رسالة شكر للمواقع العراقية والعربية ولكُتابنا الأعزاء

دانا جلال

الحوار المتمدن-العدد: 2032 - 2007 / 9 / 8 - 10:13
المحور: الصحافة والاعلام
    

حقا إنها الفضاء اللامحدود ومملكة الحرية الممتنعة عن المنع بسوط السلطان أو دولار الساسة والتجار. إنها الصحافة الألكترونية ، صحفكم التي تحررونها بجهد لا يدركه إلا من عمل في تحريرها .
كلمة شكر لابد منها ، للمواقع العراقية (العربية منها والكوردية ) ، للمواقع العربية ، لكتابنا الأعزاء و مواقفهم الشجاعة التي برزت بشكل واضح بعد نشري لمقالتي الأخيرة والتي تناولت فيها ظاهرة الفساد الإداري في كوردستان ، حيث اعتبرها البعض ومنهم صحيفة كوردستان تايمز تجاوزا على الخطوط الحمراء ، تلك الخطوط التي تراجعت في كركوك لتصبح عازلا جديدا لحماية المستفيدين من ظاهرة الفساد الإداري الذي يهدد التجربة الكوردستانية التي تُعتبر أملاً ونبراسا للشعب الكوردي في كافة الأجزاء وللقوى الديموقراطية في المنطقة .
تريدونها مملكة للحرية ويريدها الآخرون غابة الكترونية تُصادر فيها حقوق الكاتب .
شكرا لجهودكم ....
لابد من أن نُذكر الآخرين بان الاحتفاظ بأرشيف الكتاب و خلافاً لرغبته لن تحيل مملكة الحرية إلى غابة الكترونية صفراء.

#دانا_جلال (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات