أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - زياد الأيوبي - هَلْ يُصلِحُ نوَشِروانْ مٌا أفسَدَ الدّهرُ















المزيد.....

هَلْ يُصلِحُ نوَشِروانْ مٌا أفسَدَ الدّهرُ


زياد الأيوبي

الحوار المتمدن-العدد: 2021 - 2007 / 8 / 28 - 10:16
المحور: القضية الكردية
    


ينسب الى الزعيم الهندي العظيم المهاتما غاندي من مأثور القول بأن –" كل ثورة جميلة .. قبل أنتصارها " – وليس من الصعب او العسير استدراك ما رمى اليه هذا الزعيم الفيلسوف والغوص في المعان الباطنة لجملته الشهيرة ! فكم يحوي التأريخ قديما و حديثا مآثر و أمجاد لثورات و انتفاضات حملت شعارات المبادئ الأنسانية العليا سنين النضال الصعب من نصرة المظلوم و كسر طوق العبودية وإطلاق الحريات واشاعة الديموقراطية واحترام حقوق الانسان والمساواة و دولة القانون وخير المجتمع، لتدير ظهر المجن وتتنكر لمجمل تلك القيم بمجرد انتصار الثورة والوصول الى دفة الحكم والسلطة. ولو صدقنا عشرأعشار ما يصلنا من أخبار شبه يومية ومما ينشرهم الصحف المستقلة و المواقع الالكترونية - الكردية منها على وجه الخصوص - من تفشي للفساد الاداري والانحلال الخلقي والرشوة والمحسوبية الذي يعصف بالدوائر والمؤسسات الحكومية في كردستان وتورط الكثيرين من المسؤولين – الثوار - في عقود تجارية وعلاقات اقتصادية مشبوهة عادت عليهم بملايين الدولارات باتت موضع اشمئزاز وأمتعاض وسخرية الشعب الكردي في الداخل والخارج، وخاصة أذا علمنا بأن أكثرية هؤلاء لم يملكوا شروى نقير قبل تسنمهم مناصب حكومية، أدركنا مدى صحة مقولة غاندي أنفة الذكر، وكل هذه اضافة الى أحتكار المناصب المهمة من قبل مجموعة صغيرة استحوذت على كل شئ بحيث أصبح لبعض المسؤولين وظائف في حكومة الاقليم والحكومة المركزية والبرلمان أنيطت الى أولادهم وبناتهم و أفراد عوائلهم بصورة حصرية وكأن المجتمع الكردي قد أصابه عقر في توفير ذوي الاختصاص.

بعد الانتكاسة المرحلية للثورة الكردية عام 1975 التي كان يقودها الزعيم الراحل الجنرال مصطفى البارزاني ، والتي جاءت كنتيجة مباشرة لأتفاقية الجزائر في العام نفسه بين نائب الرئيس العراقي آنذاك صدام حسين والشاه الأيراني محمد رضا بهلوي بتوسط الرئيس الجزائري الأسبق هواري بومدين وبدعم ومساندة كل من الأردن والولايات المتحدة الأمريكية ومصرحيث بموجبها تنازل العراق عن أجزاء من أراضيه و شط العرب لإيران مقابل سحب الأخيرة والولايات المتحدة دعمهما العسكري والمالي من الثورة الكردية، تمكنت ثورة لاحقة من النهوض من جديد في 26 أيار عام 1976 وتحت قيادة حزب جديد سمي " الأتحاد الوطني الكردستاني (أوك) " و بزعامة السياسي المخضرم (مام جلال) الرئيس الحالي لجمهورية العراق ورعيل من قيادات البشمركة القدماء وبعض الناشطين الجدد على الساحة الكردستانية كان السيد نوشروان مصطفى من أشهرهم صيتا، ومنذ ذلك الحين تقلد مناصب ريادية مهمة عسكريا و سياسيا خلال سني الثورة المسلحة و فيما بعد في حكومة أقليم السليمانية. ويعتبر من حيث التأهيل العلمي (يحمل درجة الماجستير) والادبي (متمكن جدا في الادب والتأريخ الكردي) في المقدمة من بين مثقفي النخبة السياسية الحالية خاصة اذا قسنا الامور بمعايير الانتاج كما و نوعا اذ ان له العديد من الكتب والدراسات القيمة والتي تتناول مواضيع شائكة و معقدة تخص الثورة الكردية و خطابها العام ومراحل صيرورتها برموزها و طروحاتها الفكرية ورؤاها المستقبلية أضافة الى تصريحات و استقرائات و تحليلات مستفيضة أغنت الفكر الجمعي الكردي بالرغم من عدم خلوهم من اجحاف في حق البعض من القيادات التأريخية.

لمع أسم نوشروان أكثر كقيادي و كعنصر فعال في صفوف الثورة الكردية في بداية الثمانينات وذاع صيته بين العامة من عمال و كسبة و موظفين صغار، وبين طلبة الجامعة – كشريحة مثقفة أن شئت - على حد سواء كأبرز يساري في الخط الثوري للأتحاد الوطني أسوة بالشهيدين (آرام) و (آزاد هورامي)، وهو بحق يعتبر من الشخصيات الجدلية المثيرة والمؤثرة والشجاعة في الساحة الكردية ولا يمر - موسم سياسي - الا و يطفوا اسمه على سطح الاحداث من جديد في قضية أو مسألة خلافية يتعذرعلى غيره اثارتهم.

فهو – كما يبدوا لي – لا يعبأ بحسابات المستقبل في امور تخص موقعه الشخصي – حزبيا - ولم يعرف عنه المتاجرة والسمسرة كالعهد بالكثيرين من النخبة السياسية الحالية، أذ كان له عصا السبق في مغادرة منصبه – نائب الأمين العام - في اول استقالة من نوعها في تنظيم لم يعرف عن قادته التاريخيين الجنوح الى التنسك، وكان قد استهل ذلك بشطحة هي الاخرى تعد غير مسبوقة، عندما قام قبل عامين ونيف بطرح فكرة تقليص صلاحيات سكرتير و زعيم الحزب والحلقة المقربة من حوله مطالبا بأجراء إصلاحات جذرية في هيكلية التنظيم الحزبي والمؤسسات الحكومية اضافة الى انتقاداته المستمرة لأساليب و نهج الاعلام الكردي بصورة عامة متهمة اياه التمثل بالاعلام البعثي. أضافة الى ذلك دخل مؤخرا في انتخابات حزبية على رأس جناح سميت- جناح الاصلاح - غير انه لم يحقق النجاح المأمول، بل أن فشله كان متوقعا لعوامل و أسباب سنحاول القاء الضوء على بعضهم.

لا يخفى على ذوي الاهتمام بأن الاحزاب الكردية جملة و تفصيلا – شأنها في ذلك شأن الاحزاب العربية – تقوم على أسس تتسم بما يمكننا وصفه - بالشرقية من حيث الخلط الفكري والخلل الايديولوجي . فعلى سبيل المثال، يهتم و ينبهر الشارع الكردي بشخصية و جاذبية الزعيم أكثر من اهتمامه بسياساته و استراتيجيات الحزب الذي يترأسه وحتى يومنا هذا (!) وخير دليل على ذلك تأريخيا هو صعود نجم الزعيم الخالد مصطفى البارزاني في ستينات العصر كفرد و كقائد ورمز – أوحد - جعل الكثيرين ينضمون الى صفوف ثورته وحزبه – الحزب الديمقراطي الكردستاني – حدك - هياما و حبا واعجابا بشخصيته و مكانته العشائرية أولا و أخيرا دون الرجوع الى برنامج حزبه وخطابه السياسي، وانطبق هذا الشئ حتى على بعض الشرائح الواعية و المثقفة وكانت النتيجة أن تمخض الحزب بكوادر عمالية و فلاحية المنشأ جنبا الى جنب مع البرجوازي والاقطاعي، الملحد بجانب رجل الدين المعمم، ، اليساري مع اليميني المتطرف، القومي مع الاممي وهكذا دواليك الى ان وصل الامر الى تعريف المنتمين الى الحزب – بالملائيين - نسبة الى اللقب الديني – الملا- للزعيم الراحل. ولست هنا بصدد التقليل من اهمية – الرمز – وقدرته الذاتية من كاريزما و حضور في جمع فئات وشرائح الشعب المختلفة على - كلمة سواء - ولكني قانط من عدم وضوح – الكلمة – في الحزب – الطليعة، وما وراء أكمتها من مفاهيم لم يوفق القيادة في تأهيل جموع الشعب لفهم وادراك فضائاتهم.

أتذكر جيدا في نهاية الستينات بأن الكثيرين من العوام المؤيدين والمتحزبين كانوا يعتقدون الى درجة الجزم والقطع بأن البارزاني يطالب بدولة مستقلة في حين ان البرنامج الرسمي للحزب لم يذكر شيئا من هذا القبيل و أقصى ما كان مدرجا في أدبياته لم تتعدى المطالبة بحقوق المواطنة العادية في اطار الأوتونومي أو الحكم الذاتي مبتغى ولولب الفكرة التي قامت عليها الحزب مما يدل دلالة واضحة على قصور المنظومة الحزبية أو فشلها في ايصال مفردات سياساتها وطروحاتها الى قاعدته الجماهيرية، دع عنك غوص هذه الجموع في عمق هذه المفردات وادراكهم لفحوى الخطاب وملابساته الفكرية وصيغها المتداولة، ما جعل الاكثرية العظمى من سواد الشعب في حالة من العزلة متمسكا بسابق قيمها العشائرية ومفاهيمها الاثنية الساذجة دون تطوريذكر.

ولو ألقينا نظرة ولو سريعة على ديدن الاحزاب – او الحزبين – في يومنا هذا لوجدنا الكثير من الخطوط المتوازية مع الماضي القريب يوم كان جل ما ينادي به هذه الاحزاب هي نفس قوانة الحكم الذاتي !!! كما ان تشكيلة القاعدة الجماهيرية لا زالت على نمطها وتباينها الحادّ و اللامنطقي و القديم في أطار أيديولوجي مبهم و فضفاض في صفوف غير منتظمة و صعبة التوجيه، بالرغم من الادعاء المستمرلفظا و مسمى بأيمانهم وأحتضانهم لمنطلقات الفكر الاشتراكي و بنظريات المادية التأريخية والجدلية والاقتصاد السياسي والنظرة الى البروليتاريا والتي بقيت افكارا طوباوية لم يتم تطبيق مفرداتها من حيث مفاهيم أليات العمل والملكية والانتاج والادارة والفروق الطبقية.


وبالرغم من ان نوشروان مصطفى لم يصبح رمزا - بعد - بمعناه المتداول ولكنه اقترب قاب قوسين أو أدنى من مفهومه القيمي في أعتقادي. أذ يكفي بأنه ما زال في حسابات الكثيرين الرجل الثاني في الحزب والوصي على طروحاته السياسية، بل اثبت دون أدنى شك قدرته على قيادة دفة الحراك السياسي والتأثير على خطابه العام حتى لو لم تكن طروحاته متناغما مع سياقات وصيغ الرؤية والعقلية الموروثة لمنظومة فكرية لها منطقها الخاص ولكنه مع ذلك نال أعجاب و تأييد الشرائح الواعية والمثقفة من الشعب. بعبارة أخرى، أصبح يمثل مركز قوة له حضور و تفاعل وتركة ثقيلة من تأريخ يشرف محليا في الشارع الكردي. فكما آنفت الذكر أصبح الكثيرون من رفاق دربه أصحاب ممتلكات وعقارات هائلة وملايين – وبعضهم لا يحفظ جدول الضرب - عن طريق الحزب و الحكومة، بينما بقي هو عفيف اليد والنفس لا يخلف ما قطع على نفسه وما وعد به الجماهير من مبادئ القيم والشيم والافكار الانسانية.

هذا التعفف – وما تبعه من استقالة، - أحدث اهتزازا في الثوابت القديمة في الأفكار والمواقف والممارسات، حالة نادرة قد لا تأتي أكلها أذ أن مواقفه الاخيرة – كمنقذ - أخذ طابعا خطابيا يفتقر إلى أليات معالجة المشكلات القائمة، فمجرد انتقاد أداء الحكومة أعلاميا و الطعن في كفاءة الغير لا يعد نهجا سليما. وثالثة الأثافي تغريده خارج السرب في دعوته الاصلاحية اذ ان ذلك يحتم عليه الترفع الى مستوى الحدث والمسؤوليه وتقديم برنامج جديد واطر جديدة واعادة نظر الى الجسم التنظيمي للحزب والعمل الحزبي قادرة على أصلاح الخلل ادارياً ومؤسساتياً بما يتناسب مع ارادة الشعب وفي نفس الوقت تصون مكاسب الحزب، والاهم من ذلك، توازن بين مواقع رفاقه – و مصالحهم – بكل إشكالياتها حاضرا و مستقبلا مع ايجاد ضمان (ما) يمنع الاخلال والمساس بأسس الصراع الفكري الخلاق والمنافسه السياسيه الحضاريه وخاصة اذا كان للبديل المقابل ساعدا أقتصاديا يصعب لويه ونفوذا يستلهم قوته من المتنفذين، اذ ان النتيجة حتما ستؤدي الى استشراء العداء وايجاد خصوم و مراكز قوى هو في غنى عنهم قد يؤدي به الى شبه عزلة تطول اذا أجتمعوا جمع سوء يعملون في الخفاء مما قد يعود عليه وعلى مجمل تجربته السياسية بآثار سلبية و قاسية.

