|
قرار تعليق العمل السياسي العلني ل(حيد)
حركة اليسار الديمقراطي العراقي
الحوار المتمدن-العدد: 2014 - 2007 / 8 / 21 - 10:39
المحور:
التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
في 12-8-2007 سيمر عام على صدور بيان انبثاق حركة اليسار الديمقراطي العراقي ( حيد ) ومن خلال استعراض الفعاليات والنشاطات التي استطاعت الحركة القيام بها خلال هذه الفترة يمكن تسجيل الآتي:-
1- استطاعت المنسقية العامة للحركة وكافة نشطائها من تعريف أبناء شعبنا العراقي في الداخل والخارج بدور ومهام وأهداف الحركة عن طريق اللقاءات الفردية والجماعية وخصوصا مع القوى والتنظيمات الديمقراطية واليسارية في داخل العراق ومنها قيام نحالف قوى اليسار العراقي وتجمع قوى اليسار العراقي. 2- استطاعت اللجنة الفكرية وبجهود استثنائية كبيرة ان تصدر (مجلة الحرية) وقد صدر منها العدد الأول والثاني وهي مجلة فصلية لاقت استحسانا ورواجا وتميزا على الساحة الصحفية والفكرية والثقافية العراقية وخصوصا من قبل القوى الديمقراطية واليسارية العراقية بالوقت الذي أثارت بجرأتها وعمق أطروحاتها مخاوف وفزع القوى الظلامية مما دفعها الى توزيع المئات من المنشورات للتحذير من المجلة وتوجهاتها الفكرية والسياسية. 3- كانت الحركة مبادرة لإيضاح رأيها وتصوراتها السياسية والفكرية وبدائلها في مختلف المناسبات الوطنية والعالمية الهامة مثل 14 تموز وعيد العمال العالمي وعيد المرأة....الخ كذلك توزيع البيانات والنشرات للوقوف بوجه الإرهاب والفساد والنهب وضد قوى الاحتلال الرأسمالي ومنها مناهضة مشروع قانون النفط والغاز وتوزيع العديد من النشرات والكراسات لفضحه وتعريته وكشف المستترين خلفه استنادا لأراء الخبراء النفطيين والاقتصاديين العراقيين وقد استفادة الحركة كثيرا من شبكة الانترنيت في نشر بياناتها واراها ومنذلك مساهمة الحركة الفاعلة في مقترحات واضحة لصيغة الدستور العراقي ليكون قولا وفعلا معبرا عن طموحات اغلب الجماهير الكادحة وضمن مفهوم ماركسي اشتراكي للممارسة الديمقراطية. 4- مساهمة الحركة في اغلب محاور وفعاليات التضامن مع سجناء الرأي في العراق والوطن العربي والعالم كأحد فصائل الحركة اليسارية العالمية 5- فتح مقر للحركة ومجلة الحرية في النجف والسماوة. 6- استطاعت الحركة وبنسب متواضعة ان تكرس مفهوم اليسار الديمقراطي ومضمونه وأهدافه وتميزه عن بقية العناوين اليسارية التقليدية في الوقت الذي أكدت الحركة على خيارها الاشتراكي ونهجها الماركسي الذي لم يزل حيا وقادرا على تفسير وتغير الواقع العالمي الراهن وهيمنة الرأسمال العالمي المسلح بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية حيث ترى الحركة ان المنهج الماركسي يتجلى في أوضح واصدق صوره وحيويته في الوقت الراهن مقارنة مع أي فترة زمنية أخرى. وقد تمسكت الحركة التزامها ضمن فقرات بيان انبثاقها المعلن على جماهيرها ( في نضالها ضد النزعات والتيارات التي تحاول حرف الحركة عن طريق النضال الوطني والطبقي ليسبح في بحر الرأسمال العالمي الذي تطفو على سطح أمواجه دولارات العم سام كطعم لمن لايمتلك الحصانة الفكرية والصلابة النضالية ليسقط بين فكي الامبريالية مخلفا وراءه مصالحه الوطنية والطبقية) . وقد واجهت الحركة ولازالت تواجه ضغوط كبيرة لسيادة روح المصلحية والأنانية والوصولية السائدة حاليا بعد ان تمكنت الرأسمالية المعولمة سلعنة الذات الإنسانية ومنها الذات العراقية ولو بشكل اشد وضياعها في سراب وغريزة حب الامتلاك والاستهلاك الحيواني الفج مما وضع العقبات الكبيرة والمعيقة لتحرك الحركة وإمكانية الوقوف بوجه هذا التيار النفعي الجارف. وقد عززت حالة الفاقة والبؤس والبطالة الذي تطغى على اغلب جماهير الشعب العراقي الكادحة بالإضافة الى ماراكمته سنوات الدكتاتورية من الخوف ومسخ الشخصية ومازرعته الحركات السياسية السائرة في ركب الرأسمالية المسلحة من دوغما دينية وغير دينية في قطعنة الجماهير وتزيف وعيها والتجائها الى هوياتها الفرعية الضيقة كالطائفة والعرق والقبيلة وابتعادها عن انتماءاتها الطبقية والوطنية في ظل سلطة الاحتلال وسلطة المحاصصة الطائفية والعرقية . واجهت الحركة صعوبة كبيرة وشبه مستحيلة في تحركها من خلال منظمات المجتمع المدني الذي تحول اغلبها الى دور للنفع الشخصي والتسول والاستجداء والضياع في لجة اللافتات الديمقراطية المزيفة وماشجع تجمع ولهاث واستعار القوى الطفيلية والنفعية للبس لبوس الديمقراطية وحقوق الإنسان وتأسيس ماشاء الخيال من منظمات بلغت المئات وماشجع ذلك السعي هو الضخ المالي المشبوه من الداخل والخارج لمثل هذه النكرات المتدنية والدونية وليست المدنية لإفساد هذه المنظمات وبذلك تستطيع وقد تمكنت بالفعل من ان تخطف من أيدي القوى اليسارية والديمقراطية الحقيقية أهم أسلحتها الفاعلة لتنظيم وتسييس وتعميق وتجذ ير وعي الجماهير وتحقيق مطالبها . فعلا الرغم من ان العد يعجز عن إحصاء هذه المنظمات من نقابات واتحادات وجمعيات ومنتديات و...و,, نرى تردي الخدمات وضياع ابسط الحقوق وانتشار واستفحال ظاهرة الفساد المالي والإداري وقتل الإنسان في رابعة النهار دون سؤال أو مسائلة لامن السلطة ولامن المجتمع . كل هذا وقف حائلا أمام هدفنا في كوننا( حركة تتلك أيا تنظيمية جديدة ومتجددة وخط سياسي يمتاز بالمرونة وليس الانحناء أمام ريح وبهرج الديمقراطية الرأسمالية مدركين زيف الماركات الديمقراطية الرائجة في سوق الرأسمال المعولم بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها) من بيان الحركة ومما أعاق من نشاط الحركة ووضع العراقيل في طريق تقدمها العداء السافر والتشويه المقصود ضد الحركة وقذفها واتهامها بمختلف التهم والأوصاف من قبل قوى اليسار واليمين على حد سواء وهي ( تسعى لبناء يسار عراقي جديد يتميز بقدرته على وعي لاوعيه عبر منظوره الفكري والسياسي المنفتح والمتجدد والملامس للواقع دون الانغماس والغرق في أوحاله ولا يزال يكد الفكر من اجل ان يخلق ويبدع ويطور المفاهيم والوسائل والبرامج والمناهج والذي تأمل ان يساهم فيها كافة اليساريين والشيوعيين بدون خطوط حمراء لمواجهة الاستبداد والاستغلال ) ولكن للأسف الشديد ان الواقع المتردي الذي قامت الحركة على تحديه وتحدي موضوعها الفاسد اثبت قوته ومقاومته بشراسة مستعصيا على أدواتنا في اختراق وغسل وكنس ما تراكم في اللاوعي من حب التملك والانويه وحب الزعامة والسيطرة والانتهازية والتسول الأخلاقي السائدة في سلوكيات الأغلبية الساحقة من العراقيين وبمختلف طبقاتهم وشرائحهم وقد عزز الغزو الأمريكي للعراق ووسائله القذرة في مسخ الشخصية الإنسانية بالتخادم والتناغم والتعاون مع قوى الظلام والغيبية المتخلفة هذه السلوكيات حيث وجدنا أيدينا تحترق في نار المسخ الإقطاعي والرأسمالي المستعرة في عقول الأغلبية الساحقة ممن يفترض ان يكونوا القاعدة الحقيقية لليسار العراقي . سيادة قوى الميليشيات الطائفية ومافيات النهب والقتل والاختطاف المتداخلة والمتخادمة فيما بينها وبين الاحتلال وكنتيجة لوجوده والمخترقة بشكل مرعب لقوى الامن وكافة أجهزة السلطة العراقية الحالية مما يصعب الفصل بينهما مما يحول دون وجود عمل سياسي ديمقراطي حقيقي يتبنى بشكل علني معارضة قوى الاحتلال والاستغلال العالمي والمحلي ويتبنى شعارات تحرير الوطن المواطن الإنسان من شرور الرأسمال المسلح وغير المسلح والسير صوب الغد الاشتراكي السعيد . بناء على ما تقدم عجزت حركتنا عن توفير وتهيئة مستلزمات عقد مؤتمر ناجح يضع البرامج والتوجهات النظرية والمبادئ التنظيمية الواقعية لحركة فاعلة ومؤثرة في ظل دوامات الحرائق والدخان والخراب المادي والروحي للإنسان العراقي في ظروف بالغة التعقيد. مما يجعلنا هذا الواقع نقف على ارض رخوة تبدد جهودنا في عملية شاقة ومؤلمة لإزالة ما يعلق في مسيرة الحركة من الأوساخ والعوالق والهوام الضالة للالتصاق بجسم الحركة وحرفها عن طريقها ومحاولة جرها الى الانغماس في مستنقع الواقع العفن . كوننا حركة لا تؤمن بالعنف ولا بأسلوب التخفي والتآمر والثعلبة والمناورات البرجوازية الضحلة في العمل السياسي مما يجعل عملها العلني شبه مستحيل وسط غابات من السلاح وأكداس قنابل الدمار وقطعان من الذئاب المسعورة والمتحفزة والمتعطشة دوما الى إسكات الأصوات الحرة المناضلة والتهام أجساد المناضلين اليساريين الحقيقيين المدافعين عن حرية وكرامة وسيادة الوطن والمواطن . لذلك فان المنسقية العامة للحركة واغلب أعضاء هيئتها العامة . أولا:-ارتأت تعليق نشاطها السياسي العلني وغلق مقراتها الموجودة في بعض المحافظات الى حين توفر القدرة والإمكانية والظروف الملائمة بعقد مؤتمرها التأسيسي في ظل أجواء عراق ديمقراطي مستقل. إننا وبهذه المناسبة ندين وناسف بشدة الى ماتعرضت له الحركة من قرصنة سياسية من قبل أدعياء الديمقراطية وبالتواطؤ مع منسق الحركة في السماوة واستغفال عدد من نشطاء الحركة تحت ادعاء حرص زائف ومكاسب مادية يغلف انحراف عن منهج الحركة وعقد بيع مستتر ولكنهم بالتأكيد لايستطيعون الاستمرار في ذلك لان المشتري لايمكن ان تتفق آراءه وتوجهاته مع مبادئ الحركة ونهجها الفكري والسياسي حيث ستنكشف حقيقة هذه النماذج الراقصة في سوق الهرج السياسي وسماسرة لراسالمال ونؤكد ما أعلناه سابقا عن لاشرعية ولايسارية ولاديمقراطية مثل هذه المجموعة المظللة وقطع صلتها مع الحركة وتوجهاتها وجوهرها الحقيقي حيث لايمكنها بأي حال من الأحوال مسخ وشطب وتحريف ماتم تثبيته في بيان الحركة ومبادئ عملها وبرنامجها في مناصبتها للاحتلال وتناقضها الوطني والطبقي مع الرأسمالية العالمية وذيولها في الداخل والخارج وناسف ان تكون بعض العناصر النظيفة جزءا من صفقة بيع خسيسة وبثمن بخس مع دعاة الديمقراطية الرأسمالية المزيفين. ثانيا :- وضع برنامج ثقافي وسياسي جديد يتلاءم مع الوضع الراهن والمساهمة الفاعلة مع كل أحرار العراق وقواه الديمقراطية واليسارية والشيوعية المناضلة من الخلاص من الاحتلال والاستغلال والسير قدما نحو العراق الحر الديمقراطي الاشتراكي الموحد . ثالثا :- الاستمرار قدر الإمكان في إصدار مجلة الحرية كمجلة ثقافية عامة للتواصل مع كافة أبناء شعبنا وكمنفى للأقلام الحرة بوصفها تبشر لثقافة الاشتراكية ومفاهيم الحرية والسلام والتقدم نأمل ان نلقى الدعم المالي والمعنوي لجهودنا في استمرارية صدورها . رابعا :- احتفاظ الحركة بموقعها الالكتروني الفرعي من موقع أصدقاء الديمقراطية والحوار المتمدن والعمل على تطويرهما نحو الأفضل . خامسا :- ليس هناك حظرا بل فتح المجال والحرية الكاملة لنشطاء وأصدقاء الحركة للاشتراك بفعالية في الفعاليات والنشاطات العلنية بما لا يسيء أو يتخلى عن أهداف ونهج حركة اليسار الديمقراطي العراقي(حيد) والاستمرار في تجسيد هذه المفاهيم قولا وعملا . سادسا :- تعزيز العلاقات الاجتماعية الحميمة وتعزيز الوعي الفكري والخلفية الثقافية وفق المنهج الماركسي بين أفراد ونشطاء وأصدقاء الحركة الحاليين والمستقبليين غير متناسيين