أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - رشاد أبو شاور - الباب مفتوح ، ولكن المثقّف بلا إرادة ...















المزيد.....

الباب مفتوح ، ولكن المثقّف بلا إرادة ...


رشاد أبو شاور

الحوار المتمدن-العدد: 620 - 2003 / 10 / 13 - 03:01
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

ربّما تكون مسرحية ( الباب المفتوح) أول نص مسرحي يكتبه القاص يوسف إدريس ، وهي تدور حول شاب متعلّم _ يفترض انه مثقف ولو إلى حد _ جامعي ، يغلق والده عليه باب غرفته ليحول بينه وبين الخروج للمشاركة في معركة الدفاع عن الوطن عام 56 حين اشتعلت المعركة في ( بور سعيد ) التي تحوّلت ألى رمز للمقاومة الشعبية المصرية ضد تحالف العدوان الثلاثي : البريطاني ، الفرنسي ، ( الإسرائيلي) .

 

لست بصدد الكتابة عن ذلك النص المسرحي المبكّر للراحل يوسف إدريس الذي قدّم فيما بعد أعمالاً مسرحية أخذ بعضها عن قصصه القصيرة  ( العسكري السود ، ملك القطن ) ووضع بعضها ( الفرافير ، الجنس الثالث ،وغيرها ) ، ولكن ( جوهر ) تلك المسرحية خطر ببالي بشكل ملّح في الفترة الأخيرة .

 

ما السبب في ذلك يا ترى ؟ .

 

السبب يعود على بؤس حالة المثقّف العربي ، وغيابه _ قل تغيّبه _ عن القيام بدوره ، وشلل إرادته برضاه أولاً وقبل كل شيء ، وانحطاط وعيه .

 

لنعد إلى مسرحية الدكتور يوسف إدريس ،وليستذكر من قرأها _ كنّا نقرأ المسرحيات كنصوص أدبية وذلك قبل ازدهار الحركة المسرحية في الستينات والسبعينات _ ( خطابها) ، أو فليكتف من لم يقرأها بسوقنا لفكرتها الأساسية ليدرك ما نهدف إليه .

 

الشاب المتعلّم في مسرحية ( الباب المفتوح ) ظلّ يصرخ وهو حبيس غرفته طالباً من والده ، وذويه ، أن يفتحوا له الباب كي يتوجّه للمشاركة في معركة الدفاع عن الوطن ، وهو طيلة الوقت لم يفكّر في مد يده على أكرة الباب ليرى إن كان الباب مغلقاً أم مفتوحاً .

 

وفي نهاية المسرحية ، وبعد أن تنتهي المعركة ..يكتشف ( الشاب) _ لا يهم اسمه _ أن الباب كان مفتوحاً ، وأنه كان بمقدوره لو مدّ يده أن يفتحه ويخرج ويقوم بواجبه ! .

 

ولأن النص يقول الكثير ، فلا بدّ أن نشك بأن الشاب المتعلّم ، المثقّف ، كان في داخله يدرك بأن الباب مفتوح ، ولكنه يتهرّب من مسئوليته ويحمّلها لغيره ، ويتهرّب من دوره ، ويتقاعس عن النهوض بواجبه ، ويقضي الوقت في الصراخ ، والإدعاء !...

 

الباب مفتوح ، ولو أن الشاب سحبه _ وهذا لا يحتاج لكبير جهد _ فإنه سيكون في الشارع ، مع الناس ، وهنا سيتوجّب عليه أن يحدّد اتجاهه ، وينهض بدوره ، ويدفع ثمن مشيه مع الناس ، وتكلفة الدفاع عن الطن ( المقاومة) ، إذ لا يكفي أن تفتح الباب وتجلس على الرصيف متفرجاً ، أو تختار طريقاً غير الطريق السوي ، طريق الوطن ، والحريّة ، والذي هو شاق ، ومحفوف بالمخاطر ، ويتطلّب تضحيات ربّما تكون الحياة الشخصية إحداها ، وأقله هناءة العيش .

 

 

*                   *                       *

 

لا يجب أن نتحوّل إلى ندابين للمثقفين ودورهم ، إذ ثمّة منهم من أسهم في صياغة الوعي ، والمعرفة ، وقاوم ، وبلغ به الأمر أن يدفع حياته ثمناً لقناعاته ، وخياره .

 

ولكننا أيضاً لا يجب أن نحوّل نظرنا عن أولئك الذين يصرخون بطرق شتّى

 ( مطالبين) بأن يفتح _ بضم الياء _ لهم الباب ، ولا يخطر ببالهم أن يحرّكوا أقدامهم لبلوغ الباب ، ويمدّوا أيديهم لتحريك أكرته ، فما بالك بأن يحطموا الباب إن وجدوه مغلقاً !.

