|
لم يتعلموا شيئا من دروس الحياة !!!
عبالزهرة العيفاري
الحوار المتمدن-العدد: 2031 - 2007 / 9 / 7 - 10:15
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
كم هي الدروس التي قدمتها الحياة الى الحكام والسياسيين على اختلاف انواعهم ومشاربهم ودولهم عبر التاريخ ؟ حيث ارتهم وقائع تاريخية باهرة تشير الى انتصارات انظمة حكومية وطنية حازمة ومقـدامة من جهة وفشل ذريع و انكسارات لانظمة اخرى متهافتة ومتخاذلة ومتلكئة من جهة اخرى ، حتى جعلت هذه الانظمة الاخيرة عبارة عن مشاهد تراجيدية محزنة وغالبا ما كانت مضحكة ومخزيــة وصارت مثالا سيئا ً في التاريخ . . ومما يؤسف له انه كان هناك وما يزال عمل جدي الغرض منه تنفيذ هكذا مخطط لزعزعة دولتنا الغالية . ويعتقد المواطن العراقي ــــ كما يتبين من مقابلات الناس في الشارع ـــ كادت البلاد في الاشهر الاخيرة نقترب تدريجيا من السقوط . ولم يخطئ المواطنون في تحديد المسؤولية على اعتبارها تقع ً قبل كل على الميليشيات التي تتخذ من الـدين وشاحا براقا تحتجب به وهي اكثر من عبث بحياة الناس بعد التكفيريين القادمين من اوكارهم الوهابية و مراكز التدريب السورية والمكامن القذرة الاخرى من جهة ، وضعف الاجراءات الحكومية من جهة اخرى . ولكي نستخدم الصراحة كما يجب ينبغي ان نقر ان الحكومة قد ضاعفت المشكلة عندما عـبـرت عن ضعفها وتلكوئها امام التجمعات المسلحة المخالفة للقانون وعدم سماعها لنصائح الشعب . ثــم ان مسؤولية جدية في تردي الاوضاع السياسية تقع ايضا على الاحزاب الدينية التي ركبها الغرور الى درجة اعتقدت انها في مأمن من الحساب والمساءلة حتى اخذت تسحق مشاعر الناس في نشرها ما يثير الشعور الطائفي وحتى انها في بعض مناطق البلاد اخذت تطارد ابناء الطوائف غير المسلمة وتجبرهم على ترك معتقداتهم الدينية وقد قتلت الكثير منهم ( وهم عراقيون اقحاح ) وهجرت قسما منهم عن ديارهم بدون وازع من ضمير او خجل من احد او خوف من الله ، وذلك بواسطة الميليشيات التي تدار بايدي الجهلة والمراهقين المدعين بالتقوى ويلوذون كذبا بالائمة الاطهار( وربما بعض قياداتها تتألف من اشخاص غير عراقيين اساسا ) . و كل هذا يجري بجانب صـمـت الحكومة والسلطات القضائية . ومن الطبيعي ان يكون الامر المهم بالنسبة لنا في هذه العملية ليس مصير الحكام والاحزاب التي اخذت تلعب بشأن العباد و بمصير البلاد . فهم ان انتصروا او فشلوا في طريقة حكمهم ..، لهم ما لهم وعليهم ما عليهم . المهم ان التاريخ لا ينسى . وكذلك الناس سوف يتذكرون الجهات الاجرامية التي جرت التضحيات على يدها والاحزاب التي بسبب سياستها حد ث كل هذا الاضطراب وفي الساحة السياسية كما سيتذكر الناس طويلا تلكؤ الحكومة وعدم اقدامها على تخليص البلاد من شرور الميليشيات الارهابية التي شردت وقتلت وذبحت مواطنين ودمرت العلاقات الاجتماعية في اوساط الشعب في المحافظات الجنوبية خاصة . في الواقع ... و في هذا الوقت الذي قمعت به "مؤامرة كربلاء " وانحسرت بعض الغيوم من سمائنا وذلك بعد ان قويت قواتنا الامنية واتخذت الحكومة ( بالنهاية ) قراراً بالغاء الميليشيات وقررت استلام الملفات الامنية في عموم العراق لا بد ان يميز الشعب بين من حفروا المقابر الجماعية وبين الحكام والاحزاب السياسية الذين باخطائهم اطالوا من عمر الارهاب والتدميركل هذه السنوات ، وكأن الضحايا الذين قتلوا وذبحوا هم بمثابة الدمـى الفائضة عن حاجة اطفال الحارة !!! . كما اصبح الشعب يعرف بالاسماء والوجوه اولئك الذين عمقوا الجهل بنشرهم التزمت الديني الطائفي واعطاء