنوبا... فدعنا نسمع ما يقول هؤلاء العارفون بخبايا الصدور ، الصائمون دهور... والناطقون شهور...
السام لغة هو الموت، وقد جاء ذكره في الحديث النبوي عندما عدد "صلعم" فوائد الحبة السوداء في علاج الأسقام و الوعثاء... قال ..." الحبة السوداء دواء لكل داء إلا السام "، قيل وما السام يا رسول الله، قال الموت ... والسام لغة هو كل مادة قاتلة مميتة تدخل البدن عن طريق الفم أو الجرح أو بواسطة حقنة .... يقال مات فلان مسموما .... أو دست جارية سما زعافا في شراب الخليفة "الحاكم بشرع الله" فجحظت عيناه و فاضت أنفاسه الطاهرة بين أحضان حريمه و إيمائه،فخلفه وريث سره " المعتضد بالله" و الذي قضى نحبه هو الآخر مسموما، لكن بلدغة ثعبان ... أرقط ..أملس.. زهلول، دسه له مهرج البلاط "بهلول"، في فراشه تحت جنح ليل مسدول .... أصابع الاتهام تشير لإخوة الهالك الغير الأشقاء .... سيف الدين .... عماد الدين .... وشرف الدين!!! انظروا يا سادة !!!!....للدين سيوف مهندة ...و أعمدة ممددة ....وشرف مصان وأعراض موصدة ... انظروا كيف تتآمر السيوف و الأعمدة بالسموم، و كيف تقضي نحبها بالزعاف المدهون وكيف تهب بين أروقة القصور ريح الردى المنون ..... أنظروا كيف تنسى أمة السم سمومها وتتهم الآخرين بالدسيسة والنقيصة ... ========== للدين سموم ينفثها حماة الصنم الأبكم في بدن الآمة الأشرم ، فيجري في عروقها ويغلف سويداء قلبها لتصبح بحق أمة الكهف النوامة.... القوامة... الهدامة... يا سادة..... لماذا لا نقول أن اسم العم سام مشتق من السمو؟؟ سما يسمو سموا فهو سام...
و هو اسم لبطل ملحمي جاء ذكره في سفر القضاة، شمشون SAM SUNG "شام.. شون" وبدلت السين شينا ..... ========== للعم سام أعداء و خصوم وله في الجانب الآخر أيضا مؤيدون و معجبون.... أعدائه ومنتقدوه يرون فيه طاغية زمانه الهماز وسفاح عصره بامتياز ، يشبهونه كثيرا بهولاكو التتري حتى و إن لم تكن أصوله من "قرقورم" أو "سمرقند"، و الفرق الوحيد بينهما هو أن الأمير هولاكو لا دراية له بعلم القانون ولا بفنون الدبلوماسية الدافئة، أما العم سام فيقونن الجرائم ويعدل الفضائح بدقة الأفوكاتو المحترف؛ ويخضع تصرفاته الرعناء لمقاسات أممية؛ ويصبغها بضوابط الشرعية، فهو كثير التدقيق والتمحيص في حق الشعوب وتقرير حلمها وطريقة طهي رغيفها.... فعلى هذا المنوال يمنع الأسبرين واللقاح عن الرضع؛ وينفث سمومه المميتة و يورانيومه المنضب في أجواء الخارجين عن بيت الطاعة؛ ويمنع أقلام الرصاص والكراس عن أطفال في عمر الزهور؛ ويجوع رعايا من يعكر صفوه من الحكام ومن يتجرأ على قبعته وعكازه ؛ ويحاكم من لا يمثتل ولا يعتبر؛ وللذكرى والتاريخ فقد وصفه شاعر الجليل بالطاعون..... العم سام محدث لبق وخطيب من الطراز الرفيع حتى وإن أخفى خنجره المسموم تحت معطفه الأنيق، تراه ممثلا يتقدم الصفوف في جنازات القادة و الحكام فهو يتقن ديبلوماسية الجنائز بابتساماته الساحرة وربطات عنقه الملونة، يرسل برقيات المناسبات المؤثرة لأغبى حاكم بأصغر جزيرة وأتفه إمارة، تراه مرارا وهو يذرف دمعة حارة على ضحايا تحطم طائرة، يقدم الهدايا الجميلة لأطفال المياتم، يحضر القداس ويشارك الأقليات الأفراح والمآتم، ويأخذ الصور التذكارية مع البسطاء والفقراء.... ========== الرفاق و المخلصون لدروب الثورة الحمراء يرون في العم السام أنه كان من وراء "البريسترويكا" اللعينة التي قصمت ظهر الدب الروسي الوديع فكانت بمثابة رصاصة رحمة لأحلام البروليتاريا الوردية، وأنه أي العم سام كان من وراء تفكيك جهاز "الكاجيبي" الرهيب الذي صال وجال ردحا من الزمن، وأدخل الرعب في قلوب أخطر و أعتا رجال المخابرات في العالم؛و أنه أي العم سام، كان من وراء تصفية "نيكولاي تشاوسيسكو"، لا لشيء إلا لأنه أنتج قمحا رومانيا طريا بجودة وكمية عاليتين.... ========== أسطورة كرة القدم "دييغو مارادونا" يتهم العم سام بأنه هو من ورطه في السموم البيضاء القاتلة التي كادت أن تودي بحياته ...و أن للعم سام أيادي طويلة في فضيحة كشف المنشطات التي ضبطت في عينة بول النجم الأرجنتيني إبان مونديال 1994 التي جرت أطواره بالولايات المتحدة الأمريكية...معادة العم الأمريكي لمارادونا يرجعها أصدقاء دييغو لتعاطف هذا الأخير مع رواد الثورة ولعلاقاته الوطيدة التي تربطه بالفنزويلي "هيغو تشافيز" و الكوبي "فيديل كاسترو".... للعم سام عيون ساهرة و أصابع ماهرة بالاتحادات الدولية لكرة القدم.... و القفز بالزانة.. ورمي الأسطوانة... والغوص في أعماق المياه ...يحتفظ بعينات بول أبرز النجوم الرياضية في براداته و ثلاجاته ليستخدمها عند الضرورة إن أبدى النجوم ميلا نحو الخصوم أو تجرئوا و تطاولوا على قبعة وعكازة العم سام..... كما أن العام السام يحتفظ بأقراص مدبلجة لأصحاب الجلالة والسمو والفخامة وهم في أوضاع مخلة بالحياء العام بين أحضان لحوم طرية ونهود شهية....
============ قلنا أن للعم سام كذلك فريق من المؤيدين والمعجبين يرون فيه مسيح العهد الجديد، وباني صروح الديمقراطيات، ومنقذ الشعوب من الديكتاتوريات... ألم ينقذ الفرنسيس و الانجلتار من جيش هتلر الجرار ؟؟؟ ألم يخلص كويت العرب من فارس العرب المغوار ؟؟ ألم ينتخي لمسلمي كوسوفو من بطش مليسوفيدش النحار ؟؟ ألم يصلصل بأعلى صوته مخاطبا نسوة "بريتشينا" لبيكن يا إيماء الرحمان ؟؟.... ============ العم سام يوزع الزكاة على مستحقيها من شعوب العالم، فللأردن نصيبه وللمغرب ولإسرائيل ومصر.... وعلى سبيل المثال لا على سبيل الحصر بلغت الزكاة الممنوحة للمغرب 698 مليون دولار لإصلاح قطاعاته المهلهلة و تضميد جراح اقتصاده المتضرر، ومن أضره ؟؟؟ زبانية الملك وكبار رجال الأمن المتورطون في كل شعبة من شعاب الفساد ( "عبد العزيز ايزو" مدير أمن القصور الملكية سابقا المتورط في فضائح المخذرات )، ( " الماجدي" مدير الكتابة الخاصة لجلالة الملك المتطاول على الأملاك العامة ) ( المقبور "العميد ثابت" المتورط في فضائح جنسية ....وما زال المغرب يعج بثوابت وأعمدة راسية )....ووووووو... لكن العم سام حليم صبور يغض الطرف عن الفضائح والخروقات ويطلب من المغرب و غير المغرب بالدفع بمسلسل الإصلاح و ضرورة إشراك المواطن في التدبير، و لأجل هذا يرسل العم سام وفودا خاصة من أجل التكوين و التأطير وعرض تجارب بلاده في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان على سبيل الاقتداء والاستئناس .... ============ رأينا العم سام مرارا و تكرارا وهو يذرف دمعة حارة على ضحايا تحطم طائرة أو أعاصير ثائرة ....فنقول ما أرق قلب العم سام!!!! نراه يشارك الجاليات المسلمة المقيمة بدياره أعيادها وأفراحها.... فنقول يا لأصالة العم سام!!!!.. يعايد أمة الإسلام!!!!... يبارك للأمة الفضيلة شهرها الفضيل والعشر الأواخر من رمضانها الثقيل حيث تختفي الملائكة الصغيرة و أرواح كل الأنبياء في ليلة هي خير من ألف شهر ... فيقول بلكنته الأنجلوسكسونية المتكسرة "رمضان مبارك كريم" .... فنعلق نحن، ما أنبل العم سام!!! ..... يدخل المساجد أيام عيد الفطر وعيد النحر و يخلع نعليه احتراما لقدسية المنبر وجلال اللحية ليصافح الأئمة الغير الناطقين بلغة العم سام رغم تواجدهم ردحا من الزمن بدار الكفر....بيد أن هؤلاء لا يردون جميل العم سام بمعايدته في عيد أسبوع الآلام ..و لا يدخلون الكنائس و لا يحضرون قداس ...لأنهم يتذكرون قول الفاروق الذي لا فاروق بعده " عمر ابن الخطاب" ( إياكم ورطانة الأعاجم، وأن تدخلوا على المشركين يوم عيدهم في كنائسهم فإن السخطة تتنزل عليهم).... و على أي حال فالعمائم واللحي يشكرونه على معايداته والسماح لهم بإقامة طقوسهم و صلواتهم بدياره النجسة، هو يعلم أن قلوبهم حالكة تماما كحبتهم السوداء، لكن العم سام يحكم بالظواهر و يترك السرائر، هو يعلم أنهم يدعون له بالنيازك والمهالك ....فنقول يا لسماحة وحلم العم السام !!! للعم سام قلب رحب يسع الجميع، بيد أنه لا يتوانى في معاقبة المارقين من الحكام والمسؤولين ليأتي بهم للمشانق ولو تحصنوا بأسنة الجبال الشاهقة أو اختفوا في حفرة عميقة، وفي صدام لآية لقوم يتنبهون ....قد يتضرر شعب برمته في سبيل الوصول إلى الحاكم العتل لتقديمه للمشنقة، ولكن ما الأفضل أن يعالج العم سام الأمور هكذا أم يترك الشعوب لجبابرتها يسومونها سوء العذاب يذبحون أكرادها و يستحيون شيعتها، هل يترك الشعوب مكبلة تصيح بالروح بالدم نفديك يا هبل ؟؟ وهذا شرك والعياذ بالله، والعم سام لا يرضى لأمة من الأمم أن تشرك بخالقها ......
العم سام عاقب قادة اليابان بقنبلتين ذريتين ذهب ضحيتها عشرات الآلاف من المدنيين العزل، لكنه في نفس الوقت حافظ على امبراطورها كأحد رموزها وثوابتها ، و حول بلاد الشمس إلى ثالث قوة اقتصادية في العالم ...فالعم سام يضع لنفسه هو الآخر خطوطا بنية داكنة يلتزم بعدم تجاوزها تماشيا مع الحديث القدسي ...يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا .... و على سبيل المثال فهو لا يسمح بالتشكيك مثلا في عدد ضحايا الهولوكوست الرهيب ...فالتنكر لجريمة من العيار الوازن والترويج بعدم صحتها قد يعرض المرء للمعاقبة. ========== في فضيحة أبو غريب السيئة الصيت رأى العالم كيف عاقب العم سام عسكره المتورطون، فجرد البعض من رتبه ونياشينه، و رمى بالبعض الآخر في غياهب السجون ، في حين كان الحاكم العربي بأمر الله في زمن الفتوحات الزاهرة يحفز جنوده بالغنائم والسبايا، و فضيحة كأبو غريب في زمن عمرو بنو العاص أو سيف الله المسلول شيء عادي، بل هي جزاء للمؤمن عما أبلاه من بلاء حسن لإعلاء كلمة الله.... ========== العم سام... له المقدرة على محو الذنوب والآثام ممن عصاه سابقا كمبدع الكتاب الأخضر، وإعادة جدولة لائحة السيئات على طريقة شريف بوسطن وتكساس و ليس على طريقة شريف مكة... العم سام يمحو سيئة.... و يهذب أخرى.... وأحيانا يبدل السيئة حسنة إن أبدى الطرف الآخر ورقة و قبولا ليونة كما أبداها صاحب الخيمة والحلم العربي الذي تحول إلى حلم إفريقي خالص .... موقف صاحب الخيمة بالتخلي عن مشروع بناء ترسانته العسكرية والتوقف عن مساندة حركات التحرر ومغازلته للغرب لم يرق البعض و اعتبروه انبطاحا و خنوعا و تخليا عن الممانعة و مواجهة جبروت العام سام...