 

هذا النوع من ( المثقفين) سريع الارتداد ، والانتكاس، وهو شكّاء بكّاء ، دعي ، وكاذب في سلوكه وممارساته ( اقرأوا رواية : الرجل الذي فقد ظلّه لفتحي غانم لتروا ، وتتعرّفوا على النوع الذي نقصده ، وإن شئتم فاقرأوا رواية ( الكذّاب ) لصالح مرسي، لتتعرّفوا إلى المفارقة بين القول والفعل ) .

 

 

*                *                        *

 

 

يحدث الآن في العراق أن بعض الكتّاب ، والمثقفين ، والمنظّرين

 ( اليساريين ) قد أسفروا عن ولاء طائفي ، وكشفوا عن الشرطي في دواخلهم ، وكشّروا عن أنيابهم ، ونسوا أنهم كانوا قريبين جداً من النظام ( السابق) ، وانهم تنّعموا في خيراته ، ونظّروا له ، أو في أقلّه لم يعرف عنهم أنهم من معارضيه لا سرّاً ولا علانيةً .

 

فجأة ، وبالتلازم مع الحقبة ( البريمرية) ، وفي زمن الاحتلال ينحط المثقف إلى خطاب طائفي يرى في الحل لكل مشاكل العراق ، يوزّع التهديدات على زملاء الأمس من المثقفين ، وينظّر لأكثرية ( شيعية ) وأقلية ( سنيّة) في العراق الواحد ، الذي لم يكن الحكم فيه سنيّاً بل كان حكم الحزب الواحد ، والرئيس الواحد ، والذي لا تحّل مشاكله ، وتنتهي آلامه إلاّ بوحدة المجتمع وأدوات حكمه ، وتحديد أهدافه ، وانتمائه لأمته ، وعدم الإنبتات عن هذه الأمة لأن الولاء للطائفة سيمزّق المجتمع ويشّل قدراته ، ويدخله في ( لعبة) الإحصاءات ، والخضوع لرجال الدين بتعصّبهم ، وولاءاتهم ، ومصالحهم و..وتعاملهم مع الموالين كقطيع تابع ، خانع ، مسلوب الوعي والإرادة .

 

الأخبار الوافدة من العراق عن قطاع من المثقفين محزنة ، ومؤسفة ، وخطرة ، لأنها كشفت عن وعي مزيّف ، وافتقادهم للتفكير الحر، وتصرفهم غريزياً ، بحيث أنهم بوعي ، أو بدون وعي ، باتوا ينظّرون لعدم مقاومة الاحتلال الأمريكي ( نكاية) في النظام السابق ، وانطلاقاً من مصلحة

 ( الطائفة) ، وكأن الطائفة أمّة قائمة بذاتها ، مصالحها واحدة ، ومستقبلها واحد ، سواء كانت في ( إيران) أو ( باكستان) ...

 

هؤلاء المثقفون يحبسون أنفسهم في ( غرفة) ويغلقون الباب على أنفسهم ، وهم بعملية الإغلاق هذه ينحطون بوعيه ، ويرتكسون طائفياً ، وينشرون فساد الرأي بين الناس ، ويخدمون أعداء العراق ، ويؤرثون الحقد على الأمة العربية ، ولا يقلقهم التسلل ( الإسرائيلي) الصهيوني المكشوف إلى العراق ، فقد أعماهم الحقد ، وردّتهم تغمض عقله وعيونهم معاً .

 

*                     *                       *

 

العيّنة العراقية الثقافية الراهنة يشبه خطابها الخطاب الطائفي في لبنان الذي كان عنوانه الكاريكاتوري الشاعر ( الكبير) سعيد عقل _ الذي نظّر للفينيقية ، وبتر العلاقة مع العرب ، ومحاربة الفلسطينيين الغرباء ، ولبننة العالم ( جعل العالم لبنانياً ) يا للشطط والهوس !_  والذي تناقض خطابه المعادي للعرب مع بلاغة شعره العربي الفصيح جداً ، والمغرق في بلاغته.

 

ذلك الخطاب ( الشعري) أنجب  ظواهر سياسية منحطّة :( أبو أرز ) المارق ، و ( إيلي حبيقة) المجرم الذي تلطّخت يداه بدم الفلسطينيين واللبنانيين في صبرا وشاتيلا ( مذبحة 17 أيلول 82 )، والذي قاده الخطاب الطائفي إلى التحالف مع جيش العدو بقيادة شارون ، وانتهى منسوفاً دون أن يأسف عليه سوى قلّة من بقايا المهووسين بالخطاب الطائفي الذي دمّر لبنان واحرقه في أتون حرب طائفية انتفع منها تجّار السلاح ، وعوائل النهب.