الخرافات والاساطير البالية قدسية دينية رغم انف الشعب . ثم بعنادهم الجاهلي وعقلية الثأر ورفض الاخر تسببوا في زيادة الالاف المؤلفة من الايتام الذين فقدوا حتى المأوى في مناطق سكناهم . وبما ان المظلومين كثر عددهم على ا يدي الارهابيين القتلة والميليشيات الدموية والجيوش (الاسلاموية ) اخذوا يرفعون ايديهم طالبين النجدة من السماء ولسان حالهم يقول : ان الله يمهل ولا يهمل . ولعل الشعب اخذ يفكر جديا بالعناصر التي تضمنتها الفوائم التي انتخبها . !!!! ان ارض العراق المقدسة عموما وارض كربلاء بالامس رأت بام عينها كيف استدرج بعض الملائية المعممون الجماهير البسيطة والمؤمنة بصدق بالاسلام الحنيف وبعترة النبي الطاهرة ، بحيث دفعوهم للانخراط الى مناسك ( الزيارات المليونية ) في هذه الظروف الارهابية السوداء التي لا مثيل لها في التاريخ !!!ولكن ليس لخدمة الدين او حبا بالامام وانما خدمة لاجندتها الخا صة وصراعاتها الموجهة الى اسقاط حكومتنا المنتخبة . اضافة الى خدمة المخططات الايرانية التي ترى مصلحتها بجعل العراق ساحة قتال بينها وبين امريكا . ان الزيارات المليونية التي دعا اليها مقتدى في بداية الامر حيث كارثة جسر الائمة المشهورة بجسامتها ثم باطلاق المظاهرات المليونية بعد ذلك ايضا في عدة مدن كبرى ، وصولا الى الدعوات التي اخذ يشترك باطـــلاقـها الان ( عامر الحكيم ) . من وجهة النظر السياسية انما هي مقدمات لمؤامرة واسعة ربما تحاك بايدي ايرانية ا ساسا ، وينفذها ( كما يقال ) انصارحكومة ( الفقيه )الطامعة ببلادنا وهم منتشرون في مدننا المقدسة خاصة . وان عمائم بعضهــم ما هي الا طاقية اخفاء . وهي بنفس الوقت مسخرة لتمرير المؤامرة دون ان تعرف بها الجماهير المؤمنة بالدين الحنيف . سيما وان الكثير من الملائية هؤلاء هم من اصل ايراني او يعيشون على رواتب ايرانية . وبالمناسبة ان الكثير من العراقيين الوطنيين يعرفون منذ زمن بعيد ان استيلاء ملائية ايران على الحوزة في العراق هي لاغراض التنسيق مع الدوائر الايرانية منذ حكم الشاه . وكانوا يتبارون في ازاحة علماء الدين العراقيين الكبار عن طريقهم بسبل شتى . وليس محض صدفة ان الحائري هو الذي يتولى اصدار الفتاوى عن العراق من مقره في ( قـــم ) ويقال انه شخصيا يشرف على تحركات مقتدى ومناوراته المعادية لحكومة المالكي . والاخبار التفصيلية في الواقع لابد ان تكون موجودة في حوزة الحكومة العراقية كاملة ( وتستطيع بل ويجب عليها ان تفضحها للشعب والجماهير البسيطة ) بدون الرجوع الى الصدر و الحكيم او الى من يغطي على تصرفاتهما .. ومما يلفت النظر كذلك ، ان الكثير من الوطنيين العراقيين يعتبرون ، وباعتقادي هم على حق ، انه في السنة الاخيرة مرت على البلاد ظروف ولحظات حساسة ومسؤولة ومؤاتية جداً لاحراز نصر للسياسة العراقية امنيا ودبلوماسيا وخدميا ً . الا ان الحكومة ـــ كما يبدو ـــ كان لها شأن آخر. و لكن من غير الممكن نسيان ذلك الشعور بالافتخار لدى الشعب عندما كان العالم كله ممثلا بهيئة الامم المتحدة وسكرتيرها العام والممثلين الدائميين في مجلس الامن والمنظمات العالمية الكبرى والجامعة العربية كلها تجاوبت مع الضمير العالمي وابدت قلقها الصادق تجاه بلادنا واقرالجميع تقديم المـساعدات للعراق باي وسيلة كانت . ويتذكر رئيس الوزراء الاستاذ المالكي العديد من الاجتماعات لممثلي الدول الكبرى و لصانعي القرار في العالم عندما كان هو يحتل فيها ـــ باسم العراق ـــ مركز الصدارة والاحترام المنقطع النظير . والشيء العظيم في حينها ان السيد المالكي قد اندمج بالمشهد وتعهد من جهته (كرئيس للحكومة) بالبــدء بحل المشكلة الاساسية المرتبطة بمشكلة الارهاب والتي هي في الواقع جزء من المأساة العراقية عموما ً. ونقصد بها حل الميليشيات الدينية جميعا وجعل السلاح بيد الحكومة فقط . واكثر من هذا انه اوعد بتقديم المتهمين من افرادها الى العدالة ليأخذوا جزاءهم العادل جراء اقترافهم الجرائم التي يرفضها الدين وتحـرمها الشريعة السمحاء . و لعل السيد رئيس الوزراء في تلك اللحظات تأثرا حقا ًبالمآثر العراقية التي كانت تتكرر يوميا والمتمثلة بصمودالشعب في هذا الزمن العصيب . وحيث تتكرر امامه البطولات التي تجترحها الجماهير العراقية كل يوم وفي كل مكان ضد الارهاب البعثي ــ الصدامي والاقليمي والعالمي ، وجاهزية العشائر لدعم الحكومة اسوة بابطال الانبار في حركتهم الاصيلة التي عرفت ( بصحوة الانبار ) وليس سرا ً ان تصريحات رئيس الوزراء تلك جعلت العراقيين يستبشرون ويتوقعون خيرا . الامــر وما فيه ، ينبغي الاعتراف ان الارهابيين سواء كانوا من الغرباء اومن افراد الميليشيات (المعلومة اوكارها لكل المراكز الحكومية ) كانوا من القوة ، بحيث كان باستطاعتهم ان لا يتركوا اخضرا ولا يابسا في البلاد امامهم لو لم تكن في نصرتنا اوربا وامريكا وحلفائها . وهذه الحقيقة هي التي جننت الميليشيات والاعلام المناهض للعراق وطالبوا برحيل قوات التحالف من العراق . ومن هنا ليس من المعقول ان تفوت رئاسة الحكومة احابيل الاجندة الطائفية المرتبطة برموز مطلوبة قضائيا ولها علاقة مباشرة بايران ؟ هذه الدولة الظلامية التي لا ترحم !!!!. وهل ان الـمـيليشيات الضالة وايران العدوانية يمثلون الامل للعراق ؟ فاي امل هذا وايرن توجه جيوشها لضرب قرانا ومدننا الكردية وتجعل بلادنا ساحة قتا ل ؟ ام الامل في تهريبها الاسلحة للارهابيين في البصرة وكربلاء والنجف والعمارة ؟ وتساعدهم في تهريب النفط من البصرة ؟ ان هذه الاعمال العدوانية سببت للبلاد الخسائر والتضحيات الجسيمة ، وللحركة الوطنية الانكسار، و الهدم للتقاليد الاجتماعية الخيرة . ولقد سببت ايضا ً احلال الخرافات وانتشار الجهل وتغليب العنجهيات الظلامية والشـعوذة ذات الصيغ الدينيـة في عقول الكثير من الناس ثم انها ادت الى اجتثاث الثقافة العراقية التي كانت لدى الكثير من ابناء البلاد وزرعت مكانها الخرافات وافكار الدراويش . وبذلك انكشفت اسرار كثيرة للناس على اختلاف فئاتهم واصبح السـؤال عندهم كيف يجب ان يكون الموقف من ناشري الشعوذة الدينية وكذلك من السياسيين العراقيين الذين لا يهتمون بكل هذه الامــور وما آلت اليه الحالة الثقافية والاجنماعية في وطننا العزيز علينا ؟؟!! و المقصود بهم : هؤلاء السياسيون الذين اخذو يتمتعون بمميزات الكراسي النيابية والعناوين الحزبية العريضة وبعضوية مجالس بعض المحافظات لاعتبارات حزبية وهم حفاة من اية امكانيات ادارية ؟!! . عراقنا اليوم يحترق ، ابناؤنا يقتلون ، قوات التحالف هي الاخرى اصبحت توجه السؤال : ما العمل مع هؤلاء السياسيين الذين لا يستمعون الى بعضهم ولا يسمعون الشعب ويتجاهلون الاصدقاء الذين معهم في الميدان !!! ؟. لقد طا لب الكثير من السياسيين الوطنيين الحكومة بمكاشفة الشعب وفضح المتهمين بالاعمال الاجرامية . باعتبارهذه المكاشفة هي حق قانوني يملكه الشعب وليس منحة من احد . فحوادث كربلاء الرهيبة كما وصفها السيد رئيس الوزراء بانها مؤامرة كبرى كان لها ان تنزل الضربة القاصمة بالعراق . ولكن كالعادة لم تعلن الحكومة اية جهات متهمة بها . علما ان جانبا من المؤامرة لم يعد سرا على