ولست أدري ان كانت قراءته للوضع قد أرتبك – وهو يحاول التوفيق بين الفكر والممارسة - ولم يعد يحسب لوضع العراق الراهن حسابا من الناحيتين الذاتية – الاحتلال الامريكي ، ناهيك عن بقية التنظيمات و الاحزاب الكردية- والموضوعية المتمثلة في تأثيرات و تدخلات دول الطوق. فأن كل هزة وبلبلة في سفينة الاتحاد الوطني سيعود بهزات و زلازل في الاطار العام للمنطقة لا يستسيغهم الامريكان. وعليه فالتوقيت الزماني للاصلاحات المأملة لم يكن موفقا وجاء متأخرا بعض الشئ. غير انه من الجدير بالذكر ان نجمه سياسيا وأجتماعيا مستندة الى تأريخ لا يمكن تجاهله وعلوفي المكانة صعبة الأرتقاء سيحولان دون العزلة فهو ما زال محط أحترام الشبيبة المثقفة والطبقة الواعية و يتمتع بحب جماهير عريضة وتقدير من عاصروه من عناصرو قدماء كوادر البيشمركة اضافة الى انه جرب العزلة اختياريا عدة مرات دون أن يؤدي ذلك الى أفول نجمه بل على العكس زاده ألقا و سطوعا.

وعلى الرغم من ان استقالته من منصب نائب الأمين العام كان لها صدى مدويا في اوساط الجماهير غير ان المتحدثون في الاعلام الرسمي للحزب نجحوا في تخفيف الوقع وتحويلها الى زوبعة في فنجان مدعين ان استقالته من المنصب لا يعني تركه مهامه الحزبية، ولربما أقنعوه بذلك شخصيا درءا لمخاطر أنشقاق قد يعلن. في رأي المتواضع - ولا أحيط بكل ما يجري – متابعه الوضع الراهن توصلنا الى قناعه بأن الخطوات اللازمة لتحقيق الاصلاح المنشود بدأت بالسير ولوببطئ - ولاشك أن العمليه لن تكون سهلة التحقيق ولكنها غير مستحيلة لأنها تنشد الخلاص من ممارسات مستهجنة و نماذج تنكرت لمبادئها ستبقى معرضه وآيلة للسقوط. من هذا العرض الموجز يظهر لنا ان الاتحاد الوطني كتنظيم سياسي يحتاج نوشروان كزعيم أكثر من حاجته هو للحزب، و ظني بأن الكوادر المتقدمة قد أنتبهت الى هذه الحقيقة منذ زمن ولسبب واضح و بسيط يكمن في كونه يتحلى بالمواصفات الحقيقية لتلكم الزعامة وهو العنصر الاساس في اشعال الحس والحماس الوطني والعامل الاهم في ابقاء صورة – الثورة - محتفظة ببعض جمالياتها.



#زياد_الأيوبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تنه عن خلق وتأتي مثله ... عار عليك أن فعلت عظيم
- ألرد على مقالة سليم مطر - شمال العراق وسياسة التصفية العرقية ...


المزيد.....




- الأمم المتحدة تحذر: توقف شبه كامل لتوصيل الغذاء في غزة
- أوامر اعتقال من الجنائية الدولية بحق نتانياهو
- معتقلا ببذلة السجن البرتقالية: كيف صور مستخدمون نتنياهو معد ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بإصدار المحكمة الجنائية الدولية ...
- البنتاجون: نرفض مذكرتي المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتني ...
- الأونروا: 91% من سكان غزة يواجهون احتماليات عالية من مستويات ...
- الإطار التنسيقي العراقي يرحب بقرار الجنائية الدولية اعتقال ن ...
- وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو وغالانت لأ ...
- قرار الجنائية الدولية.. كيف سيؤثر أمر الاعتقال على نتانياهو؟ ...
- أول تعليق للبنتاغون على أمر الجنائية الدولية باعتقال نتانياه ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - زياد الأيوبي - هَلْ يُصلِحُ نوَشِروانْ مٌا أفسَدَ الدّهرُ