 

*                        *                      *

 

ثمّة أيضاً في ( الحالة) الفلسطينية من اكتفوا بالانتماء الشكلي للمقاومة ، وسكتت ألسنتهم عن قول كلمة الحق ، وهي في جوهره نقد يقوم على نزاهة ضمير المثقف ،ووعيه الجذري غير المساوم ،  وبصيرته الرائية ، وحساسيته المبنية على أن نظافة ومصداقية ونبل الهدف تستوجب أن تكون الممارسات نظيفة وصادقة ونبيلة .

 

دائماً وجد من رفعوا أصواتهم في وجه سياسة الخراب ، والاستئثار ، والفساد المالي والأخلاقي ، ورأى أن هذه الأعراض المرضيّة ستقود لا محالة إلى كارثة محقّقة يتكلف ثمنها شعبنا الفلسطيني . ومع ذلك فقد وجد من يروّج لمظاهر الصحّة والعافية ، ويمتدح ( التضحيات) ويحمّل الآخرين أوزار ما يتعرّض له شعبنا وثورتنا..إلى أن وصلنا إلى ما وصلنا إليه .

 

ولأنني لا أريد أن أنبش الدفاتر ، والأوراق بالتفصيل فإنني فقط أذكّر بما كتبه المفكّر الفلسطيني العالمي الكبير إدوارد سعيد عن خيبته بالمثقفين الفلسطينيين الذين التحقوا بالسلطة الفلسطينية وتكالبوا على المناصب والرشوى ، وتخلّوا عن دورهم النقدي .

 

وكما أن بعض السياسيين الفلسطينيين يتهالكون ويسيل لعابهم على منصب وزير في السلطة _ بما سيدّره عليهم من ثراء  ، ومن محسوبية ، وامتيازات _ بحيث اصبح هؤلاء تسلية في مجالس الفلسطينيين يتندرون عليهم ، ويسخرون منهم ، فقد التحق بهم كتّاب ومثقفون في هذا اللهاث في الوقت الذي تنشيء فيه ( إسرائيل) الجدار ( الأمني ) الذي ينهي أية إمكانية لقيام دولة فلسطينية ، وبات هاجس التوزير هو لحمة وسدى حياتهم .

 

لقد بلغ المر بأحدهم أن كتب معتذراً عن حضور ملتقى الرواية في المغرب لأنه مشغول بتسلّم حقيبة وزير الثقافة ، وهذا ما دفع صديقنا الشاعر المغربي أن يكتب مقالة عن ( المذكور ) وقرب توزيره في وزراة أحمد قريع ، على اعتبار أن توزير الكاتب ( الثوري) سينهض بحالة الثقافة والمثقفين الفلسطينيين ، وسيجعل من وزارة قريع وزارة راديكالية ( مقاومة) ، مع عدم ورود أنها ربّما تكون وزارة فتنة فلسطينية داخلية خضوعاً للمخطط الأمريكي ( الإسرائيلي)  !.( أنصح بقراءة كتاب قريع : السلام المعلّق ، الصادر عن المؤسسة العربية  ) ليطّلع القارئ على فكر ، ودور قريع ، وما اقترفه بحق الشعب الفلسطيني .

 

ترى ماذا كان سيضيف ذلك الكاتب ( الوزير) لوزارة ثقافة في السلطة الفلسطينية_ في حين انه مارس دور وكيل وزارة الثقافة طيلة عشرة أعوام وبدون منجزات يعتد بها _ بينما حياة الفلسطينيين تدمّر يومياً ، وأنشط من يقومون بواجبهم هم المقاومون ، أبناء وبنات شعبنا ، وحفّارو القبور الذين يدفنون الشهداء والشهيدات  ؟! أمّا وزارة قريع فلن تنقذ شعبنا ، فقريع كان له ( شرف ) الإسهام في عقد صفقة ( أوسلو) التي أوصلت شعبنا إلى ما هو فيه ، وبدلاً من محاسبته هو وغيره عل كل ما فعلوه ، ينصّب رئيساً للوزراء في بلد محتل ، وعلى أرض دولة بعد الأمل بها بسبب سياسة النهب من ( شركاء ) السلام العجيب ؟! .