موقف كهذا في ظروف كهاته رأى فيه البعض أن صاحب الخيمة أزاح سرواله بيديه و أدار مؤخرته للعم سام وقال له هيت لك ....يا للهول!!!! ========== للعم سام قدرة خارقة على اختراق فضائيات ممولة بزيت العرب و غازهم المسال، ومهارته لا تضاهيها مهارة في غرس عيون مثبتة باستوديوهات فضائيات الضاد تمكنه من التحكم ومراقبة الوضع عن كثب وتجنيد مراسلين ومقدمي برامج ساخنة لاستضافة كل أنواع الطيف من المتكلمين المتناظرين من المناطقة و الهراطقة ، كل هذا لضبط نبض الأمة ووقايتها من الغمة ومعاينة حرارتها ومراقبة الشارد والوارد فيها.... من مهامه كذلك مكافحة المحرمات ، فتخصيب اليورانيوم وبناء المفاعلات ولو كانت بنية سليمة غير مسموح به بتاتا في زمن كلف فيه العم سام بالسهر على أمن العالم ومراقبة تطور الديمقراطيات...فهذا قد يؤذي الشعوب ويجعل ثرواتها تتبدد في امتلاك أشرار لسلاح فتاك باهظ التكلفة على حساب رغيف الشعوب ، فالافضل استثمار المقدرات في مشاريع نافعة وتربية الأجيال على ثقافة الديمقراطية ....
كان هذا غيض من فيض عما قيل و يقال في حق العم سام وما أدراك ما العم سام
#عساسي_عبدالحميد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ونحن على أبواب الذكرى السادسة من أحداث الحادي عشر من سبتمبر
...
-
إذا كان يوم القيامة دفع الله عز وجل إلى كل مسلم يهوديا أو نص
...
-
الإسلام الوهابي أخطر من القنبلة الذرية.
-
عكرمة... يحل ضيفا على الأيزدية
-
أمرت أن أقاتل الناس (جميعا) حتى يشهدوا أن لا اله إلا الله مح
...
-
مرشح جمهوري يطالب بتدمير مكة و المدينة !!!...
-
الفدية، يمكن استعمالها كمصيدة لرصد مواقع الطالبان..
-
الشعب الكوري الطيب يحترم عقيدة الطالبان!!!!
-
عقيدة اللعنة.....
-
في الذكرى السابعة عشرة لغزو الكويت....
-
تثبيت الوجود الأمريكي بإفريقيا يمر عبر خيمة القذافي الخضراء
...
-
الحرية الدينية بالسعودية لغير المسلمين و اهتزاز عرش الله.
-
الطالبان يزهق روح الرهينتين الألمانيتين على طريقة عكرمة ....
...
-
العهدة العمرية -العنصرية- عنكبوت أسود يسكن العقلية المسلمة ا
...
-
رفات إدريس البصري... هل تقبل به ربوع الشاوية الغراء ؟؟؟.....
...
-
البحرين جزء لا يتجزأ من إيران الفارسية ......
-
الأنظمة العربومانية و المنظمات الحقوقية الدولية.....
-
سيارات مفخخة بانتظار مدن مغربية، هدية من القاعدة إلى الشعب ا
...
-
موقعة المسجد الأحمر و مولانا غازي في زي امرأة !!!
-
©© مجزرة بني قريضة كانت بأمر من الله !!!!©©
المزيد.....
-
144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
-
المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة
...
-
ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم
...
-
عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
-
المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي
...
-
المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي
...
-
المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي
...
-
ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات
...
-
الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ
...
-
بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|