طموحنا في تجسيد هذه المفاهيم في أداة وجسد كتعليم سياسي سليم وفاعل ينسق ويوحد نضال الجماهير نحو الاشتراكية الذي كانت ولا زالت وستبقى كما نرى البديل الواقعي والعلمي والعملي للإنسانية للخلاص من شرور ومظالم الرأسمالية العالمية . سابعا :- لاتدعي الحركة وصايتها واحتكارها المسميات ونشاطات حركات أو أحزاب أو أفراد باسم اليسار العراقي ولكننا نعلن عدم وجود صلة ولا مسؤولية ولا شرعية لأي تنظيم يعمل تحت اسم ( حركة اليسار الديمقراطي العراقي(حيد) وشعارها المميز المثبت في أدبياتها وفي موقع الحركة الفرعي في أصدقاء الديمقراطية. نجدد دعوتنا ثانية لكل أصدقائنا ومؤازرينا على استمرار تواصلهم معنا سواء بشكل مباشر أو عن طريق المراسلة والمحادثة عبر الانترنيت ومن خلال البريد الالكتروني المعروف :- alyassar_aldimocrati@ yahoo.com
#حركة_اليسار_الديمقراطي_العراقي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حسين روضة المناضل والبطل المجهول
-
بلاغ من حركة اليسار الديمقراطي العراقي( حيد) بمناسبة الذكرى
...
-
اي ديمقراطية نريد؟
-
الملتقى الاول لصحفي العراق في النجف
-
14 تموز حدث هام في تاريخ الشعب العراقي
-
المسجد الأحمر بدلا من الراية الحمراء
-
قانون الاحتكارات للسلب والابتزاز ... وليس قانون وطني للنفط و
...
-
مشروع مباديء عمل وبرنامج حركة اليسار الديمقراطي العراقي
-
الصحوة الوطنية الديمقراطية هي الحل
-
مشروع مبادئ عمل وبرنامج حركة اليسار الديمقراطي العراقي
-
واقع المراة العراقية بين سلطة الدولة وسلطة المجتمع
-
ليكن الاول من أيار عيد وحدة وحرية العراق عيد
-
بمناسبة الذكرى التاسعة والخمسين لولادة اتحاد الطلبة العام في
...
-
مشروع قانون النفط والغاز
-
النائب بين الامس واليوم
-
انتفاضة اذار المجيدة 1991
-
واقع المرأة العراقية بين سلطة الدولة وسلطة المجتمع
-
رؤى حول المنهج الفكري لحركة اليسار الديمقراطي العراقي
-
من يقتل عمالنا الأبرياء ؟
-
نداء إلى رئيس وأعضاء مجلس النواب العراقي المحترمين
المزيد.....
-
النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
-
تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل
...
-
في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو
...
-
التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل
...
-
السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي
...
-
الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو
...
-
بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
-
محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان
...
-
المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
-
القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟
...
المزيد.....
-
محاضرة عن الحزب الماركسي
/ الحزب الشيوعي السوداني
-
نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2
/ عبد الرحمان النوضة
-
اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض
...
/ سعيد العليمى
-
هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟...
/ محمد الحنفي
-
عندما نراهن على إقناع المقتنع.....
/ محمد الحنفي
-
في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟...
/ محمد الحنفي
-
حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك
...
/ سعيد العليمى
-
نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب
/ عبد الرحمان النوضة
-
حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس
...
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|