 

سقت هذا المثل لأبيّن للقاريء العربي سوء المآل الذي هوى إليه بعض المثقفين ، وقدّمت ( عيّنة ) بغض النظر عن الاسم الذي لا أحسده على ما صار إليه ،هو الذي ادّعى أنه ضد ( أوسلو) فانتهى به الأمر واحداً من منتفعي الحقبة الأوسلوية !.

 

 

*                    *                    *

 

منذ أيام أواظب على قراءة ما يكتبه الباحث والمفكّر الصديق فاضل الربيعي على صفحات (القدس العربي ) نابشاً جذور وأسباب ما يحدث راهناً في العراق ، الخلفيات الدينية ، والثقافية ، والعشائرية ن والحزبية ، والاجتماعية ، بمبضع خليق بمثقف ثوري حقيقي أن يفعله ، مؤدياً دوره دون حساب الربح والخسارة ، بغيته تحرير وطنه العراق من الاحتلال الأمريكي ، وحماية مجتمعه من جهالة الولاء الطائفي أيّاً كان ، منطلقاً من العقل لا من الحقد ، من نزاهة الضمير لا من المصلحة الشخصية .

 

من قبل قرأت لصديقي عبد الرحمن الربيعي مقالات زادتني اعتزازاً به ، وهي نشرت على صفحات ( القدس العربي) ، وكذا ما كتبه الشاعر سعدي يوسف ضد تنصيب بريمر لمجلسه الثقافي في العراق ، وأدوات الحقبة البريمرية .

 

وهو ما فعله دائماً الشاعر الكبير مظفّر النوّاب الذي لم تخطيء بوصلته التاشير على أعداء الأمة ، والذي رأى في ما تفعله أمريكا وبريطانيا عدواناً على وطنه ، ولم يتوقّف عند صراعه مع نظام الحكم لينطلق منه في موقفه .

 

بالتاكيد هناك اصوات عراقية كثيرة ترفض العدوان والاحتلال ، نتابعها ، نختلف معها في بعض المور ن ونتفق معها على رفض الاحتلال الأمريكي وضرورة مقاومته ، وهذا ما يكتبه ويصرّح به سليم مطر .

 

 في داخل العراق معركة مستترة بين من يؤمنون بعراق حر ، عربي ،  سيّد ، مقاوم ، وبين من ارتدوا ، ومن يؤجرون عقولهم ، وحناجرهم ، وأقلامهم . 

 

إن رفض ممارسات النظام السابق ، تسيّد الحزب الواحد ، والقائد الواحد ، وطلب الحريّة والعدالة ، لا يمكن أن تؤدي إلى التعاون والتحالف مع الاحتلال الأمريكي ، وتبريره ، والتنظير له ، والقبول بمرجعية أفراد معممين بدلاً من فرد غير معمم ، وتسيّد خطاب طائفي بديلاً لخطاب الحزب الواحد .

 

هنا بالضبط يأتي دور المثقف ، وفعله ، ويحتاج الناس لكلمته وصوته .

 

وهذا ما تحتاجه أمتنا وجماهيرها المسحوقة ، لا في العراق ، أو فلسطين ، وحدهما ، ولكن في كل الأقطار العربية ، بحيث يكون الخطاب الثقافي الثوري ( العربي) ناراً تنتشر عابرةً الحدود ، والموانع ،تضيء متحديّة أنظمة الطغاة المتشابهين التابعين لعدو الأمة: أمريكا و( إسرائيل) ، والأدوات المنصّبة على سدد الحكم... 

 



#رشاد_أبو_شاور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الكويت: القبض على مقيم بحوزته سلاح ناري دهس رجل أمن عمدا وفر ...
- آلاف المؤمنين في ملقة يشاركون في موكب عيد الفصح السنوي
- تقرير يحصي تكلفة وعدد المسيرات الأمريكية التي أسقطها الحوثيو ...
- إعلام أمريكي: كييف وافقت بنسبة 90% على مقترح ترامب للسلام
- السلطات الأمريكية تلغي أكثر من 400 منحة لبرامج التنوع والمسا ...
- البيت الأبيض يشعل أزمة مع جامعة هارفارد بـ-رسالة خطأ-
- ارتفاع حصيلة الضربات الأميركية على رأس عيسى إلى 74 قتيلا
- الكرملين: انتهاء صلاحية عدم استهداف منشآت الطاقة الأوكرانية ...
- في ظلال المجرات… الكشف عن نصف الكون الذي لم نره من قبل
- القوات الروسية تتقدم وتسيطر على ثالث بلدة في دونيتسك


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - رشاد أبو شاور - الباب مفتوح ، ولكن المثقّف بلا إرادة ...