الملايين التي كانت في المدينة وهي نفسها رأت القناصة ومسلحين اخرين يقومون برمي الجماهير بالرصاص . وبعده تأتي الصورة للمهزلة عندما يقوم مقـتـدى " بـتــجـمـيـد" اعمال جيشه ( على قاعدة ذر الرماد في العيون )ثم يعلن ان جيشه سوف يعود بعد اشهر وذلك لاسباب عقائدية . !!! والمضحك ان الاعلام اطنب بامتداح هذه اللعبة الصدرية التي ما هي الا ستار للفشل الذريع لخطته السوداء وتغطية لانصاره الذين سيدخرهم للايام القادمة . انه يريد ان يضحك ضحكا حقيقيا واستهزاء بليدا بالعراق والعراقيين ، جماهيرا واحزابا وحكومة . ولعل الفضائيات تعرف اللعبة ايضا ولكنها نشرتها هي والاطراء المفتعل عليها مرات كثيرة مع الممنونية !!!!. و في الوقت نفسه قرأنا الرغبة الجامحة لدى فضا ئية الشرقية والفضائيات الطائفية العراقية الاخرى عندما نشرت " المكــرمة " الصدرية هذه ... ولسان حالهم يقول : لنضحك ولندع المعممين يلعبون . وليكن الموت فقط من حصة شعب العراق !!! ليذهب كل شئ في العراق (فدوة ) للميليشيات الدينية التي تخوض بدماء الشعب منذ زمن بعيد . نعم هذه صورة من صور اجهزة اعلامنا . ان الكتابة بصدد هذه المآسي امر ثقيل على اي وطني . ولكن الخطب جلل والمصيبة تفوق التصور وكل ذلك يجري بدراية اقرب المقربين لنا وهي حكومتنا التي عولنا عليها كثيرا وخاصة على دولة السيد المالكي . ولعل اي عراقي يرى ذلك يتأفف ويقول ( مالعمل ... معلمّ على الصدعات قلبي ) ولـكن يجب ان نذكر من لا ذاكرة عنده مـمن يهون عليهم ظلم الشعب او عدم الاكتراث به ، لا بد انه في لحظة من اللحظات الرهيبة من حياته سوف يردد الاسف مع نفسه ويستعيد كلمات الآية الكريمة : " يا ليتني كنت ترابا " . ولكن اذا فات الاوان فالندم لا يفيد الندمان !!!! ونحن نسأل متى ترعوي حكومتنا ؟ لقد اشار عليها الكثير من العلماء والباحثين والسياسيين التقدميين ... وغيرهم ان تنقذ العراق من الميليشيات وان تكمل الحقائب الوزارية وتنظف وزارة الداخلية وتنظر بموضوع وزيرها واستبداله بشخص مهني وحازم وغير ذلك من التدابير السياسية والامنية . ونرى ان نلفت انظار الدولة الى تأليف لجنة وطنية وبعيدة عن الطائفية لاجراء تعديلات جدية في الدستوروتثبيت مادة صريحة تنص على حماية ابناء الاديا ن جميعا من سلطة الدولة ومن العناصر الظلامية والجهلة الذين وجدوا مكانة عليا بالدولة . وذلك باقرار مبدأ سياسي يقــر ( فصل الدين عن الدولة ) وجعل دولتنا علمانية تقر حرية الاديان جميعا وتحمي المواطنين المتدينين في البلاد كما تحمي سلطة الدولة من شغب المتاجرين بالدين وجعل العراق يعيش حسب المبدأ العادل : ( الـد يـن لله والـوطن للجميــع ).
الدكتور عبد الزهرة العيفاري في 6/9/2007
#عبالزهرة_العيفاري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
يقدمون القرابين لـ-باتشاماما-.. شاهد كيف يعيش بوليفيون بمناز
...
-
انفجار هائل ثم حريق خارج عن السيطرة.. شاهد ما حدث لمنزل صباح
...
-
قتلى وجرحى فلسطينيين في خان يونس
-
ترامب ويطالب بضم كندا والسيطرة على قناة بنما
-
لافروف لـ RT: أحمد الشرع يتعرض لضغوط كبيرة من الغرب الساعي ل
...
-
فنلندا تحقق في دور سفينة أجنبية بعد انقطاع كابل كهرباء تحت ا
...
-
جثثهم تفحّمت.. غارة إسرائيلية تقتل 5 صحفيين في النصيرات بقطا
...
-
تركيا توجه تحذيرا لوحدات حماية الشعب الكردية في شمال سوريا
-
صورة لـ-شجرة عيد الميلاد الفضائية-
-
-اتفاقية مينسك لم تكن محاولة-.. لافروف يقدم نصيحة لمبعوث ترا
...
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|